أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد الحاج ابراهيم - هل انتصرت المقاومة اللبنانية فعلاً،أم هُزمت؟















المزيد.....

هل انتصرت المقاومة اللبنانية فعلاً،أم هُزمت؟


محمد الحاج ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 1674 - 2006 / 9 / 15 - 02:56
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


لكثرة ما سمعت وقرأت من آراء ذات خلفية فيها من التشفي الكثير، الذي أبعدها عن الموضوعية بتقدير حالة ما حدث في لبنان بين المقاومة وإسرائيل، من أجل ذلك قررت الدخول في هذا الموضوع موضحاً قناعتي التي أزعم أنها تستند إلى وقائع وتحليلات أقرب إلى الواقعية منها إلى الإنشاء.
يقول البعض أن المقاومة لم تنتصر بل هُزمت،ويُقدّم أدلّة على ذلك على الشكل الآتي:
1- دخلت إسرائيل الجنوب ولم تخرج إلاّ بقرار دولي ناسبها،على الرغم من مماطلتها بتنفيذه،يُقابله التزام المقاومة والدولة اللبنانية فيه كقشة نجاة من الأعظم الذي كان يمكن أن يكون.
2- دمرت البنية التحتية اللبنانية التي ستكلف اللبنانيين مليارات الدولارات.
3- قتلت من اللبنانيين المئات وجرحت الألوف وشردت مئات الألوف.
4- حاصرت لبنان برا وجوا وبحرا ولولم يتدخل كوفي أنان بشيء من طلب الرحمة والترجي والوعود بصفقات خفية لن يعرف بها أحد غير أهل العلم والصفقات لما تم فك هذا الحصار.
5- لم يتقدم حزب الله شبرا واحدا في الأراضي الإسرائيلية.
6- بشيء من مراضاة إسرائيل تم حضور قوات اليونيفيل لمراقبة الحدود اللبنانية كلها وتحت إشرافها منعا من دخول أي شيء يدعم المقاومة في حربها،بالمقابل فإن منافذ إسرائيل مفتوحة ومرتاحة لاستقبال كل ما تحتاجه في حربها وبنائها.
7- حسن نصر الله بنفسه قال:لو كانت المقاومة تعرف أن أسر الجنديين سيكلف لبنان هذا الشكل لما كانت أسرتهما.
أمام كل هذا كيف نستطيع فهم الانتصار، وكيف نستطيع تحديد من هو المنتصر، ومن هو المهزوم؟.طبعا السؤال لأصحاب هذا الرأي.
عندما نعلم أن اتفاق تكليفي لإسرائيل بنزع سلاح حزب الله قد تم من قبل الولايات المتحدة الأمريكية/المسيطر الوحيد على مجلس الأمن الدولي/ ،وذلك بطلب من أمراء حرب تقليديين لبنانيين ((وهذا كلام وثائقي ))،وبترشيح فرنسي وموافقة بريطانية كون خصوم وبالأحرى أعداء حزب الله في لبنان لا يتمكنوا من نزع هذا السلاح/وهو البند الرئيسي في القرار1559/،وذلك بسبب افتقارهم للبنية المتوازنة مع المقاومة على أكثر من صعيد ،عندما نعلم ذلك نعرف كيف صارت هذه الحرب التي كان مفتاحها أسر الجنديين الإسرائيليين.
بدأت إسرائيل بشن عملياتها العسكرية على مواقع المقاومة التي افترضتها حسب تقديراتها ظنا منها قدرتها على إنهاء المقاومة بالطريقة التي استخدمتها القوات الجوية الأمريكية بضرب حركة طالبان في أفغانستان، فردت المقاومة بضرب الجانب العسكري من بنية العدو،من ثم طورت إسرائيل عدوانها بعد فشلها بتحقيق ضرب حقيقي للمقاومة، إذ كان بعد كل تلك الهجمات يعود حزب الله ليقصف بصواريخه مواقع عسكرية إسرائيلية، فطورت إسرائيل عدوانها نتيجة العجز في ضرب المقاومة على جبهة الحرب من جانب، وعجزها في تحقيق المصداقية لدى المستوطنين بسبب البيانات الكاذبة من الحكومة الإسرائيلية، التي كانت تؤكد فيها نهاية القوة الصاروخية للمقاومة حتى تظهر هذه القوة بأشد وأقوى،إلى أن بدأت بضرب البنية التحتية المدنية للبنان، وكان الرد في كل مرة أن يباشر حزب الله بضرب المستوطنات والمواقع العسكرية الإسرائيلية وهلم جرا، يُضاف إليه فعل المقاومة بالتعامل مع آليات العدو من تدمير نوعي وجديد ينتج عنه مقتل العديد من أطقم هذه الآليات، وهذا مااعترف به الجنود الإسرائيليون في مقابلات على التلفزيون الإسرائيلي بعد تغطية إعلامية يعرفها الجميع.
مالذي أنتجته هذه الحرب؟
1- صمود نوعي من المقاومة منعت التقدم الاسرائيلي المعتاد على عشرات الكيلومترات/ساعه في حروبها التقليدية مع الجيوش العربية في كل المعارك التي خاضتها الأمه إلى أمتار/ أيام.
