أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى الخامسة لاحداث 11 سبتمبر 2001 - علي حسن الفواز - العالم مابعد 11/ايلول صناعة في الرعب ..اسئلة في المجهول















المزيد.....

العالم مابعد 11/ايلول صناعة في الرعب ..اسئلة في المجهول


علي حسن الفواز

الحوار المتمدن-العدد: 1671 - 2006 / 9 / 12 - 10:17
المحور: ملف مفتوح بمناسبة الذكرى الخامسة لاحداث 11 سبتمبر 2001
    


هل دخل العالم عصر الجنون بعد ايام ايلول عام 2001 ؟ وهل اكتشفت امريكا ان الحل الامبراطوري هو اكثر الحلول سريالية في هذا العصر السريالي جدا؟ وهل اراد العقل الانكلوسكسوني ان يصدّق القراءة الماسونية السرية بان المعيش دون عدو أمر غير واقعي!! لذا اكتشف هذا العقل عداوة الشرق الاسلامي ؟ هل ان ما حدث في نيو يورك وواشنطن يستحق هذا الانقلاب الكوني وهذه الحروب التي اكلت من جروف البشر والثقافات والعلوم والجغرافيا والاطمئنان أكثر مما أكلته طائرات اليوم الايلولي ؟؟
يبدو لي ان ان هذه الاسئلة وغيرها تحتاج الى اكثر من وقفة واكثر من قراءة !!! ليس لان العقل الغربي اعادنا الى هاجس (الاستعمارات) القديمة ،واقترح علينا انشاء امبراطورية تشبه امبراطورية القيصر!! بقدر ما ان هذه الاسئلة وضعتنا ازاء الشك الكامل بمصداقية الحضارة الثقافية والسياسية التي اقترحها العقل الغرب امريكي ذاته وبشّرنا بعصر لاحروب باردة فيه ولا ساخنة!! وان العالم اصبح قرية كونية صغيرة وان الاسواق مفتوحة للجميع ،لا ضرائب ولا فيزات ولا شرطة كمارك او تفتيش على الحدود وعند المطارات ، لان المواطن الكوني سيحظى بحقوق دستورية كونية !!
من هنا فان قراءة ثقافة العداوة في مرحلة مابعد احداث ايلول عام 2001 ، هي التي تحتاج الى القراءة المعمقة ،بحثا عن سرانيتها وعن العوامل التي دفعت العقل الامريكي الى اعادتنا الى سايكولوجيا الثأر !! والتي كانوا يتهمون العقل العربي بانه يمارسها انحيازا للعصاب القبلي والاخلاقي !! اذن ما الذي دفع امريكا لشنّ هذه الحملة التي بدأت لكن لا أحد يعرف كيف تنتهي لان العدو المفترض غير واضح الملامح !!وربما اصبح جزءا من مزيج من الثقافات الشعبية والطقوس والامزجة مع ظواهر الجغرافيا الديموغرافية!!
ان العودة الى فلسفة الحرب هي عودة الى الثقافة التي انتجت هذه العودة !! اذ ان الحديث الذي بدأه فوكوياما بعد انهيار الاتحاد السوفيتي وفشل التجربة الشيوعية السياسية حول نهاية التاريخ !! هو الحديث عن انتصار قوة مركزية وانتفاء الصراع تحت قاعدة (انتاج الرعب النووي والرعب الفكري) والسعي الى خلق فلسفات تؤمن بوجود هذه المركزية والنهاية غير التراجيدية !!والتي لم تأت من فراغ طبعا ،بل فوكوياما الهيغلي الشاطر استعار هذه المقولة وهو يقلد معلمه الاثير في الفلسفة المثالية ! والتي اقترحها بعد ان صنعت دولة بروسيا (المانيا الكبيرة ) مركزها القومي العصابي وانتصرت في حروبها تحت راية السيد بسمارك !! لكن هذه النظرية الاحادية سرعان ما تخلى عنها فوكوياما ذاته !! واصحاب المطبخ الايديولوجي الامريكي الذين توارثوا صنع الفلسفات منذ هربرت ماركوز وصولا الى صاموئيل هنتغتون الذي اصطنع نظرية صراع الحضارات ،بعد ان اكتشف مع مريديه ان ثمة حضارات اخرى اكثر خطورة من الشيوعية وتحتاج الى حلبة صراع وثقافة صراع ومنظومة كاملة من ايديولوجيا الصراع ،تبدأ من تحديد فكرة العداوة ولا تنتهي عند تفكيك المركزيات القومية والعقائدية والثقافية لهذه الحضارات ،باعتبار ان ما اكتشفه دريدا الذي هو جزء من مشروعه النقدي للعقل المركزي قد استثمرته الثقافة السياسية باتجاه صحيح في نقد كل المركزيات المضادة ..
لقد انتجت مرحلة ما بعد ايلول 2001 واقعا ملتبسا في ادارة السياسة وتداول المفاهيم !! وهذا بطبيعة الحال يحمل معه مجموعة من الانساق الاجرائية التي انعكست على صناعة القرار وحتي اعادة انتاج (الثقافات ) والرسائل الاعلامية والتعاطي مع مفاهيم كانت الى حد قريب تحوز على اصوات احزاب سياسية وقوى فاعلة في المجتمع الثقافي والمهني ، ولكنها تحولت الى نوع من (البروباكندا) للمشروع الامريكي الجديد في اطاره السياسي الصراعي وفي اطاره كمجال حيوي لحوار الثقافات وليس لصراعها كما اشيع فيما بعد !!!
