أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - كاظم حبيب - ماذا وراء أحداث الفلوجة وهيت؟















المزيد.....

ماذا وراء أحداث الفلوجة وهيت؟


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 503 - 2003 / 5 / 30 - 05:00
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


 

نشاط قوى صدام حسين ما بعد السقوط

الحلقة الرابعة

ماذا وراء أحداث الفلوجة وهيت؟

أشك كثيراً في وجود كثرة من العراقيين ممن رحبوا أو يرحبون بالاحتلال الأمريكية البريطاني للعراق أو بالموافقة على قرار مجلس الأمن الدولي الخاص بإقرار هذا الاحتلال واعتباره شرعياً. إذ أن تاريخ العراق حافل بالنضال ضد المحتلين, رغم تعرضه لاحتلال أجنبي مديد في تاريخه الطويل القديم والحديث. وليست بعيدة عنا ثورة 1919 في السليمانية وثورة 1920 ووثبات وانتفاضات الشعب العراقي الكبيرة في 1948 و1952 و1956 وثورة 14 تموز 1958. ولكن لا يعدم من كان أو ما يزال إلى جانب تكريس الاحتلال, إذ يرى فيه أمراً مقبولاً وضرورياً لحماية العراق من نفسه ومن الأعداء! 
وسيكون الموقف مماثلاً لهذه الممارسة النضالية مع سلطات الاحتلال الأمريكي-البريطاني إن أطالت هذه القوات مكوثها في العراق ولم تعجل في تنفيذ ما التزمت به أمام الرأي العام العالمي والمجتمع الدولي (الهيئة العامة ومجلس الأمن), وأمام الشعب العراقي والقوى التي ناهضت للدكتاتورية, سواء تلك التي أيدت الحرب أم التي رفضتها, وتلك التي كانت في الداخل أم الخارج.
هذه الحقيقة المهمة يفترض أن تبقى شاخصة أمام أبصارنا باستمرار وأن لا تغيب عن ممارساتنا. وكانت هذه الحقيقة شاخصة أيضاً في تصريحات جميع القوى السياسية العراقية التي كافحت بصيغ شتى ضد النظام المقبور. ولكن هل لهذه الحقيقة أية صلة بالحوادث الجارية في الفلوجة وهيت أو في مواقع أخرى من المنطقة؟ لكي لا تختلط الأوراق ويضيع الفرز بين القوى والعناصر, علينا الإشارة الواضحة إلى أن في هذه المنطقة من العراق وجدت باستمرار مجموعات من المناضلين التي رفضت النظام الدكتاتوري وعانت من إرهابه ودمويته بسبب ذلك, تماماً كما عانت بقية الفصائل التي ناضلت ضد الدكتاتورية وتلك التي فرضت عليها الهجرة. ومثل هذه المجموعة أو غيرها يمكن أن تتخذ مواقف المناهضة لسلطات الاحتلال من منطلق وطني عام دون وعي كاف بالمتغيرات الجارية على الصعيدين العالمي والإقليمي وفي الداخل. ولكن معرفتنا الجيدة بالمنطقة ومتابعتنا لها طيلة السنوات المنصرمة تشير أيضاً إلى مجموعة من الحقائق التي لا بد لنا من ذكرها لا لإدانة المنطقة وسكانها بل في محاولة لفهم الواقع والتحري عن حلول له:
• سعى النظام الحاكم إلى كسب ثقة أبناء محافظتي الأنبار وصلاح الدين, وخاصة المناطق القريبة والمحيطة بتكريت من خلال التمييز في معاملتها بالمقارنة مع المدن الأخرى.
• كسب عدد كبير من شبابها إلى قوات الأمن والأمن الخاص وفدائيي صدام حسين والحرس الجمهوري, إضافة على حزب البعث والمنظمات الجماهيرية البعثية. وكان هؤلاء يتمتعون بامتيازات لا تتمتع بها بقية السكان.
• تأمين مراكز مهمة لأبناء وبنات هذه المنطقة في أجهزة الدولة والاقتصاد.
• توظيف موارد مالية لا بأس بها بالمقارنة مع المدن الأخرى لتطوير هذه المدن وتأمين الخدمات لها.
• العناية الخاصة بالعشائر وملاكي البساتين والأراضي الزراعية فيها.
• حصل الكثير من أبناء المنطقة على بعثات وزمالات دراسية, كما كانت جامعات البلاد وكلياتها والكلية العسكرية والشرطة وغيرها مفتوحة أمام شبابها.
• وأوجد في أوساط سكانها مجموعة صغيرة من القطط السمان التي اغتنت على حساب الشعب ومن خلال الحروب والأزمات, والتي أطلق على بعضها صدام حسين "بأهل النعل والحفاي".
• تورط عدد من أبناء المنطقة بعمليات التعذيب والقتل والإخفاء أو التغييب القسري لقوى المعارضة العراقية أو لضحايا الشعب الكردي أو الأكراد الفيلية أو عرب الوسط والجنوب والأهوار, وهو يخشى من احتمال تعرضه إلى المحاسبة والعقاب.
• إن سقوط النظام تسبب في إلحاق أضرار وخسائر مباشرة بمواقع ومصالح فئة اجتماعية صغيرة ولكنها متميزة تقطن هذه المنطقة, وكانت هي الأقرب على صدام حسين ومشاريعه العدوانية, وهي ليست غير قادرة على هضم ما حدث لها وللنظام الذي حقق مصالحها فحسب, بل وراغبة في استعادة مواقعها ومصالحها بأي سبيل كان.  

