أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - باقر الفضلي - المؤتمر الثامن: نحو البرنامج...!















المزيد.....

المؤتمر الثامن: نحو البرنامج...!


باقر الفضلي

الحوار المتمدن-العدد: 1688 - 2006 / 9 / 29 - 10:23
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


أود أن أشير في البداية، الى أن أصل مقدمة البرنامج المطروحة، هو نفسه التقرير الذي كتب عن تأريخ الحزب الشيوعي العراقي تحت عنوان الحزب الشيوعي العراقي: 1934- 2004 بعد أن تم حذف وتشذيب ما هو غير مناسب لأن يتصدر مسودة البرنامج الجديد، وإن لم يكن هناك من ضير في ذلك، ولكنني أعتقد، أنه كان من الأفضل كتابة مقدمة جديدة للبرنامج، تكون أكثر ملائمة مع التغيرات التي حصلت على مدى عامين، رغم العوامل والقواسم المشتركة للفترتين.

كما ومن الملاحظات العامة التي يمكن قولها عن المقدمة هو؛ عملية الإطناب والإسترسال والتداخل والتشابك بين الأفكار والأهداف، مما أفقدها صفتها كمقدمة، كان ينبغي أن تقتصر على تناول المباديء العامة لسياسة الحزب وتجنب الإنتشار الواسع والخلط بين المباديء والأهداف وتفاصيل المشاريع المستقبلية كما هو حاصل الآن. مع ذلك فأنني قد تناولت بعضا من جملة الأفكار التي وردت في المقدمة بهدف إلقاء الضوء وإبداء ما أعتقده مناسبا بشأن مدلولاتها، إسهاما مني في الدعوة المعلنة للمشاركة في المناقشة والحوار.
أما مايتعلق بالبرنامج المطروح نفسه، فيمكنني الإشارة هنا، بأنني سبق ومبكراّ، أن دونت عدداّ من الملاحظات قبل نشر مسودة البرنامج للإعلام، وقد تريثت في نشرها إنتظاراّ من أجل الإطلاع عليها. سأحاول في مقال تال، إستكمال ما هو ضروري ومحاولة نشرها توخيا للفائدة.

المقدمة

الفقرة الأولى/ التأسيس:

"تأسس الحزب الشيوعي...الخ"

لا أظنه من المناسب منطقياّ؛ القول بأن تأسيس الحزب قد تم " تعبيرا عن إرادة الشعب من الكادحين_ عمالا وفلاحين وغيرهم"، حيث أن الإرادة تتطلب قرارا تجمع عليه تلك الفئات البشرية التي عددها المشروع، ولعمري أن هذا التصور لا يسنده واقع الحال آنذاك. خاصة وإن الحديث عن الطبقات عموما في العراق آنذاك، لا يجد له صدى في الواقع فلا الطبقة العاملة كانت من النضوج بحيث تفكر بتأسيس حزبها الطبقي، علما وإن نواتاتها نشأت في مؤسسات تابعة لقوات الاحتلال الانكليزي. كما أن البرجوازية في العراق كانت في طور التكون هي الاخرى. إن مجرد البداية التي تجسدت في نشاط الرفيق (فهد) شخصياّ وعدد من المثقفين الأوائل وبعض من الكادحين من أبناء المدن التي عمل فيها كالناصرية والبصرة والتي كانت تربطه معهم علاقات جيدة، لا يمكن أن تعبر عن إرادة الشعب طبقاّ للمعنى الذي أرادته مسودة البرنامج. كما وأن الحديث عن الموضوعية يتعارض مع الإرادوية.

أرى من المناسب لو أن الأمر ، يقتصر على ربط أسباب التأسيس وبواعثه، بالظروف السياسية السائدة آنذاك، لأصبح ذلك، أكثر موائمة مع طبيعة ظروف التأسيس نفسه. ويساعد على الإبتعاد عن إفتراض حقائق قد لا يدعمها الواقع، وبهذا الشكل الذي صيغت فيه في مسودة البرنامج.
فحقيقة أن الحزب قد تأسس في ذلك التأريخ، يكفي وحده للتعبير، عن كون تأسيسه، كان مبادرة سياسية أملتها بهذا القدر أو ذاك، الظروف السياسية السائدة آنذاك، وتجاوب المؤسسين مع تلك الظروف. وليس تعبيراّ عن إرادة غير واضحة المعالم رغم إفتراض وجودها.