2- دعم شعبي وسياسي لبناني فريد،وشعبي عربي واسلامي.
3- تحرك عالمي من قبل القوى المعادية لأمريكا ومنه قدوم شافيز للمنطقة وعقد اتفاقات مع الدول المعنية بهذا العدوان.
4- عودة الفكر المقاوم والقوى المقاومة للواجهة بعد أن خبا ألقها لكن بشكل جديد ونوعي.
5- توحد المسلمين شيعة وسنة في المقاومة التي شكلت هويتهم
6- توحد الإسلام في رسالتيه في المقاومة، إذ وقف المسلمين والمسيحيين إلى جانبها مع بعض الاستثناءات لخلفيات ذات سمة وطبيعة خاصة.
7- اضطراب سياسي في إسرائيل يهدد بخلع أو لمرت ووزير دفاعه مع رئيس الأركان،وذلك بسبب التقصير في الحصول على المعلومات الأساسية لخوض الحروب.
8- بلوغ الكلفة لإعادة ماتم تدميره بصواريخ حزب الله 7.8 مليار دولار.
9- مقتل 574عسكري إسرائيلي في هذه الحرب،وذلك حسب معلومات إسرائيلية اعتذرت عن الايضاح أكثر حول عدد الضباط ورتبهم بين الجنود.
10- اقتداء معظم المنظمات المقاومة لأمريكا في كل من العراق وأفغانستان وفلسطين بالمقاومة اللبنانية، وذلك بالترفع عن الخلافات والاقتراب من بعض أكثر بغاية تشكيل جبهات حقيقية لمقاومة أمريكا واسرائيل، وكل الدول المتحالفة معهما.
11- لجوء اسرائيل إلى المفاوضات بشأن إعادة الأسيرين، وهي الفكرة التي طرحها حزب الله من لحظة الأسر الأولى.
والأهم من كل هذا استيقاظ الأمتين العربية والاسلامية بعد غفوة طالت، كادت أن تنيمانهما النومة الأبدية لولا الإيقاع الجديد الذي صار مثالاً، وخلق أملاً لدى هذه الشعوب التي لاحول لها ولاقوة.
ماهي نتائج هذه الحرب؟
إذا علمنا أن الغاية من هذه الحرب هو:
أهداف اسرائيل:
- تحرير الجنديين المأسورين منذ أيام
- نزع سلاح حزب الله تنفيذا للقرارالأممي/1559/، الذي لم ولن يتمكن من تنفيذه قوى راغبة بنزعه في الساحة اللبنانية.
أهداف المقاومة:
- تحرير اللبنانيين المأسورين منذ عشرات السنين
- تحرير مزارع شبعا وتلال كفر شوبا المحتلة منذ أربعين عاماً تقريباً
إن كان إعادة الجنديين الأسيرين لم يتم،ونزع سلاح حزب الله صار مستحيلاً باعتراف وزيرة الخارجية الاسرائيلية،إذاً لماذا خاضت اسرائيل هذه الحرب ودفعت بكل هذه التكاليف/مقتل جنود(574جندي)+تدمير بنية تحتية(7.8مليار دولار+تشريد مئات الألوف من مستوطنيها(2000.000مستوطن) من الشمال يُضاف لها عدد الآليات التي تم تدميرها من قبل المقاومين/.
طالما بقي الأسيرين لدى حزب الله وبقي سلاح المقاومة على حاله،ألا يعني هذا أن اسرائيل فشلت بتحقيق أهدافها؟،ثم من الناحية الأمنية أكدت الحرب على اختراق الجهاز الأمني لحزب الله مراكز العدو الأمنية والعسكرية، ولم تتمكن اسرائيل عبر الموساد وهو الجهاز الأمني الرئيسي من القيام بأي اختراق أو حتى تحصيل معلومة واحدة عن حزب الله ،يُشارك الموساد بهذه المهمة مركز المخابرات المركزية الأمريكية،ثم هناك فارق بين حزب الله الذي بدأ بإعادة البناء من لحظة وقوف العمليات الحربية، بينما اسرائيل راحت باتجاه تشكيل لجان لهذه الغاية،على الجانب الآخر وحول العمق الاستراتيجي لهذا الصراع فإن إيران ماضية نحو تعزيز قدرتها النووية، التي أقلقت الأمريكان والاسرائيليين دون التراجع عنه خطوة واحدة،وبتقديري عُزّزت وانتهى.
أمام هذه الأهداف من الواضح/إلا إذا كان البعض لايرى بوضوح/ أن اسرائيل فشلت في تحقيق أهدافها،وحزب الله لم يتراجع عن أهدافه فلا زالت الأرض ومعها الأسرى يُشكلان المحور الأساسي لصراعات مستقبلية إن لم يُحلا،ّ وهذا ماسارعت اسرائيل لحله عبر الوسيط الألماني الذي ينال ثقة حزب الله، أي أن اسرائيل ومعها أمريكا اقتنعتا أن الحل تُقرره المقاومة اللبنانية، وليس الحكومة اللبنانية الهزيلة العاجزة عن الدفاع عن مجتمعها وأرضها، والتي(تتعكز) على مساند من خارج الحدود لاتخدم الدولة المؤسساتية، بل تخدم أفراداً فيها بالمعنى الشخصي،ولاتحتاج لعبقرية لمعرفة