أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فخرية صالح - مافيات النفط والكهرباء الوطنية ومولدات الكهرباء















المزيد.....

مافيات النفط والكهرباء الوطنية ومولدات الكهرباء


فخرية صالح

الحوار المتمدن-العدد: 1699 - 2006 / 10 / 10 - 10:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الى متى نسكت ياوزيري الكهرباء والنفط

ماتعرضت له مكونات الشعب العراقي من اقصاء وتقتيل وتصفية عنصرية اثناء حكم البعث الفاشي الذي كان عادلا في توزيع ظلمه فقط على الشعب العراقي طوال 35 سنة جاء يوم التاسع من نيسان سنة الفين وثلاثة ليطوي صفحة القتل اليومي والذي كان يجري بصمت كل حكومات العالم وشعوبه ومثقفيه واستبشر من عانى من ظلم الدكتاتورية خيرا ببداية بناء عراق حر وديمقراطي.
صحيح ان التركة الفاشية البعثية اثقل من جبال حمرين وبيرة مكرون وكل جبال العالم على البنية الاجتماعية والفكرية والاقتصادية وكل مجالات الحياة العصرية في العراق، ولكن مانشهده منذ التاسع من نيسان وحتى كتابة هذا المقال هو ابشع مما يتصوره العقل الانساني انها شريعة الغاب ، وشريعة البقاء للاقوى ولكن حتى الحيوانات في الغابة تقتل اعدائها وتفترسهم من اجل ديمومة ابنائها وسد جوعها، و هي ولاتدمر الغابة التي تعيش فيها فهي بغريزتها تعرف ان بيتها هو الغابة وان دمرتها فستدمر موطنها الذي تعيش فيه وابناء جنسها.
اذن فأن مايجري في العراق من ذبح وتدمير يومي اثبت ان الحيوانات اكثر ذكاءا من الكثير ممن يريدون تدمير العراق وجعله قاعا صفصفا كما هدد به صدام واتباعه بأنه في حال نزع السلطة منه ومن حزب البعث فسيترك العراق ارضا بدون شعب، وطور ت القوى المتصارعة في العراق هذا الوعد ليس في تصفية العراقيين كشعب فقط، وانما الهدف الان قد اصبح العراق شعبا وارضا وبنى تحتية وكل موارد العراق وثرواثه النفطية : من خلال تدمير انابيب النفط وتعطيل بيعه وتهريبه وكل اساليب السرقة والفساد في هذا القطاع والقطاعات الاخرى وخسارة 16 مليار دولار خلال سنتين بسبب ذلك.

اما تدمير الثروة المائية والزراعة والاراضي الصالحة للزراعة والاسماك، فيكفي مثال عليها رمي النفايات بكل اشكالها في النهرين واحواضيهما والابشع من هذا والاكثر جريمة هو تسميمها، برمي الجثث لبشر ليس من ذنب لهم الا حمل هويات واسماء لاتوافي مزاج المختطف(بكسر التاء) ومسؤوليه من الطائفة المعادية او الحزب والعصابة الاجرامية.

وحتى الكهرباء والبنزين والغاز اصبح وسيلة للقضاء على الشعب العراقي وتدميره نفسيا وجسديا، فبعيدا عن الاساليب الهمجية في تدمير محطات توليد الطاقة الكهربائية ، كلما جرى اصلاحها تنتشر مافيات توزيع الكهرباء الوطنية!!!! وتوزيع البنزين والغاز ، وتحدد هذه المافيات التزويد بهذه المواد لمن تريد ، ومثلا على ذلك الكهرباء الوطنية لمن يدفع اكثر اما مافيات استيراد و شراء وبيع المولدات الكهربائية الخاصة بالبيوت او حسب المناطق فهي تمارس نفس الاسلوب وترفع سعر الكيلوواط حسب مزاج تجار الحرب الجدد، ! وكلما اشتد الوضع الامني تأزما، وهؤلاء هم ايضا الذين لامصلحة لهم ابدا في استقرار الوضع الامني في العراق وبالتأكيد ستخسر وتبور بضاعتهم بعودة مؤسسة الكهرباء الوطنية الى سابق عهدها في السبعينات وقبلها كممول وحيد للكهرباء في العراق.

