أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - غسان المفلح - الماركسية واليسار نوستالجيا متأخرة أم تعبير عن إفلاس؟















المزيد.....

الماركسية واليسار نوستالجيا متأخرة أم تعبير عن إفلاس؟


غسان المفلح

الحوار المتمدن-العدد: 1696 - 2006 / 10 / 7 - 09:57
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الماركسية واليسار
نوستالجيا متأخرة أم تعبير عن إفلاس ؟
بمناسبة النداء الذي وجهه مجموعة من الناشطين العرب الماركسيين وملف الإحزاب اليسارية الذي يطرحه الموقع المتميز ( لليسار !! ) الحوار المتمدن ..
ـ1ـ
العدالة الاجتماعية أو الاشتراكية أو الشيوعية كلها مسميات لمعنى واحد , لكن هذا المعنى هو نموذج لعمل مثالي لازال لم يتحقق في التاريخ ونظن أنه لن يتحقق كما هو مطروح عند رواد الدعوة هذه ! حقنا في أن نحلم دوما في هذا العالم بأن نجد مجتمعا كهذا وحقنا أن نعمل من أجل الوصول إليه ! ولكن الخطير في الموضوع هو أن يتحول هذا الحلم / كنموذج عمل مثالي إلى آلية لاشتقاق السياسة والثقافة والفكر !
أذكر في ندوة لمنتدى اليسار الديمقراطي في سوريا ـ أثناء فترة المنتديات ـ وقبل أن تنقض السلطة عليها وتزيلها عن بكرة أبيها بحملة اعتقالات واسعة لازال الدكتور عارف دليلة أحد رموزها المعتقلين والذي تتدهور صحته ولا من يسمع في هذا العالم الذي نبحث فيه عن شيئ من العدالة الاجتماعية ! في العام 2000 وفي مدينة جرمانا الدمشقية ! طرح في إحدى الندوات من قبل الرفيقين منيف ملحم المعتقل السابق ثمانية عشر عاما ـ الناشط المؤسس في مجموعة مناهضة العولمة في سوريا ـ وأصلان عبد الكريم المعتقل السابق سبعة عشر عاما أو أقل !! الذي لم نعد نسمع صوته مطلقا في خيار هو حر فيه رغم أنه كان دوما لديه ما يقوله ! وماقالا في تلك الندوة حول تجديد الماركسية كنسق معرفي وأيديولوجي / كما فهمت / لأنهم طرحوه تجديدا كنسق علمي على رغم افتراقهما الأيديولوجي حديا بين الليبرالية والعداء لهذه الليبرالية عند منيف . ولم يأتوا على ذكر معرفي وأيديولوجي . ومن أتحدث عنهما هنا هما من مؤسسي حزب العمل الشيوعي في سوريا وقياديه في مراحل نضاله .
وكان لي : سؤال واحد هو هل تجديد هذه الماركسية يتم من داخلها وبأدواتها المعرفية والإجرائية وفضاءهاالأيديولوجي أم يتم من خارجها وبأدوات معرفية تستند على فضاءات معرفية أو فضاءات أيديولوجية أخرى !؟
إن نموذج العمل المثالي هذا يجعلنا ندخل من جديد في اختصارا للواقع يتطله هذا النموذج نفسه ! ولكي لا تبقى فكرة معومة :
إن العمل السياسي الجاري الآن في سوريا مثلا من أجل الديمقراطية ينقسم وفق هذا المنظور إلى قسمين :
الأول يرى : في الديمقراطية الغربية وعلى أسس ليبرالية هي نموذج العمل التاريخي الذي يسعى من خلال نضاله للوصول في مجتمعنا السوري إليه ويعتبره تطورا من المفترض أن يحدث لولا عقبة السلطة الاستبدادية ّ. ويمثله فكريا على الأقل الدكتور صادق جلال العظم ! وسياسيا حزب الشعب الديمقراطي وحزب العمال الثوري وطروحات جبهة الخلاص وبعضا من الأسماء الليبرالية في سورية .
الثاني : يمثله فكريا الطيب تيزيني وبرهان غليون وبقية التيارات القومية الديمقراطية / ديمقراطية بلا ليبرالية !! أو اشتقاق نموذج عمل مثالي غير موجود في التاريخ الراهن والواقعي ! وأعتقد أن هذا التيار يلتقي مع تيارات الإسلام السياسي لأنه يرى في نماذج العمل التاريخي القائمة / جاهلية !! ويطمح لبناء نموذج عمل مثالي ولكن إسلامي ـ محمد أركون . والفارق أن التيار الإسلامي نموذجه المثالي موجود في الماضي الراشدي أو المنتظر ! بينما التيارات الأخرى نموذجها لم يوجد بعد ! ـ جماعة الأخوان المسلمين في سوريا لهم نقاشهم الخاص في هذا الحقل من التصنيف .
وأعتقد من هذه الرؤية البسيطة حددنا الفارق بين نموذج عمل مثالي / غير موجود في الواقع ونموذج عمل تاريخي موجود في واقعنا المعاصر ـ الاستناد مباشرة إلى المعاش ولنسمه التقليد .