هذا الواقع أوجد التفافاً معيناً حول صدام حسين ونظامه الدكتاتوري. ومنه انطلق صدام حسين لتعبئة أبناء وبنات المنطقة وتشكيل التنظيمات السرية التي يفترض أن تنهض بأعباء المقاومة في حالة انهيار النظام بعد نشوب الحرب. إن تشخيصنا لهذه الحقيقة لا يفترض أن ننظر إلى البشر فيها نظرة سلبية حادة, إذ أن النظام كان هو المسؤول عن هذه الحالة وعن محاولة شراء الذمم أو التثقيف الفكري والسياسي المشوه, خاصة وأن النظام بقي في السلطة 35 عاماً وتمكن من تثقيف ثلاثة أجيال, خاصة إذا قدرنا بأن الأمور بدأت تأخذ هذا المنحى منذ انقلاب شباط عام 1963 ضد حكومة عبد الكريم قاسم وليس ابتداءاً من عام 1968 عملياً.
كانت لهذه المنطقة, ومنها الفلوجة وهيت وتكريت وغيرها, حصة وافرة من التنظيمات التي أقامها صدام حسين وأجهزته المقربة. وأن هذه الجماعات تستثمر فقدان سكان المنطقة المكاسب التي تحققت لها في ظل الأوضاع السابقة لكي تحرك السكان ضد الوضع الجديد بحجة رفض ومقاومة الاحتلال. وهي التي يفترض أن توجه أصابع الاتهام إليها لما وقع في العراق من حرائق متعمدة ومن سرقات مشبوهة ومن عبث وتخريب وحرق الوثائق وما إلى ذلك. ولكن السؤال الذي يدور في بالنا هو: ما لدى هذه القوى من إمكانيات وإلى ماذا تهدف؟
وفر سقوط النظام, شاء الإنسان أن يعترف به أم أبى ذلك, حرية واسعة للناس لكي تتحرك وتعبر عن مواقفها والتي كانت غائبة بالمطلق قبل ذاك. ومثل هذه الحرية يمكن أن يستفاد منها لصالح تطوير الوضع والعكس صحيح أيضاً. إذ يمكن استثمار الحرية المتاحة لتنظيم عمليات تخريب واسعة بعيداً عن أعين الرقباء والمتتبعين, خاصة وأن سلطات الاحتلال بعيدة كل البعد عن أن تفهم تماماً أوضاع وتعقيدات العراق حتى الآن.
تسنى لقوى صدام حسين أن تحرك جزء من الشارع العراقي, وبشكل خاص في بغداد وتكريت والفلوجة وهيت أو غيرها وأن تشارك أو حتى تدفع إلى تنظيم المظاهرات التي تمزج بين "الحمية القومية والدينية والحرص على استقلال الوطن" لتناهض المحتلين الكفار. ثم تحولت هذه المظاهرات في مناطق معينة إلى عمليات تخريبية مباشرة في دوائر الدولة وإلى إشعال الحرائق أو اغتيالات, كما أنها بدأت تمارس في مناطق أخرى عمليات نصب الكمائن وزرع الألغام, أو القيام بفعاليات عسكرية أكبر في مناطق تعتبر مغلقة لهم, كما حصل في الفلوجة وهيت أخيراً. وحبل هذه العمليات لم ينقطع وسيتواصل إلى فترة أخرى, إذا ما تواصل فقدان الأمن والخدمات على ما هو عليه الحال في الوقت الراهن.
يبدو مفيداً أن أشير فيما يلي إلى ما لدى هذه الجماعات من إمكانيات وما تتطلع إليه من نتائج:
1. وجود مجموعات تخريبية وقتالية تشترك فيها عناصر عراقية وعربية قدمت إلى العراق قبل وأثناء الحرب لتدافع عن نظام صدام حسين, وهي مهووسة في ما تقوم به.
2. تمتلك مختلف أنواع الأسلحة الحديثة ابتداءاً من كواتم الصوت حتى الأسلحة الحديثة والسهلة الحمل المضادة للطائرات والدبابات, وهي التي وضعها صدام حسين تحت تصرفهم.
3. تمتلك ما يكفي من نقود لتمويل عملياتها وإشباع حاجات العاملين فيها وكسب آخرين إليها وجلب المساندين لها من خارج العراق.        
4. وهي تمتلك التأييد الرسمي لعدد من حكومات الدول العربية وجماهير واسعة في المنطقة العربية بسبب عدائها للولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا على مواقفهم إزاء فلسطين وإسرائيل والقضايا العربية عموماً.
5. كما أنها تمتلك تأييد بعض شيوخ العشائر العراقية ورجال الدين ومجوعات من موظفي الدولة.

