أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الاطفال والشبيبة - لميس حامد الهاشمي - ثقافة الطفل















المزيد.....

ثقافة الطفل


لميس حامد الهاشمي

الحوار المتمدن-العدد: 1679 - 2006 / 9 / 20 - 08:15
المحور: حقوق الاطفال والشبيبة
    


لا يستطيع اي انسان او مجتمع ما ان لايشعر بآثر الثقافة ووقعها وكيف انها تغيرنا اجتماعيا وصحيا---,و اقتصادبا و سياسيا و من الطبيعي ان يكون لها تأثير في حياة الطفل فهو جزء منا وبالتالي جزء من المجتمع وأذا هو صنيعتنا و صنيعة المجتنع .ا ن التأثير الثقافي يبدواكبر و اوضح بالنسبة للاطفال من غيرهم في المجتمع .ان الاطفال هم مرأة عاكسة لماهو حولهم و ما يحيطهم و مثلما يكتسب الاطفال الصفات الحسنة و السيئة و العادات و التقاليد و الاداب و السلوك مما حولهم و عائلاتهم كذلك الثقافة تنتقل بالطريقة ذاتا فجزء منها ينفلها له المجتمع الذي يحيطهم . و يتعاملون معه من مدرسة واصدقاء و برامج يتابعونها فتعجبهم او بكتب يقرأونها او تفسر لهم عن طريق عائلاتهم بالدرجة الاساس حيث يعتبر الاب و الام الوعاء الاولي و الاساسي و الشكل الاولي لصورة مستوى ثقافة الطفل بالمستقبل القريب و البعيد فصورة امه و ابيه التي يعطيانها له تبقى بداخله على شكل استنتاج او نتيجة وصل اليها بعد اول عملية بحث يقوم بها في داخل نفسه و لهذا ستكون بداخله دائما صورة صحيحةو غبر قابلة للنفاش و هو يحملها معه الى اخر يوم في حياته و تبقى هي النموذج الاولي و النسخة الاصلية لاية شخصية سينطبع عليها هذا الطفل عندما يكبر .
ان من الحقائق العلمية بصدد هذا الموضوع ( علم نفس الاطفال ) ان هناك تأثيران في حياة الطفل مهمان جدا اولهما التأثير المباشر الناتج عن افراد له علاقه حميمة جدا بهم و هما امه و ابيه فقط و لا احد غيرهما اذ لا يستطيح احد اخر ان يحتل مكانتهما في حياته ايا كانت اشكال العلاقة الببدبلة موضوع البحث
اما التأثير الثاني غير المباشر و الذي ينتقل له من افراد اخرين في مجنمعه الذ يتعامل معه باشكال ودرجات متفاوته و تعتمد شدة هذا التاثيرعلى درجة القرابة بين الطفل من جهة وا ولئك الذين يتعامل معهم ويتاثر بهم من الناحية الثانية .ان اشكال هذا التاثر يمكن ان تكون على شكل مودة او عداء او منافسة او غير ذلك من العلاقات القادرة على احداث الاثر النفسي في داخل الطفل و الذي يؤدي الى تكوين مواقف من الظواهر في داخل نفس الطفل تلازمه و تتراكم و تنعكس على مختلف مراحل حياته القادمة او اللاحقة . و من الطبيعي ان يكون طفل قد تربى في بيت يحترم الاداب الفنون و يقدرها و يمارسها و يسمع الموسيقى و يتعامل مع الالوان و الرسوم و الابعاد و غيرها يختلف عن طفل تربى في لا يعترف بهذا و بالتالي لا بعرف كيفية التعامل معها بعيدا عن معطيات العبقرية والتي تتواجد بنسبة 10% داخل اي مجتمع او حالات الوراثة .
