أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - يوسف أبو سهى - الطليعة والانتخابات موقف المشاركة وبعض ردود الفعل















المزيد.....

الطليعة والانتخابات موقف المشاركة وبعض ردود الفعل


يوسف أبو سهى

الحوار المتمدن-العدد: 1681 - 2006 / 9 / 22 - 10:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تقديم
أثار موقف حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، القاضي بالمشاركة المبدئية في الانتخابات المقررة إجرائها في السنة المقبلة ،بعض ردود الفعل الصادرة عن بعض من يدعون ارتباطهم بالحزب .
وتستند ردود الفعل هته إلى مبرر الخوف من التضحية بتراث الحزب المتقدم في قضية الديمقراطية، والانزلاق في مستنقع القوى الانتخابية القائمة في صفوف اليسار، التي انحدرت في مطالبها إلى حدود تبرير الأوضاع السياسية القائمة. وأدى ذلك إلى استنتاج منطقي وطبيعي لدى هؤلاء من كون الموقف الحالي بالانتخابات مبررا ودليلا على إفلاس الحزب وبالأخص قيادته واختيارها لنهج يضعها لا تختلف عن ما تبقى من قوى اليسار الانتخابي .
لا يشكل الاختلاف حول موقف الحزب موضوع لنا ،لأن ذلك كان حاضر في نقاش المناضلين الحزبيين قبل ردود الفعل تلك ، وذلك يشكل اعتزازا أكثر مما يشكل اختلالا في مسار الحزب ، نظرا لما يعكسه من روح الممارسة الديمقراطية والاختلاف بداخل الحزب.خاصة وان الاختلاف الذي ساد النقاش حول موضوع الانتخابات استهدف البحث عن موقف يستجيب لمتطلبات الوضع السياسي في المرحلة ليتمكن الحزب من احتلال موقعه الطبيعي في المعركة من اجل الديمقراطية .
و طبعا كان لابد من سيادة موقف، وهو الذي خلص إليه الحزب في جهازه التقريري، بعد الندوة الوطنية حول نفس الموضوع بالمحمدية. و طبقا للقواعد التنظيمية المؤطرة للعلاقات الحزبية، بقي الاختلاف محصورا في مجاله الشرعي أي الإطار التنظيمي الحزبي . و ليس هذا موضوعنا لكونه يتماشى مع منطق الممارسة التنظيمية ومن شأنه أن يغني النقاش الحزبي الذي ما أحوج حزب الطليعة لمثله.
وما يهمنا هو ما ينهجه بعض من يدعون ارتباطهم بالحزب سابقا ، والذين اختاروا نهج الهجوم الشرس على الحزب ليس في مواجهة موقفه حول الانتخابات المقبلة بقدر ما يستغلون الموقف للطعن في الحزب بطرق ملتوية غالبا ما تصرح بانتمائها أو تعاطفها مع الحزب . في وقت كان هذا التعاطف أو الانتماء يفترض انخراطهم في النقاش الواسع وسط الحزب ، بدل انتظار اختيار الحزب القاعدي ليتم الانقضاض عليه، وتسميته بشتى الأسماء.
نختلف مع هؤلاء ليس بسبب موقفهم من الانتخابات، بل بطبيعة أسلوبهم في ممارسة موقفهم، الذي كان من المفترض أن يساهم في إغناء النقاش لو التزم بضوابط الفعل التنظيمي . ولا حاجة للتذكير بأن أصحاب هذا الرأي يتسترون تحت مظلة الحكم على الممارسة الداخلية للحزب باللاديمقراطية وغياب الاختلاف . وهذا موضوع آخر من الممكن تناوله في نقاش آخر حتى وإن صحت ادعاءات أصحابه .
إن الاختلاف مع هؤلاء ،لا يقف عند سلوك أداء الموقف غير الملتزم بضوابط العمل التنظيمي. بل يتجاوزه ليرقى إلى طبيعة النظر للأداء الحزبي وطبيعة القواعد المؤطرة للعلاقات التنظيمية ،وما تشترطه من قدرة على المواجهة في حالات الاختلاف في الراي ،والجدوى من تحديد ضوابط للعلاقات التنظيمية ملخصة في المركزية الديمقراطية ، بعيدا عن المزايدات المجانية وجعل الموضوع التنظيمي متاح للخاص والعام و إعطاء مشاكله اليومية موقع المحور في الصراع . مما يؤدي إلى تهميش المواضيع الجوهرية وإنتاج أنماط مختلفة من العمل الحلقي الذي يفضي بالضرورة إلى المزيد من خنق الممارسة السياسية والتنظيمية للحزب . ونخص بالذكر هنا محمد االخباشي الذي لم يدع سلوكا حزبيا ولو عاديا في الممارسة التنظيمية يمر، ليشيعه إعلاميا ويستنتج منه إفلاس الحزب قيادة وقاعدة.

