أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - خالد يونس خالد - الالتزام وعدم الالتزام في وعي ولا وعي القيادات الكردستانية















المزيد.....

الالتزام وعدم الالتزام في وعي ولا وعي القيادات الكردستانية


خالد يونس خالد

الحوار المتمدن-العدد: 1686 - 2006 / 9 / 27 - 11:58
المحور: القضية الكردية
    


الالتزام وعدم الالتزام في وعي ولا وعي
القيادات الكردستانية 1/4
القسم الأول: اللاوعي بالذات
"حيث العقل لايخاف ، والرأس مرفوع عال
وحيث المعرفة حرة
طاغور
تمهيد
ليست هذه الدراسة تهجما على القيادات الكردستانية لأن ذلك ليس من مهمة الكاتب المفعم بالمسؤولية، كما أنها ليست مدحا لأن المدح لا يجد حلا للاشكاليات التي تحكم أقليم كردستان، ولا سيما عندما لايجيد الكاتب فن المدح،. إنها تقييم ونقد من كاتب مستقل يحترم الأحزاب والقيادات الكردستانية والعراقية، ويشعر بالمسوؤولية بضرورة تبيان الحقائق طبقا للأبعاد التي يعيشها الشعب الكردستاني في الوضع الكردستاني والعراقي الراهن من منطلق مصلحة الشعب والوطن بعيدا عن تجميل الوجوه وتعظيم الأسماء أو تشويهها.
صدق عميد الأدب العربي طه حسين حين قال: "وما ينبغي لك أن ترسم للأديب طريقه أو تفرض عليه هذه الخطة أو تلك في الانتاج، وإنما ينبغي أن تقبل منه ما يعطيك راضيا عنه أو ساخطا عليه" (طه حسين، فصول في الأدب والنقد، ص26). ولكنه يقول في الوقت نفسه: "الأديب هو أصدق صورة للرجل المجبر الذي لا رأي له ولا ارادة ولا اختيار فيما ينتج من الآثار الأدبية الخاصة" (طه حسين، النقد حقيقته، آثاره في الأمة، شروطه ومضار الغلو فيه)، ثم يدعو إلى حرية الأدب والأديب قائلا: "أريد أن يظفر الأدب بهذه الحرية التي تمكنه من أن يُدرس لنفسه، التي تُمكنه من أن يكون غاية لا وسيلة، فالأدب عندنا وسيلة إلى الآن، أو قل أن الأدب عند الذين يعلمونه ويحتكرونه وسيلة منذ كان عصر الجمود العقلي والسياسي، بل قل إن اللغة كلها وما يتصل بها من علوم وآداب وفنون لا تزال عندنا وسيلة لا تُدرس لنفسها، وتدرس من حيث هي سبيل إلى تحقيق غرض آخر، وهي من هذه الناحية مقدسة، وهي من هذه الناحية مبتذلة ... اللغة والآداب إذن مقدسة ومبتذلة، وهي من حيث هي مقدسة لا تستطيع أن تخضع للبحث العلمي الصحيح. وكيف تريد أن تخضعها للبحث العلمي الصحيح والبحث العلمي الصحيح قد يستلزم النقد والتكذيب والانكار والشك على أقل تقدير". (طه حسين، في الأدب الجاهلي، 54).
ليس الأدب مجرد شعر وقصة ومسرحية، ولكنه أوسع وأشمل بكثير. فهناك أشكال الأدب الفكري والفلسفي، وأشكال الأدب السياسي والاجتماعي وأشكال الأدب النقدي والوجداني ووووالخ. (ينظر: ميشال عاصي، الفن والأدب).
من هذا المنطلق لا يكتب الكاتب من أجل الكتابة إنما تحتم عليه الظروف أن يكتب، ليمثل جانبا معينا ومحددا من فكره، متخذا منهجا توفيقيا بين الحرية والجبرية. والكاتب النزيه في كل الأحوال يجب أن لايكتب من أجل مال أو سلطان من قيادة سياسية أو حزب سياسي، لئلا يصبح تُرسا في آلة بيد سلطان بشري، لأن العبادة لا تكون إلاّ لله الواحد القهار.
أنا مقتنع أن هذه الدراسة المنهجية تُرضي البعض، بل تُرضي الشريحة الكبرى من أبناء الشعب العراقي بعربه وكرده وأقلياته، ولكنها في الوقت نفسه تُغضب قلة من أصحاب السلطان الذين يخافون من النقد أحيانا مهما كان بناء. ورِضى الشعب أهم وأجدى من رضى الامير، إنه رضى الضمير والمسؤولية أمام الله أولا، ومن ثم أمام الشعب والوطن.