الفقرة الأولى/ أهداف النضال:

"تأسس الحزب الشيوعي.....الخ"

رغم أن مسودة البرنامج تتحدث عن فترة التأسيس، قبل (72) عاما، فإن ما صاغته من أهداف لنضال الحزب آنذاك، جاءت محملة التأريخ أكثر مما يحتمل، ولا أظن أن واضعي مشروع التأسيس في حينه، كانوا مشغولين بتلك الشعارات بهذا القدر الذي ورد في المسودة، اللّهم إلا إذا أخذنا بالحسبان سمات تلك الفترة التأريخية وشيوع مصطلحاتها الخاصة، كالإمبريالية والمجتمع الإشتراكي وغيرها من المصطلحات، التي كانت تغطي صفحات الجرائد وبيانات الأحزاب. ويبدو للقاريء ومن أول وهلة وكأن المؤسسين كانوا قد شرعوا بوضع اللّبنات الأولى لإرساء قواعد النضال من أجل تحقيق المجتمع الإشتراكي، كما تصوره المسودة. ولكننا أمام مسودة لبرنامج يكتب لأغراض اليوم..!

ولكن، إن كان ولا بد من ربط عملية التأسيس بأغراضها، وإن لم أجده ضرورياّ، فإنه من المستحسن، وأقرب الى الواقع، النظر الى طبيعة الظروف السياسية والإقتصادية – الإجتماعية السائدة يومذاك، لنخلص في النهاية، الى حقيقة العوامل التي دفعت أو أعطت المبرر المنطقي والموضوعي، لتشكيل حزب بتلك المواصفات التي أعلن عنها، وفي ظل ظروف من المنع والسرية.
أما ما طرحته مسودة البرنامج من توصيف لمهمات النضال التي ربطتها ببواعث التأسيس، وبهذا الشكل الفضفاض، فأظنه أقرب الى المبالغة المفرطة، ولا يفيد في تحديد طبيعة المهمات المعلنة في حينه.

إن التسمية الأولى للحزب ((لجنة مكافحة الإستعمار والإستثمار))، والتي أعلن الحزب من خلالها عن نفسه، فإنها جاءت أدق في التعبير عن الهدف والدافع. ولكن، وربما، أن مركز الأممية في حينه، إشترط تبديل الإسم كي تقبله المنظمة في عضويتها، وكان هذا، في تصوري، أحد سمات التشويه للأممية؛ فإن جوهر فكرة التسمية (الأولى)، يعطينا تصوراّ مقبولاّ عن حقيقة العوامل والأسباب التي وقفت وراء مبادرة التأسيس، وهي لا تبتعد في حينها عن النضال ضد الإستعمار والهيمنة الإقتصادية وتحسين أوضاع الجماهير؛ وهو نضال ذو طابع وطني بحت، وكانت تشارك فيه كافة الأحزاب الوطنية الأخرى آنذاك، وفي مقدمتها (الحزب الوطني) برئاسة المرحوم القائد الوطني (جعفر أبو التمن) وبقية الأحزاب الأخرى. إن هذا يعطينا مؤشراّ حقيقياّ، بأن النضال لم يكن مقتصراّ على الكادحين وحدهم ("عمالا وفلاحين ومثقفين " وغيرهم" )، بل كانت الطبقة المتوسطة وشرائح من البرجوازية الصغيرة، بما فيها فئات واسعة من رجال الدين، تشكل فيه ركناّ أساسياّ، إستمر لما يزيد عن نصف قرن من الزمن، وحتى ثورة الرابع من تموز/1958.
خلاصة القول فإن الفقرة الأولى من مسودة البرنامج على قصرها، فإنها تتضمن العديد من التصورات والأفكار التي قد لا تتواءم مع الواقع، حسب تقديري، وكما ورد ذكره، وفي تصوري، أنه من الضروري إعادة النظر في صياغتها فكرياّ وتأريخيا.