الاتجاه المُبوصل للحكومة اللبنانية بدءا من موقفها المُتلعثم من الحرب مروراً بثكنة مرجعيون ونهاية باستقبال بلير حفيد بلفور الذي سبّب آلام شعوب هذه المنطقة عبر قرن من الزمن،بلير المرفوض والساقط في بلاده حزبيا وشعبيا تم استقباله في البلد القتيل والضحية بالحفاوة والتكريم رغم خروج المواطنة البريطانية/أثناء مؤتمره الصحفي مع السنيوره/التي حملت يافطة تقول: بلير قاتل،هذه المواطنة البريطانية تؤكد أنه قاتل والسنيورة يؤكد على تكريمه،وهل على الحكومة التي يواجه بلدها تدميرا أن تستقبل مُدمّرها إلا في حال الاستسلام،وهل استسلم لبنان في هذه الحرب؟.
في الجانب الحضاري لهذا الصراع فإن عقدة اسرائيل في المنطقة هو لبنان وليس مصر،لبنان الذي وقف بعد الحرب بغالبية شرائحه السياسية والاجتماعية لإعادة الإعمار، دون الدخول حسب ماكان مُقدر له في حرب أهلية كما تصورأعداء لبنان، والتي كانت أبعد ماتكون بسبب من وعي اللبنانيين لدورهم التاريخي الحضاري وصراعهم مع منافس مُستجلب من الأصقاع،هذا الوعي الذي تمتع به اللبنانيون بحد ذاته انتصاراً،وأعتقد أن هذه الحرب وهذا الصمود حلحل العديد من المسائل التي كان يمكن أن تكون بحاجة إلى معالجة، وربما كان يمكن أن تتعثر، لكن وبفضل هذا الصمود النوعي الذي شكل دعما نفسيا غيّر الذهنية للعديد من الاتجاهات.
ربما أكون أكثر ميلاً لمفردة ((صمود فريد)) من مفردة ((انتصار))،لكن وكي لاأبخس المقاومين حقهم في ماصنعوه أقول بوضوح: أن النقلة النوعية التي تمت في المجتمع اللبناني/رغم الألم/، والمجتمعين العربي والاسلامي/رغم الاغتراب/ لهي تقدم وتطور، ومقدمة لصنع المقاومات في المنطقة، وذلك بعد نوم هذه الشعوب بفعل أنظمتها التي غيبتها وأقلمتها مع مفهوم الهيمنة الأمريكية ومنها اسرائيل والاستسلام له.
بالمقارنة بين المقاومة الخارجة من حرب همجية أُلقي بها آلاف الأطنان من القذائف والصواريخ على مواقعها المُفترضة، وبين اسرائيل نخرج بالنتائج التالية:
- قيادة المقاومة خرجت من الحرب معافاة،وتحركت نحو إعادة الاعمار بكل ثقة وروية وهدوء لحظة وقف العمليات الحربية، بينما القيادة الاسرائيلية خرجت مضطربة تكيل التهم لبعض بسبب الأزمة العسكرية، التي وقع بها جيشها وتدعوا لمحاكمات لقياديين عسكريين وأمنيين وسياسيين.
- شروط المقاومة في حل مشكلة الأسيرين بقيت على حالها، بينما اسرائيل تراجعت لتطلب وسيط دولي في حل هذه المشكلة وهوالعودة لشروط حزب الله.
- اقرار اسرائيل عبر وزيرة خارجيتها باستحالة نزع سلاح حزب الله، وهو قرار داخلي في هذا الحزب : /لن يُنزع هذا السلاح طالما هناك تهديد اسرائيلي/ وهو القائم الفعلي على الأرض.
إن كان البعض يعتبر أن النصر يقوم على التدمير للبنية التحتية فأقول له أن إسرائيل قد انتصرت، وفي هذا يرد مواطن لبناني حين يقول: الكرامة لايصنعها جسر أو بيت فهذين نعمرهما لكن الكرامة لاتصنعها غير المقاومة،ومواطنة تقول: ماذا يفيد الجسر بلا كرامه؟،والكثير الكثير من هذه العبارات للبنانيين/ على الفضائيات المحلية والعربية والأجنبية المتعددة/ بكل شرائحهم، وهذا رأي المجتمع والكل يسمع ويرى الكثرة من المواطنين اللبنانيين الذين يقفون بقوة إلى جانب المقاومة،وذلك باستثناء البعض من الأصوات التي ستكشفهم الأيام القليلة القادمة......وهذا حتمي.
يتوهم البعض نزع سلاح المقاومة بافتراضه أن المقاومة هي حزب الله فقط وينسى أن المقاومة هي: حزب المرده+التيار الوطني الحر+القومي السوري+الشيوعي+الناصري+البعثي+حركة أمل+العديد من الأحزاب اللبنانية الأخرى+ السنة+الدروز+الشيعة+الموارنه+الروم+الأرمن + السريان+ كل الشرفاء في لبنان والوطن العربي والعالم الاسلامي وأحرار العالم،إذاً المقاومة هي مجتمع وليس حزب،وهي وعي وإراده وإمكانيات، والعناصر الثلاثة هذه متوفرة وتضمن مستقبل المقاومة التي لن تنتهي إلا مع نهاية من يتآمر عليها ويهدف إلى إنهاءها داخلياً أو خارجياً.



