أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى الخامسة لاحداث 11 سبتمبر 2001 - محمد وجدي - الحادي عشر من سبتمبر .... ضد الإرهاب أم مع ؟















المزيد.....

الحادي عشر من سبتمبر .... ضد الإرهاب أم مع ؟


محمد وجدي
كاتب، وشاعر، وباحث تاريخ

(Mohamed Wagdy)


الحوار المتمدن-العدد: 1671 - 2006 / 9 / 12 - 10:16
المحور: ملف مفتوح بمناسبة الذكرى الخامسة لاحداث 11 سبتمبر 2001
    


رقم مقدس ، وتاريخ مقدس ، وإشارة إلى انتشار الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في مصر المباركة التي قال عنها السيد المسيح له كل المجد " مبارك شعبي مصر " ، ودلالة على أن العالم أجمع ، وبخاصة جدا مصر سوف تعودإلى حضن المسيح والكنيسة ويعم العالم السلام ويرعى الذئب مع الحمل ؛ لأن هذا حدث في يوم الحادي عشر من سبتمبر ، وهو عيد النيروز " الشهداء " في الكنيسة القبطية .... هكذا قال أقباط مصر لما حدثت اعتداءات الحادي عشر من سبتمبر .
وقد اقترب المسلمون - طبعا نتيجة للوحدة الوطنية ، ولإن زي ما القبطي يخطي خطوة لازم أخوه المسلم يخطيها معاه ، ولكن على طريقته فخرجت الآيات والدلائل التي تثبت الإعجاز العددي والعلمي والإخبار بما كان وما سيكون إلى يوم الدين ، وظهرت آيات في القرآن تثبت بما لا يدع مجالا للشك التنبؤ بوقوع الضربات في هذا اليوم وفي أماكنها بالذات .
كان هذا - أعزك الله - جزءا مما حدث في مصر بعد ذلك اليوم ، في إشارة إلى سياسة التنفيس التي يتبعها المصريون في كل زمان ،وفي إشارة إلى رد الفعل القبطي الخائف المتربص المجهز لأفراده للاستشهاد على يد الأصوليين " وذلك في الإشارة إلى يوم النيروز " ، وعلى الجانب الآخر الشماتة المتمثلة في الفكر الأصولي لدى الجماعات عن طريق تبرير القتل بأنه قضاء إلهي وتدبير منذ الأزل ،ولا بد من زوال أمريكا ،ومتابعة البسطاء من المسلمين لهم كنوع من الكره والغضب مما تفعله قوى الإمبريالية العالمية فيهم من اغتصاب للحقوق كل يوم في العراق وفلسطين وفي كل مكان تطؤه بطون أٌقدامهم المستعمرة .
والمتابع للأحداث لا يحتاج إلى قليل من التمحيص والتدقيق ليرى أن المستفيد الأكبر مما حدث هو الولايات المتحدة ... فرغم الإحصائيات الرقمية التي تثبت إنفاق أمريكا لمليارات الدولارات في الإنفاق على رحى طواحين الحرب ، إلا أن الوجود الأمريكي الآن في الشرق الأوسط صار أكبر من أن ينكر ، حتى إن قولا خبيثا يتردد من أن ما حدث في هذا اليوم كان مبيتا بليل ،وكان معروفا ما سيحدث ومرر ليتم التدبير الأمريكي في الهيمنة على أفغانستان للوقوف في وجه العملاق الأصفر الناهض "الصين " ،والحماية من قلة الموارد النفطية " العراق والخليج " ،وقيام المستعمرة الصهيونية في العراق إثباتا لنبوءات يهودية تلمودية بأنه " متى قامت لبني صهيون دولة في العراق فحينئذ يكون التمام ويأتي المسيح " ،وهذا مما هو متابع في الفكر المسيحي الأمريكي المتلبس بالصهيونية الحديثة .
ولكن .... يبقى السؤال الذي أثيرت من أجله الحرب ،وهو: هل انتهى الإرهاب ؟ وهل حققت أمريكا أهدافها - أوجزءا من أهدافها في هذه الحرب الطويلة .؟
للإجابة يجب أن ننظر إلى :-
1- الوضع القائم في أفغانستان :