ان الثقافة موضوع مهم وخطير بنفس الوقت في حياة الطفل فالاطفال يولدون و يأتون للحياة لاسبا ي لا يد لهم فيها اذ يفتحون عيونهم ليجدوا انفسهم وسط هذا العالم الغريب الذي يجب ان يستكشفوا كل مفرداته بقدر ما تسمح لهم الحياة و الظروف بذلك . فمغ اول صرخة تنطلق عندما يمر الهواء بالحبال الصوتية تبدأ حياة الطفل الغريبة وباول رد فع يفعله و هو الصراخ و هو لا يعرف شيئا عن هذه الجياة فهو لايعرف معنى التكيف او الالتئام او الانسجام و لاتعنية الروابط الاجتماعية و الاسرية شيئا و لا بعلم كيفية تكوينها و انتاجها الا انه و مع مرور الايام وكنتيجة لعملية النمو التي تمر بها اجهزة جسمه يبدابتعلم هذه الاليات . و الانسان الذي يبدا طفلا صغيرا يكتسب العديدومن ثقافاته و معارفه بعدة طرق ووسائل تختلق وتتنوع حسبب مراحل عمره المختلفة و التجارب التي يتعلم منها و حسب البيئة و التي تمنحه قيمه و افكاره.... ان هذه الخيرة تحمل اخطر فردات التاثير في حياة الطفل فهذا الفرد الذي كان طفلا قد يقبل ان بعض افكاره المكتسبه من اهله او بعذ تجاربه خاطئة او غير صحيحة الاانه لا يستطيع القبول بفكرة ان البيئة المحيطة به خاطئة و يجب تغييرها كليا و هذه البيئة المحيطة به ماهي الا بودقة للثقافات و القناعات الاجتماعية المختلفة التي تتفاعل مع وعي الطفل و المجتمع فحتى لو قبل الطفل الذ ي اصبح شخصا قاعلا في مجتمعه هذةالقناعات بنسبة 100% او 1% فنه سوف لن يقبل بتغيير و ازالةذلك الخطا فكيف الحال باستبدالها بثقافة وقناعات اخرى قد تصطدم مع تراكمات الوعي و الموقف لديه بشكل كامل عندها سيعاني هذا الفرد ومن وراءه المجتمع منالعديد من المشاكل تجر باذيالها على العديد من مفاصل المجتمه بنسب متفاوته الا ان اثارها تظهر بصورة واضحة وجلية ومباشرة على اضعف الحلقات في المجتمع اي النساء و الاطفال و تكو معاناتهم اشد المعاناة من الاطراف الاجتماعية الاخري لذا بت من الضروري الاهتما بالثقافة بصورة عامة و بثقافة الطفل بصورة خاصة .و الثقافة مصطلح لا يعني الاهتمام بالمظهر و القراءة و الشهادة الجامعية فقط .ان مرتكزات الثقافة هي الوعي و الانتباه الى مايمكن ان يقدم الى الفردداخل المجتمع اما بالنسبة للطفل فهو ما يقدم له كخبرة تنفعه في مستقبله القادم و ههذا الطفل عند ما يكبر و ينزل الى المجتمع سيصطدم بالعديد من المواقف المتناقضة و التي تناقض توقعاته و سيكتشف العديد من المواقف الخاطئة التي قد لا تصلح له او لغيره و يظطر للتعامل مع افرازات مجتمعه الجديدة والمتطورة ابدا و ان كانت لا تتوفر لديه القنا عة الكافية بذلك وهنا تتسع العوة بينه و بين هذا المجتمع و سيظطر الى اعتباره مجتمعا اخرا غير ما يتمناه و يؤمن به مما يعني عزلته عن تلك المفردات و غربته في تلك البيئة و هنا تبدأ اولى علامات الاختلال داخل شخصية هذا الفرد والتي يمكن ان تاخذ اشكالا عديدة و صور مختلفة و تبدأ هذه الصور بالازدواج بالشخصية منذرة بعواقب خطيرة على الفرد و المجتمع ولعل ابرزها تعلم كبفبة التحايل على المجتمعين المتنا قضين اللذان يتواجدان داخله و خارجه و بهذا سوف لن تكون له القدرة على التركيز بدرجة عالية و استحصال النتائج التي يريدها بنسب مقبولة فهو يشعر دائما بانه مغبون و مخدوع و مخادع بنفس الوقت اي انه متناقض مع نفسه و افكاره و بالتالي سينعكس هذا على اهله و عائلته يصورة جدية فالابناء هم امتدادنا داخل مجتمعنا الصغير الداخلي و نلاحظ ان الطفل يتعلم جزءا كبيرا من التحايل و الازدواجية من ابيه المتحايل حتى و ان لم يعلم اطفاله ذلك التحايل و النتيجة فان الطفل متحايل صغير في طريقه الى ان يكون متحايلا كبيرا عندما تتيح له الظروف الزمانية و المكانية ذلك و صح هذا الاستنتاج على مجمل المواقف السلبية و الايجابية و هنا يبرز دور الثقافة و اثرها في استحصال بعض التغييرات داخل شخصية الفرد .