وقبل الخوض في موضوعنا ،نريد الإشارة إلى أن هذا النقاش مثله مثل مختلف المواضيع التي تشغل مناضلي الحزب الإيديولوجية السياسية والتنظيمية يشترط اعتماد عقل مفتوح يمارس مهمة البحث بعيدا عن تأثيراي شرط من الشروط أو تقييم تشد عقاله تجارب الماضي التي أصبحت مع التطورات الحاصلة خاضعة لإعادة النظر بمنطق يسمح بتحقيق نظرة علمية تستجيب لمتطلبات الفعل السياسي وتقدمه.
وبما أن موقف المشاركة موقف لم يعرفه الحزب سابقا ،أي منذ القطع مع المكتب السياسي للاتحاد ،فإنه يشترط ممارسة نظرية تنتعش وتنمو في هدوء العقل و به ، لتستقل عن كل تأثير ممكن ، ناتج عن الخوف من المغامرة في تحديد موقف لا وجود لها إن تأسس الموقف بقناعة مبدئية ، تزيل كل ما يشوش على مجال الممارسة.
إن استعمال العقل في القضايا السياسية يهدف إلى مواجهة الاعتماد على مواقف جاهزة في الممارسة السياسية اليومية ، في غالب الأحيان لا تتجاوز حدود الاستجابة للظاهر الذي يأتي دائما محددا لأول رأي في الذهن ، وما نريده في موضوعنا هو الخوض في ما يشترطه منطق الفعل السياسي المناضل الذي يأخذ بعين الاعتبار مختلف مقاييس تحديد الموقف سواء منها طبيعة الشروط الموضوعية أو الذاتية والتنظيمية منها بالخصوص، أو طبيعة الوعي الذي يصاحب تلك الشروط بالإيجاب أو السلب ، ثم مستقبل البناء التنظيمي المعتمد على الجماهير الشعبية والطبقة العاملة ذات الموقع المركزي في مجال الاقتحام.
و يجب التأكيد كذلك أننا لا نملك يقينا في ما نطرحه، لأن موضوعنا يعد جديدا، أو قل هو اقتحام جديد للحزب لمجال من مجالات النضال الديمقراطي. ويملك من الدقة ما يشترط التأني في النظر والحذر العلمي، وذلك ما جعل الحزب يتصارع لمدة طويلة من أجل الخلاص إلى موقف المشاركة ، وأقل ما يقال عن هذا الموقف أنه أحدث نوعا ما نقلة في التعاطي مع القضايا السياسية، التي كانت قد اعتكفت بداخل موقف المقاطعة للمسلسلات الانتخابية ، بدون النظر في ما يحيطها من تطورات بعضها أصبح يتجاوز الحزب ، بل وأصبح الأداء الحزبي مؤطرا بمنطق تفكير المقاطعة للمسلسلات الانتخابية ، وهذا من شأنه أن يساهم في عزلة الحزب الجماهيرية بالضرورة، في غياب أداء حيوي في أوساطها.
لا يفوتنا التذكير بأن التعاطي الإعلامي الرسمي وغير الرسمي مع موقف الحزب ، والتي تميزت بخبث نال من بعض من يختلفون مع موقف الحزب ، بل أدى بالبعض طرح السؤال حول طبيعة هذا التعاطي مع الموقف ، مبرزا أن ذلك مؤشر على انسياق الحزب مع اللعبة السياسية وخضوعه لمنطق الممارسة السياسية التي يشترطها الحكم ، في وقت أن المشاركة في الانتخابات لا يشترطها الحكم بقدر ما يشترطها وضع الصراع الطبقي من أجل المساهمة في تأجيجه والدفع به لإفراز أدوات فعل و وعي مقاوم يكشف عن الطبيعة الطبقية للتحالف الطبقي الحاكم والتي من شأنها أن تسمح بتوفير شرط اختراق الوعي الديمقراطي وتوجيهه في اتجاه المواجهة الشاملة.
لا يمكن لهذا التعاطي الإعلامي أن يؤثر في موقف الحزب، ولا يمكنه أن يحضر في التحليل النقدي كمحدد لطبيعة الموقف الصادر.لأن ذلك كان منتظرا وهو طبيعي في ممارسة الصراع السياسي والإيديولوجي للتحالف الطبقي الحاكم و أبواقه الإعلامية .