الفقرة الثانية/ الإسترشاد بالفكر الماركسي:

"ويسترشد الحزب الشيوعي....الخ"

إن أي إسترشاد في سياسة أو تنظيم وحتى نشاط معين، لا بد وأن يخضع في جوهره الى واقع الظروف المكانية والزمانية التي تكتنف ذلك الإسترشاد؛ لا من حيث مصدره فحسب، بل من حيث توجهاته والأهداف التي ينصب عليها. فليس من نافلة القول؛ أن أي فكر، على سبيل المثال، قادر وحده على حل مشاكل البلاد، وكأنه إكسير الحياة.

الفكر الماركسي والمنهج الماركسي، حالتان متمايزتان، فالإسترشاد بالفكر الماركسي، كما أشير اليه في مقدمة المسودة، إنما هو من حيث دلالاته المقصودة، لا يلبي الغرض من هدف الإسترشاد، كخلفية نظرية – إيديولوجية للحزب، وكذلك الحال مع أي حزب آخر يعلن عن إسترشاده بفكر آخر على سبيل المثال. فأي فكر ومهما كانت المسميات، لا يمنح صاحبه، إلا معرفة مضافة في طريقها الى التحول والتغير والتطور، تأثراّ وتأثيراّ بالأفكار الأخرى، وهو مرتهن بتطور العملية الفكرية نفسها، التي هي في حد ذاتها، نتاج للتطور العلمي والمعرفي الكوني الشامل. أما ما يقال عن (التراث الإشتراكي) فمن الأولى، في نظري، أن يجري البحث أولاّ، فيما إذا كانت (الحياة) قد وفرت لنا نموذجاّ إقتصا- إجتماعيا، يمكن النهل منه بإعتباره نموذجاّ "إشتراكياّ". وبعد ذلك يمكن الحديث عن التراث الإشتراكي، إن كان هناك ثمة تراث طبقاّ للمعنى الذي قصدته مسودة البرنامج.

فالماركسية إصطلاحا لا تعبر في حقيقتها إلا عن منهج علمي، يتمحور حول فلسفة (دايلكتيك التناقض) المنسوب الى الفيلسوف الألماني (جورج فيلهلم فريدرك هيغل)، وأعاد بناء أسسه الفيلسوف (كارل ماركس) على قواعد مادية. فهو أي( المنهج الماركسي) في النتيجة، ليس غير منهج للتحليل والإستقراء والوصول الى نتائج البحث، بإستخدام (قانون دايلكتيك التناقض) كأسلوب لذلك. والمنهج المذكور نفسه عرضة للنقاش والتطور ، وهو محط خلاف بين ذوي الإختصاص، من حيث جذوره وأصول مكوناته، كما كان عليه الأمر بين (هيغل) و(ماركس). ومن هذا نخلص الى أن القول بالإسترشاد ب "الفكر الماركسي" و "سائر التراث الإشتراكي"، جاءا في غير موضعهما المناسب، ليس إنتقاصاّ من الفكر نفسه، بقدر ماهو إستنطاق للتأريخ بصورة معكوسة.

إن ما يمكن الحديث عنه وما يحتاجه الحزب وأي حزب، هو المزيد من المعرفة ، والنهل من مصادرها المختلفة، والتطلع الى أفق التطور العلمي والثقافي، والى المزيد من تجربة وخبرة الآخرين. وهذا ما كان (ماركس) و(أنجلز) يفعلانه، حيث شكل جملة تراثهما الفكري، حلقة مهمة في سلسلة التطور الثقافي العالمي تأريخيا. كما وإن هناك فرقاّ واضحاّ بين إعتماد المنهج والإسترشاد بالفكر، فرغم أن كليهما مفاهيم نظرية ويعودان إلى مدرسة فكرية تخوض صراعاّ حاداّ مع غيرها وتتناولها التغيرات بمرور الزمن في ضوء متطلبات الواقع وحركته الموضوعية وتناقضاته، لذا أعتقد أن إيراد المفهومين لا ينبئ دائماّ عن حقيقة الحزب الذي يتبناها، خاصة وأن هناك الكثير من المنظمات القومية التي تتبنى مثل هذه المفاهيم. ودفعاّ لأي إلتباس أو غموض مفاهيمي، أجد أنه بالإمكان التعويض عن ذلك، بإعتماد (المنهج العلمي) مرشداّ في تناول القضايا الاجتماإقتصادية.

