أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا المادح - ألتخلف التكنولوجي في النظم - الاشتراكية















المزيد.....

ألتخلف التكنولوجي في النظم - الاشتراكية


عبد الرضا المادح
قاص وكاتب - ماجستير تكنلوجيا المكائن


الحوار المتمدن-العدد: 1680 - 2006 / 9 / 21 - 11:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يسعى منظري وكتاب الحركة الشيوعية ، سبر أغوار مسببات ألانهيار ألمدوّي للانظمة ألاشتراكية ، عبر الدراسة وألتحليل ألنظري ألعلمي والبحث في أسس ألنظرية ألماركسية أللينينية وتشخيص ما شاخ منها ، وأيجاد البدائل ألمنسجمة وألتطورات الحضارية ألهائلة التي تنعم بها ألبشرية أليوم.
أن كل دراسة نظرية في موضوع ألبحث ، يجب ان تعتمد على ألمعاينة الدقيقة لتجربة ألبناء ألاشتراكي ، وتأشير مكامن ألخلل في ألتطبيق . بأعتبار أن ألحياة هي ألمختبر ألحقيقي لصدقية ألنظريات.
وأنطلاقاً من هذه ألبديهه ، أود أن أساهم بشكل متواضع ، في تسليط ألضوء على ما شاهدته وعايشته أثناء دراستي في أحدى الجامعات التكنولوجية في موسكو ، وقبلها سنة تحضيرية في مدينة فولكاكراد ، وخلال
ألتطبيق وألعمل في معامل ومدن مختلفة حتى سيبيريا.
أن ألانطباع ألذي تولد في ذهني ، هو أن عجلة التطور في ألاتحاد ألسوفيتي ، قد توقفت منذ بداية ألسبعينات أو قبل ذلك ، حيث لم تجري عملية تجديد وسائل ألانتاج على كل المستويات ، سوى في مجال ألتصنيع ألعسكري ألتقليدي وألاستراتيجي ـ ألنووي ـ ألبيولوجي ـ ألكيمياوي وأبحاث علم ألفضاء ، ألذي أبدعوا فيه وليومنا هذا...! ومعلوم لديكم وللقادة ألسوفييت ...!؟ أن أحد ألاسلحة ألستراتيجية للأمبريالية ألعالمية ، هو دفع ألاتحاد ألسوفيتي ، بأتجاه ألانغلاق على ألتصنيع ألعسكري ، ليحرم ألشعب ألسوفيتي من أسباب ألحياة ألكريمة ألمرفهة ، وكما أعلن صراحةًً ألرئيس ألامريكي جيمي كارتر " سنهزمهم جوعاً ". فقد أعلنت ألدول ألرأسمالية ألحرب على ثورة أكتوبر والنظام ألجديد ، بأستخدام كل ألاسلحة ، ومنها الحصار ألاقتصادي ومنع ألتبادل العلمي ألتكنلوجي ، حتى أنهيار ألاتحاد ألسوفييتي .
أن ألعامل ألذاتي ، بالتأكيد، هو ألمسبب ألرئيس في فشل تجربة ألبناء ألاشتراكي ، فتراكم ألاخطاء والنواقص، أدّت ألى تغير نوعي ولكن بألاتجاه ألسلبي . ومن كبريات ألاخطاء هو أنعدام ألديمقراطية ألحقّه ، والتي تمثل أحد ألاركان ألاساسية، أي ألقوانين لبناء ألاشتراكية. وأستناداً لذلك توجهت بألسؤال ، لثلاثة أساتذة سوفييت ، منهم أثنان بدرجة بروفيسر ، وأثناء محاضرة في ألشيوعية ألعلمية عام 1987 ، قائلاً " هل تعتقدون أنكم تعيشون في مرحلة ألاشتراكية " فأجابوا بنعم ، فقلت لهم " أنا لأ أعتقد ذلك " فأستغربوا ، وأوضحت لهم ، " أنتم لاتمارسون ألديمقراطية ، حيث أكّد لينين على حق ألشعب بأختيار ممثليه ، ورسم ألسياسة ، وألرقابة على ألتنفيذ ، وأستدعاء ألمسؤولين أمام ألسوفييتات لمحاسبة المقصرين منهم ، وبما أنكم تفتقدون لأحد ألقوانين ألاساسية لبناء ألاشتراكية فهي لم تستكمل بعد " فلزموا ألصمت .
أن تجربة ألشعوب أثبتت ، أهمية وجود ألمعارضة ألسياسية ، لضمان ديمومة ألحراك ألفكري ألسياسي ألاجتماعي ، وبألتالي أيجاد أنجع ألحلول للمعضلات ألتي تظهر ، في مسيرة ألبناء وألتقدم .