والملاحظة الهامشية رغم أهميتها هي : موقف التياران من مختلف القضايا والمثال الساطع هو قضية العولمة . وهذه قضية فقط للذين يريدون الاصطياد بالماء العكر يصنفون بعضهم أمريكيا وأنتي أمريكي بينما في الأبجديات الماركسية هذا خلاف قائم من عمر ماركس لنعد إلى الأدبيات الماركسية ـ عند ماركس ـ في الموقف من الاستعمار والذي هو موقف خلدوني أصيل !! بالطبع مع وجود تمايز نقدي مهم عند بعض المثقفين عن هذين التيارين : ياسين الحاج صالح ـ خمسة عشر عاما في السجن وممنوع من السفر ـ أكرم البني ـ معتقل مرتين 17 سبعة عشر عاما .
أين موقع التجديد الماركسي المطروح وأين موقع اليسار ؟
ونعتقد للوهلة الأولى أن من يطرح دورا لليسار الماركسي هم أقرب للتيار الثاني نظريا على الأقل . الباحث سلامة كيلة ـ ثماني سنوات في السجن ويعالج الآن في فرنسا متمنين له الشفاء العاجل ـ نموذجا من أصحاب المبادرة المذكورة أعلاه حول اليسار العربي .
والسؤال : مادور كلا النموذجين في إنتاج الفكر السياسي أولا وفي الأساس مادوره في عملية التجديد النظري للماركسية ؟
ـ2ـ
بعد هذه اللوحة البسيطة والمختصرة نجد أن السؤال الذي يطرح نفسه هو : هل المطلوب تجديد الماركسية أم المطلوب تجديد الفكر السياسي عموما في المنطقة وعند كل تياراتها العربية والكردية ؟
وهذا التجديد لا ننظر إليه بوصفه عملية نظرية معقدة وتحتاج لكل هذا الدخول في المتن النظري للأنساق الأيديولوجية المطروحة والمتنافسة فيما بينها على شرعيتها التاريخية ومشروعيتها الاجتماعية . وبالطبع هذا الأمر يجعلنا لا نستثني الماركسية التي تمر عندنا في حالة إفلاس مطبق ! ببساطة لم يعد هنالك أجوبة مقنعة عند ماركس وهذه سنة الحياة ولا عند لينين ولا حتى عند مدرسة فرانكفورت كعلامة مبدعة في الماركسية الغربية خارج سرب الأممية الثالثة ! وليس كثيرا القول أن يورغن هابرماز الجيل الأخير من هذه المدرسة يعد من وجهة نظري آخر مثقف ومفكر وفيلسوف شمولي في هذا العصر ! رغم جدية النقلة النظرية التي أحدثها عبر ما أسماه نظرية الفعل التواصلي والتي يعيد صياغة بقاياه الماركسية في نقد العقل الغربي عموما وبشكل خاص ما بعد الحداثوي ومعيدا الاعتبار للتنوير الألماني بشكل خاص . وقلة حضوره في النص الثقافي العربي تعبيرا عن عداء ما للعقلانية الغربية في هذا النص العربي ! ربما عداء خفي خصوصا عند التشدد الماركسي / وتيارات مناهضة العولمة والتي تحمل الآن هذه الراية بامتياز ! دون أن يقتنعوا بعد أن البعد القومي للتجديد المطروح لا ينفي مطلقا أن العقلانية الغربية لم تعد ملكا للغرب نفسه بل أضحت جزء جوهريا في الفكر السياسي العالمي عموما وليس خارج هذا الفكر سوى التيارات اليمينية عموما والإسلام السياسي في منطقتنا خصوصا مضافا إليها تيارات الفكر القومي البائدة ! حيث لم تستطع الخروج من المفهوم القار للهوية القومية كمفهوم سرمدي على الطريقة الإسلامية ! وهذا نراه في الفكرين السياسيين العربي والكردي !
وهذا يتطلب اقتراح مانراه بحاجة للنقاش على عجل :
1ـ نحن نريد دولة طبيعية أم دولة طموح قومي بخلفية تاريخ الامبراطورية الإسلامية ؟ والدولة الطبيعية هي الدولة المتحققة في هذا العالم الآن لأننا لازلنا في مرحلة ماقبل الدولة الطبيعية هذه . دولة القانون والديمقراطية وحقوق الإنسان وهذه لايمكن فصل العمل عليها دون فضاءها الليبرالي . فالليبرالية ليست جورج بوش !!
2ـ الدولة الطبيعية هي التي تضمن حقوق الأقليات القومية والدينية والطائفية , وهذا الأمر خاص جدا في ظل الدول العربية حيث لكل دولة واقعها الخاص في هذا الأمر , فمثلا يجب طرح الحق القانوني والإنساني في موضوع الفدرالية في العراق مثلا كحق دستوري بعيدا عن مزايدات الصراع السياسي الراهن ومصالح القيادات العراقية التي أثبتت فشلها مع الأمريكان ونظم المنطقة في إنتاج دولة علمانية مدنية !!
3ـ فصل القضية القومية عن متطلبات الدولة القطرية في العصر الراهن واللجوء إلى عناوين متحركة / سوريا أولا وفيما بعد نتحدث عن قاعدة إقليم !! للوحدة العربية .