تدمير جسدي وروحي

التدمير الروحي للنفس العراقية لايقل بشاعة عن القتل الجسدي بسبب تقطع توصيل الكهرباء للبيوت العراقية ( وفيها ايضا الطلبة والمرضىوالاطفال وكبار السن) والمؤسسات والمصانع والمستشفيات والمدارس والجامعات في حر العراق القائظ بشكل عام، و في شهر رمضان بشكل خاص حيث يمتنع الصائم عن الاكل والشرب طوال النهار، في الوقت الذي تثصاعد درجات الحرارة الى مافوق الاربعين بكثير ويفقد الجسم البشري والحيواني وحتى الاشجار والخضرة الكثير من سوائل الجسم، بسبب التعرق ممايسبب حالات اغماء للانسان المتمتع بصحة جيدة، فكيف بالعراقيات والعراقيين المرضى مهما كانت مسميات امراضهم واسبابها، والوضع يزداد تفاقما وخطورة للاكثرية المغلوب على امرها، من الشعب العراقي من اطفال ونساء وشيوخ وحتى الشباب منهم الذين يعانون من الفقر والعطالة وسؤ التغذية والحنق والضغط النفسي الشديد، بسبب سوء الاوضاع الامنية والرعب اليومي من القتل والتفجيرات وكل ما يجري في العراق من مأسي يغلي لها الجليد.

اما التدمير الروحي للفرد العراقي بسبب الوضع المتفجر عموما وبسبب عدم توفر الكهرباء، سواءا التي تسمى بالوطنية التي يفترض ان تقدمها الدولة كأبسط حق من حقوق المواطن اوتلك التي توفرها مافيات المولدات المناطقية ومافيات البنزين والغاز فهي عقوبات جماعية تفرض، و تعاني منها اكثرية الشعب العراقي ما عدا السياسيين والمسؤولين الكبار في السلطة والاحزاب وعوائل المافيات وخدامهم.

فمازالت وزارتي الكهرباء والنفط رغم رئاستها من قبل الدكتور كريم وحيد حسن العبودي و الدكتور حسين الشهرستاني عالم الذرة المعروف علىالتوالي، وكل مستشاريها واللجان التخصصية العديدة، لم يتمكن كل هذا الكادر في الوزارتين، ومؤسساتهما من زيادة توزيع، وايضا تنظيم توزيع الكهرباء بشكل علمي وثابت للمناطق العراقية ، حتى تلك التي لاتتعرض فيها خطوط التوليد ومخازنها ومحطاتها للتخريب، مع ان الوزارتين بالرغم من اخبار التخريب القليلة التي تنشرها للاعلام وفي صفحاتها الالكترونية ، وتعد البشر بتصليح المخرب منها خلال ايام فهي لاتفي بوعدها.

فهل اصبح الحل مستحيلا على اختصاصيين، في برنامج لحفظ ا لطاقة وترشيد استهلاكه، وهل من المستحيلات عليهم
تحديد الساعات القليلة التي تؤمن فيها الكهرباء للبشر حسب المناطق، وان تكون هذه السويعات ثابتة وبدقة، حسب برنامج اليكتروني (لايقبل الخطأ ولا يتم التلاعب به)، لكي يعرف العراقيون ان الكهرباء الوطنية منتظمة وبذلك ينظموا مهماتهم اليومية من طبخ وغسل ملابس وتحمم وغير ذلك من الواجبات اليومية الاساسية بهدوء ، وانا لااتحدث هنا عن مشاهدة برامج التلفزيون واستخدام الانترنت التي ربما يعتبرها بعض السادة والسيدات في البرلمان والحكومة ووزارتي الكهرباء والنفط يعتبروها امورا ترفيهية او مفسدة للاخلاق ، ويقرروا بدل المواطن ماعلى هذا الاخير ان يشاهد او لايشاهد ومتى! من قنوات عراقية بائسة بمستواها الثقافي والعلمي والترفيهي.