الفقرة التاسعة/الفدرالية

" ويرى الحزب في الفدرالية....الخ"

الفقرة المذكورة والتي تتعلق بمسألة (الفدرالية)، فهي رغم تأكيدها على (الفدرالية) كشكل من أشكال الحكم والأخذ به كخيار مناسب للدولة العراقية، إلا أن عرضها بهذا الشكل دون توضيح الموقف من جوهرها، وأخذها على علاتها وعلى نفس ما جاء في الدستور، إنما يلقي عليها شيئا من الغموض، الذي، وكما أعتقد، يحتاج الى الإيضاح والتفسير وتحديد الماهية. خاصة وأن الأمر حاليا، هو محل خلاف ونزاع وصراع بين المكونات المختلفة في المجتمع.

الفقرة 11/ حقوق المرأة

"يدافع الحزب عن حقوق المرأة...الخ"

إن الموقف من المرأة وحقوقها بالنسبة الى حزب شيوعي علماني، هو أعمق من كونه موقفا دفاعيا عن هذه الحقوق ، بقدر ما هو موقف نضالي ثابت منها، وعليه أرى إعادة صياغة الفقرة، بما يؤكد على وجوبية ذلك. وأن يعمل من أجل أن يتم تقديم الدعم المادي والمعنوي لمنظماتها المدنية.

الفقرة 13/ العولمة

" ويرى الحزب الشيوعي نفسه جزءا...الخ"

تعوز هذه الفقرة الدقة في تحديد مفهوم (العولمة) ويشوبها شيء من الغموض، وكأن الأمر يتعلق بالخيار بين شيئين ، هما الخير أوالشر. فمن جهة يضع الحزب نفسه ضمن "معسكر" رافض للعولمة نفسها، على أعتبار إنها فارضة لللبرالية الجديدة، وما تجره من تحكم الشركات العالمية بمصير الشعوب، ومن جهة أخرى يدعو الحزب الى ضرورة الإستفادة من ما تطرحه (العولمة) من أمكانات كبرى لتقدم البشرية حسب قول المسودة. إن هذا التعارض في الموقفين، وكما أعتقد، يضعف من موقف الحزب في مجال السياسة الإقتصادية، ويدفعه الى موقف الإنعزال، كما ويضعه في موقف التعارض مع طروحاته الأخرى التي تدعو الى تشجيع سياسة الإستثمار كما هو وارد في (نص الفقرة/15 من المسودة، والتي مطلعها :( " وفي شأن الحالة الإستثنائية...الخ"). فالعولمة وكما تصفها مسودة البرنامج، بأنها (ظاهرة موضوعية)، ليست إستثناء عن غيرها من الظاهرات الحياتية الموضوعية، في كونها تحتفظ بوجهيها المتناقضين، الإيجابي منه والسلبي، وهي تعبر عن مرحلة متطورة في النظام الرأسمالي، وتعكس شمولية هذا النظام كأسلوب للإنتاج، كما هو معروف..!

