أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - أحمد رجب - لماذا يتعرض الحزب الشيوعي العراقي وقيادته الى هذه الهجمة الشرسة الآن ؟ !!















المزيد.....

لماذا يتعرض الحزب الشيوعي العراقي وقيادته الى هذه الهجمة الشرسة الآن ؟ !!


أحمد رجب

الحوار المتمدن-العدد: 497 - 2003 / 5 / 24 - 05:56
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    



                                                                                  
                                                                            

استطاعت أجهزة الأمن والمخابرات العراقية في عهد الرئيس الساقط صدام حسين شراء ذمم البعض من الضالين وتحويلهم إلى وكلاء أمن تمكنت من تكوين عدد من " الأحزاب " والجمعيات خارج الوطن من ضمنها مجموعة بائسة تنتحل زوراَ وبهتاناَ اسم ( الحزب الشيوعي العراقي ) ، وجمعية المغتربين العراقيين وغيرها، بقصد الإساءة الى التاريخ النضالي المشرف للوطنيين والشيوعيين العراقيين منهم بشكل خاص، وتشويه مسيرة الحزب الشيوعي العراقي الوطنية، والعمل على نشر التلفيقات والأكاذيب الفارغة وتأجيج الصراعات بينه وبين الأحزاب القومية والإسلامية والقوى الوطنية الأخرى.
ومنذ سقوط نظام صدام حسين الدموي والحزب الشيوعي العراقي يتعرّض لحملة شرسة، ويجري إتهامه من قبل البعض من الأخوة الذين تنطلي عليهم بعض هذه التلفيقات ( مع الأسف )، ومن الزمر الحاقدة بأنه يتعاون مع القوات الأمريكية الغازية. وجند البعض منهم نفسه للعمل والإساءة لهذا الحزب وتشويه صورته وتزييف الحقائق عن نضالاته. زاعمين مثلاَ بأن القوات الأمريكية سمحت للشيوعيين بإصدار جريدة شيوعية بعد قمع ومنع وإرهاب طالهم لمدة تزيد على 25 سنة. ويسمّي البعض الآخر منهم الشيوعيين " بالشيوعيين  المنقرضين " و " بقايا الشيوعيين "  "والشيوعيين  الغائبين" عن المسرح السياسي و" الشيوعيين الخائفين " !!.. و..و.. الخ.. من التسميات التي لا تخفى الغاية الخبيثة المراد منها ، رغم ان البعض منها يتم تسويقه تحت واجهة "الحرص" على الشيوعيين ومستقبلهم، ولأهداف " نبيلة " جداَ !!.
إنّ الحزب الشيوعي العراقي كما هو معروف، حزب وطني عراقي أصيل يناضل منذ تأسيسه في 31 آذار/ مارس 1934 في سبيل الحرية والديموقراطية والحياة الكريمة للشعب العراقي. وإن الحزب واصل ويواصل ومنذ 31 تموز/ يوليو 1935 إصدار جريدته المركزية ومطبوعاته  بإستمرار ودون إنقطاع سواء في السر أو العلن ، بترخيص أو بدون ترخيص من أية جهة كانت.
لقد كتب بعض المضللين معلومات خاطئة عن الحزب الشيوعي العراقي جاعلين من أنفسهم وعاظاَ متملقين، وطالبوا الحزب قبل سقوط النظام الدكتاتوري بأيام بالوقوف مع النظام المنهار بحجة " الدفاع عن الوطن " !، على شاكلة مجموعة البائسين عبدالجبار الكبيسي وحمدان يوسف ومن لف لفهما في زمرة " التحالف الوطني " .
