أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - الشيوعيون الحقيقيون يسلقون ثوريتهم فوق نار تحريفية هادئة















المزيد.....

الشيوعيون الحقيقيون يسلقون ثوريتهم فوق نار تحريفية هادئة


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 1670 - 2006 / 9 / 11 - 10:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الضروف الاستثنائية والظلم الطبقي تضخ الروح الثورية مبكرا في احشاء الشيوعيين
الحقيقيين ، مع غليان الروح الثـورية التي تجري في عروقهم يتسلقون على الامال
في النهوض بالثورة ، لكن التحريفية تتركزعلى تخفيف من وطئتها وتعتبر تلك الثورية
حالات عرضية وعابرة لاتستوجب الى هذا الحماس للنهوض بالثــورة وانما الرجوع
لنمطية التفاوض مع العدو الطبقي تمهيدا للخضوع والخنوع الكلي للحلول الوسطى مقابل
طبخ المبادى وسلقها على حطب الاستسلام ، وعنـد الضرورة القصوى كخطة مبرمجة
للتخلص من الشيوعيين الثوريين يزجونهم كفدائيين او كبش الفـداء بين الصراعات
الراسماليين القومين المتنـازعين على النفط والجاه والسلطة هذا الوفاء البروليتاري
للمبادىء الماركسية اللينينية الثورية يستغلونه التحريفيون بزج هؤلاء الاوفياء في جبهة
برجوازية شوفينية ضد اخرى ، الامثلة عديدة نود التطرق عن تفاصيلها بصورة شبه
مختصرة ضمن هذه المطالعة ، لكنها تتطلب الى شرح مطول سنعمل ذلك في مرحلة
بعد اخرى حتى نتوغل بعمق التفاصيل حتى نعري التحريفيين الشوفينيين ، نتركز على
المجموعة المقاتلة التي زجتها الحركة التحريفية العراقية منذ اوائل الستينات تحت امرة
الحركة الشوفينية العشائرية البارزانية الصهيونية التي قاتلت وضحت بحياتها من اجل
نصرة الكيان الصهيوني الكردستاني الراسمالي ، من اجل نصرة التخلف الاجتماعي من
اجل نصرة العلاقات الابوية الاقطاعية من اجل نصرة اجهزة المخابرات كالباراستن
واساييش ، من اجل نصرة خرافات الملالي ورؤوساء القبائل والعشائر ، لان شمال
العراق غارق بالعبودية العشائرية وعلاقة الابوة من راسه الى اخمس قدميه ، في
الواقع ان لم تكن الحركة العشائرية الكردية حركة قومية شوفينية وعميلة صرفة لما
احتضنهم شاهنشاه ايران ، والخمينيين المخرفيين ممن تسلموا زمام الدكتاتورية والتخلف
والارهاب من بعده في ايران ، ماهي التداعيات والمبررات التي دفعت الحزب التحريفي
العراقي زج المقاتلين الاشداء في معركة بين القوى الفاشية والتي يسمونهم انذاك أنصار
الحـزب في كردستان ، لان خيرة زعماء هذا الحزب قوميين كردستانيين شوفينيين
لايسعدهم العراق الموحد ، والثورة كانت خطر كبيرا على نزعتهم التحريفية والشوفينية
ليس هناك من شوفيني اممي في المعيار العلمي الجدلي تشكيل تحريفي كردستاني في
شمال العراق دليل قاطع على شوفينية قادة الحزب ، دليل قاطع على صب المساعي
القومية الضيقة الافق في المؤامرة الصهيونية لتقسيم العراق ، ها هم اليوم يكملـون
مسيرت التحالف خطوة خطوة مع سلطة لصوص وقطـاع الطرق في شمال العراق
والموساد الاسرائيلة تلعب دورا كبيرا في التعبئة المخابراتية لمخابرات باراستن واساييش
اين هم التحريفيين الشوفينيين امثال عزيز محمد وكريم احمد وبهاء الدين نوري
قادة الانصار المقاتليـن في جبهة الاساييش والباراستن وجبهة الانصار في شوراع
موسكوا وبراغ وبرلين وغيره من العواصم التي كانت تحت امرة الإمبريالية الاشتراكية
السوفيتية المندحرة ، اليـوم ليسوا بحاجة الى جبهة الانصار المقاتلين لقد انتصرة
جبهة الكيان الصهيوني الكردستاني جبهة اساييش وباراستن بدعم سي اي ئي والموساد
كان من المطلوب ان يدعموا الماسونيين الكردستانيين حليفتهم اسرائيل بالمقاتلين من جحوش
البش بش مركا ورفاقهم في السلاح والايديولوجية الشوفينية فرق لانصار العزيز محمديين
الخروتشوفيين ضد لبنان يبدوا ان مهمتهم تقتصر على التامر ضد كل ماهو بروليتاري
ثوري .