عندما تنزل الأستراتيجية إلى مستوى التكتيكات
مذلة الأمة تأتي حين تُلون قادتها بالألوان الزاهية وتُرفع الأعلام التي تدخل تحت مظلتها حروف بلا معنى، والظهور أمام التلفاز بأنهم متفقون بعيدون عن الخلافات. فأغلب الكرد لايعرفون الاستراتيجية التي تتبناها القيادات الكردستانية فيما اذا كانت تحرير واستقلال، فدرالية، اتحاد مع الدولة المتواجدين فيها، انفصال، حكم ذاتي، سلطة محتكرة، جمع أموال، سياسة وتجارة.
أتأسف أن أقول أن الكردي يدخل غابة كثيفة مليئة بالأشواك وحسك السعدان، ولا يعرف النباتات المسمومة من النباتات الصالحة، لسبب بسيط وهو أن القيادات الكردستانية لا تميز في أساليبها بين الأستراتيجية التي أعتبرها غير واضحة المعالم والأبعاد، وبين التكتيكات المتغيرة والمعادية لبعضها البعض إلى درجة تصفيات دموية بين الكرد أنفسهم في فترات زمنية معينة، لاتصب في خدمة الاستراتيجية.
من الناحية المنهجية لايجد الكردي فرقا بين الاحزاب الكردستانية فيما يتعلق بموضوع الاستراتيجية سوى في الاساليب والوسائل، مع اعترافنا بوجود فرق كبير بين قيادة واعية ومثقفة وقيادة غير واعية، ومع اقرارنا بأن كردستان، ولا سيما كردستان الجنوبية (كردستان االعراق) تفتقر لقيادة ثقافية، لأن أغلب القيادات الكردستانية تحارب الثقافة والمثقفين.
ما أكثر القيادات الكردية، وما أكثر الرؤساء، وما أعمق الصراع على الألقاب، وأبلغ الالتزام بمنهج الحزب وسياسة القائد كأساس للوطنية، وما عدا ذلك فيعتبر تمرد ومشاغبة وانشقاق وعداء وارهاب وكفر .
رحماك يارب!