#محمد_الحاج_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين حزب الله والأحزاب السياسية العربية
- الضامن الدولي لو تم نزع سلاح حزب الله
- أسطورةٌ تنسخ أسطوره
- شرق أوسط جديد!!..لكن.. لمن؟!
- أمّةٌ تتزلزل
- نتائج الهجرة المدنية اليهودية على إسرائيل
- هل يستمر حزب الله.. ؟
- شرق أوسط جديد مأزوم
- من الذروة إلى أين؟حزب الله × إسرائيل
- يابسطاء العرب اتحدوا
- نخوة الأمة بين الماضي والحاضر
- جندي مأسور-وشهيدة العراق اغتصاباً
- المعارضة السورية:أمر واقع، أم فقدان رؤيه؟!
- قراءة خاصة للعلمانية
- هزيمة أم سباحة فوق الرمال
- لكل شهم في الحياة
- البروليتاريا من الديكتاتورية إلى الديمقراطية
- الهدر بين الدم والحريه
- السيرورة المسلكية المباشرة للمسؤول المُكلّف
- أين الثقافة البرلمانية من العقل السياسي المعارض؟!!


المزيد.....




- كاميرا مراقبة ترصد لحظة اختناق طفل.. شاهد رد فعل موظفة مطعم ...
- أردوغان وهنية يلتقيان في تركيا السبت.. والأول يُعلق: ما سنتح ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي
- الدفاع الروسية تكشف خسائر أوكرانيا خلال آخر أسبوع للعملية ال ...
- بعد أن قالت إن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة.. أستاذة جا ...
- واشنطن تؤكد: لا دولة فلسطينية إلا بمفاوضات مباشرة مع إسرائيل ...
- بينس: لن أؤيد ترامب وبالتأكيد لن أصوت لبايدن (فيديو)
- أهالي رفح والنازحون إليها: نناشد العالم حماية المدنيين في أك ...
- جامعة كولومبيا تفصل ابنة النائبة الأمريكية إلهان عمر
- مجموعة السبع تستنكر -العدد غير المقبول من المدنيين- الذين قت ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد الحاج ابراهيم - هل انتصرت المقاومة اللبنانية فعلاً،أم هُزمت؟