نود ان نعيد لذاكرة القراء الافاضل عملية ابادة خيرة هؤلاء الانصار الضحايا من المدافعين
عن الشوفينية البرزانية ضد الشوفينية العفلقية في منطقة( بشت اشان ) على يد جحوش الماسوني
المجرم جلال الطالباني ردا لجميلهم في القتال جنبا لجنب العشائريين والإقطاعيين ورجال
الدين الكردستانيين الشوفينيين لاناقة لهم ولا جمل سوى الموت الزئام

حذاري من ان لايتزحلق هؤلاء الضحايا المساكين على الاقوال والتوجهات التحريفيين تارة
اخرى ، لايلدغ المرء من الجحر مرتين او ثلاث ، سوف لا نكتفي بالتوقف عند حالة
شجب ممارساتهم او نلومهم ، لكننا نعمل بقوة على ردع ليبراليتهم وتوفيقيتهم كي نصدها
بالسبل العلمية الثورية المتاحة . مجموعة من هؤلاء الثوريين سقطوا ضحايا الحرب الضروس
بين تيارين فاشيين العفلقيين والبارزانيين ، في الاساس ان التيارات الاشتراكي الشوفيني يتحمل
المسؤولية الكاملة عن دفع ابناء البروليتاريا العراقية الى محارق الحرب الشوفينية ، من
لايعرف حقيقية هذه الحرب وطبيعتها الشوفينية والتي كانت من نمط ( الحروب الظالمة )
القائمة بين القوى الفاشية التي احرقت الاخضر واليابس هدمت القرى وتشرد سكانها حتى
تتسلط عشيرة البارزاني المتخلفة على جماهير شمال العراق ، ما مصلحة البروليتاريا
العراقية بنصرة طرف الشوفيني البارزاني على طرف الشوفيني العفلقي ، الطرفان مصنفين
من صنف العدو الشرس

وبالتالي ابناء العمـال والفلاحين سقطوا وقودا للحرب العدوانية وكبش الفداء كما تطرقنا
عن طبيعة النزاع في اطار الحروب العدوانية التي امتدت من اوائل الستينات وحتى اوائل
التسعينات بين شوفينية السلطة وشوفينية العشائرية البررزانية سوف لن تغفر اسر الشهداء
عن تلك الزعامات التحريفية التي تتحمل مسؤولية دم اولائك الضحايا ، بل ستمثل غدا امام
المحاكم البروليتارية

نصدق او لانصدق قوافل من الشيوعيون الثوريون كانوا على مر الزمان يبحثون عن
ايجاد فرص تجذبهـم نحو اقرب طريق باتجاه التكاتف الايديولوجي والوحدة الطبقية
الثورية ، لقد كافحت بجدية منقطعة النظير ، لازاحة عناء البعد الزمني الثقيل والطويل
لاختصار الطريق والزمن الذي كان يفترض من خلاله منح القفزة النوعية في ميادين
الحيـاة العملية حقها في الضخ ، او عد العدة لاختصار الطريق بمسافة زمنية اقرب
كان لابد من صرف المزيد من الجهـود لصهر شتى الازمات المعيقة للمسير والتطور
وقهرها تسهيلا ضمنيـا لتقريب المسافة نحو ايداء الثورة البروليتارية الراديكالية أي الحل
الجذري ، والتي كانت قريبة الرؤية والاهتمام ومخزونة في العقـل الباطني لهذه الطبقة
المسحوقة والمحرومة التي هي ( الطبقة البروليتارية ) ذاتها وبعيدة المنال والتحقيق الجوهري
عند اصطدامها بالتيارات التي عجزة عن ادراك تلك الحقيقة التي دخلت لتشوش على الخط
وزرع البلبلة الفكرية ، لم تدخل اساسا مرحلة الانتقال ، من مرحلة الاهتمـام النظري الى
مرحلة تطبيق النظرية العلمية بحقيقتها على ارض الواقع كما تتطلب الضرورة التاريخية
لقد تم تحويرها وتحريفهـا لم تفلت من قبضة التفسيرات الضبابية الطوباوية المتعجرفة
التي مرة باكثر من مرحلة تاريخية متشنجة قاصرة وخامدة ، ومزاحمة للاجتهــادات
الملموسة التي من شانها صقل الامور.