ان الثقافة في مفهومها العصري هي عبارة عن كتلة من فهم و معرفة المتغيرات الزمكانية وانجازات العلوم البحتةو والاجتماعية و التي لها طبيعة التغير الدائم و التوسع في جميع الاتجاهات فهي اذن في احدى صورها عبارة عن مجموعة من الخبرات المتراكمة ومعرفة فنون التعامل مع المتغير ات التي يفرزها الواقع الاجتماغي و السياسي بمعنى استيعاب تلك المتغيرات التي تودي الى اتساع و تعمق دورذلك الفهم من جهة و الغنى الذي تكتسبه الثقافة من خلال التجربة العملية الاجتماعية و السياسية و الاقتصادية في المجتمع البشري من جهة ثانية . و بطبيعة الحال فان ثقافة الطفل تكتسب صعوبة بالغة تضاف الى اهميتها الحياتية النابعة من خصوصية و حساسية موضوعة الطفل اضافة الى صعوبة الاستتاج و استنباط القوانين في مجتمعاتنا الفقيرة بالمؤسسات الا حصائية و التنموية المعنية باحتضان و رعاية المصادر البشرية .
ان دور الثقافة في حياة الشعوب حيث يشكل الاطفال الجزء الاكثر استحقاقا للرعاية و الاهتمام فيها هو توسيع مجالنها و تنويع مفرداتها وساليبها لمساعدتهم علىالبقاء و التعامل مع المتغيرات الزمكانية و اسنثمارها لرقي المجتمع و تحقيق الرخاء الاقتصادي الذي اصبح اليوم حقا طبيعيا قي قواميس التقدم و نواميس الحياة العصرية و ان منحهم القدرة علىاستيعاب تلك المتغيرات الزمكانية تؤدي في جوانب متعددةمن من جوانبها الكثيرة الى اتساع دائرة مداركه وتطور قدراته الايجابية في التعامل مع المجتمع المتجدد ابدا و قبول تحديات ذلك التجدد .
