أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابراهيم علاء الدين - دعوة الشيخ القرضاوي ل - يوم الغضب- فشلت.. فشكرا لجماهير المسلمين















المزيد.....

دعوة الشيخ القرضاوي ل - يوم الغضب- فشلت.. فشكرا لجماهير المسلمين


ابراهيم علاء الدين

الحوار المتمدن-العدد: 1685 - 2006 / 9 / 26 - 09:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


شكرا للشعوب العربية المسلمة التي لم تستجب لدعوة الشيخ يوسف القرضاوي الذي دعا الى تنظيم
"يوم الغضب" احتجاجا على تصريح البابا، فيبدو ان الشعوب اكثر وعيا من علمائها، فحقيقة ما قاله البابا كما فهمته الشعوب وانا منهم كان موجها لعلماء وشيوخ وسادة الطرق والجماعات والمجموعات الاسلامية وليس الى الاسلام بحد ذاته.

فعندما قال البابا جملته الشهيرة عن عدم عقلانية الاسلام ، او ان الدين الاسلامي يخضع للمشيئة الربانية ، وبالتالي فان العقل لا مكان له فانه كما اعتقد "ولا ابرر للبابا قوله" انه لا ينفي عن الله (عز وجل) قدرته المطلقة ومشيئته التي تتحكم في كل شيء بما في ذلك العقل ، لان البابا كما اعتقد وانا مسلما ولست مسيحيا ولا ادعي انني مطلع تماما على الفكر المسيحي كما ورد في الاناجيل الستة او السبعة ومنها الانجيل الخاص بالطائفة الكاثوليكية، اقول ان البابا يؤمن بقدرة الله كما يؤمن المسلمين (لان كل الديانات حتى الوثنية منها ) تؤمن بان هناك خالقا لهذه الحياة وهو الذي يتحكم بصيروتها ومستقبلها ، ومهما اختلفت المفردات فان جميع البشر تقريبا يؤمنون بان الله (او الرب او الاله او مهما كان اسمه حسب كل دين من الديانات) هو الخالق والقادر والمقتدر العظيم الرؤوف الكريم الى آخر صفاته التي وردت في اسمائه الحسنى.

ولا اعتقد بان الكاثوليكية تنكر الديانة الاسلامية ، ولا تنفي عن الرسول محمد (صلعم) صفة النبوة.
قد يختلفوا او يرفضوا او لا يقبلوا او يعترضوا او يعارضوا ما جاءت به الرسالة المحمدية هذا صحيح، لكن في الغالب فانهم يعترفون بالدين الاسلامي ويحترموا الاسس التوحيدية التي حملها، لانها لا تتناقض من جوهر ديانتهم ولا مع أي من الديانات السماوية الاخرى بما فيها البوذية والهندوسية وغيرها على الاقل في تحديد جوانب الخير وجوانب الشر (اي في السلوك الانساني و ما هو صالح منه وما هو ضار أومناف للطبيعة البشرية، وان معظم خلافتهم انما تتركز في الطقوس والعبادات ، مع العلم ان جميع اتباع الديانات السماوية وغير السماوية يصلون ويصومون ويحجون ويزكون، وكل منها لها اله تعبده .

العلماء العاجزون

على ما اعتقد ان الكلام كان موجها لعلماء المسلمين ولقادة المؤسسات والمنظمات والجماعات الاسلامية ، الذين بسبب ضعفهم وعدم قدرتهم على فهم المعاني الحقيقية للاسلام ، تتركز دعوتهم وجهودهم على التحريض على غير المسلمين بدلا من التركيز على تقوية المسلمين انفسهم علميا وفكريا وثقافيا وفنيا صناعيا وتجاريا .
فلو لم يقم "الشيخ اسامة بن لادن بتدمير ناطحات السحاب في نيويورك ، ولم تقيم مجموعة من المهووسين دولة طالبان في افغانستان التي وقفت شاهدا على ما كان عليه العالم قبل 2000 سنة، ولم يقم مجانين ف يالعراق بقطع الرؤوس على شاشات التلفزيون، ولم يقم ابو مصعب الزرقاوي "الاخرق بتدمير فنادق عمان على رؤوس مواطنين عزل يشاركون بحفل زواج، ولم يقم معتوهين مراهقين بتفجير قطارات لندن، وغيرها من الاعمال الجنونية ، هل كان الغرب سيكون هذه الصورة الدموية عن الاسلام والمسلمين.
والسؤال هنا على من تقع مسؤولية هذه الاعمال الدموية على الغرب الرأسمالي الذي من مصلحته ان يجد كل يوم مبررا لتحقيق المزيد من السيطرة على بلادنا لنهب خيراتها والتحكم بمصائر شعوبنا.
ان المسؤولية الكبرى تقع على عاتق "علماء" الاسلام .