1) الموقف من الانتخابات محور صراع طبيعي بداخل الحزب والمجتمع
عاش الحزب بداخله صراعا ضاريا في مراحل عديدة ، في أفق وبهدف تمكين التنظيم من الانتقال إلى موقع متميز، يبحث عن منفذ لاقتحام وعي الجماهير الشعبية وعلى رأسها الطبقة العاملة ليصبح تصور الحزب ذا سلطة في وعيها ، يجدها جاهزة للمقاومة كلما احتاج الأمر إلى ذلك . ودلك من اجل تحقيق طموحه التاريخي في بناء التنظيم الصلب والقادر على احتلال موقعه الطبيعي في الصراع السياسي يمكنه من تحقيق مشروعه السياسي .
وشكل الموقف من الانتخابات أحد أهم المحاور في الصراع داخل الحزب، لاعتبارات تتعلق بأهمية الانتخابات في الصراع السياسي، من كونها تشكل حلقة مركزية في اللعبة السياسية، وعملية لتنفيذها وضبط مكوناتها وتعكس بقوة منطق الممارسة السياسية لدى مختلف الأطراف المنخرطة في اللعبة والخارجة عنها . وهي مجال يمنح للحكم أدوات تنفيذ مشاريعه السياسية الاقتصادية والاجتماعية ، مما يجعل الموقف منها يأخذ طابعا تحديديا بمعنى انه يحدد طبيعة الطرف الذي يحمله سواء بالمشاركة أو عدمها ثم برامجه ومواقفه السياسية.
وقد شكلت الانتخابات أحد المحاور الرئيسية في تاريخ الصراع السياسي داخل المجتمع،واعتمدها التحالف الطبقي الحاكم شكلا من أشكال إخفاء اللاديمقراطية التي تميز اختياراته السياسية ، و تسييد ديمقراطية الواجهة ، ليتمكن من الهيمنة على الحقل السياسي ويوجهه في خدمة سيادته الأبدية.
وبذلك أصبحت محطة للتصادم بين مختلف المكونات السياسية ومركزا للتناقضات التي يعرفها الحقل السياسي ، .الشيء الذي جعل الحزب ومنذ بداية الصراع داخل الحركة الاتحادية، يمركز انتقاداته للتوجه المتنفذ في الحزب حول موقفه بالعملية الانتخابية وطريقة إدارته لها من جهة، ومن جهة ثانية شكل الموقف من الانتخابات أحد أهم المواقف التي يعبر من خلالها الحزب عن طبيعة نظره لقضية الديمقراطية الشيء الذي مكنه من اقتحام مجالات جماهيرية واسعة و وفر له جسرا للتواصل والارتباط بالجماهير الشعبية التي اعتبرت موقفه موقفا معبرا عنها.
وقد ساد في وعي الجماهير و المناضلين الحزبيين، أن الموقف من الانتخابات ، يعبر عن مدى صحة التصور السياسي للحزب، وعن مدى ارتباطه بالجماهير والتعبير عن مواقفها ، ولذلك أسباب يمكن العودة إليها، تتمثل أساسا في الاختيارات السياسية للطبقة الحاكمة التي حاولت وتحاول إخفاء سلوكها اللاديمقراطي من خلال ما يسمى بالاستحقاقات الديمقراطية.
تميز حزب الطليعة في الساحة السياسية من طبيعة تعاطيه الواضح مع المسألة الديمقراطية، وتأسيسه النظري لها في اعتبارها مفهوم شامل وكوني لا يقبل التجزيء اقتصادية واجتماعية وسياسية وثقافية ،تشمل الصياغة النظرية والمضمون و الممارسة معا على حد السواء تتمحور في شعاره الدائم القائل بالديمقراطية من الشعب وإلى الشعب.
ويمكن القول أن الموقف هذا تاريخي،حيث لم يأتي مع ثمانينات القرن بقدر ما رافق الحركة الاتحادية منذ الستينات، وصلت حدا من الصراع الدموي من أجل تحقيقها. إلى أن تطورت حركة الفعل السياسي ليتم اختيار النضال الديمقراطي بديلا. وحتى في شروط الصراع الدموي مارس الحزب موقفين :المقاطعة للعمليات الانتخابية والاستفتاءات والمشاركة فيها مع التأكيد على موقفه المبدئي بالمسألة الديمقراطية. إلى أن تسلط على الحزب حفنة من المؤتمرين بأمر الطبقة الحاكمة ليجعلوا الانتخابات والمواقع الرسمية الحكومية والبرلمان هدفا استراتيجيا في ممارستهم السياسية.