ان موضوع الثقافة موضوع واسع و شائك ومتعدد الابواب حيث يعيش الانسان في زمن التخصص في التخصص ولعل الوعي الانساني قد عبر عن هذا التنوع الهائل في الفهم بابراز عناوين مختلفة للمواضيع الثقافية ولا نغالي اذا قلنا انه و بسبب النشاط الفكري الانساني الهائل الذي يعيشه المجتمع البشري اليوم فان تعدد مواضيع الثقافة و الحياة قد امتد الى جميع الاتجاهات و اصبح هناك مفاهيم متعددة لهذا الادراك الانساني المتفاعل و قد اتخذ اشكالا متناقضة و متارجحة بين الخير و الشر و كما ان الرؤية الخيرة قد تطورت و طورت مفاهيم التعامل الانساني اللائق بكرامة الانسان فان جوانب الشر والرؤى الظلامية و بسبب تطور وسائل الاتصال الجماهيرية قد طورت مفاهيم الشر و تجاربها في واحدةمن اكثر الحلقات خطورة على الطفل. وهذا القاتل المجرم الذي برتكب من الجرائم البشعة ليس الاضحية من ضحايا تلك الثقافات السائرة الى الوراء و المبنية على العنف و الاستحواذ و الذي لم يستطع الافلات من براثنها في تجربته الحباتية حتى بات جزءا منها لا يستطيع الانفصال عنها و ينطبق الحال على جميع الجوانب الاخرى في الحياة .ان الثقافة مصطلح واسع وكبير ويشتمل على معاني عدة لايمكن حصرها في اطار معين ومن هنا وجب التاكيد والتركيز على ثقافة الطفل على اعتبار انة العمود للمستقبل المنتظر .فما نفع مجتمع كبير وواسع ولايملك قيادة دفة ثقافة الجيل الذي يعيش فيه اذ من وكيف سيتم التعبير عن تحديات ذلك العصر و انجازات التقدم العلمي فيه و كيف سيتم التعبير عن شخصية الاجيال و مواجهه همومها ومعاناتها ثم كيف ستستمر و تتواصل المسيرة وبناء البلد اذا لم يكن لذلك الجيل تقافته الخاصه و النابعة من هموم عصره و كيف يتمكن من ذلك وكيف تكون هذه الثقافه بنائة ومفيدة اذا لم تمتلك الادوات والمعدات الازمة لبقائها واستمرارها وعندئذ كيف نستطيع ان نواجه المشاكل التي تواجه الطفل والصعوبات التي تقف امامه بالحياة واذا لم نتعامل معة بطريقة متفهمه له ولمخاوفه ولما يجهله وبدون ان ندمر في داخله الفضول وحب الاطلاع وحب المغامرة والتجربة وكيف يمكن ان يكون حاله اذا لم يكن يملك في ذاكرته كما هائلا من التجارب والمغامرات والمواقف الصحيحة منها والخاطئة حين ذاك سيكون خالي من الداخلمن كل قابليه للابداع والاكتشاف وان بدى من الخارج عكس ذلك .....فكيف يمكن لفرد ان يعرف معنى الارض الصلبة اذا لم يطأ يوما ارضا صلبة .ان احترام الطفل واحترام قابلياتة ومحاورتة بافكارة ومبادئه واعطائه الوقت الازم للاكتشاف والمحاوله واحترام تجاربه ومحاورته في نتائج تجاربه ونصحه وارشادة بطريقة محببة وتوجيهه بطرق مختلفه لحلول مختلفه لمشاكله هي الخطوه الاولى التي يجب ان يخطوها اي اب او ام او مربي . لخلق جيل يملك ثقافته الخاصه به و التي هي لا تشابه ثقافه والديه و ان كانت بعض من امتدادها . ان بناء مجتمع مسأله خطيره وليست بالعمليه السهله ولا هي بالعمليه المستحيله ولكن من الاركان المهمه فيها هي الثقافه و التي تبدأ بثقافه الطفل فهذه الثقافه هي ما يؤهله لذلك المستقبل الذي يحلم به و يتمناه و ان لم تكن على ذلك المستوى فأن الخاسر بالنهايه هم ابنائنا اولا و مجتمعنا ثانيا و الاثنان خسارتهم خطيره فكيف يتم البناء بدون احدهما ؟
ان استخدام الاساليب المحببه و المرغبه لبعض الفعاليات تعتبر من المبادئ الاساسيه التي يجب تطبيقها للترغيب بالثقافه فالكتاب المطبوع بطريقه تراعي الذوق و الالوان و الفنون و يحتوي الرسومات التوضيحيه يكون مرغوبا اكثر من الكتاب الذي لا يحتوي تلك المفردات و حتى لو كان الاول لا يحتوي على معلومات مفيده و الاخر على العكس سيكون الثاني مملا و يعتبر غير مجدي لاكثر الاحيان في نظر المتلقي ان التعلم في حد ذاته عمليه صعبه على العقل و تعلم الخطأ اسهل من تعلم الصواب مع العلم انهما بنفس القوه و الكم و القدره و لكن كل ممنوع مرغوب و بما انه مرغوب يكون تعلمه اسهل من الاخر و لذا كان لابد من استخدام الاساليب المرغبه مثل الفنون و الموسيقى و الرسوم و الاغاني و الالحان لتكون الوسيله الاسهل و الاقرب في الوصول الى الاعماق وادراكها فألقصيده المغناة حفظها اسهل من التي لا تغنى و لتكمل الصوره يكون هناك الزام بألاناقه و الرقي بالمظهر العام من قبل المربي و من قبل الام و الاب و الطفل نفسه ليكون هناك نوع من الاقتناع و الرضى عن النفس داخل الطفل .