لقد بلغت تلك التوجهات خطورتها في اختراق افق النظريات والشطب الكيفي والعشوائي
بلا ابالية وتارة اخرى تتم بشكل مبرمج ومنظم على مضمونها العلمي او حرق مراحلها
وتحويرها وتفسير واقعها وفق انطلاقة الرؤية الذاتية للمخزون الفكري الليبرالي للافراد
ذات التوجهات والاجتهادات الخاطئة ، في ممارستها البيروقراطية الخانقة والملمعة بالبوليش
الديمقراطي ، وفي محور حركتها اصرت على تحوير ومسخ الفكر البروليتــاري بشكل
منظم في المراحل التكتيكية وافاق المرحلة الاستراتيجية ، انها سابقة خطيرة جدا ، بعد
ان صبت في اروقة التفسيرات المسخية التي جعلت الاندماج العملي بالجوهر بعيد المنال
ايضا ، وفي هذا السياق ذهبت بعيدا عن قراءة المفاهيم العلمية لتلك النظرية الثـورية
مع اعتناقها المسميات وعدم الزامية في عملية الاداء والتطبيق لجوهر النظرية الثورية
بحذافيرها وفق تداعيات سيرتها العلمية الجدلية ، متي مهلت تلك الكائنات التخريبية فرصة
للاعتذار ، او تقدموا نحو منبر النظرية الماركسية وهم يعتذرون ويطلبون الغفران عن
انحرافاتهم ، فما ذنب الماركسية اللينينية عندما سببت الفيروسات عطلا في نشاطات الدورة
الفكرية للمنظريين التحريفيين ، التي ترفض ضمنيـا توضيف عملية التراصف مع توحيد
الجهود الجماعية في اطار وحدة تنظيمية بروليتارية راسخة ، لماذا التحريفية الليبرالية محقة
حتى تفرض الخناق على الامنيات والامال او تقوم بتعطيل دور الفعاليات الحقيقية الثورية
للشغيلة وتاخيرها ، وبرمجة منطق اخر يتم بموجبه حذف حق البروليتارية في الثورة
التي لم تجسدها يوما اطروات المنظرين التحريفيين ممن اخترقت الفيروسات بنائهم الفوقي
صرفتهم بعيدا عن اهداف الشغيلة حتى جعلتها فعلا بعيدة المنال ، التي باتت تتراوح
على هيئة رموز منثورة على الامال والرمال والعودة نحو التمسك بالتسميات الصنمية
القاهرة للمعنويات الثورية


ارتفع في العقود الاخيرة اعداد المنظرين التحريفيين والتيارات التحريفية السذج حتى بلغت
ارقام خيالية ، بمستوى الذي لاتعد ولاتحصى ، ان ظهور ذلك التيار ليس اول او اخر
تيـار ، اول نجم او اخر نجم من نجوم السينما الكاريكاتيرية الببغائية للتيارات التحريفية
العراقية ، ماهو هذا الضيف الجديد اسما وقديم في تركيبته السايكولوجية والاجتماعية الذي
جاء ليحشد اوهامه المريضة ، ويحشدها ويحشرها على المسارح العراقية ، قدم وهو يبشرنا
بدوره كضيف متشنج جديد على المسرح وفي اول ظهور اجندته على المسرح وهو يلقي
خطاب التيار التوحيدي المعني باليسار الطوباوي ، خطاب التعالي وتوحيد يسار المؤامراة
والفتن ، خطاب كسالى التاريخ كسالى اليسار الرجعي التقليدي المحترف بحمل الالقاب ورفع
لوائها ، مبرر ظهوره تحت المسميات المختلفة ، وهو يشارك خطة عزل تجمع الماركسيين
اللينينيين الماويين الثوريين العراقيين عن الجماهير ، يسار من هذا النمط مكلف بمهام حصر
العديد من الشيوعيين الثوريين في مستنقع التيار التحريفي التقليدي الذي يسمونه بمسميات
لاطائل من ورائها منها المنظمة الماوية لحشوا الفلسفة الماوية بالتقليديات التحريفية بعيدة
كل البعد عن افكار ماوتسي تونغ الماركسية اللينينية.


