أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فرات إسبر - في الكأس البارد














المزيد.....

في الكأس البارد


فرات إسبر

الحوار المتمدن-العدد: 1668 - 2006 / 9 / 9 - 10:48
المحور: الادب والفن
    


الزهرة ا لذابلة
في الكاس البارد
لا تنام
ولا تمشي
الصبر علمها العبادة

أخطاء


يعيشون في وهم آباهم
بإننا أغنام تمضي
يا موسى هشْ بعصاك،
امتى

أصواتي متعددة

أصواتي متعددة
من أين لي هذه الوجوه ؟
من بشر خلقًًتُ
لذلك يقتلني صوتي.

غابة

من راى منكم غابة
فلا يدخلها،
هي نفسي

سرقة

لا اقدام لي
سرقوها
لتمشي القبلية
لم يعرفوا
أنني طائرُ
والريح حصاني

قارب

في قارب الأيام
نجدف بأعمارنا
مثل عازف
يمررأصابعه
على لحن مريض ٍٍٍٍٍٍ


الطريق


الطريق
أسرار
تضئ
أرنو إلى الماء
واسمي عذب مصفى
يا نبعُ أغسل بدمعك وجهي
عمر من الاسى فوق ظهري
وضلع كسيح
ما رايت ظلا لانام
ولا حجرا لاضئي
يا وجهي
نورك
ظلمة .

أقرأ



اقرا بالعين، صورة الغيب
نعرج في المجاهل
ولا أدري هل من طريق ؟


من أحسن الطين جُبلتٌ



أوُقظٌُُُُ الحواس المسروقة مني
أجمعُ أنقاضي وما تبقى
وكنتُ كلمّا تقمصتُ نفسي ،أخذتني شبهة
أسمها
حياة
وصدقتُ نفسي، وما صدقت
كنت بين شكٍ وشك
الصلاة على الموتى
و"نحيَي الرميم "
يا جب يو سف اغمرهم
الماء
والحب
والحبر
يجري .
أنكسر حجر البيت
لا باب لي
ولا محراب
من أحسن الطين جٌبلتُ.



#فرات_إسبر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كذاب أسمه.. التاريخ
- يا حكام العرب .. يا جرب
- كرة قدم إرهابية
- على أطراف هذه الغابة
- يوم اللاجئ :غاب العرب وحضرت دموعي
- البياض يحب الأعالي
- أنثى يطّيرها الغرام
- هي .. الضمير الغائب
- سأقطفُ لك زهرة من أعالي الجبال
- المذكر والمؤنث _صرخة في وادٍ
- الحجر الكريم
- الحركة الشعرية في جديدها ماهية الشعر وتحول الأزمنة
- سأمشي حتى تنام الأرض
- تحت شجرة ظلكِ
- غبار الطلع يختبئ في ثيابي
- رأس مغلق لا يدخله الهواء
- وهم عين بصيرة
- حروب عائلية
- فضاء الثوب ..فضاء المرأة
- أمراء… الجحيم


المزيد.....




- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فرات إسبر - في الكأس البارد