إنّ الحزب الشيوعي العراقي بصفته حزباَ جماهيرياَ له وزنه وتأثيره على الساحة العراقية واصل النضال الدؤوب مع الشعب العراقي، كعهده في جميع مراحل نضاله، وكما يناضل الآن في سبيل درء الأخطار عن البلاد وحماية الشعب ، وقدم آلاف الشهداء لتحقيق أهدافه.
إن إطلاق بعض التسميات المغرضة  ونعت الشخصيات الشيوعية بصفات يراد منها الإساءة اليهم وتشويه سمعتهم دلالة واضحة على الحقد الدفين لأصحاب الأقلام البائسة والرخيصة للأبواق والأدوات التي كانت تعتاش على فتات النظام البائد الذي رماه شعبنا الباسل في مزبلة التاريخ.
أن هدف الذين يقفون في مواجهة الحزب الشيوعي العراقي هو إلحاق الأذى والضرر به، لإضعافه ووضع العراقيل أمامه وإعاقته عن تحقيق مهامه.
والمؤسف أن يضع البعض ممن يعملون تحت واجهات دينية أو قومية أنفسهم في نفس خانة النظام الدكتاتوري والقوى التي ارتبطت معه بهدف تصفية حزب الشيوعيين العراقيين بالقمع والإرهاب، فعلى هؤلاء أن يتذكروا أنه في الوقت الذي زعم فيه النظام الصدامي الجائر أكثر من مرة بأن الحزب الشيوعي العراقي قد صفي ولن تقوم له قائمة، كان الحزب يؤرق مضاجع أسياده، فأين ذلك مما يصفه البعض ( الآن ) دون إنصاف مردداَ عبارة : بقايا الشيوعيين !!. وأن كان ذلك حقاَ ، فلماذا كل هذا الهلع من اسمه ونشاطه ؟!.
ان الفضائيات والصحف العربية الرجعية، ولا سيما الخليجية منها، وفلول البعثيين في العراق وعملاء وأيتام المخابرات في الخارج بدأت فور سقوط النظام بشن حملة إعلامية شعواء ضد الحزب الشيوعي العراقي.، وعلى المرء أن لا يستغرب أن يتعرض حزب بمواصفات حزب كهذا،  له تاريخه النضالي المجيد في حياة عراقنا، لأنها لا تنعزل عن الحملة المعادية لعموم الحركة الوطنية في بلادنا، والحركة التقدمية والثورية في مختلف بقاع العالم.
إن الشيوعيين العراقيين جنود أمناء لوحدة البلاد، ومناضلون أشداء ضد أي احتلال للوطن من أية جهة كانت، وهذه الحقيقة ليست بخافية على أحد، وهي موثقة في وثائق الحزب ومعلنة من على منابره. وإن مواقف الحزب الشيوعي العراقي وسياسته الآن – كما كانت عليه دائماَ - هي النضال دون هوادة دفاعاَ عن وحدة الوطن واستقلاله وسيادته، وهو يقف بحزم ضد تجزئته، كما ويقف ضد الإنقسامات الطائفية والقومية قولاَ وعملاَ، وان صيانة الوطن تستند الى أساس قوي ومتين، قوامه وحدة شعبنا الوطنية من العرب والكورد والتركمان والكلدوآشوريين، والكفاح المشترك الذي تعمّد بالدم والتضحيات الجسام لجميع مناضليه بمختلف إنتماءاتهم وعقائدهم وطوائفهم، ومن الأجدر بالذين يوجهون إنتقاداتهم للحزب أن يتأكدوا من دقة المعلومات التي يسوقونها في الافتراء عليه والتأكد من كونها صادرة عن الحزب أو أحد المخولين بالتصريح بإسمه، أو عن " شيوعيين " آخرين ينتحلون اسمه زوراَ وبهتاناَ ولا يألون جهداَ في الافتراء والتهجم عليه، بمناسبة أو بدونها، ويرون فيه وفي قيادته رمزاَ لما يسمونه بـ " اليمينية " و"الإنحراف " و "التخلي عن المباديء الشيوعية "