ان المواطن العراقي يستشيط غضبا في اليوم الف مرة ومرة ، عندما يتشرف بيته او مكان تواجده بنعمة الكهرباء، وتنقطع (هذه الغالية والتي اصبحت بندرة اطلالة هلال رمضان)، بعد دقائق وهو لم يكمل بعد حتى عبارة( اللهم صلي على محمد والي محمد) وهو ماتعودنا ان نقوله نحن العراقيون عندما نفتح الضوء لنزيح الظلام ونلعنه، وتقلب الابتسامة الى حزن وغضب، يعم العائلة باكملها وتدور دائرة الغضب بين الذين حرموا من ابسط حق في القرن الواحد والعشرين، ثم تدور المشاحنات بين افراد العائلة...... و يحاول كل فرد فيها ان يفرغ غضبه اليومي والدائم منذ عشرات سنوات الظلام التي مر بها، يحاول ان يفرغها على من هو اصغرمنه سنا او مكانة في العائلة والمجتمع، ويتسبب ذلك في احتقان مزمن بين الجميع ويؤدي الى حالات كابة وجنون وتطرف وربما حتى الانتحاراو الفتل وو.

ومن جاد عليه الحظ والمال بمولدة للكهرباء او اضطر للتعامل مع مافيات المولدات الكهربائية في المنطقة، فلايجد وسيلة وعملا الا الركض من زر الى اخر ليكبس عليه لكي يحول من الوطنية الى المولدة!!! وهكذا دواليك، وهويتابع ضربات قلبه التي تسارعت بشكل مخيف بسبب الغضب العام وارتفاع السكر عند هذا وارتفاع الضغط عنده وعند غيره.
انها ورب الكعبة لمأساة يومية مرعبة ان يعيش شعب بهذا الوضع المزري والمدمر سيكولوجيا عمدا، في وطن له من خيرات النفط والماء والغاز وعقول علمية تهدر في غير مكانها الصحيح بسبب المحاصصات الحزبية والطائفية والقومية المقيتة ولامتضرر غير الشعب العراقي منها

هل تريدون اعادة شعبنا الى عصر الشمعة واللالة والفانوس والخيم ياوزارتي الكهرباء والنفط واختصاصييها؟ اذا كان الجواب نعم!!، فاستقيلوا اذن استقالة جماعية واعترفوا لهذا الشعب المسكين، بأنكم لستم بمستوى المهمة الملقاة على عاتقكم، وليتعلم الشعب منكم خصلة حميدة وهي ( بعيدا عن المحاصصة والطائفبة : الشخص المناسب في المكان المناسب ولكل اختصاصه) واتركوا مشكلة خمسة وعشرين مليون عراقي ليحلها من هو اكثر كفاءة منكم.