وبالتالي فكأن جماهير المسلمين فهمت مغزى ما قاله البابا ، وهي قبله تدرك مدى الحالة البائسة التي يعيشها زعماء المسلمين (لا اقصد الزعامات السياسية او الحكومات التي تحكم بلاد المسلمين) وانما اقصد الزعامات الدينية سواء الحزبية او المؤسساتية ، وبالتالي فكأن الجماهير ادركت بان لا حاجة للدفاع عن هؤلاء الذين يعتبرون احد الاطراف او الاسباب الرئيسية في تخلف الامة.

مشاركة ضعيفة

فحسنا فعلت الجماهير بعدم الاستجابة لدعوة القرضاوي الذي افردت له قناة الجزيرة منبرا اعلاميا ليطلق فيه دعوته وكأنه امير حرب ، اشبه بامراء جيوش المسلمين اثناء حروبهم المشرفة ضدد التتار او المغول.

فقد تناقلت وسائل الاعلام ان "يوم الغضب" لم يكن بالحجم الذي تخوف منه كثيرون، وذلك تزامناً مع دعوة وجهها البابا لسفراء هذه الدول إلى اجتماع يهدف يوم الاثنين المقبل.

فقد أعلن المتحدث باسم الفاتيكان تشيرو بينيديتيني أمس، أن البابا دعا سفراء الدول الإسلامية المعتمدين لدى الكرسي الرسولي ومسؤولين عن مسلمي ايطاليا لاجتماع يعقد في مقره الصيفي الاثنين المقبل، ، حسبما أفاد بينيديتيني. وقد أكّد ممثلو إيران، والعراق، وبعثة الجامعة العربية، وتحالف العالم الإسلامي في إيطاليا مشاركتهم في هذا الاجتماع.

ففي طهران وهي العاصمة التي يحكمها تيار اسلامي هو الاقوى على الاطلاق في جميع انحاء العالم الاسلامي خرجت تظاهرة لم يشارك فيها سوى نحو 300 شخص كان اكثر هتافاتهم ضد امريكا واسرائيل


وفي القاهرة معقل اكبر حركة سياسية سنية لم يشارك سوى ب بالتظاهرة سوى المئات فقط في <يوم الغضب" القرضاوي
وفي الأردن اعتصم نحو 70 شخصاً فقط ، امام مقر الجماعة الاسلامية (الاخوان المسلمين) في مدينة عمان.

حزب الخرافة وفتح روما

في فلسطين الصورة اختلفت قليلا وهي تبعث على الاسى والالم ، صورة استطاع فيها حزب متخلف هو حزب التحرير الاسلامي من تنظيم مسيرة قالت بعض وسائل الاعلام انه شارك فيها نحو 7000 شخص (فيما قللت مصادر من وزن هذا الرقم قائلة انه لا يعني ان كل هؤلاء انصارا لهذا الحزب الذي ينادي بعودة الخلافة الاسلامية) ففي رام الله لو دعا سائق تاكسي الى تظاهرة لسار خلفه بضعة الاف.
ومع ذلك فهي صورة تبعث على الالم وذلك لان هذا الحزب رفع شعار يقول " فتح روما هو الحل" ردا على تصريحات البابا، الا يعطي ذلك مبررا لعشرة الاف بابا ان يقول ان المسلمين بلا عقل.، الا يبعث ذلك على الاسى والالم ، حين تسير بضعة الاف من البشر في تظاهرة بقيادة قوة سياسية ترفع مثل هذا الشعار المجنون غي رالواقعي وغير العملي ومستحيل تطبيقه حتى في فيلم سينمائي ، واين ..؟؟ في مدينة تحت الاحتلال ، تتعرض كل يوم لابشع صنوف الاذلال ... أي جنون هذا....!!!.