فعن عددالقتلى بين صفوف القوات الموجودة نجد أنها تتزايد مما يقطع بالشك أن ما يسمى بالإرهاب لم تنقطع جذوره ، بل زاد ... فيوميا يقتل ويجرح ما لا يقل
عن سبة أشخاص ، ويذكر المسئول عن قوات التحالف في أفغانستان أنه قد : ارتفعت حصيلة ضحايا القوات الكندية في أفغانستان خلال أربعة أيام إلى قتيلين وعشرة جرحى اثنان منهم في حالة خطيرة. فقد توفي أمس جندي متأثرا بجراحه التي أصيب بها في حادث الخميس الماضي في مدينة قندهار قتل فيه أيضا جندي وجرح خمسة آخرون، كما جرح خمسة آخرون يوم الجمعة الماضي فيما يعتقد أنه انفجار عبوة ناسفة على دورية قرب المدينة. كما وصف الجيش الكندي حالة ضابط بالخطيرة هاجمه أول أمس أحد الأفغان بضربة فأس في الرأس في قرية شينكاي بقندهار قبل أن تطلق القوات الكندية النار على المهاجم وترديه قتيلا. وكانت وزارة الدفاع الفرنسية قالت أمس إن ضابطا في قواتها الخاصة بأفغانستان قتل باشتباكات مع عناصر طالبان جنوب البلاد حيث قتل أيضا المسؤول الأمني بمنطقة ناوة في محافظة هلمند مع سبعة من مرافقيه في تفجير سيارتهم رباعية الدفع عن طريق عبوة فجرت عن بعد حسب الناطق باسم الحركة.
هذا عن يوم واحد ويحدث كل يوم
والتقارير الأمريكية المتفائسلة عما يحدث في أفغانستان بدأت في الانهيار في التصريحات الأمريكية ... ففي
واشنطن كما في باريس ولندن كان يتم التلويح بالمثال الأفغاني كمثال للنجاح مقابل المستنقع العراقي، فهنا كان الانتصار على حركة طالبان المتهمة باحتضان تنظيم القاعدة انتصاراً سريعاً، على الرغم من الإخفاق في القبض على أسامة بن لادن والملا محمد عمر. إن وضع البلاد على طريق الديموقراطية وإعادة البناء ستتطلب وقتاً طويلاً بالتأكيد، ولكنهما وضعا على السكة، ألم يسارع الشعب الأفغاني إلى التصويت في انتخابات نهاية 2004 لتثبيت حامد قرضاي في منصبه الرئاسي؟
بعدما أنهت الولايات المتحدة مهمتها شرعت في التقليص من عدد جنودها المتواجدين هناك، أي حوالي (23) ألف جندي، ونقل المهمة إلى قوات حلف الناتو الذي يستعد اليوم لرفع قواته من تسعة آلاف جندي إلى ستة عشر ألفاً عن طريق قوات بريطانية وكندية وأسترالية وإيرلندية.
لكن منذ عدة أسابيع بدأ هذا السيناريو المتفائل في الانهيار ليحل محله سيناريو آخر بالنسبة لوزارة الدفاع الأمريكية ـ البنتاغون ـ حيث تم انتقاد السعي إلى التقليص من القوات الأمريكية العاملة في أفغانستان، فلم يسبق أبداً أن أدت المواجهات ما بين قوات التحالف وقوات الأمن والشرطة الأفغانية من جانب وقوات طالبان من جانب آخر إلى هذا العدد الهائل من القتلى؛ إذ بعدما كانت هذه المواجهات تتركز في المناطق البشتونية جنوب البلاد بدأت تنتقل اليوم إلى الشمال بل إلى العاصمة كابول نفسها التي خضعت لفرض حالة طوارئ إثر مواجهات استهدفت الأجانب بعد حادثة سير لعربة نقل أمريكية، من هنا كان ذلك التعليق لقائد القوات الأمريكية الذي قال: "من المهم القول بأن نفوذ حركة طالبان في عدد من المناطق في البلاد قد بدأ يقوى منذ نهاية العام الماضي".