الحقيقة مرة ولكنها لا تتغير بالحراب ياسادة
حين زار وفد كردي رئيس الوزاء السويدي الأسبق الراحل (ألوف بالمه)، طالبا منه ضرورة طرح القضية الكردية في الأمم المتحدة. ابتسم الرجل بهدوء كعادته، ونظر إلى وجوه الكرد الحاضرين نظرة شفقة ورأفة وكأنه يلتقي بأناس لا يميزون بين الوعي والالتزام وبين اللاوعي وعدم الالتزام، وقال بهدوء: "أتعرفون ماذا تعني السياسة"؟ ثم سكت برهة وجاوب على سؤاله قائلا: "إنها فن ممارسة الإرادة". ولكن ماذا تعني "فن ممارسة الإرادة"؟ إنها الوعي بالذات، والوعي بالتاريخ، والوعي بالاستراتيجية؟ وحين يكون هناك وعي بكل ذلك تكون الممارسة واضحة من أجل هدف واضح.
سكتَ الراحل (ألوف بالمه) برهة ليقرأ الألوان التي رسمت كلماته على وجوه الحاضرين الكرد، ثم تابع قوله، وهو يهز رأسه بشكل لايمكن ملاحظته إلا من قبل مدقق يقرأ الحركات ويفهم لغة النظرات: "أنتم المجموعة الكردية الرابعة التي تزورني، وأنا أحاوركم لكي أفهم ماذا يريد الكرد. كل مجموعة تطرح هدفا ولها استراتيجية تختلف عن هدف واستراتيجية المجموعة الأخرى". ثم قال بعد سكوت طويل نسبيا، وكأنه أراد من الحاضرين أن يفكروا بما يعون ولا يعون، وقال: "إن طرح القضية الكردية في الأمم المتحدة من قبلنا يخلق لنا مشاكل، لأننا لانعرف ماذا يريد الكرد"؟
ونظر (بالمه) إلى وجوه الحاضرين مرة أخرى، واحدا واحدا، وكأنه عالم نفساني يقرأ الألوان على الوجوه، وقال بلهجة جادة: "أتعرفون ماذا تريدون؟ عيوننا محدقة بكم، ونظراتنا تتابعكم، ولكنكم لا تعرفون ماذا تريدون، فكيف يمكننا أن نعرف هدفكم حتى نطرح قضيتكم في المحافل الدولية؟ إذهبوا واتفقوا وتصالحوا، واعرفوا ماذا تريدون، حددوا الهدف وثبتوا الاستراتيجية ثم تعالوا الينا"!!!
كان ذلك اللقاء قبل بضعة سنين، ولازال الكرد لا يعرفون ماذا يريدون؟

المرحلة الديمقراطية النسبية وحرب الأحزاب وايديولوجية الدوكما
لقد جرت الانتخابات الديمقراطية في أقليم كردستان (العراق) في أيار 1992، وانتخب الكرد ممثلين عنهم في البرلمان الكردستاني، وانبثقت حكومة ديمقراطية. ولكن كانت تلك القيادات الكردستانية عاجزة أن تستوعب تلك المعادلة الكبيرة في التغيير، فدخلت في صراع وحرب واقتتال إخوة، قتل من جراءها آلاف الفقراء من الكرد على مذبحة الخلافات الفكرية والشخصية والمالية. وأصبحت القيادات الكردستانية ممزقة مفتتة مبعثرة بين برلمانين وحكومتين وأقليمين.
وبعد قتال ضار بين الفصائل الكردستانية المسلحة بين أعوام 1994-1998 جرت خلالها اتصالات بالحكومة الإيرانية الخمينية وتدخُلها في أقليم كردستان دفاعا عن الأمير. يقابلها اتصالات مع الحكومة العراقية البعثية الصدامية، وتدَخُل قوات البعث الصدامي العراقي مدينة أربيل العاصمة في 31 أغسطس عام 1996، ليدافع عن عرش أمير آخر، بعد تصفية بعض عناصر المعارضة الكردستانية والمعارضة العراقية ولا سيما من اليساريين والشيوعيين الكرد والعرب. ومن الجدير بالذكر أن هذا اليوم هو نفس اليوم الذي أعلن فيه الرئيس مسعود البارزاني عدم رفع العلم العراقي في أقليم كردستان في 31 أغسطس عام 2006. ومع اقرارنا بتأييد فكرة عدم رفع العلم العراقي إذا كان يمثل فكر الدكتاتور صدام حسين ونظامه الاستبدادي البغيض، وضرورة تبديل هذا العلم بعلم آخر يتم الإتفاق عليه من قبل الشعب أو ممثليه في البرلمان العراقي، فإنه في نفس الوقت نقر أن هذا القرار من صلاحيات البرلمان العراقي طبقا للمادة 12 من الدستور العراقي الذي أقره الرئيس مسعود البارزاني نفسه، إذا كنا نلتزم بالدستور العراقي الذي أقره الشعب بكل محاسنه ومساوئه.
برز تفاهم جديد، وتبادلت القبلات على شاشات التلفاز، وتوزيع الألقاب والمناصب بين الأحزاب في أقليم كردستان عام 1998، ولكن في أقليمين منفصلين، وحكومتين، وميزانيتين. وبقي البرلمان أصغر من الرؤساء، وأصغر من ميزانيات الرؤساء، وأصغر من أجهزة أمن الرؤساء، وأصغر من ميليشيات الرؤساء. وأصبح نقد الرؤساء كفرا مباحا، لا يختلف كثيرا عن فتاوى التكفير التي يطلقها بعض أئمة السلطة أو بعض المتحزبين السياسيين الاسلامويين. حدث كل ذلك في أقليم كردستان "الديمقراطي"، ويظل الكادحون من الكرد يطالبون بوحدة الإرادة، ووحدة الالتزام، ووحدة الخطاب السياسي ووحدة الحكومة ووحدة القيادة ووحدة الميزانية ووحدة البيشمه ركه ووحدة الشعب، ووحدة الأمة. وترتفع الأصوات تماما كاسطوانة مزعجة في بعض الآذان، إلى ان تنتهي الاسطوانة، وتنام العيون، وتحلم القلوب بالمناصب والقصور. فأين تصب الجهود؟ وكيف السبيل إلى الوحدة؟