أن ألتخلف شمل ألمؤسسات ألعلمية ، فألجامعات تعاني من نقص حاد في أجهزة ألكومبيوتر، حيث تتوفر بأعداد محدودة للطلبة ، ولم أشاهد منها في مكاتب ألاساتذة !؟ ، وألاجهزة في ألمختبرات قديمة وألابنية مهترئة، والمصادر العلمية تقتصر تقريباً على مؤلفات ألعلماء ألسوفييت ، مع ضرورة ألاشارة الى مستواهم ألمرموق ، وتوفر نتاجاتهم بمختلف ألعلوم . في أحدى ألمناسبات ، سألت أستاذاً عن سبب عدم وجود محاضرين أجانب ، ووفود علمية متبادلة مع جامعات ألعالم ، فأعزى ذلك ألى ألمقاطعة ألغربية ، وأُضيف ألحساسية ألمفرطة من قبل ألسلطات ألسوفييتية ، تجاه أي أحتكاك للمواطنين مع جهات أجنبية.
أن تفشي ألبيروقراطية والفساد ، خلق حالة من عدم ألاكتراث لدى عامة ألشعب ، فأصبح ألمواطن لايعنيه ما تروج له ماكنة ألدولة ألمتحزبة ألاعلامية حول ألبناء ألاشتراكي ، بل أصبحت موضع تندر عامة ألناس ، وأرتبط ذلك بتدني ألمستوى ألمعيشي وسوء ألخدمات ، فألرواتب هزيلة والسلع ألضرورية مفقودة وألمتوفر منها ذات جودة متدنية ، وألشعور بألاغتراب ألداخلي وأليأس دفع ألناس وخاصة ألشبيبة منهم، ألتطلع ألى ألنموذج ألغربي وما يوفره من عامل جذب ورخاء. ففي أحد ألمؤسسات ألانتاجية كنا مجموعة من ألطلبة وأثناء ألتطبيق ، لاحظنا عدم أهتمام ألمهندسين وألموظفين في أداء واجباتهم ، فألتفت ألى ألزملاء من ألطلبة ألسوفييت مستفسراً ، عمّا سيكون موقفهم في ألمستقبل تجاه ألعمل ، فأجابوا صراحةً بأن سلوكهم سوف لن يختلف عمّا رأيت !!!!
يقع معمل ألمولدات وألمحركات ألكهربائية ، في ألمنطقة ذاتها حيث يوجد ألمعهد ألذي درست فيه ، فوقع أختياري عليه للتطبيق ألعملي ، ثم واصلت ألعمل صيفاً ، للحصول على دخل أضافي يُعينني على ألمعيشة ، مُضحياً بفرصة ألاستمتاع بألراحة في ألمنتجعات ألصيفية على البحر ألاسود ألدافيء ، والذي تصطبغ رمال شطآنه بأللون ألبرونزي لأجساد ألشقراوات كل عام . في ذلك ألمعمل والذي تم بنائه في ألعهد ألقيصري ، وجدت خطوط أنتاج قديمة ، ومكائن يستوجب تبديلها ، فأستلمت ألعمل على احدى ألمكائن الضخمة ألنصف أوتماتيكية ، لأنتاج غطاء مولد كهربائي . وبسسبب حبي للعمل وأخلاصي لمبادئي ألتي رباني ألحزب عليها ، بذلت جهداً صادقاً ، فكانت أنتاجيّتي هي ألاعلى بين جميع ألعمال ، مما حدى بألمهندس رئيس ألقسم أن يطلب مني ألبقاء للعمل كمهندس بعد ألتخرج ، وكانت غلطتي بعدم ألاستجابة ، لأتظور من حرماني ممارسة أختصاصي في بلد ألمهجر ألسويد مدى ألحياة.
كنا نقيم ومن خلال " رابطة ألطلبة ألعراقيين في ألاتحاد ألسوفييتي" أيام عمل طوعي في ألمعامل ، ويذهب ألوارد ألمالي دعماً لنضال ألحزب ألشيوعي ألعراقي ، فكانت ألمشاهد في ألمعامل ألمختلفة لاتبتعد في ألوصف
عمّا سبقه .
عند ألأعداد للدفاع عن شهادة ألدبلوم ألعالي ، أخترت مادة ألمراحل ألانتاجية لتصنيع قطعة تابعة لسيارة "أللادا" وبأ لمناسبة هذه ألسيارة تُصنّع بأمتياز من شركة "فيآت " ألاطالية. ذهبت للمعمل وشاهدت ألكثير من ألسلبيات في مراحل ألانتاج ، وسمعت حينها ، وشاهدت لاحقاً في عام 2006 وعلى ألفضائية ألروسية ، فلماً وثائقياً ، عن ألمافيا ألمهيمنة على ألمعمل ومن ألعهد ألسوفييتي ، وكيف يهربون مختلف قطع ألغيار ، لتباع في ألسوق ألسوادء !؟. أجريت فحصأً لجودة ألقطعة مادة ألبحث ، فصدمت بألنتيجة ، حيث أن جميع ألقطع ألمنتجة ، لاتتطابق مع ألمواصفات ألمطلوبة ، وعندما نبهت ألعامل ألمسؤول عن ألخط ألانتاجي ، أجابني بعدم ألاكتراث !!؟ ، فقررت أن أرسم ألنتائج على أللوح ألبياني كما هي ، وعند ألدفاع وأمام جمع من ألاساتذة وألحضور ، أنتبه أحد أساتذتي للخط ألبياني ، مستغرباً ومستفسرأً ، فأجبته بأن هذه حقيقة أنتاجكم ..!
