أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - الإنفجار ؟؟؟!!!















المزيد.....

الإنفجار ؟؟؟!!!


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 1680 - 2006 / 9 / 21 - 11:09
المحور: القضية الفلسطينية
    


((مابين السطور))

منذ ايام مضت كاد الشعب الفلسطيني في رباطه وشتاته أن ينفجر فرحا وغبطة على وقع الاتفاق المبدئي بين الفصائل الفلسطينية,وبشرى حكومة الوحدة الوطنية,وقد حمدنا الله على روح المسئولية الوطنية العالية,والتي كللت الحوار بالنجاح وتجاوز الصعاب ,ليزفوا الفرحة لجماهيرنا التي تعاني الأمرين جراء الفلتان الداخلي الشامل,والعربدة الحزبية التي تجاوزت الشعارات والخطابات وصولا إلى محرمات الخطوط الحمراء, ومن جهة أخرى الحصار الأمريكي الأوروبي الصهيوني الظالم, في محاولة لخنق الشعب الفلسطيني وجره إلى فتنة إذا عرف أولها لن يعرف أخرها,ومن ثم تمرير المشاريع الصليبية الصهيونية التي عفا عليها الزمن ,ومازال أصحابها وعرابيها حالمون , واهمون,يتلمسون الطريق إلى جزيرة الأوهام الأوسطية عبر البوابة الفلسطينية, وبين ثنايا الفتنة السياسية , والأزمات الاقتصادية المفتعلة, والرضا عن هذا الطرف ومباركة سياسته, والسخط على ذاك الطرف والتنديد بتصلبه, في حين أن الكُل الفلسطيني مستهدف لافرق لديهم بين يمين ويسار.!!!

فهل كان خبر الإعلان عن نجاح الحوار الوطني والتوصل إلى اتفاق حول تشكيل حكومة وجدة وطنية للاستهلاك المحلي, أو زوبعة في فنجان؟؟؟!!!

أم هي جولة أخرى في مسلسل التحدي الداخلي والمراهنة على الفشل والنجاح في حال التفرد الحزبي العقيم بقيادة دفة السفينة وإقصاء الاخرين؟؟؟!!!

إذن لماذا تم الإعلان عن التوصل لاتفاق حول تشكيل حكومة وحدة وطنية؟ ولماذا تبخر الحلم بين عشية وضحاها؟؟؟!!! وهل الجماهير الفلسطينية التي وقفت على رؤوس أقدامها متضرعة إلى الله أن يتم نعمته على الأخوة الفر قاء ويوفقهم لمافيه خير القضية الفلسطينية,هل يتم التلاعب بأعصاب هذه الجماهير واثباط هممهم وتحطيم آمالهم اللاهثة خلف بصيص أمل ينقذهم وينقذ أبنائهم من شبح المجهول القاتم؟؟؟ أم هناك مؤثرات خارجية أقوى من مجموع المؤثرات الداخلية, جعلت حكومة الوحدة الوطنية المعلن عنها بملء الأفواه أثرا بعد عين؟؟؟!!!

وإذا كانت هناك استحقاقات سياسية خارجية فلدينا أولويات مصيرية وثوابت فلسطينية,كذلك لدينا استحقاقات داخلية لانطلب أن تكون بديلا مطلقا للمؤثرات الخارجية , ولكن اضعف الإيمان السياسي تقديم أولويات الوحدة على دوافع وهواجس الفتنة, وإذا كان الاتفاق على حكومة وحدة وطنية هش إلى هذه الدرجة المخزية, فلماذا كل تلك الزفة والهرطقة الإعلامية والتصريحات اللامسئولة التي أفادت أن الدم الفلسطيني أغلى من كل صراعات المراكز,والكراسي القيادية العفنة, فقد وزعت الحلوى الوطنية, وزغردت النساء ورقص الأطفال طربا على بشرى الاتفاق والاستقرار, فهل أحلام وطموحات هؤلاء يتم التعامل معها كدُمى وأحجار شطرنج ليتعلق مصيرهم بين مطرقة التفرد الحزبي وسنديان التشريفات الوزارية؟؟؟!!!