وهي تهدف إلى تحقيق ما يلي من الأهداف الآنية والقريبة المدى:
• إعطاء الانطباع بعجز سلطات الاحتلال عن توفير الأمن والاستقرار.
• عجز القوى السياسية العراقية عن المشاركة في تأمين الاستقرار والأمن للمواطنين وإهمال سلطات الاحتلال لقوى المعارضة العراقية.
•  إعاقة إنجاز عمليات توفير الخدمات الصحية والتعليمية والكهرباء والماء والنقل والحاجات الضرورية على المواطنات والمواطنين.
• إثارة المجتمع العراقي ضد قوات الاحتلال بسبب غياب الأمن وتعذر تأمين الخدمات وإعادة إعمار البلاد.
• توسيع رقعة الصراع في العراق ومحاولة رفع معنويات واستعدادات البعثيين الآخرين لمقاومة الوضع الجديد.
• إدامة هذا الصراع بما يسهم في إدامة الاحتلال لتأمين عملية تحول مستمرة في موقف الموطنات والمواطنين من سلطات الاحتلال والتفكير في المساهمة في النشاط ضدها.
• إلحاق الخسائر الفادحة بقوات الاحتلال بما يسهم في إثارة مشاعر الأمريكيين ويؤدي إلى مطالبة الشعب الأمريكي بانسحاب تلك القوات من العراق.
• تبويش أو تهوير الأرضية التي تقف عليها القوى التي ناهضت صدام حسين ونظامه وإثارة الصراع في ما بينها.
• تنشيط المعارضة العربية الرسمية والشعبية من خلال مواصلة عمليات التخريب والهجمات العسكرية على مواقع الحلفاء واحتمال البدء بعمليات مماثلة ضد القوى السياسية العراقية في الداخل, بما في ذلك المناطق المجاورة لكردستان وكردستان بالذات لزعزعة الاستقرار فيها, وبشكل خاص في كركوك.