ان التحول داخل المؤسسة الامريكية السياسية كان اشبه بالتحول سوق حر لانتاج الشفرات التي تحمل مرموزاتها حول اشكال مثالية وغير واقعية عن شكل الصراع وانتاج الدولة وتداول مفاهيم المجتمعات الجديدة !!! اذ رصدت المراكز البحثية خطب واحاديث الرئيس الامريكي جورج بوش الخاصة بالشرق الاوسط وتسويق مفاهيم الديمقراطية والمجتمع الحر من خلال متابعة هذه الخطب في الموقع الالكتروني للبيت الابيض !! ان الرئيس الامريكي قد استخدم كلمة ديمقراطية (1012 ) مرة للمدة من سنة 2001 ولغاية 2005 وكلمة الحرية والمجتمع الحر (823 ) مرة ، فيما خفتت هذه النبرة خلال عام 2006 اذ ذكرها (11 )فقط ، ولاشك ان هذه الترسيمة الدعائية والاعلامية تعكس هوسا في اعادة تشكيل خارطة المنطقة على اساس رسم صور عائمة بعيدة عن التعاطي مع جوهر الصراع ذاته ،، والذي كان الرؤساء الامريكان السابقون يدركون خطورته خاصة في نقد طبيعة الانظمة السياسية في المنطقة والتي ذاتها التي تدير الشأن السياسي في بلدانها ،، حيث تقول ذات الاحصائية ان هؤلاء الرؤساء الامريكان قد وجهوا نقدا للاوضاع السياسية في الدول العربية والاسلامية بحدود (127 ) مرة للمدة من 1973 ولغاية 1980 ،،،و هذه الانتقادات كانت تنطلق من تصورات معينة للديمقراطية والاصلاح الاجتماعي في اطار ما كانت تمليه شروط وتخندقات الحرب الباردة بين امريكا والاتحاد السوفيتي، رغم ان بعض هذه الانتقادات قد تحولت الى تدخلات مباشرة ،الاّ انها كانت محدودة جدا ....
ان طبيعة ما حمله التحول الصراعي بعد احداث ايلول ،يعكس تحولا تاريخا في طبيعة النظام السياسي العالمي وانماط مهيمناته مثلما يعكس اشكاليات معقدة في طبيعة النظام المؤسساتي بدءا من الادارة الاعلامية وصولا الى الادارات الاكاديمية والمخابراتية ،، ولعل بعض تمظهرات الازمة السياسية /الصراعية العالمية يعكس وجود ازمة استباقية كان يجري بحثها في اطار المؤسسات السياسية والمخابراتية الامريكية وطبعا بالتنسيق مع بعض المؤسسات الاوروبية ،بعد ان تصاعد نجم ما سمي بالاسلام السياسي خلال وبعد حرب افغانستان ،والذي كان مدعوما بشكل لوجستي مكشوف من امريكا ومن الدول الاقليمية على مستوى الدفع العسكري وعلى مستوى الدفع الثقافي والايديولوجي التي شيّد لاجلها الاف المدارس الخاصة في باكستان ..ولاشك فان هذا التحول يعكس اساسا طبيعة العقل البرغماتي الامريكي وازمته في عدم التعاطي مع السياقات الواضحة لحركات التمرد السياسي وحركات التحرر الشعبي ، وهذه الازمة لها مثيلاتها ليس في اسيا فحسب ،، وانما موجودة ايضا في امريكا اللاتينية وافريقيا ، ولعل اية مراجعة بسيطة ودقيقة تساعدنا على بيان ذلك ،اذ ان انهيار الكثير من الانظمة الشعبية وبعضها منتخب ديمقراطيا!! يعكس تدخلات المخابرات الامريكية بدءا من ازمات كوبا المتتالية وانتهاء بانقلابات تشيلي والاكوادور وفنزويلا وبوليفيا والسلفادور ،، وهو كذلك ما حدث في الصومال ذاتها قبل سقوط نظام محمد سياد بري ، اذ عمدت الاجهزة المخابراتية الى دعم كل اسباب انهيار هذا النظام تحت حجج فك اشتباكه مع الاتحاد السوفيتي ، وبعد ان حدث فك الاشتباك هذا !! تخلى عنه الامريكان ليعيش وحدته ازاء صراعاته الداخلية التي اوصلته الى تفكك نسق دولته !!
ان تداعيات ما بعد (عصر ايلول) هي تداعيات شمولية انعكست على مجمل وقائع السياسة العالمية وطبيعة العلاقات بين الدول !! وربما حتى داخل النظام الاجتماعي والثقافي للدول الغربية ذاتها !! اذ ولاول مرة تضع المؤسسة الامريكية والغربية نظامها السكاني القائم على اساس الاندماج و قانون المواطنة تحت طاولة اجرائية لاعادة انتاج الثقافات داخل المجتمع الغربي، فبدأت مثلا ازمة الحجاب في فرنسا وازمات المهاجرين والجنسية وقانون العمل ،وفي الغرب الاوربي بدأت ازمات العنصرية ،والتي بدأت في امريكا بعد احداث ايلول مباشرة وتعرض الكثير من العرب والمسلمين والاسيويين الى مضايقات خطيرة..