حلول وزارتي النفط والكهرباء!!!
يوم 4 تشرين الاول في الصحافة العراقية:
قال مصدر مسؤول في وزارة النفط ان الوزارة تعمل على تلبية احتياجات المحطات الكهربائية بالوقود ضمن منهاج مخطط ومتفق عليه بين الوزارتين منوها الى انه في حال تعرض احد الانانبيب الناقلة للمشتقات النفطية الى المحطات الكهربائية فان الوزارة وضعت خطة للإيجاد بدائل لتجهيزها بالوقود.
واضاف ان الوزارة تقوم الان باستيراد كميات كبيرة من الوقود من مختلف الانواع تخصص للاستهلاك المحلي يذهب جزء منها الى المحطات الكهربائية لتشغيلها موضحا ان وزارة النفط ومن خلال توفير الوقود للمحطات الكهربائية ساهمت في نجاح عمل وتنفيذ خطط وزارة الكهرباء وبين ان الوزارة باشرت بتحديث منظومة الانابيب ابتداء من المنطقة الجنوبية مرورا بالفرات الاوسط وصولا الى مدينة بغداد وسيسهم هذا المشروع بتوفير الغاز النظيف الى المحطات الكهربائية المنتشرة في تلك المناطق وسيساعد على الاستغناء عن المشتقات الاخرى خصوصا وان افضل انواع وقود المحطات الكهربائية هو الغاز منوها الى انه من المتوقع ان يتم انجاز هذا المشروع نهاية العام الحالي.
من جهة اخرى اكد المصدر ان الوزارة ستستأنف ضخ النفط العراقي عبر ميناء جيهان التركي حال استكمال الاجراءات الامنية لحماية الخطوط في في المنطقة الشمالية منوها الى ان التنسيق بين وزارات النفط والداخلية والدفاع اثمر عن القاء القبض على عدد كبير من الارهابيين الذين يقومون باستهداف الانابيب النفطية خصوصا في المنطقة الواقعة بين مدينة كركوك والفتحة شمال العراق.
اما عن المباحثات التي اجرتها الوزارة مؤخرا مع(17) شركة عالمية في الاردن لبناء مصفى كبير بمواصفات عالمية تصل طاقته الانتاجية الى 300 الف برميل يوميا قال ان المباحثات الاولية تمخضت عن تقديم هذه الشركات دراسات تذكر فيها ما باستطاعتها انجازه في بناء المصفى والمواصفات الاخرى وان الوزارة ستقوم بدراسة هذه الدراسات لاختيار افضل العروض خصوصا وان الشركة التي ستفوز بهذا العقد ستتحمل تكلفة البناء وحدها وتستقطع هذه المبالغ من انتاج المصفى بشكل يتفق عليه في حينها.
يذكر ان هذا المشروع في حال انجازه سيساعد على تغطية الانتاج المحلي من المشتقات النفطية وسيسهم في ان يستطيع العراق لتصدير المشتقات النفطية الى خارج البلاد

وهنا اورد اخر خبر نشرته جريدة الصباح الجديد يوم الخامس من شهر تشرين الاول:

”النفط“ تشكل غرفة طوارئ لمعالجة أزمة البنزين

بغداد ـ أصوات العراق:
قال الناطق باسم وزارة النفط: إن الوزارة شكلت ”غرفة طوارئ“ لمعالجة أزمة البنزين الجديدة التي بدأت مع إنتهاء حظر التجول الذي فرض قبل أيام في العاصمة بغداد.
وأوضح عاصم جهاد أن الوزارة نقلت أمس 100 صهريج نفط من الجنوب إلى بغداد بشكل عاجل لسد النقص الحاصل، وذكر أن حمولة تلك الصهاريج نحو 3,5 ملايين لتر من البنزين.
وأضاف: أن إجراءات مماثلة ستتخذ خلال الأيام المقبلة، لحين عودة الإنتاج في المصافي العراقية إلى حالته الطبيعية.
وكان جهاد أشار في تصريحات سابقة إلى أن الأزمة تسببت فيها عدة عناصر أولها: حظر التجول المفاجئ، الذي فرض على بغداد الجمعة الماضي وحتى صباح الأحد، وولد طلبا عاليا على المحطات.
كما أوضح أن إنقطاع الكهرباء أدى إلى زيادة الطلب على البنزين لتشغيل المولدات من جهة، فضلا عن أنه تسبب في توقف إنتاج المصافي المحلية التي كانت تنتج ما بين ”11 - 12“ مليون لتر من البنزين يوميا. إضافة إلى تعطل المستودعات التابعة لوزارة النفط بسبب انقطاع الكهرباء.
على صعيد متصل أعلنت وزارة النفط امس أنها ستبرم عقودا جديدة لإستيراد كميات إضافية من النفط الأبيض لمدينة بغداد بعد تلكؤ إيران في تصدير مليوني لتر يوميا الى المدينة.
وقال عاصم جهاد، الناطق الرسمي باسم وزارة النفط: إن وزير النفط العراقي حسين الشهرستاني أوعز الى شركة تصدير النفط ”سومو“ أن تبرم عقودا جديدة لإستيراد كميات إضافية من النفط الابيض لمدينة بغداد عقب تلكؤ تنفيذ العقد المبرم مع إيران الذى يقضي بإستيراد مليوني لتر نفط ابيض يوميا.
وأوضح جهاد أن هناك إجراءات إدارية على معبر زرباطية الحدودي حالت دون تنفيذ العقد المبرم مع إيران بشكل صحيح ، الأمر الذي اظهر الحاجة لاستيراد كميات تغطي الخطة الشتوية لتوزيع النفط الابيض.