وفي اول خطوة لهم وجهوا راس حربتهم السامة للحركة الماوية التي تقودها حركة
تجمع الماركسيين اللينينيين الماويين الثوريين العراقيين ، ماهو الدافع وماهي مبرراتهم في
العداء للماويين ، اذا كان مثل هذا النمط غير تحريفي وليس ملغوما لماذا هذا الحقد
الاعمى على الحركة الماركسية اللينينية الماوية الثورية العراقية ؟؟ لماذا راس الحربة موجه
نحو الماوية ؟؟ لماذا يتسترون بالماوية ؟؟ هل الحصيلة الماوية نتاجها العداء الفكري للماوية
أي غباء هذا لمن يتستر بالماوية لتغطية تحريفيتهم انها ضربة ماحقة وجهة كطعنة من
الخلف لظهر الحركة الماوية العراقية لتفريق وتفتيت اوتمزيق الحركة الماوية العراقية
حتى لاتتقوى في ميادين مواجهة الاعداء الطبقيين ، لكن تجمعنــا وقف و سيقف لهم
ولاشباههم بالمرصاد ، كما وقف شامخا ، بوجه الحركة التحريفية العراقية ولم يتردد
على تعرية سياساتها المعادية للماركسية اللينينية الماوية ، كما تمكن من الصمود والمضي
قدما بالتصدي للتامريين ، منذ الامس كنا نعمل على دحض وتقويض المخطط التامري
للتحريفيين القدامى والجدد القدامى ، حتى نبدد احلامهم واحلام صانعيهم ، رغم المحاولات
المكثفة سعيا للتوغل الى عمق حركتنا ، لم تكتب لمساعيهم التامرية النجاح ، لم يستطع
أي من عناصرهم التوغل الى صفوفنا ولم يجدوا بصيصا من المنفذ يساعدهم على التوغل
نحو صفوف حركتنا حاملين معول الهدم ، بغية التعرف على رفاق حركتنا حتى يكشفون
النقاب عنهم للعدو الطبقي بغية تصفية حياتهم واحدا تلوا الاخر وبعدها يسهل امر اجتياح
الحركة الماوية التي يقودها تجمع الماركسيين اللينينيين الماويين العراقيين والتهامها
تفهم اليسار المتأمر للمنظمة المعنية لهو من الصعب عليهم ان يطرقوا باب حركتنـا
العلميـة الحديدية اليقضة ، وليس بتلك البساطة عليهم وعلى اعوانه اختراقها بغية مد
يد التامر والتخريب نحو حركتنا لاصطياد اسماء وعناوين رفاقنا ، بأءت تلك المحاولات
اليائسة لمدى عام بالفشل التام ، ان حبل المؤامرات كان عمره قصيرا ، ان المؤشرات التي
تاشر نحو حصر تجمعنا وقنص رفاقنا برؤوس حراب مسمومة لن يحصدوا غير الخيبة
والفشل

لانود الاشارة نحو هكذا محرك تحريفي معتق مختل التوازن معتاد على القفز من حدود
تيار لاخر حسب ما اكدت المصادر الموثوقة لبعض من اتباعهـم كتبوا لنا حرفيـا وهم
ينبهوننا على ان نكون يقضين ، فتقدموا بطلب الانتماء لصفوفنا مؤكدين ان الراعي من
هذا النوع الساذج لهذا التيار او ذاك خبير في القفز من قطار الحزب التحريفي العراقي
لانود التطرق لامور حساسة اخرى التي لانجد الحاجة لذكرها في الضرف الراهن لكننا
نكبح جماح الالتفاف التحريفي التامري القاصد لحركتنا . لمسنا من خلال التواصل والحوار
التحريري لأكثر من مرة ، تارة يسارية ثورية ، وتارة اخرى تدق على اوتار وطنية ، او
تقدمية ، اوتحررية ، وتارة يضعون دعوة الجبهة اليسارية التحريفية بالصدارة ويلمعون
صورتهم كونهم من هواة وعشاقي الجبهات اليسارية اويخوضون غمارها دون عناء وتارة
اخري يبررون تحريفيتهم بالماوية . قبل اندلاع الانتفاضة التنظيمية لتجمعنــا الماركسي
اللينيني الماوي كانو صادقا بماويتهم وعلى الاسبقية لكن ليس بعد ان سبقهم تجمعنا ، وهم
كانوا انذاك اسيري الحركة التحريفية العراقية لم يتحركون ساكنا ولم يتجرؤن الخروج
عن طاعة القيادت التحريفية حتى يتبنون الماوية ، حينمـا كانوا انذاك عناصرا فعالة في
شطر التيار التحريفي العراقي ، لماذا تاخر المعنيين عن مسير التاريخ عن مسير الحركة
الثورية البروليتارية البروليتارية التي كانت بامس الحاجة الى الحركة الشيوعية الماوية ؟؟؟
لماذا تبنوا الصمت واقفين كالاصنام يتفرجون مكتوفي الايدي ونحن كنا منفردين في الساحة
لدحض الفكر التحريفي السائد ؟؟؟ . لماذا تخلفوا عن الاهتمام بالماوية ولم ينخركون بالثورة
الثقافية الماركسية اللينينية الماوية ، ولو كانوا يعبرون بشقفة بيان او منشورة على صفحة او
نصف منشورة ، او شقفة صحيفة مؤلفة من صفحتين على اقل تقدير، علما كان لهم دور
فعال في صفوف الحركة التحريفية القديمة ؟؟؟ من الذي اعترض طريقهم ، ولم يتحركوا
انذاك ما هي مبرراتهم ؟؟؟ لماذا لم ينبذوا التحريفيين ويتخلون عنهم ويتبنون الماوية هل
تجمعنا وقف انذاك في طريقهم لماذا دق الطبول التحريفية وتسديد راس الحربة ضد الفلسفة
الماوية ( افكار ماوتسي تونغ التي يتبناها تجمعنا ، اذا لم يكونوا مكلفين بمهام متعلقة بالتامر
على تجمعنا ، لم يذكرون يوما الماوية ولو حتى في الحلم ، نحن سعداء جـدا على ان
يتبني أي شيوعي الماوية بصدق ولاكننا محقين بالتصدى لمن يتبنى الماوية لهدف التأمر على
الحركة الماركسية اللينينية الماوية العراقية ، انها مسرحية هزلية مفادها خلق فوضى تحريفية
عارمة وانفلات وخلط الاوراق