ولعل ما يحدث اليوم من ازمات خطيرة وعميقة داخل المجتمعات الغربية وتضييق الخناق على الاثنيات الاسلامية والعربية داخلها ، يعكس جوهر أزمة الصراع الذي افتعلته ( الثقافة الصراعية) التي طرحها الهيغيليون الجدد في الادارة الامريكية ،والذين اقترحوا نظاما اجتماعيا وثقافيا يبدأ من اعادة انتاج الخطاب الثقافي والاعلامي والايديولوجي / العقائدي وصولا الى الخطاب العسكري / فرض نظرية القوة ,, والتي هي تكرار لما انتجه ألعقل النابليوني والعقل البسماركي من محاولات اعادة صياغة نظرية (المركز القوي) وربما اجترحه الرئيس الامريكي السابق جيفرسون والرئيس الامريكي الآ خر هاري ترومان صاحب القنبلة الذرية في هيروشيما وناكازاكي !!
ولعل الاخطر من هذا ان هذه الثقافة قد دخلت في الاجندة السياسية والثقافية وحتى الاكاديمية والاعلامية الغربية !! اذ تعرض المواطنون الغربيون من اول غير غربية الى مضايقات كثيرة وخضوعهم لنظام المراقبة والحساسية الاجتماعية وصولا الى ما كشفت عنه جريددة ( التايمس) اللندنية مؤخرا بأن جماعة ارهابية انكليزية هددت المسلمين الانكليز بمغادرة بريطانيا والاّ تعرضوا ل(الذبح) وكأنها اشهار بالسلوك الذي تمارسه بعض الجماعات المسلحة بذبح ابناء الجاليات الغربية في البلاد العربية والاسلامية..
ومن هنا ندرك ان ما تطرحه الولايات المتحدة الامريكية من صياغات سياسية لاعادة تشكيل الخارطة الصراعية في المنطقة وفي الشرق الاوسط عموما تحت مسميات (الشرق الاوسط الجديد ) و(خارطة الطريق) و(الانتصار على الارهاب) وكذلك تداول مفاهيم الحرية والديمقراطية والتعددية وغيرها يدخل في هذا الاطار الذي يحاول ان يعيدنا الى نظام (المراكز) او نظام العرابين وغيرها ،ولعل ما حدث في افغانستان والعراق وما حدث مؤخرا في لبنان وطبيعة التهييج الغربي لليسطرة على المكان الازموي او محاولة السيطرة على الاثار التي تركها فشل العدوان الاسرائيلي على لبنان وبروز حزب الله كقوة مقاومة تهدد نظام المركزة الامريكية/ الاسرائيلية ،يؤكد هذه الحقيقة واشكالية التعاطي معها من منطلق الازمة والحل !!
لقد افرزت مرحلة مابعد (عصر ايلول) عالما فاقدا للاطمئنان !! عالما يبحث عن رومانسيته القومية والثقافية ،ناهيك عن حلول لازماته المعقدة في الوجود والمعيش ،اذ يعيش العالم الغربي المحمي باحدث التقنيات (هستيريا الارهاب) وطبعا هناك مؤسسات ثقافية واعلامية تصنع لهذا الارهاب (مهيجات) تصطنع من خلاله مواقف تنعكس اصلا على جوهرة الفكرة القديمة في اعادة صناعة (المجتمع النقي) الذي يقوم على اساس طرد (الاغيار) أي الاغراب من المهاجرين من هذا المجتمع رغم ان هذه النزعات الشوفينية والعنصرية تتعارض مع حاجات اساسية في هذه المجتمعات مثل محدودية السكان وضعف الانجاب فيها وكذلك توفير الايدي العاملة الرخيصة فضلا عن زيادة حركة رأس المال التجاري ..مثلما وضعت الاحداث الدول الغربية ذاتها امام عمليات انفاق هائلة للميزانيات الخاصة بمواجهة الارهاب ودعم البرامج المضادة له او دعم البرامج العسكرية ونقل الجيوش الى المناطق الساخنة كما يحدث الان في افغانستان والعراق ولبنان ودارفور وتيمور الشرقية!!! ولاشك ان هذا انعكس ايضا على الواقع السياسي العربي والاسلامي ،وتصاعد الازمات الاجتماعية والاقتصادية والصراعات الاثنية والعرقية والقومية،والتي تتمثل طبعا جوهر التعاطي الامريكي القائم على اساس تفكيك المراكز الثانونية مقابل انتاج مراكز شمولية مهيمنة ..
ولعل من اخطر ما تداعيات مرحلة ما بعد 11 /ايلول وشيوع ثقافة صراع الحضارات هو بروز ظاهرة العسكرة الحضارية !! اذ ان الدول التي تضررت من هذه التداعيات او انها دخلت في خانة الثقافات الثانوية التي تهددها المركزية الشمولية بالتفكك او الزوال وجدت نفسها ازاء حالة نكوصية مسلحة ،شرعت من خلالها باتجاه تبني مشاريع التسلح النووي واستخدام الطاقة النووية خاصة عند كوريا الشمالية وايران ،والتي تحاول الولايات المتحدة ايجاد السوانح الدولية لتحجيم أثرهما في تهديد المركز الشمولي المفترض وتقليل مناطق انتاج الازمات في العالم ..
ان العالم ما بعد ايلول يتجه الى الرعب ،وان اسئلته تنحو باتجاه قراءة المجهول ،وليس ثمة ضوء في افق ما تحاول ان تقدمه لنا الحضارة الكوزمو بوليتية التي يقال الان ان تجاوزت فلسفة العولمة وطروحاتها المائعة