ان الاطفال احباب الله و احبابنا فهل يرضى احدكم ان يجعل من هؤلاء الاطفال اداة او وسيله لنوع من انواع التحايل و الخداع او وسيله لنوع من انواع العنف و عدم تقبل الغير او استهدافهم ؟ هل يرضى احدكم ان يجعل منهم غير مجدين و غير نافعين داخل المجتمع؟ ان حل هذه المشاكل و غيرها لا يتم الا عن طريق خلق ثقافه طفل قادره على استيعاب مشاكله و همومه و مساعدته على ايجاد الحلول لمشاكله التي تبدو بنظرنا تافهه و سخيفه و لكنها بنظره كبيره و ان تراكمت اصبحت اثقل و اصبح من الصعب حلها .



#لميس_حامد_الهاشمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- التحالف الوطني للعمل الأهلي يطلق قافلة تحوي 2400 طن مساعدات ...
- منظمة حقوقية: إسرائيل تعتقل أكثر من 3 آلاف فلسطيني من غزة من ...
- مفوضية اللاجئين: ندعم حق النازحين السوريين بالعودة بحرية لوط ...
- المنتدى العراقي لحقوق الإنسان يجدد إدانة جرائم الأنفال وكل ت ...
- النصيرات.. ثالث أكبر مخيمات اللاجئين في فلسطين
- بي بي سي ترصد محاولات آلاف النازحين العودة إلى منازلهم شمالي ...
- -تجريم المثلية-.. هل يسير العراق على خطى أوغندا؟
- شربوا -التنر- بدل المياه.. هكذا يتعامل الاحتلال مع المعتقلين ...
- عام من الاقتتال.. كيف قاد جنرالان متناحران السودان إلى حافة ...
- العراق يرجئ التصويت على مشروع قانون يقضي بإعدام المثليين


المزيد.....

- نحو استراتيجية للاستثمار في حقل تعليم الطفولة المبكرة / اسراء حميد عبد الشهيد
- حقوق الطفل في التشريع الدستوري العربي - تحليل قانوني مقارن ب ... / قائد محمد طربوش ردمان
- أطفال الشوارع في اليمن / محمد النعماني
- الطفل والتسلط التربوي في الاسرة والمدرسة / شمخي جبر
- أوضاع الأطفال الفلسطينيين في المعتقلات والسجون الإسرائيلية / دنيا الأمل إسماعيل
- دور منظمات المجتمع المدني في الحد من أسوأ أشكال عمل الاطفال / محمد الفاتح عبد الوهاب العتيبي
- ماذا يجب أن نقول للأطفال؟ أطفالنا بين الحاخامات والقساوسة وا ... / غازي مسعود
- بحث في بعض إشكاليات الشباب / معتز حيسو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الاطفال والشبيبة - لميس حامد الهاشمي - ثقافة الطفل