نموذجا للتسامح

والذي يزيد من الاسى والمرارة انني ابن تلك المدينة التي اسمها رام الله وهي مدينة كما اعرفها نموذجا للتسامح والتعايش بين المسلمين والمسيحيين، حيث ان اصحاب المدينة الاصليين هم من المسيحيين، وقد جاءها المسلمون مهاجرين من فلسطين عام 1948 .
وقد درست في مدارسها و كان الكثير من مدرسيها مسيحيين ، مدير المدرسة الاستاذ ابو بهيج ، وكذلك الاستاذ ابو عيسى مربي صفنا في الصف الثاني الابتدائي، والاستاذ سمير مدرس اللغة الانكليزية، والاستاذ سميح ، والاستاذ ميشيل ، وكلاهما مدرسان للغة الانكليزية.
وفي الصف الاول الابتدائي كانت مربية الصف اسمها الست ناهدة ، وهناك المدرسات الست عبلة، والست وفاء، والست اخلاص، و الست جورجيت وغيرهن. وكان عدد طلاب الصف 20 طالبا كلنا مسلمين باستثناء اثنين
وعندما كنا نتعرض للمرض كنا نذهب للعلاج عند الراهبات في رام الله التحتا ، أو عند طبيب العائلة الدكتور داوود في عيادته المجاورة لمخفر شرطة رام الله، وكذلك كنا نقرع اجراس الكنيسة في صبيحة ايام الاحاد، كما كنا نشارك المسيحيين في اعيادهم مثل سبت النور وأحد الشعانين ، وخميس البيض ، وأعياد الميلاد ورأس السنة. كما كان مفيد الرفيدي وبسام حشوة وغيرهما من اصدقائي المسيحيين يشاركون باعيادنا ومناسباتنا الدينة بفرح وترقب لا يقل عن أي مسلم في المدينة.
وفي الافراح والاتراح لا تجد فرقا بين المسلمين والمسيحيين، فكثيرا ما ذهبت مع والدتي في سني الطفولة الى الكنيسة بمناسبات عقود قران بنات او ابناء جيراننا واولاد وبنات بلدنا، والافراح يشارك بها الجميع بدون استثناء وتجري فيها نفس الطقوس ونفس العادات .
واذكر ان بسام حشوة كان يذهب معي لنصلي في مسجد البيرة (الذي سمي لاحقا مسجد عبد الناصر) وايضا كنت اذهب معه الى الكنيسة.
وكانت حارتنا مختلطة واصدقائنا من المسيحيين من بيت الرفيدي ومن بيت جدعون ، ومن بيت سابا، ومن بيت حرب، وبيت حشوة، والكثير من الزملاء الاخرين في المدرسة وفي الكشافة.
واليوم نرى ان حزبا يحمل افكارا ومشروعات خرافية مثل حزب التحرير يستطيع تحريك الالاف في تظاهرة برام الله ، وحماس التي لا تقل تخلفا هي الاخرى تسير الافا يمكن ان اقبل انتشار الافكار الحزبية الدينية في غزة او في الخليل، لكن في مدينة منفتحة مثل رام الله فان ذلك يعكس واقعا ثقافيا وسياسيا واجتماعيا للاسف بدلا من ان يرتقي ويسير الى الامام ، نجدة تراجع وصار اكثر تخلفا ، وكل ذلك بفضل رجال الدين الذين انشغلوا بالعمل السياسي، والتجنيد السياسي، لانه اسهل كثيرا عليهم تنظيم الناس على اساس شعارت وطنية، من المساهمة الفعلية في بناء امة في مختلف الميادين.
وهكذا الامر في مصر وسوريا والمغرب والجزائر والخليج مع تفاوت النسبة بين هذه الدولة او تلك.

مطالبة بعودة صدام

اما في العراق فقد تظاهر المئات في تكريت، لكن معظم هتافاتهم تركزت على العدعوة للافراج عن صدام واعادته رئيسا للعراق .
في دول اسلامية غير عربية نظمت تظاهرات في مدن باكستانية سار فيها بضعة مئات، وكذلك الامر في إقليم كشمير، وعاصمة بنغلادش، ومدن ماليزية، والعاصمة الأفغانية.


هذا ما اسفرت عنه دعوة الشيخ القرضاوي ، فهل يدرك هذا الشيخ وهو رئيس رابطة علماء المسلمين المغزى الكبير الذي انطوت عليه نتائج دعوته، والم يكن اجدر بالقرضاوي ان يدعو علمائه لتدارس العوامل الحقيقية التي جعلت بعض مسيحيي الغرب ينظر الى المسلمين بهذه النظرة، ويصفون المسلمين بالبرابرة والدمويين والبعيدين عن العقل والمنطق؟
وللعلم فان الهندوس ينظرون الى المسلمين نظرة لا تقل عداء عن نظرة المسيحيين الجدد للمسلمين.