#علي_حسن_الفواز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخطاب الاعلامي وانتاج البنيات المضللة/ الاتجاه المعاكس نموذ ...
- حضارية الحوارات/اسئلة في صيانة الانسان والدولة
- العقل الثقافي العربي /الخروج من ازمة الهزيمة
- الاحزاب السياسية لعبة الحائط والحجر
- امريكا وصايا الاخ الاكبر وصناعة الازمات!!!!!
- سوبر الحداثة وشهوة الافكار الممكنة
- بيروت وثقافة الحرب السادسة... الحملة الوطنية لمواجهة الهجمة ...
- ثقافة اوهام الدولة وخواء النخب السياسية
- عمارة يعقوبيان/الحياة خارج اللزوجة
- المجتمع المدني / الحقائق والمعطيات
- محمد حلمي الريشة/ شعرية الذات الرائية
- العلمانية....اشكالية الدولة واسئلة الوعي..................مح ...
- خطاب الليبرالية /قراءة في التاريخ /مواجهة في الازمة
- المثقفون واحلامهم المباحة
- المجلس الاعلى للثقافة في العراق/ الاسئلة والنوايا
- الغزو الثقافي وصناعة الوهم
- الطبقة العاملة ضرورات الوعي واشكالات الواقع
- الحوار العربي الكوردي قراءة في صناعة الدولة الحضارية
- كمال سبتي/ الموت عند سيولة المنافي
- المثقف العراقي جدل الهويات وازمة الحاكمية


المزيد.....




- مقتل فلسطينية برصاص الجيش الإسرائيلي بعد مزاعم محاولتها طعن ...
- الدفاع المدني في غزة: العثور على أكثر من 300 جثة في مقبرة جم ...
- الأردن: إرادة ملكية بإجراء الانتخابات النيابية هذا العام
- التقرير السنوي لـ-لعفو الدولية-: نشهد شبه انهيار للقانون الد ...
- حملة -شريط جاورجيوس- تشمل 35 دولة هذا العام
- الصين ترسل دفعة من الرواد إلى محطتها المدارية
- ما الذي يفعله السفر جوا برئتيك؟
- بالفيديو .. اندلاع 4 توهجات شمسية في حدث نادر للغاية
- هيئات بحرية: حادث بحري جنوب غربي عدن
- وزارة الصحة في غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى الخامسة لاحداث 11 سبتمبر 2001 - علي حسن الفواز - العالم مابعد 11/ايلول صناعة في الرعب ..اسئلة في المجهول