نعم لقد كتبت وكتب الاخرين بالتأييد المطلق والحذر وجمعنا بين المتناقضات ولم يعجب البعض, رغم أن مكة أدرى بشعابها, فالتناقض جاء من واقع المعطيات الميدانية السياسية,وكان من السهل رسم صورة وردية لواقع غاية في التعقيد, ولم نفاجئ حينها بقرب التوصل إلى اتفاق أو حتى التوصل إلى تفاهمات لم ترقى إلى الاتفاق النهائي من اجل تشكيل حكومة وحدة وطنية, توزع فيها الحقائب الوزارية بالاختصاص, بما لايتعارض مع أيدلوجيات التوليفة الحزبية ولا يتعارض مع المتطلبات السياسية ومسيرة التفاوض بموازاة المقاومة التي لايساوم عليها حتى تكون مسيرة المفاوضات ذات جدوى للخروج من النفق السياسي المظلم وفق قرارات الشرعية الدولية والاستراتيجيات العربية!!!

والحقيقة التي لمسها الجميع ان حكومة حزب الأغلبية التشريعية(حماس) وصلت إلى طريق مسدود وقد فشلت في إدارة المعترك السياسي والاقتصادي منذ تاريخ ولادتها, ومردود هذا الفشل لأسباب ذاتية وتحديات داخلية أهمها إقفال الملف السياسي وعدم الاعتراف بالاتفاقيات الموقعة بين الطرف الفلسطيني والطرف الإسرائيلي برعاية الرباعية الدولية ولا نبحث هنا العدل الدولي المفقود والغطرسة الصهيونية السائدة, إنما أردت أن أمر مرور الكرام على أن التعثر والأزمة التي أفشلت عمل الحكومة الفلسطينية مرجعها إلى أسباب داخلية وخارجية, لم تتعاط معها الحكومة بدبلوماسية وموضوعية, فكانت الهجمة شرسة بحجم التحديات الداخلية والخارجية والانغلاق كان بداية الانهيار بعيدا عن أوهام التآمر لإسقاط الحكومة, لان الحقيقة تقول أن المؤامرة في الإبقاء وليس في الإقصاء شرط التعاطي مع الواقع دون قبوله بالمطلق, وقد تخبطت الحكومة مما حدا بها بالتقوقع الحلزوني داخل حاضنة الحركة مما افقدها صفة التمثيل الشامل للجميع دون التمييز بين الانتماءات الحزبية, وكان لكل ذلك أسبابه وتداعياته, بل كان المطلوب القفز عن هذا الشرك والتحدث باسم الشعب الفلسطيني لاباسم الحركة والحزب!!!

فمنذ اللحظات الأولى لإعلان التوصل لاتفاق بتشكيل حكومة وحدة وطنية بدأت التدخلات الخارجية كالعادة من قِبل الولايات المتحدة الأمريكية وربيبتها إسرائيل وحلفائها الأوروبيين وعرابيها من المستعربين, والتصريح علانية بعدم الرضا عن حكومة وحدة وطنية برئاسة الأخ(إسماعيل هنية) متجاهلين كل الأعراف والدساتير والخصوصية الفلسطينية, بأنه في حال إقالة أو استقالة الحكومة الحالية سيعهد الرئيس إلى حزب الأغلبية البرلمانية دستوريا لتشكيل الحكومة الجديدة, وواضح أن البديل لدى تلك الجهات المشبوهة بنواياها هو تشكيل حكومة برئاسة الأخ الرئيس أبو مازن , وهذا يعني حل الحكومة الحالية, وتشكيل حكومة طوارئ وبذلك يلغى العمل بالقوانين العرفية وتعطيل الأعراف الدستورية , وهذا يحدث في حال إعلان الحرب أو خطر خارجي داهم يتهدد مصير الوطن أو حتى ثورة داخلية سوداء والمطلوب قمعها واستئصال شأفتها. تلك الحالة معمول بها في بعض الدول العربية إعلان حالة الطوارئ وحكومة شكلية والقرار يتركز بأيدي رؤساء تلك الدول العربية, وهذا بحد ذاته كارثة على مجتمعنا الفلسطيني, الذي نجح في اجتياز اكبر محفل وطني تشريعي وما افرزه هذا التحدي من نتائج رضي عنها البعض أم غضب لكنها الحقيقة الوحيدة التي تم التعامل معها.

الأهم أن وكالات الأنباء والفضائيات تسابقت في نقل وتأكيد وتوثيق قرار الرئيس أبو مازن بتجميد العمل بالاتفاق مع حركة حماس حول تشكيل حكومة وحدة وطنية؟؟؟!!!