إذا كانت هذه هي أهداف قوى صدام حسين وبعض الجماعات المنضوية تحت خيمتها دون أن تدرك حقيقة الوضع بعد الإطاحة بالنظام, فما هي المهمات التي تقع على عاتق القوى السياسية العراقية في المرحلة الراهنة:
من غير المريح حقاً أن يستمر وضع مختلف القوى السياسية العراقية التي عارضت نظام صدام حسين في حالة عدم اتفاق وضعف التنسيق في ما بينها أولاً وبينها وبين سلطات الاحتلال من أجل إنجاز تلك الالتزامات التي تعهدت بها قبل خوض الحرب ثانياً. وأبرز تلك المهمات عقد مؤتمر عراقي واسع يشارك فيه ممثلو كل القوى السياسية العراقية لتحديد وجهة التطور والحكومة المؤقتة والمهمات المرحلية دون أن يكون هناك أي تدخل من جانب سلطات الاحتلال, ثم التنسيق مع تلك القوات لإنجاز تلك المهمات بالسرعة الممكنة, إذ أن في ذلك ضمانات فعلية لصالح التطور الآمن والمستقل للعراق وسحب البساط من تحت أقدام القوى المناهضة لاتجاهات التطور الديمقراطي في العراق. ولا بد من الإشارة إلى أن القوى المعادية تمتلك ألغاماً جديدة يمكن تفجيرها في كل لحظة لخلخلة الوضع الداخلي, ومنها على سبيل المثال لا الحصر نشير إلى مثال واحد مهم ومحتمل جداً: وصول الشريف علي بن حسين والدعوة إلى الملكية وإثارة الصراع بين الملكيين, وسوف يجدون الدعم من  جملة من شيوخ العشائر المهيأة لهذه المهمة وبين الجمهوريين. وسيذكرنا هذا بالموقف الذي نشأ في أعقاب ثورة تموز بين أنصار الوحدة وأنصار الاتحاد, والذي أثاره البعثيون بالذات وكانوا يريدون من وراء ذلك خلخلة الوضع وإثارة الصراع والنزاع وإسقاط النظام الجديد,       
  ويمكن تلخيص المهمات, كما أراها بما يلي:
• قيام الحزبين الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني في كردستان العراقي إلى حل مشكلة ازدواجية الحكم بحكومة اتحادية واحدة وأجهزة دولة واحدة وولاء واحد للاتحادية الفيدرالية ومن ثم للدولة الاتحادية وليس الولاء الحزبي, إذ يفترض في الولاء الحزبي أن يعزز الولاء للاتحادية.
• إن هذا الإجراء سيساعد الأخوة في كردستان العراق على الولوج بقوة  المثل لمعالجة مشكلات الصراع أو عدم الاتفاق داخل الحركة الوطنية العراقية. وهو دور ممكن ومهم وضروري في آن. ويتمنى الإنسان عليهم أن لا يكون الوعي به كافياً فحسب, بل أن يمارس فعلاً.
• التعجيل بعقد اللقاء بين فصائل الحركة الوطنية العراقية لمعالجة المشكلات واتخاذ القرارات بصدد المرحلة الراهنة وتقديمها إلى المسؤولين الأمريكان والبريطانيين بهدف إقناعهم بضرورة تنفيذها لصالح التطور الحر والديمقراطي اللاحق للعراق. وأبرز المهمات في هذا الصدد تشكيل الحكومة العراقية المؤقتة بصلاحيات واضحة وقوية قادرة على تنفيذ جملة المسائل التي تريد سلطات الاحتلال أخذها على عاتقها, وتجنب إثارة المنافسة على المراكز الحكومية بالشكل الذي يهدم ما يراد إقامته في العراق.
• التصدي لمحاولة إثارة الصراع بين قوى الداخل والخارج, وكان الذين في الخارج كانوا كلهم وفق رغباتهم الذاتية وأنهم لم يعملوا شيئاً لصالح الداخل, فمثل هذا الصراع غير عقلاني وغير مفيد ويساعد في تشتيت وحدة الصف والعمل في الداخل والخارج.
• وتبدو لي مهمة إقناع سلطات الاحتلال بشأن تقليص ووضع حدٍ للأخطاء التي ترتكب في عمليات ومداهمات أو وحدات المراقبة والتفتيش على الطرق المختلفة أن تنتبه إلى عدد من التقاليد الاجتماعية التي لا يجوز تجاوزها, ومنها قيام الرجال بتفتيش النساء, أو تأخير المرضى وعوائلهم على الطرق العامة عن الوصول إلى مستشفيات بغداد, أو الاستهزاء بالمواطنين, حيث ترتفع الشكوى منه من أناس بسطاء عبر الفضائيات العربية.
إن إنهاء الاحتلال واستعادة الاستقلال والسيادة التي فقدها العراق منذ سنوات طويلة بفعل سياسات وجرائم النظام العراقي هو هدف مركزي للقوى السياسية العراقية, عربية كانت أم كردية أم أقليات قومية, وكذلك بالنسبة للأحزاب السياسية. ولكن علينا معرفة الأسلوب السليم والواقعي والفعال لإنجاز هذه المهمة.
إن التنسيق بين القوى الوطنية العراقية وقوات الاحتلال من جهة, وبين قوى المعارضة وممثل الأمم المتحدة من جهة أخرى, له أهمية بالغة بالنسبة للغالبية العظمى من بنات وأبناء الشعب العراقي, يأمل الإنسان أن تؤخذ بنظر الاعتبار لتحقيق المهمات المنشودة, إضافة إلى إنهاء الاحتلال بالمحصلة النهائية.