ما هو المطلوب

ان المنطق يا شيخ قرضاوي يدعو الى ان يجلس من يدعون انهم علماء المسلمين ليبحثوا عددا من المسائل في مقدمتها ما يلي :
1 – ما هي الشروط والمواصفات والامكانات والقدرات التي يجب ان يمتلكها من يوصف بعالم اسلامي ويجب تعديل المواصفات الحالية لانها لا علاقة لها على الاطلاق بالعلم والعلوم (لان العالم لا يجب ان يكون مبحرا في العلوم المرتبطة بالمرأة واوضاعها وزواجها وطلاقها وعفافها وشرفها، لان هناك شرف امة يداس وشرف اوطان ومستقبلها في مهب الريح.
2 - هل لدى القوى والاحزاب والجماعات السياسية الاسلامية برنامج سياسي اقتصادي اجتماعي ثقافي يقبل بالتعايش مع الاخر سواء كان هذا الاخر ينتمي الى دين آخر او رؤية ايديولجية اخرى او انتاء سياسي اخر.
3 – ما هي الاسباب التي جعلت المؤسسات "التعليمية" كالجامعات والمدارس الاسلامية عاجزة عن تخريج رجال دين عصريين قادرين على فهم حقائق العصر الجديد وكيفية التعامل مع مكوناته السياسية والفكرية والثقافية.
4 – هل تستطيع الحركات السياسية الاسلامية التخلي عن فكرة اقامة الدولة الاسلامية الخالصة النقاء وقبولها التعايش في دولة عصرية مختلطة تشارك فيها كل القوى السياسية وتكون قوانينها وانظمتها وتشريعاتها تتفق واسس التسامح وقبول الاخر.
5 – هل تدرك المؤسسات والقوى الاسلامية ان واحدا من اهم اسباب تخلف امتنا هو بعدنا عن العلوم وعن الاهتمام بالبحث العلمي ، وانها مستعدة لاعادة الاعتبار للعقل والفكر وحرية التفكير واطلاق المبادرة ، والانشغال بايجاد حلول للمشاكل التي يعاني منها الناس على الصعيد الاقتصادي والاجتماعي والعلمي والتعليمي، والثقافي والاخلاقي.
6 – هل يدرك علماء المسلمين ان الجهود المضنية التي يبذلونها في التعبئة الفكرية المعادية لاي رؤية فكرية او سياسية مخالفة للجماعات الاسلامية غير ذات جدوى وفيها اهدار لطاقات امة، وانها بدلا من ذلك لو سخرت جزءا من وقتها لحث الناس على شراء منتجات مصانعنا العربية مثلا فانها بذلك ستعزز من قوة هذه المصانع وتزيد قدرتها الانتاجية مما يدفعها الى التوسع وتوفير فرص اكبر للشباب المسلم ، وبالتالي تتطور منتجاتنا ، وتزداد توسعا، مما يعود على الدولة بمكاسب اقتصادية ستفقها على تطوير البنية التحتية ، من مدارس ومستشفيات وطرق وانظمة صرف صحي ومواصلات الى اخره. وتتحسن حياة الفرد والمجتمع والامة.

هذا بعض من فيض يا شيخ قرضاوي ومنك الى كل من يدعون انهم علماء للمسلمين، هذه هي طريق القوة التي تؤدي الى حماية بلادنا وانتصارها في معاركها الفكرية والسياسية، ولن يكون هناك داعيا للعنف والدم وقطع الرؤوس ، وتمدير المباني والفنادق والقطارات.
وليكف علماء المسلمين عن اعتقادهم بان الامة العربية غبية ومستواها منحط وثقافتها محدودة ، وان يكفوا عن مخاطبة فقراء المسلمين فقط ويدغدغوا مشاعرهم وعواطفهم بقصص وروايات ، وانه لمن المثير للاسف الشديد ان بعض الدعاة من الشيوخ الذين يعتبرون انفسهم علماء لم يكتفوا بسرد الروايات العاطفية ، بل انهم صاروا يبكون وتسيل دمائهم ادرارا في خطب الجمعة وغيرها من المناسبات.
ان امتنا تحتاج الى العقل ، والى العقول ، الى المفكرين ، الى المحفزين على العمل والجهد والابداع ، وليس لدعاة يدغدغون مشاعر الجماهير لاستدرار دموعها وعطفها.
فهذا الاسلوب الذي يتبعه البعض مثل الممثل "عمرو خالد" وغيره من الممثلين الجدد في هذا المجال لن تجدي ولن ترتقي بامتنا في يوم من الايام. ( وفي هذا الموضوع لنا كتابات اخرى)
------------------------------

كاتب فلسطيني مقيم في الكويت
[email protected]
-



#ابراهيم_علاء_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اسرائيل تطور قدرتها العسكرية يقابلها أمة تتصارع على السلطة
- لانه لا يوجد للمسلمين علماء حقيقيين فالتهجم على الاسلام سيست ...
- بغداد تتحول الى بيروت والعراق الى ساحة للمواجهات الاقليمة
- من هم أولاد الحلال ... وبنات الحلال ؟؟؟


المزيد.....




- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابراهيم علاء الدين - دعوة الشيخ القرضاوي ل - يوم الغضب- فشلت.. فشكرا لجماهير المسلمين