وهناك حقيقة أخرى يرفض الأمريكيون الاعتراف بها؛ فعلى الرغم من التكذيب المستمر للرئيس الباكستاني برويز مشرف لا تزال حركة طالبان تتمتع بدعم المخابرات الباكستانية التي تسمح لهم باستخدام مناطق الشمال الباكستاني كما تريد، ذلك أن رجال المخابرات الباكستانية ـ وهي بمثابة دولة داخل الدولة ـ لم ينسوا بعد جرح "ضياع" أفغانستان التي كانت تحت نفوذ طالبان، والتي كانت توفر لهم "عمقاً إستراتيجياً" في حال مواجهة محتملة مفتوحة مع الهند، وقد سمحوا لمقاتلي الجماعات الإسلامية الباكستانية بالانضمام إلى طالبان. إن تقوّي نفوذ طالبان يتزامن اليوم مع انتقال الصراع إلى السيناريو العراقي في المواجهات؛ إذ أصبحت السيارات المفخخة والغارات العسكرية والعمليات الانتحارية مشاهد يومية في أفغانستان.
إلى جانب هذا هناك موضوع آخر يثير القلق، وهو التحالف المتناقض والتكتيكي الذي بدأ يحصل ما بين المقاتلين الإسلاميين وأعداء الأمس، أي أباطرة المخدرات. فبعد أن نسي هؤلاء أنهم أحيلوا على التقاعد أيام حكم طالبان عاد تجار الأفيون ليقاوموا ـ من خلال ميليشياتهم الخاصة ـ الحملات التي تشرف عليها الحكومة الأفغانية للقضاء على زراعة الحشيش بتحريض من الولايات المتحدة الأمريكية، من هنا فقد باتوا حلفاء موضوعيين لمقاتلي طالبان الذين استغلوا هذا الوضع لاستقطاب مقاتلين جدد من المزارعين الفقراء، الضحايا المباشرين لوقف زراعة الخشخاش. فتخريب زراعاتهم من قبل قوات الجيش يضعهم عل حافة الإفلاس؛ لأنهم لا يعودون قادرين على دفع ديونهم للملاكين الكبار الذين يشترون أراضي هؤلاء الصغار بأثمان مريحة، وهو ما دفع بالجنرال جيمس جونز قائد قوات الناتو في أفغانستان إلى التصريح أخيراً قائلاً: "ليست المشكلة انبعاث قوات طالبان، بل الارتباط بين الاقتصاد وإنتاج المخدرات، والجريمة والفساد، وأنشطة السوق السوداء هي ما يشكل الخطر الأكبر على أفغانستان".
إن هذا المناخ الموجود في أفغانستان لا يعزز سلطة حامد قرضاي الذي يُطلق عليه -على سبيل السخرية والتعريض- لقب"عمدة كابول"، طالما أن نفوذه لا يتعدى حدود العاصمة. فبعد خمس سنوات على وضعه في منصبه لا تزال السلطة المركزية مجرد افتراض، ووجد الرئيس نفسه مضطراً للدخول في تفاهمات مع سادة الحرب ورؤساء القبائل الذين حافظوا على جميع سلطاتهم ونفوذهم، فكيف إذن يمكن الثقة في إعلان الرئيس بأنه سيقضي على جميع الميليشيات بنهاية العام 2007، مع أن من يقودون هذه الميليشيات هم أعضاء في الحكومة أو في البرلمان؟ غالبية الأفغان أصبحت قليلة الثقة أكثر فأكثر في احتمال استمرار الحكومة الحالية، وفي الإدارة التي يستشري فيها الفساد؛ لأنها عاجزة بل إنها غير موجودة في عدد كبير من الأقاليم، ويتوقف وجودها على القوات الأجنبية، وتعتقد غالبية السكان أن هذا القوس سيتم إغلاقه بالتأكيد قريباً؛ لأنهم لا يثقون في حزم قوات التحالف، وهم يعانون أكثر فأكثر من المضاعفات السلبية التي تتزايد مع اشتداد وطأة المواجهات العسكرية
هل يصح القول بعد هذا بالانتصار في أفغانستان ؟
فماذا عن الوضع في العراق ؟
2- الوضع في العراق
في تقرير للسي إن إن عن عددالقتلى يذكر : أن عددالقتلي وصل إلى 1693، وهاكم نص التقرير :المنشور في الحادي عشر من يوليو 2006
لقي جنديان أمريكيان مصرعهما الجمعة بالقرب من مدينة الصقلاوية القريبة من مدينة الفلوجة، نتيجة لانفجار قنبلة بالقرب من سيارتهما أثناء مشاركتهما في عملية أمنية، وفقا لما أكدته مصادر عسكرية أمريكية، وبذلك يرتفع عدد القتلى من الجنود الأمريكيين منذ بدء الحرب في العراق في مارس/آذار عام 2003 إلى 1693 جنديا.