برلين في 29/05/2003      كاظم حبيب         



#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من أجل مواصلة الحوار حول وحدة قوى اليسار الديمقراطي العراق
- احتلال العراق ليس نهاية التاريخ! المخاطر الراهنة على مستقبل ...
- نشاط قوى صدام حسين ما بعد سقوط النظام في العراق والخارج - ال ...
- الحوار المفتوح والشفاف هو الطريق الأسلم لتحقيق رؤية ناضجة حو ...
- نشاط قوى صدام حسين ما بعد سقوط النظام في العراق والخارج
- متابعة لمقال رؤية أولية حوارية لوحدة اليسار الديمقراطي العرا ...
- رؤية أولية حوارية لوحدة اليسار الديمقراطي العراقي
- حملة من أجل الكشف عن مصير ضحايا الأنفال في كردستان العراق
- العولمة ومخاوف العالم العربي!
- العولمة الموضوعية تقرّب العالم، لكن سياسات العولمة الحالية ت ...


المزيد.....




- نهشا المعدن بأنيابهما الحادة.. شاهد ما فعله كلبان طاردا قطة ...
- وسط موجة مقلقة من -كسر العظام-.. بورتوريكو تعلن وباء حمى الض ...
- بعد 62 عاما.. إقلاع آخر طائرة تحمل خطابات بريد محلي بألمانيا ...
- روديغر يدافع عن اتخاذه إجراء قانونيا ضد منتقدي منشوره
- للحد من الشذوذ.. معسكر أمريكي لتنمية -الرجولة- في 3 أيام! ف ...
- قرود البابون تكشف عن بلاد -بونت- المفقودة!
- مصر.. إقامة صلاة المغرب في كنيسة بالصعيد (فيديو)
- مصادر لـRT: الحكومة الفلسطينية ستؤدي اليمين الدستورية الأحد ...
- دراسة: العالم سيخسر -ثانية كبيسة- في غضون 5 سنوات بسبب دوران ...
- صورة مذهلة للثقب الأسود في قلب مجرتنا


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - كاظم حبيب - ماذا وراء أحداث الفلوجة وهيت؟