4ـ بالتالي البحث في كل دولة عربية على حدة في خصوصيات شعوبها وإنتاج مفهوم خاص للتعايش بين كل تياراتها ومكوناتها وهذه المعادلة لا تحل إلا في الفضاء الليبرالي الحقيقي ! فكيف يكون موقف / السادة المجددين ماركسيا من حزب الله موقفا يختلف عن موقفهم من الآخر من الإسلام السياسي بكل اتجاهاته ! في سوريا القسم الغالب من هذا التيار يصفق لحزب الله ويشتم جماعة الإخوان المسلمين في سوريا !!
5ـ العمل بما يتوفر بين أيدينا من مفاهيم تشكل روحية العصر وهذا تكتيكيا مطلوب التركيز عليه وحدة المطلب الديمقراطي بغض النظر عن التيارات المنضوية فيه ! هذه الأدوات لم تعد حكرا على طرف سياسي دون الآخر , حرية تشكيل أحزاب تداول سلطة حقوق إنسان ..الخ
6ـ التركيز على موضوع السلطة وإرادتها في زرع الخبث في الظواهر الاجتماعية حيث تحاول في كل مرة تلوينها وفق مصلحتها الضيقة ونحن بدورنا ننجر لهذه التلاوين ونعرف في قرارة أنفسنا إنما هي تلاوين لخدمة سلطة تفرضها بحكم القوة وليس بحكم الهيمنة ـ على طريقة غرامشي !! التهليل لحزب الله إليس هو إرادة سلطة في سوريا بالدرجة الأولى ؟!
7ـ فصل عمل النخب الفكرية المجددة ـ بالمعنى النسبي للعبارة ـ عن العمل السياسي المحترف من أجل الوصول إلى دولة القانون والحريات الفردية والعامة !
8ـ الفصل النسبي متطلبات الصراع العربي الإسرائيلي ومتطلبات الوصول إلى هذه الدولة الطبيعية والبحث عن الإمكانيات الحقيقية من أجل ذلك وليس إفراغ هذا المطلب الملح من مضمونه بحجة هذا الصراع .
9ـ ليس كل ليبرالي هو عميل لبوش كما أن ليس كل ديمقراطي مناهض للعولمة هو عميل للسلطة المحلية في دولته !!
10ـ ولا يمكننا الفعل الحقيقي دون الكشف الفعلي عن تجسيدات إرادة السلطة القهرية في بلادنا , وقدرتها المزمنة على التأقلم مع متطلبات كثيرة مثال :
السلطة السورية تحارب المعارضة في إسطوانة العمالة للخارج والمعارضة أيضا تحارب بعضها بنفس الحجة وهي تعرف وتدرك أن السلطة تسعى من خلال ذلك لاحتكار التواصل قناة التواصل الوحيدة مع العالم الخارجي . لهذا مثلا موجود كمال اللبواني في السجن فهي لاتريد أي صوتا مثلا للشعب السوري مع العالم الخارجي غيرها ! ونحن نتواطئ معها في ذلك ! والمثال :
لازالت منظمات حقوق الإنسان في سوريا حتى هذه اللحظة تناقش مثلا موضوعة التمويل في عقدته السلطوية ! ولازالت المعارضة من إعلان دمشق إلى جبهة الخلاص إلى ماهو خارجهما يصرون في كل بيان وموقف على أن التغيير يجب أن يتم من الداخل وبقوى داخلية وسلميا ونحن ضد التدخل الخارجي ! هل المقصود هو فعلا ما يقال أم المقصود الخوف من السلطة ومعاييرها أو من مزاج شعبي ربته هذه السلطة نفسها !؟ أم أن الأمر له مردود سياسي حقيقي ؟ هذا لم يناقش في ضوء موازين القوى بين السلطة السورية والمعارضة والتي تفترضها أبجديات السياسية بل تم نقاشه وفق أجندة مسبقة الصنع لا تترك أفقا حقيقيا لتغيير في الوعي المكرس للعلاقة بين الداخل السوري والعالم بقواه ومصالحه ...الخ
ـ3ـ
هل الماركسية فكر وأيديولوجيا أم علم ليس له ميتافيزيقياه الخاصة ؟!
وهل يمكن أن نحسبها على الفكر السياسي أم على علم الاجتماع السياسي وغيره من العلوم الإنسانية ؟ وهل سيتم الكشف عن آخر ما توصلت له العلوم الوضعية من علوم الفضاء إلى علوم الاتصالات إلى الفيزياء النووية والبيولوجيا الجينية والأنفورماتيك وثورة الاتصالات هذه من أجل تهيئة نسق علمي كخلفية للماركسية / كعلم ـ أنجلس في أصل العائلة أو في المادية الجدلية ..الخ أو حتى لينين في في المادية والمذهب النقدي التجريبي ..الخ ؟
كلها استعارت لتمويه موت المثقف الشمولي أو لإحيائه على قاعدة أفلست ؟
النضال من أجل العدالة الاجتماعية أمر تتطلبه الحقيقية الإنسانية في توقها الأبدي نحو العدل !! ولكن أبدا ليس خارج التاريخ وموازين قواه وأفعاله الموضوعي منها والذاتي ؟
كلها أسئلة وغيرها من الأسئلة تفترض علينا الدخول في النهاية على خط ما الذي يريده الراهن ويفرضه من أجل مستقبل تكون فيه الإرادة البشرية نحو العدالة حاضرة كفعل جمعي ؟
والقول أن ماركس لازال حيا في فهمه لآليات المجتمع الرأسمالي لايشكل رأسمالا كافيا لإنتاج نسق / علمي أو أيديولوجي قديم ـ جديد .