ماتقدم من أستعراض للمشاهد ، يتعلق بمدينة موسكو فقط ، والتي تعتبر ألمدينة ألمدللة ، والقبلة ألمقدسة للمواطن ألسوفيتي . اما عن حال المدن ألصغيرة وألارياف ، فحدث ولاحرج ...! فألشوارع سيئة ، وألباصات خردة متحركة ، وألخدمات لاتتم أللا بألرشاوي ، وألبطالة ألمقنعة ضاربة أطنابها ، وألمواد ألغذائية شحيحة ، مما يدفع ألمواطنين ألسفر ألى موسكو للتبضع . أن ألاوضاع ألسيئة في ألمدن خلقت ظاهرة ألهجرة بأتجاه ألمدن ألكبرى وخاصة موسكو ، ولكن ألاجراءآت المتشددة وتحديد أقامة ألمواطنين ، هي ألتي حدّت من ذلك .
أي أن ألدولة لم تعمل على ألغاء ألفوارق بين ألمدينة وألريف ، كما ورد في شروط أقامة ألنظام ألاشتراكي...!
عايشت بعض ألمشاهد والتي تركت أثراً عميقاً في نفسي . ففي ألكلية وعلى لوحة ألشرف ، علقت صورة ، يصطف فيها عدد من جنود ألبحارة ، على ظهر بارجة حربية ليؤدوا ألتحية لأحد ألمقاتلين ألقدامى ، وألذي ُقلّد أوسمة عديدة ، طرّزت صدره ، وكان قد فقد قدميه في ألحرب ألوطنية ألعظمى ، ويظهر وهو يزحف على خشبة ، ربطت أليها عجلات صغيرة ، ويدفع ألارض مباشرة بيديه. نظرت طويلا ً وبألم شديد متسائلاً ، ألا يستطيع ألاتحاد ألسوفييتي " ألعظيم" أن يوفر كرسي متحرك ، لهذا ألبطل ، ألذي قدم نصف جسده في ألحرب ضد ألنازية ، قرباناً لوطن " ألاشتراكية ألاول "...!!؟
مشهد آخر في مدينة ميخايلوف ، وعند محطة القطار ، حيث دخلت مجموعة من الشباب وألشابات ، لمحل بيع ألمواد الغذائية ، طلباً لشيء يمتع أذواقهم ، نظروا ألى ألرفوف ألفارغة ، فلم يجدوا غير علب ألسردين ، فأبتاعوها مرغمين ، وافرغوا محتوياتها في بطونهم والتذمر مرسوم على وجوههم .
أن ألحال في بلدان ماسُميَ بألمنظومة ألاشتراكية ، لأيختلف كثيراً عن بلد ألطليعة ، فمنتجاتهم ألمبنية على مبدأ ألتكامل " ألاشتراكي "لم تستطع أن تنافس في ألجودة ، منتجات ألعالم الرأسمالي للأسف.
لقد ترك ، الخلاف ألسوفييتي ـ ألصيني ، شرخاً عميقاً في جدار ألحركة ألشيوعية ، وزاد من ذلك تعنت قيادة البلدين ، وتبعية ألقيادات للاحزاب ألشيوعية وخاصة من البلدان ألنامية ، لهذا ألطرف أو ذاك ، ولولا ذلك ألصراع ألساذج ، لسارت عملية ألتطور والبناء ، ربما بصورة أفضل .
أن ألاتحاد ألسوفييتي لم يُسخّر قدراته ، ألسياسية وألدبلوماسية ، لكسر طوق ألحصار المفروض عليه من ألدول ألغربية ، بل تبنى مبدأ ألاكتفاء ألذاتي ، مما عمّق ألعزلة عن ركب التطور الحضاري ألجاري في ألعالم.
لقد كان كادرنا ألحزبي ، ومن ألاحزاب ألشيوعية ألاخرى ، وأعني بألذات من ألبلدان ألمتخلفة ، تتردد على موسكو لاغراض ألدراسة ألحزبية وألاكاديمية ولأغراض ألعلاج وألراحة ، بعد فترات طويلة من ألحرمان في ألسجون وألتشرد في ظروف ألعمل السري ، ليتنعموا بألخدمات ألجليلة ألتي وفرها لهم ألرفاق ألسوفييت ، وهذا لاينكر ، ولكن كانوا يعيشون بعيداً عن ألحياة ألواقعية و لما يجري من غليان دفين في ألنفوس .