ان حروب صدام حسين القذرة ومنها الحرب الأخيرة كانت لها نتائج وآثارمدمرة مأساة حقيقية لا مثيل لها في تاريخ الشعب العراقي الذي تخلص من نظامه الدكتاتوري البغيض في 9 نيسان/ أبريل 2003 ، بعد أن عمم الدمار والخراب في كل مكان، وإن مسؤولية ذلك تقع على صدام حسين ونظامه الذي كان سيفاَ بتاراَ مسلطاَ على رقاب الشعب.
وتشكل الأخطار المحدقة الآن بوطننا وبشعبنا بعد رحيل الدكتاتورنذيراَ بتفاقم مأساة شعبنا ومعاناته المفجعة، وليست هناك قوة تمتلك الحل الحقيقي للأزمة غير جماهير الشعب بقيادة أحزابها الوطنية والقومية والإسلامية ومنها الحزب الشيوعي العراقي، والطريق الوحيد الى ذلك يكمن في توحيد الكلمة والصفوف وإقامة حكومة وطنية ديموقراطية إئتلافية تضم قوى وأحزاب الشعب المخلصة، والإبتعاد عن الصدام والإحتراب بينها، وضمان حرية النشاط الإعلامي والسياسي للجميع والقبول بالرأي الآخر الذي ينطلق من الدفاع عن قضايا الشعب والوطن الملحة، بعيداَ عن العنتريات والاتهامات الفارغة التي لا تستند على أية اسس موضوعية.
وللوصول الى هذا الهدف ينبغي العمل على عقد مؤتمر وطني يجمع أطياف المجتمع العراقي التي ساهمت في النضال لإنقاذ شعبنا من الدكتاتورية الفاشية كلها، يمكنها من ممارسة دورها والدفاع عن وجهات نظرها بحيث لا يستطيع أحد الطعن في وطنيتها ونضالها العنيد ضد الدكتاتورية المنهارة، ومشاركة ممثلي القوى والأحزاب السياسية الوطنية المعروفة وممثلي الأطراف القومية والدينية والطوائف المختلفة من داخل العراق وخارجه شريطة توفر مستلزمات التعبير عن إرادة المؤتمر الحقيقية، وبما يؤمّن القدرة والصلاحية للمساهمة في هذا الجهد النبيل.
ومما لا شك فيه فإن أفضل تمهيد لمثل هذا المؤتمر يمر عبر مطالبة القوى الأساسية القومية العربية والقومية الكوردية والشيوعية والديموقراطية والإسلامية للتوصل إلى أفضل صيغة ممكنة للعمل المشترك فيما بينها.
إن أحداَ من الذين يكتبون بدافع الإثارة والحقد على الشيوعيين ليس بإمكانه أن يصنف إعلام الحزب ضمن أبواق الدعاية الإمبريالية، فإعلام الحزب الشيوعي العراقي أثبت في كل العهود كما هو الآن بأنه السلاح القوي بيد الشيوعيين العراقيين وجميع الوطنيين الشرفاء والحريصين على حرية وطنهم وسعادة شعبهم لتفنيد أفعال ومزاعم الجماعات المخدوعة والضالة، أو التي تعمل لغايات خبيثة جاهدة لتشويه سياسته ومواقفه المشرفة.
إن الحزب الشيوعي العراقي وسائر القوى والأحزاب الوطنية العراقية الأخرى يواجهون اليوم ظروفاَ معقدة وجديدة  تمخضت عن انهيار الدكتاتورية المقيتة وبقاء شراذم الحكم الصدامي الذين حولوا العراق عن طريق النهب والسلب وحرق المرافق الحكومية إلى جحيم لا يطاق ، وأن هذا الوضع المأساوي يدفع بالحزب إلى دراسة الأمور بنظرة ثاقبة واتخاذ المواقف الصائبة ازاءها، وتحديد موقعه منها، وتجديد أفكاره باستمرار، وتنفيذ خططه على ضوء معطيات الواقع ومستجداته.
إن الشيوعيين وأصدقائهم جميعاَ مطالبون بشن كفاح فكري وسياسي واسع ضد النشاطات المغرضة التي تحاول النيل منه، وفضح الاسس الفكرية التي ينطلقون منها، والتأكيد على الكفاح البطولي للشيوعيين العراقيين، والذود بثبات عن الحزب والمآثر التي اجترحها في سوح المعارك الوطنية والطبقية والقومية، وفي معمعان الكفاح ضد كل المتربصين به من الغوغائيين وزمر التكتل والإنقسام التي لفظها الحزب من صفوفه غير مأسوف عليها منذ فترة طويلة. كما ويجب التأكيد على حقيقة ان الإحتفال بميلاد الحزب في كل مكان، وحتى على خطوط التماس ومواقع الجبهات الأمامية للنضال ضد الأعداء، إنما كان يحمل أكثر من مغزى، ولعل أعظمها كان يكمن في أن أعتى الدكتاتوريات التي توهمت أنها قادرة على إقتلاع جذور الحزب الممتدة في أعماق التربة العراقية المعطاء وفي أعمق أعماق وجدان الشعب العراقي عامة والكادحين منه بشكل خاص، واستخدمت لتحقيق غايتها هذه أبشع وسائل القمع والإرهاب، كانت عاجزة عن إسكات صوت الشيوعيين، لأنه صوت الشعب الكادح المتطلع دائماَ إلى تحقيق العدالة الاجتماعية ، وعن فل إرادتهم لأنها إرادة الشعب الذي لا ولن يصبرعلى ضيم.
إن شعبنا وجماهيره الكادحة االتي عانى من الدكتاتوريات المختلفة، ولا سيما دكتاتورية صدام حسين وحروبها المدمرة بأمس الحاجة إلى الحزب الشيوعي العراقي الذي يتميز عن جميع الأحزاب الوطنية والقومية الأخرى بأنه يجسد أهداف ومطامح جميع القوميات، فهو إذ يناضل من أجل حقوق الجماهير الكادحة الآنية، يربط نضاله هذا بأهدافها المستقبلية، كما ويجسد مصالح جميع فئات الشعب الاجتماعية بتطلعها الى الديموقراطية الحقيقية التي لا تحدها المصالح االطبقية أو القومية أو الطائفية .
إن أعداء الشيوعية لا يعجزون عن إختلاق المبررات لمحاربة الشيوعية حماية للأنظمة الرجعية والدكتاتورية وإرضاء لانفسهم المريضة، ولكن هؤلاء سيمنون بهزيمة قاسية عندما يجدون الحزب الشيوعي العراقي يعمل يداَ بيد مع سائر قوى الشعب العراقي الوطنية والديموقراطية بجميع قومياته، ويبني معهم تحالفاَ إئتلافياَ قادراً لوحده على العمل للاتيان ببديل ديموقراطي يخلص شعبنا من الكوارث التي تسبب بها حكم الطغمة الفاشية، وعلى أعمار البلاد وتجاوز الدمار الذي ألحقته به سياسات الدكتاتورية الرعناء وحروبها القذرة.
    