وقد أفلح الحزب في تحقيق مكتسبات في صالح الجماهير الشعبية و ساهم في تحسين شروط النضال الديمقراطي الخاضعة للمد والجزر. و مواقفه وممارسته رفقة تيارات مناضلة، أرغمت الحكم على التراجع عن ممارسته السياسية في مجموعة من المحطات. و يمكن ذكر ما جرى من تعديلات على قوانين ذات الطابع الحقوقي في بداية التسعينات وعدد من الإجراءات السياسية منها إطلاق سراح المعتقلين وغيرها، والتي جاءت موازية مع حضور الحزب القوي في الساحة السياسية في إطار ديناميكية نضالية متقدمة لحركة النضال الديمقراطي.
لقد شكل التعبير عن موقف الحزب بالانتخابات ميزة حزب الطليعة، كحزب متجذر يقف في صف الجماهير الشعبية، موقف منحه التميز عن باقي التكتلات والأحزاب السياسية المنتمية إلى صف اليسار . و كلما اقتضى الظرف تحديد موقف من العمليات الانتخابية تطرح سمعة الحزب في الميزان، وهو التخوف الذي حضر لدى المناضلين سواء الداعين إلى المقاطعة أو الداعين إلى المشاركة ،ذلك أن حزب استعاد قوته على نقض التيارات السياسية اليسارية في الموقف من الديمقراطية وفي ممارسته من أجل تحقيقها ، سيصبح من الصعب عليه اختيار نفس الموقف الذي كان موضوع نقد له ، وبالتالي فالجماهير الشعبية التي حكمت وتحكم على الأحزاب السياسية من خلال أدائها في المسالة الديمقراطية ، ستفاجئ طبعا من موقف الحزب إن اختار المشاركة ، مع أن الحزب كان يقدم موقفه كل ما دعا إلى المقاطعة أنه مبدئيا ليس ضد الانتخابات.
وهنا يجب الإقرار بصعوبة التعاطي مع موضوع الانتخابات بالنسبة للحزب،الناتجة عن ثقل التراث التاريخي للحزب في المواجهة على المستوى الديمقراطي، ذلك يضع الحزب في مأزق طبيعي ومشروع ناتج عن تعدد التصورات الحزبية ذات الطابع التكتيكي، ولاختلاف منطقي في تقييم طبيعة الممارسة والمواقف التاريخية للحزب في الجانب الديمقراطي ، وذلك يتم بخلفيات أساسية الأولى هي الخلاص إلى موقف ملائم ومناسب في المرحلة المتميزة والثانية هي التقيد و الانسجام مع التراث النضالي للحزب والثالثة وهي الانسجام مع التصور السياسي للحزب .
نتاجا لكل ما سبق يعد الاختلاف بداخل الحزب طبيعي ومشروع بل وضروري وصحي ، و غير ذلك يعد لا طبيعي ، بمعنى أنه لو مر النقاش في جو من التوافق حول الموقف بدون اختلاف وصراع ، فذلك يعني أن ممارسة الحزب أصبحت استاتيكية و أصبح الحزب مغلقا في تصورات لا تقبل التطور والانسجام مع متغيرات الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية والإيديولوجية.
يتبع



#يوسف_أبو_سهى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- روسيا تعلن احتجاز نائب وزير الدفاع تيمور ايفانوف وتكشف السبب ...
- مظهر أبو عبيدة وما قاله عن ضربة إيران لإسرائيل بآخر فيديو يث ...
- -نوفوستي-: عميلة الأمن الأوكراني زارت بريطانيا قبيل تفجير سي ...
- إصابة 9 أوكرانيين بينهم 4 أطفال في قصف روسي على مدينة أوديسا ...
- ما تفاصيل خطة بريطانيا لترحيل طالبي لجوء إلى رواندا؟
- هدية أردنية -رفيعة- لأمير الكويت
- واشنطن تفرض عقوبات جديدة على أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الث ...
- شقيقة الزعيم الكوري الشمالي تنتقد التدريبات المشتركة بين كور ...
- الصين تدعو الولايات المتحدة إلى وقف تسليح تايوان
- هل يؤثر الفيتو الأميركي على مساعي إسبانيا للاعتراف بفلسطين؟ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - يوسف أبو سهى - الطليعة والانتخابات موقف المشاركة وبعض ردود الفعل