قراءة الوضع الكردستاني الراهن بمنظار المسؤولية العامة
من الصعب التحدث عن الماضي في هذا المقال المقتضب أكثر من هذا السرد القصير جدا من المأساة، لأنني أسمع أصوات آلاف القنابل تتفجر في قلوب أمهات الشهداء. إنها المأساة حقا، ولكن لابد من قراءة الوضع الراهن، فقد ولى نظام صدام الدكتاتوري الرجعي الشوفيني من غير رجعة. ومات الملك، وعاش الملك. لكن الاشكالية بقيت، وهي حالة اللاوعي بالتاريخ وعدم وضوح الاستراتيجية عند الكرد ولاسيما قياداتهم. وحالة عدم الالتزام بالوحدة القومية والوطنية. لذلك يجب مراجعة التاريخ. فالمثقفون لهم خياراتهم ومواقفهم، ولا يسيرون وراء الأضطرار، ولا يخضعون للأبتزاز، كما قال همنغواي في رائعته الخالدة (الشيخ والبحر): "الانسان لا ينهزم ولكن يمكن أن يدمر".
أما السياسيون فلهم مواقفهم الاضطرارية أحيانا بحكم علاقاتهم حتى مع الأعداء، ولكن ينبغي أن لا تكون تلك العلاقات على حساب المصلحة الأستراتيجية للشعب والوطن، بل على حساب المصالح الشخصية لتلك القيادات. ولهذا ليس بالضرورة في منطق أو لا منطق بعض الأحزاب الكردستانية أن يكون المسؤول السياسي أو السلطان مثقفا فقد أوصله حزبه إلى الموقع الذي يجد نفسه فيه أو أوصلته عشيرته إلى المسؤولية. إنه قد يجيد لغة الحزب أو لغة العشيرة، على عكس المثقف الملتزم الذي هو غاية بحد ذاتها، لذلك نجد بعض الأحزاب الكردستانية في صراع مع المثقفين والكُتّاب والباحثين والأدباء والشعراء. فكم من كاتب ومفكر وشاعر وعالم وباحث كردي يقبع في السجون الحزبية الكردستانية، لا لشيء سوى أنهم يرفضون أن يُوقِعوا صكوك الولاء والدروشة على بياض. بينما نجد عناصر ظهرت أسمائهم في سجلات المخابرات العراقية وهي تحتفظ بمسؤولياتها الحزبية والإدارية والسياسية في اقليم كردستان. بل ظهرت عناصر بعثية قديمة استلمت مسؤوليات سياسية على حساب الشعب الكردي في أقليم كردستان وخارجها بعد أن شتموا الكرد، وحاربوا الكرد، واليوم يعتبرون أنفسهم من أهل البيت. هذه الممارسات لا تخدم القضية الكردية ولن تطيل سلطة السلطان إذا كانت في غير مصلحة الشعب لأن الديار لا تنقذها غير أهلها أيها السادة.
هذه هي الحالة المرثية التي وصلت إليها كردستان، بعد أن سُكِب الكثير من الدماء الطاهرة لشهداء الأمة الكردية على درب كردستان الطويل. فهل نخشى من لومة لائم بعد كل هذا؟ وهل تصح أسطورة السلطان في قوله أن الوقت غير مناسب للنقد؟ متى يكون الوقت مناسبا أيها السلطان "العادل"؟
الوقت قد يكون مناسبا عندما تقوم الساعة، حيث يأخذ المظلوم بيد الظالم ويأخذ المقتول بيد القاتل، ويقول لرب العزة، اللهم يارب اسأله لِمَ ظلمني؟ اللهم يارب اسأله لِمَ قتلني؟