الفقرة، في تقديري، تحتاج الى إعادة صياغة أكثر دقة ووضوحاّ. فعلى الصعيد العملي ، ليس هناك من بلد، يمكنه الوقوف خارج العملية الإقتصادية العالمية، أو أن يدخلها دون أن يضع في حسبانه جوانبها السلبية. فهي سيرورة موضوعية لنظام إقتصاإجتماعي شامل، قائم بقوانينه الخاصة، وله سماته المعروفة..!
فالوقوف في "معسكر" الرفض، في ظروف العراق الحالية، لا يبدو أنه الحالة الأصوب للنهوض الإقتصادي وإعادة إعمار العراق. إلا أن إشاعة الديمقراطية في المجتمع، وتعزيز الرقابة الشعبية من خلال المؤسسات البرلمانية والدستورية ومنظمات المجتمع المدني، وتشريع الضوابط القانونية، التي تحكم مشاريع الإتفاقيات مع الشركات المستثمرة، كفيل بالحد من الآثار الضارة لظاهرة العولمة، وتبعاتها السلبية المحتملة.

ذلك كان إجمالاّ لما أجده من النقاط البارزة والتي تسترعي الإنتباه والواردة في مقدمة البرناج، وفق ما تضمنته المسودة، آملاّ أن ما أتيت به من الملاحظات سوف يسهم في تفعيل المشاركة الجماعية لمناقشة مسودة البرنامج، بما يساعد على الخروج بمحصلة علمية دقيقة تهدف الى الخروج ببرنامج سياسي أكثر واقعية، وأعمق دلالة في نظرته للمرحلة الحاضرة والمستقبلية..! مضيفا الى ذلك الدعوة مجدداّ الى تكثيف المقدمة، وإعادة صياغتها، بما يساعد على تنقيتها من العديد من الجمل الإنشائية، كما والإقلال من: التحدث والمبالغة في توصيف النفس، والتكرار غير المرغوب في ترديد أسم الحزب، أوالحماس في عرض الإلتزامات. والى ترحيل تلك الفقرات المتعلقة بالشؤون المهنية، أو التي ليست بمصاف المباديء العامة، الى متن البرنامج، كي تكون مقدمة البرنامج، أكثر سلاسة وقبولا، وتعطي البرنامج سمة الحداثة والتواءم مع التطور.
أقترح إعادة صياغة خطاب المقدمة، من شكله الإهابي الحالي، الى الإكتفاء بتدوين المباديء العامة على شكل نقاط محددة ، واضحة ودقيقة. أما التفاصيل فبالإمكان أن تتبع لاحقاّ في نشرات خاصة وإيضاحات صحفية وندوات تلفزيونية ولقاءات جماهيرية..الخ وهذا يمكن أن يمثل جزءا من مهام جهاز الإعلام للمؤتمر، ومشاركة أعضاءه.



#باقر_الفضلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الملف النووي الإيراني: أسئلة وأجوبة..!؟
- القضاء: هل كان صدام دكتاتوراّ..؟
- إشكالية (الحرب ضد الإرهاب) وحقوق الإنسان(*)..!2-2
- إشكالية -الحرب ضد الإرهاب- وحقوق الإنسان..! 1-2
- العراق: إشكالية الفدرالية والتوازن الإجتماعي..!
- المؤتمر الثامن للحزب الشيوعي العراقي: وقفة أولية..!
- الدستور: إشكالية علم العراق..!
- المندائيون يستغيثون...!
- الأنفال : مسؤولية المجتمع الدولي..!
- الملف -النووي- الإيراني، خطر على من..؟!*
- القرار (1701): إشكالية النصر والهزيمة..!
- هل يمتلك العراقيون نفطهم...؟
- ما هي الديمقراطية المطلوبة من المجتمع العربي..؟*
- الشرعية الدولية واساليب معالجة ازمة الخليج..! -5
- المليشيات المسلحة : الحاجة والضرورة والبديل..!
- ألشرعية ألدولية وأساليب معالجة أزمة ألخليج..! -4
- ألدستور: ”فدرالية ألوسط وألجنوب”..!
- ألشرعية ألدولية وأساليب معالجة أزمة ألخليج..! -3
- ألشرعية ألدولية وأساليب معالجة أزمة ألخليج..! -2
- خطاب ألسلم أم خطاب ألحرب..!


المزيد.....




- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - باقر الفضلي - المؤتمر الثامن: نحو البرنامج...!