أمّا ألرفاق ألذين وعوا ألحقيقة فقد لاذوا بألصمت ، فلم أُصادف في يوم ما ، اي مقالة في صحافتنا ألسرية أو ألعلنية ، تنتقد ألحالة ألاقتصادية ـ ألاجتماعية للأتحاد ألسوفييتي ، بل على ألعكس ، فمقالات ألمديح وألاطراء بألتجربة ألفريدة وألرائدة ملئت أدبياتنا ، ووصل ألامر أن نتطاحن أعلامياً مع ألنظام ألبائد في ألسبعينات ، دفاعاً عن باصات " ألاكاروس " مُفضليها على " أللايلند " ألانكليزية ألصنع ، معتبرين موقفنا دفاعاً عن ألنظام " ألاشتراكي " ...! وألحقيقة أن ألنوع ألثاني هو أفضل تكنلوجياً من ألاول .
أن شراسة ألهجمة على ألاتحاد ألسوفييتي وبلدان أوربا ألشرقية ، يرافقها ألاخطاء ألفادحة في ألتجربة والتطبيق ، ادت ألى ألتآكل ألداخلي وخفوت نجم ألاشتراكية ، وجائت فكرة عملية أعادة ألبناء" ألبرسترويكا" الضرورية ، متأخرة ونتائجها ألعملية ، كانت كارثية ، حيث انهار ألبناء ، ولم يتصدى الشعب ألسوفييتي لأنقاذ " ألاشتراكية " بل حتى ألخمسة عشر مليون شيوعي " أعضاء الحزب " أداروا ضهورهم ، لما كان يعتبر حلمهم ألجميل ، ماعدا بضعة آلاف منهم خرجوا للدفاع عن ألاتحاد السوفيتي . وهكذا تتابعت سلسلة ألانهيارات في بلدان أوربا ألشرقية ، بعد أن هوى ألدب الابيض .
أن ألحديث عن سلبيات تجربة ألبناء في ألاتحاد ألسوفيتي لأيعني عدم وجود نجاحات هامة وأنتصارات كبيرة ، حققها ألشعب ألسوفييتي ، بقيادة ألحزب الشيوعي ، والتي لم يجري ألحفاظ عليها للاسف .
لقد كان ولايزال حلم البشرية ، بأيجاد افضل أشكال ألبناء ألاقتصادي ـ ألاجتماعي ألمتطور، والذي تتجسد فيه أسمى ألعلاقات ألانسانية ، ألخالية من كل أشكال ألاستغلال وألاضطهاد ، لازال يلقى صدىً واسعاً في عقول وقلوب ألملايين من الشيوعيين رجال ألعلم ومن ورائهم ألعمال والفلاحين والكادحين . وما ألنجاحات للحركات أليسارية في امريكا أللاتينية ، وصمود ألتجربة الصينية ، وأصرار ألاحزاب ألشيوعية في ألعالم على مواصلة ألنضال ألا دليلاً على أيمانهم ، بمصداقية أهدافهم النبيلة من اجل بناء ألمجتمع ألاشتراكي ألمنشود .



#عبد_الرضا_المادح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مساهمة الاكراد في جريمة الانفال


المزيد.....




- ماذا قالت إسرائيل و-حماس-عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين ف ...
- صنع في روسيا.. منتدى تحتضنه دبي
- -الاتحاد الأوروبي وسيادة القانون-.. 7 مرشحين يتنافسون في انت ...
- روسيا: تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة مستحيل في ظل استم ...
- -بوليتيكو-: البيت الأبيض يشكك بعد تسلم حزمة المساعدات في قدر ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من رمايات صاروخية ضد أهداف إسرائيلية م ...
- تونس.. سجن نائب سابق وآخر نقابي أمني معزول
- البيت الأبيض يزعم أن روسيا تطور قمرا صناعيا قادرا على حمل رأ ...
- -بلومبرغ-: فرنسا تطلب من الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات جديدة ض ...
- علماء: 25% من المصابين بعدم انتظام ضربات القلب أعمارهم تقل ع ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا المادح - ألتخلف التكنولوجي في النظم - الاشتراكية