في الوقت عينه تصلنا رسائل تمجد بتجمعنا من بعض المنضمات ذات القناعة باليسارية
وهي تدين بشدة الحركة التحريفية العراقية ، بدورنا نقدم لهم الشكر ازاء موقفهم الايجابي
تجـاه تجمعنا



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بالاعلام الشوفينية يستفزون مشاعر البروليتارية العراقية
- دولة السويد حشرت نفسها بالازمة العراقية
- ليرفعوا الطائفيين جحوش الصهيونية العالمية اياديهم القذرة عن ...
- الانتفاضات من اجل التحرر والانعتاق من سيطرة الانظمة الفاشية
- جماهير جمجمال الباسلة وعمال طاسلوجة وجماهير مدينة السماوة يص ...
- العديد من الكتاب الرجعيون العرب يتعلق امرهم بالعتاب من الانظ ...
- الانتفاضات العمالية الثورية ستعيد بناء نفسها من السماوة والى ...
- التحليل السياسي والطبقي للحرب
- نوري ورا نوري
- العلمانية والقمع الطبقي
- تضامنا مع الصوت البروليتاري الثوري الهادر من ارض المغرب
- الصوت البروليتاري الثوري الهادر من ظفار
- الاستراتيجيات الراسمالية لم تبدا نشأتها بالزرقاوي القزم ولن ...
- مرور ذكرى العاشرة للحرب الشعبية في نيبال التي اندلعت في عام ...
- لتلتحق بروليتاريا من اربيل والسليمانية والى البصرة بانتفاضة ...
- بين الفكر والقلب
- نبذة عن سيرة شهداء حركتنا الخالدين الابطال
- البروليتارية الثورية قاهرة لاتقهر
- كانت 7 نيسان ذكرى فاشية جعلتها الامبريالية الامريكية 9 نيسان
- رفاق الدرب ان بلاد وادي الرافدين في ليل الدكتاتورية الراسمال ...


المزيد.....




- هل كان بحوزة الرجل الذي دخل إلى قنصلية إيران في فرنسا متفجرا ...
- إسرائيل تعلن دخول 276 شاحنة مساعدات إلى غزة الجمعة
- شاهد اللحظات الأولى بعد دخول رجل يحمل قنبلة الى قنصلية إيران ...
- قراصنة -أنونيموس- يعلنون اختراقهم قاعدة بيانات للجيش الإسرائ ...
- كيف أدّت حادثة طعن أسقف في كنيسة أشورية في سيدني إلى تصاعد ا ...
- هل يزعم الغرب أن الصين تنتج فائضا عن حاجتها بينما يشكو عماله ...
- الأزمة الإيرانية لا يجب أن تنسينا كارثة غزة – الغارديان
- مقتل 8 أشخاص وإصابة آخرين إثر هجوم صاروخي على منطقة دنيبرو ب ...
- مشاهد رائعة لثوران بركان في إيسلندا على خلفية ظاهرة الشفق ال ...
- روسيا تتوعد بالرد في حال مصادرة الغرب لأصولها المجمدة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - الشيوعيون الحقيقيون يسلقون ثوريتهم فوق نار تحريفية هادئة