القسم الثاني: يجب مراجعة التاريخ
• الكاتب باحث وكاتب صحفي مستقل



#خالد_يونس_خالد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مع قياداتنا نواصل المسيرة بالكلمة النزيهة، القسم الثاني
- مع قياداتنا نواصل المسيرة بالكلمة النزيهة لننظف الأدغال من ا ...
- وعي الكرد بالتاريخ، الحلقة الخامسة
- وعي الكرد بالتاريخ، الحلقة الرابعة
- وعي الكرد بالتاريخ - دراسة منهجية في تحليل سياسة محو الشخصية ...
- وعي الكرد بالتاريخ- دراسة منهجية في تحليل سياسة محو الشخصية ...
- وعي الكرد بالتاريخ دراسة منهجية في تحليل سياسة محو الشخصية ا ...
- لقاءاتي بالقائد الأب مصطفى البارزاني 3/3
- لقاءاتي بالقائد الأب مصطفى البارزاني 2/3
- لقاءاتي بالقائد الأب مصطفى البارزاني 1/3 بمناسبة الذكرى 27 ل ...
- البحث عن الهوية الكردية
- نقد العقل الكردي 2/2 ماذا نعمل من أجل حرية كمال سيد قادر؟
- نقد العقل الكردي 1/2
- قمة الاحسان- مناشدة إلى الرئيس مسعود البرزاني
- الديمقراطية وحق المواطنة والحقوق القومية الكردية في الدستور ...
- الثقافة والتربية وحقوق المرأة والطفل في عراق اليوم
- الديمقراطية وحق المواطنة والحقوق القومية الكردية
- الكرد، ما لهم وما عليهم في مشروع الشرق الأوسط الكبير
- الكرد والديمقراطية العراقية ومشروع الشرق الأوسط الكبير 1/2
- الدولة المدنية الديمقراطية الدستورية


المزيد.....




- نتنياهو يتعهد بإعادة كافة الجنود الأسرى في غزة
- إجراء خطير.. الأمم المتحدة تعلق على منع إسرائيل وصول مساعدات ...
- فيديو خاص: أرقام مرعبة حول المجاعة في غزة!!
- محكمة العدل تأمر إسرائيل بفتح المعابر لدخول المساعدات إلى غز ...
- مسؤول أممي لبي بي سي: -المجاعة في غزة قد ترقى إلى جريمة حرب- ...
- الأونروا تدعو لرفع القيود عن وصول المساعدات إلى شمال غزة
- الأمم المتحدة: هناك مؤشرات وأدلة واضحة تثبت استخدام إسرائيل ...
- نادي الأسير: الاحتلال يستخدم أدوات تنكيلية بحق المعتقلين
- رفح.. RT ترصد أوضاع النازحين عقب الغارات
- ميدل إيست آي: يجب توثيق تعذيب الفلسطينيين من أجل محاسبة الاح ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - خالد يونس خالد - الالتزام وعدم الالتزام في وعي ولا وعي القيادات الكردستانية