وكانت المصادر العسكرية الأمريكية، قد أعلنت، الجمعة، عن مقتل 6 أمريكيين وإصابة 5 آخرين.

وأوضحت مصادر تابعة لمشاة البحرية الأمريكية "المارينز" في العراق أن خمسة من الجنود قتلوا الخميس بانفجار عبوة ناسفة في بلدة الحقلانية بمحافظة الأنبار.

وقالت المصادر إن الأفراد الخمسة يتبعون السرية المقاتلة الثانية، التي تتبع كتيبة مشاة البحرية الثانية.

وأوضحت المصادر أن مقتل أفراد المارينز الخمسة جاء نتيجة تعرض السيارة التي كانوا يستقلونها لانفجار أثناء قيامها بمهمة قتالية في المنطقة.

يذكر أن جندياً أمريكياً كان قد توفي الخميس أيضاً إثر إصابته بجروح في عمليات "غير عسكرية" بالقرب من "طوز خورماتو" شمالي بغداد.

وأفادت مصادر الجيش الأمريكي في العراق بأن خمسة جنود أمريكيين أصيبوا بجروح نتيجة انفجار سيارة مفخخة بين مدينتي بيجي وتكريت على بعد 128 كيلومتراً إلى الشمال من بغداد.

وبهذا يرتفع عدد القتلى الأمريكيين خلال شهر يونيو/حزيران الحالي إلى 26 قتيلاً، وفقاً لأرقام جمعتها شبكة CNN.

وكان أكثر شهر سقط فيه قتلى من الجانب الأمريكي هو شهر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، حيث قتل 137 أمريكياً، وعاد الرقم لينخفض في ديسمبر/كانون الأول إلى 72 أمريكياً، ثم ارتفع ثانية في شهر يناير/كانون الثاني، وفي فبراير/شباط سقط 58 قتيلاً، وانخفض في مارس/آذار إلى 36 قتيلاً أمريكياً، لكنه عاد ليرتفع إلى 80 قتيلاً في مايو/أيار الماضي.

من جهة أخرى، قال الجيش الأمريكي الجمعة إنه فتح "تحقيقاً جنائياً" بشأن مقتل اثنين من أفراده منتصف الأسبوع الماضي، سبق أن أعلن مقتلهما في "هجوم غير مباشر".

وكان المقدم فيليب إسبوزيتو والملازم أول لويس آلان قد قتلا في الساعة العاشرة من مساء الثلاثاء في إحدى القواعد الأمريكية بالقرب من مدينة تكريت، مسقط رأس الرئيس العراقي المخلوع، صدام حسين.

وتشير التحقيقات الأولية إلى أن قذيفة هاون أصابت نافذة مبنى كان يتواجد فيها الضابطان الأمريكيان في ذلك الوقت.

وأفاد التحقيق أن نوع المتفجرة التي قتل فيها الضابطان تختلف عن شظايا قذيفة الهاون التي أصابت المبنى.

ويبحث الجيش الأمريكي في عدد من السيناريوهات المحتملة التي أدت إلى مقتل الضابطين.

من هنا يتضح كيف أن أمريكا لم تنجح - ولو عسكريا في العراق أو أفغانستان ، فكيف بالنتائج المترتبة على ذلك من تعاظم الشعور العربي والإسلامي بالكره والعداوة " مما يعطي فرصة سانحة للأصولية الرجعية بالتدخل بكل قوتها "
هذا ما تجيب عنه الأيام



#محمد_وجدي (هاشتاغ)       Mohamed_Wagdy#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ذكريات ليلة باردة - قصة قصيرة
- محاولات لنقش أغنية على جدار الطلسم -قصيدة نثر
- حد الردة ليس من الإسلام في شيء
- خرافة أمية سيد ولد عدنان


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى الخامسة لاحداث 11 سبتمبر 2001 - محمد وجدي - الحادي عشر من سبتمبر .... ضد الإرهاب أم مع ؟