غسان المفلح



#غسان_المفلح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القضية الكردية في سوريا تنميات على المواقف
- الطائفية وإرادة السلطة شيء من الفخ العراقي
- لبنان وسورية دولتان لشعب واحد
- فدوة لله شكد يخبل جيفارا
- على المسلمين الاعتذار
- الإسلام السياسي من منظور هجين سوريا نموذجا
- 11سيبتمبر كارثة على أمريكا أم علينا ؟
- مشروع الهيبة في فضاء الخيبة !!تعزية خاصة إلى ميشيل كيلو
- المعارضة السورية بين قمع السلطة وغياب السياسة 3
- المعارضة السورية بين قمع السلطة وغياب السياسة
- الليبرالية العربية ..تغيير المسميات في هذا الزمن القحط
- الارتجال السياسي من يحكم سوريا ؟
- البيانوني يعود غلى خطاب السلطة
- الجولان المحتل بعد 1701
- الليبرالية العربية -3 رد على د.شاكر النابلسي
- إيران دولة جارة وسلطة جائرة
- أسئلة باردة في زمن ملتهب
- قانا والنظام العربي
- الانفال والارتال ميزة النظم القومية
- إنها نغمة ثابتة وما تبقى كله تكتيك


المزيد.....




- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - غسان المفلح - الماركسية واليسار نوستالجيا متأخرة أم تعبير عن إفلاس؟