وقد ربط بعض المراقبين بين هذا القرار انه جاء في أعقاب تصريح الرئيس الأمريكي بعدم الرضا عن تلك الحكومة ودللوا على ذلك تصريحات مستشاري الرئيس بالتجميد لحين عودة الرئيس من نيويورك ومن المقرر التقاءه بالرئيس الأمريكي , وربما قرار التجميد كان حسن نية لموافقة الرئيس الأمريكي على اللقاء من اجل إقناع واشنطن بأهمية حكومة الوحدة الوطنية كما أقنعهم سابقا بأهمية الانتخابات التشريعية وانتزاع الموافقة السياسية!!!

وقد عزى البعض بحثا عن أسباب واهية أن تصريحات حماس كانت سببا رئيسيا لهذا القرار بالتجميد والحقيقة أن هذا الادعاء لايمر الا عبر عقول العصافير, لأنه لو تم الاتفاق على تشكيل الحكومة وفق الاختصاص السياسي الخارجي, والاختصاص الإداري الداخلي كما أعلن سابقا وعلى لسان رئيس الوزراء بالجهة المخولة بالتفاوض السياسي م.ت.ف , فما الضرر إذن من تصريح لحماس هنا وتصريح لفتح هناك, لكن من الواضح أن هناك أسبابا أقوى من هذا الادعاء السطحي,وربما حديث مستشار الرئيس أن التجميد لايعني انتهاء الفكرة, وتصريح رئيس الوزراء إسماعيل هنية أن الحوار لم يفشل مع الرئيس يفيد أن الأمر مرتبط بالرحلة إلى واشنطن وليس لأسباب داخلية تتلخص في تصريح موفق أو غير موفق!!!

ولا اعتقد كذلك أن قرار التجميد المفاجئ جاء نتيجة اختلاف في توزيع الحقائب رغم أن الاختلاف على أشده على حقيبتي الداخلية والمالية, لان مفاوضات التنفيذ لاتفاق التشكيل لم تنتهي بعد ولم يعلن الرئيس عن فشل تلك المفاوضات بل على العكس أعلن عن النجاح في التوصل لتشكيل حكومة وحدة وطنية, وأي خلاف في التوزيع ليس مستحيلا حسمه بين رئيس الحكومة والرئيس أبو مازن انطلاقا من قبول حركة حماس بتشكيل حكومة الوحدة الوطنية كمنقذ وقارب نجاة من الأزمة العاتية التي ألمت بها والتوصل لقناعة مفادها عدم إمكانية حل الأزمات الأمنية والسياسية والاقتصادية دون مشاركة الاخرين وفي مقدمتهم حركة فتح..

والغريب في الأمر أن الاتفاق على تشكيل حكومة وحدة وطنية ووقف العمل به جاء في اقل من 73 ساعة, فما هي الأسباب الحقيقية لقرار التجميد؟ وهل يعني ذلك العودة إلى مربع الأزمة الأول؟؟؟

والى أي مدى هي طاقة التحمل لدى الجماهير الفلسطينية لكل مظاهر الانحطاط الأمني والتردي الاقتصادي وانغلاق الأفق السياسي,وانتشار ظواهر القرصنة والمليشيات والاغتيالات الدموية وتصفية الحسابات, كل هذه المعطيات تنبئ بانفجار دموي قادم قد يكون بين ضحية وعشاها كما هي المتغيرات على الساحة الفلسطينية التي تأخذ طابع دراماتيكي بدء بالانقلاب التشريعي,والانقلاب السياسي,والانقلاب الأمني فنجد المؤشرات البيانية التي ترصد التذبذب الشعبي والتنظيمي غير متزنة منذ الانقلاب السياسي الأول في معركة الانتخابات التشريعية , وحتى الانقلاب الأمني وتبخر هيبة القانون وإحلال قوانين المليشيات والعشائر بدل منه,هي في مجموعها مؤشرات جنونية حادة جدا في صعودها وهبوطها الراسي بعيدا عن استقرار الامتداد الأفقي والتعرج المنتظم صعودا وهبوطا بما يفيد أن توجهات وعي الشارع الفلسطيني ميزانا لتقويم الحياة السياسية , فتلك النوبات الحادة تنبئ بجلطات وانتكاسات وطنية لايحمد عقباها, والبديل هو الاستماتة وإنكار جزء من طموحات الذات الشخصية والحزبية, وتصاعد صوت الجماهير للدعوة إلى الوحدة الوطنية والتنديد بالاغتيالات الدموية في هذه المرحلة السياسية الانتقالية الحرجة من اجل مستقبل أبنائهم.!!!