#أحمد_رجب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا تكذبون يا شراذم أبواق الشر ؟
- جبناء يتحدثون باسم الآخرين !
- هل كان المجرم قصي مهذباَ حقاَ ؟!! وما هو التهذيب في عرف أمين ...
- أبواق الدعاية الفاشية وأيتامها يتباكون على سقوط المجرم صدام ...
- في ذكرى الانتصار العالمي على الفاشية ما هو المشترك بين الانت ...
- ماذا تحمله الأيام القادمة من مفاجئآت للعراق ؟
- ماذا تريد تركيا ؟!
- العراقيّون يحتفلون بسقوط الدكتاتورية البغيضة
- خانقين مدينة القوميات المتآخية في العراق تنتصر وتتحرر
- من يتحمل مسؤولية تدميرالقيم الأخلاقية و الأنسانية في المجتمع ...
- مجرومون يكذبون ويجرّون الويلات والكوارث على العراق
- جبناء ينحازون الى الطاغية صدام ونظامه العفن !
- ما هذا السخاء يا نضال حمد؟!!!
- فئة ضالة تدافع عن المجرم صدام ونظامه الدموي !
- النظام الدكتاتوري وحده يتحمل المسؤولية عن الخراب والدمار
- الأكراد الفيليون كانوا ولا يزالون في مقدمة الكفاح الوطني
- الاحتجاجات الكوردية ترعب الأعداء
- الأصوات الناعقة في سرب العداء للكورد !
- نعرة الشوفينية المقيتة ضد الكورد تتصاعد !


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب في نيويورك
- الاتحاد الأوروبي يعاقب برشلونة بسبب تصرفات -عنصرية- من جماهي ...
- الهند وانتخابات المليار: مودي يعزز مكانه بدعمه المطلق للقومي ...
- حداد وطني في كينيا إثر مقتل قائد جيش البلاد في حادث تحطم مرو ...
- جهود لا تنضب من أجل مساعدة أوكرانيا داخل حلف الأطلسي
- تأهل ليفركوزن وأتالانتا وروما ومارسيليا لنصف نهائي يوروبا لي ...
- الولايات المتحدة تفرض قيودا على تنقل وزير الخارجية الإيراني ...
- محتال يشتري بيتزا للجنود الإسرائيليين ويجمع تبرعات مالية بنص ...
- نيبينزيا: باستخدامها للفيتو واشنطن أظهرت موقفها الحقيقي تجاه ...
- نتنياهو لكبار مسؤولي الموساد والشاباك: الخلاف الداخلي يجب يخ ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - أحمد رجب - لماذا يتعرض الحزب الشيوعي العراقي وقيادته الى هذه الهجمة الشرسة الآن ؟ !!