روابط لمن يريد ان يقرأ اكثر عن هذا الموضوع وجواب على السؤال الازلي لماذا يعيش العراق في ظلام
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=40900
اورد هذه المقالة القيمة هنا لوضع الكهرباء وومصادر توليد الطاقة وامكانيات حل الازمة المستعصية على الرغم من ان المقال كتب في السنة الفائتة ولكنه اني، مع تحفضي على بعض الاراء السياسية الواردة فيها
http://www.oapecorg.org/images/8%20AEC/Country%20Papers/Iraq.doc

الرجاء قراءة هذه الورقة المقدمة من وزارة الكهرباء الى المؤتمر العربي الثامن للطاقة اوابك الذي عقد في عمان الاردن في الفترة من 14 الى 17 ايار من هذه السنة وتحمل اسم الورقة القطرية لجمهورية العراق وفي داخل الورقة تستخدم كلمة القطر العراقي لمرات عديدة مارأيك ياوزارة النفط والدكتور الشهرستاني بالذات هل مازلنا نرفع شعار امة عربية واحدة ذات راسالة خالدة ام في اي عام نعيش نحن

http://www.moiraq.com/inspector/index.htm
وفي هذا الرابط احيلكم ياعراقيين الى تقرير وزارة النفط السنوي وفيه ما سيفاجئكم عن اساليب التهريب ..الخ وهذا غيض من فيض





#فخرية_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وتأكلون لحم أخيكم حيا
- وتشكو أنهم ذبحوكَ
- برابرة القرن الواحد والعشرين يذبحون جذور حضارة العراق - المن ...
- شهادة ووثيقة
- اذا كان هـــــذا هو الإسلام فأعـــــــلن بـــــــــراء تي من ...
- ولادة
- المحارق النازية للكتب ايريش كستنر : نموذجا موقف وقصائد
- لكي لاننسى من هم القتلة ، المقابر الجماعية تحذير
- صناديق الاقتراع كانت مكة العراقيات والعراقيين يوم الاحد التا ...
- لماذا لا انتخب قائمتك( 24 ) ساعة قبل الانتخابات فرصة للتفكير
- اين الناشطات من اجل حقوق المرأة؟ الانتخابات العراقية


المزيد.....




- إسبانيا: رئيس الوزراء بيدرو سانشيز يفكر في الاستقالة بعد تحق ...
- السودان: متى تنتهي الحرب المنسية؟
- كأس الاتحاد الأفريقي: كاف يقرر هزم اتحاد الجزائر 3-صفر بعد - ...
- كتائب القسام تعلن إيقاع قوتين إسرائيليتين في كمينيْن بالمغرا ...
- خبير عسكري: عودة العمليات في النصيرات تهدف لتأمين ممر نتساري ...
- شاهد.. قناص قسامي يصيب ضابطا إسرائيليا ويفر رفاقه هاربين
- أبرز تطورات اليوم الـ201 من الحرب الإسرائيلية على غزة
- أساتذة قانون تونسيون يطالبون بإطلاق سراح موقوفين
- الإفراج عن 18 موقوفا إثر وقفة تضامنية بالقاهرة مع غزة والسود ...
- الى الأمام العدد 206


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فخرية صالح - مافيات النفط والكهرباء الوطنية ومولدات الكهرباء