وختاما بعيدا عن التطير البغيض إنما هي قراءة للواقع الميداني المأمول والمرفوض أكاد اجزم ورغم التصريحات المتشددة والتهديدات الاثمة بأنها مراوغة اللحظات الأخيرة , ورغم تلك الجريمة البشعة باغتيال التايه وأربعة من مرافقيه والتي تكاد تعصف بأمل الوحدة الوطنية وتجر الأقطاب إلى شرارة الاقتتال الدموي الشرس , الا أنني لا استبعد أن تشهد الأسابيع القليلة القادمة ميلادا حقيقيا لحكومة وحدة وطنية , رغم كل تلك الأجواء المسعورة والمشحونة, فالشرعية الداخلية بيد الحكومة هي شرعية منقوصة تفتقر إلى كل المقومات المؤسسية والإمكانيات الضخمة, فتمر الحكومة بأزمة مروعة وفي مقدمتها أزمة الرواتب, فالالتفاف حول الحكومة والصبر لن يصمد طويلا وهذا تعلمه جيدا حركة حماس والرهان على مزيدا من الصمود هو ضرب من المستحيل, والشرعية السياسية داخليا وخارجيا بيد الرئيس أبو مازن وهي كذلك منقوصة تصطدم بالعراقيل الدستورية , وما دعاوى اخذ زمام الأمور بيد الرئيس إنما هي مجازفة ومغامرة لايمكن التنبؤ بنتائجها والجميع يعلم ذلك, فكلا الطرفين الحكومة والرئاسة بحاجة للأخر واعتقد أن المرحلة انتقلت من تصليب المواقف إلى تليينها وبالتالي فالمأزق من القوة بحيث يتم الأخذ بمخرج تشكيل حكومة وحدة وطنية في هذا الوقت بالذات...فدماء الشهداء ومستقبل الأجيال الفلسطينية تستحق من الجميع تفادي الفتنة اللعينة وعدو يتربص بالجميع دون استثناء.



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جمعية اقرأ والندوة العلمية(( الشباب آلام وآمال
- تداعيات الهجوم على السفارة الأمريكية في دمشق ؟؟؟
- **الدعم المطلق والحَذِر لحكومة وحدة وطنية**
- قراءة مجردة((إذا كان الخطأ بشمولية وفتح الإضراب فالخطيئة في ...
- أما آن لفتح أن تَتَرَجل..أن تتحرر؟؟؟
- نقطة نظام:البرلمان الفلسطيني إفراز تعاقد فلسطيني_إسرائيلي؟؟؟ ...
- سؤال استراتيجي: ماذا لو تم احتواء إيران؟؟؟!!!
- التخبط الإسرائيلي والعقوبات الجماعية
- خمسة جبهات بإرادتين !!!
- حزب الله...لا تنزلوا عن الجبل... مؤامرة بثوب سياسي
- خمسة هزائم ونصر واحد !!!
- احتمالات ضربة نووية لجنوب لبنان 20_50كم؟؟؟!!!
- سري جداً: العرب قادمون والتخاذل مجرد خداع تكتيكي!!
- قراءة أولية في العودة الثانية لرايس!!!!
- دعوة تحت طائلة المسئولية الأخلاقية لفضائيتي الجزيرة والعربية ...
- جولة رايتس والتقديرات الأمريكية الخاطئة!!!
- شريعة الفلتان الأمني الدولي !!!
- سري للغاية: الأمم المتحدة تفوض إسرائيل بتطبيق قراراتها
- قراء سريعة في مبادرة دنس روس الهزيلة ؟؟؟!!!
- انحدار السلوك الأوروبي لدرجة الانحياز


المزيد.....




- إماراتي يرصد أحد أشهر المعالم السياحية بدبي من زاوية ساحرة
- قيمتها 95 مليار دولار.. كم بلغت حزمة المساعدات لإسرائيل وأوك ...
- سريلانكا تخطط للانضمام إلى مجموعة -بريكس+-
- الولايات المتحدة توقف الهجوم الإسرائيلي على إيران لتبدأ تصعي ...
- الاتحاد الأوروبي يقرر منح مواطني دول الخليج تأشيرة شينغن متع ...
- شاهد: كاميرات المراقبة ترصد لحظة إنهيار المباني جراء زلازل ه ...
- بعد تأخير لشهور -الشيوخ الأمريكي- يقر المساعدة العسكرية لإسر ...
- -حريت-: أنقرة لم تتلق معلومات حول إلغاء محادثات أردوغان مع ب ...
- زاخاروفا تتهم اليونسكو بالتقاعس المتعمد بعد مقتل المراسل الع ...
- مجلس الاتحاد الروسي يتوجه للجنة التحقيق بشأن الأطفال الأوكرا ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - الإنفجار ؟؟؟!!!