أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جريس الهامس - المتاجرة بالشهداء والأسرى .. وأخذ لبنان رهينة ؟















المزيد.....

المتاجرة بالشهداء والأسرى .. وأخذ لبنان رهينة ؟


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 1667 - 2006 / 9 / 8 - 10:07
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


تعرفت على حزب الله لأول مرة في خريف عام 1980 بعد لجوئي إلى لبنان عن طريق الجرد بين قريتنا والبقاع الشرقي . في مركز الدراسات الفلسطينية ضتنا جلسة رفاقية حميمية مع رئيس المركز ( أبو فادي ) والرفيق المرحوم هلال رسلان .. دخل علينا ثلاثة شبان في عمر الزهور كانوا يعرفون مضيفنا رئيس المركز وفي وجوههم مايوحي بأنه نبأ هام يثلج صدر مضيفنا يريدون البوح به . قلنا للأخ أبو فادي يمكن أن نخرج إذا كانت قضية خاصة قال لا : قضية عادية . وتوجه نحو الشبان قائلاّ : هاتوا ما عندكم من جديد . فأخرج أحدهم علماّ عراقياّ ملوثاّ بالدم والتراب من جعبته قائلاّ : هذا من معركة ( المحمرة) شرقي شط العرب بعد قتل حامله وصد الهجوم العراقي على المنطقة . هش لهم أبو فادي وبارك بطولاتهم إلى جانب الجيش الإيراني . وبعد انصرافهم علمنا أنهم ينتسبون لحزب لبناني يدعى ( حزب الله ) . – بصرف النظر عن رأينا في ديكتاتورية صدّام وفاشية نظامه فكراّ وممارسة . ورأينا في الحرب القذرة التي دمرت البلدين وذهب ضحيتها ملايين الأبرياء من الشعبين المضطهدين إرضاء لسادية وهلوسات الخميني ( المعصوم بالله ) وصدّام ( المنصور بالله ) ..كيف يمكن أن يقبل إنسان عربي أن يقاتل في جيش دولة أجنبية غازية لبلد عربي ويفتخر بقتل أبناء وطنه وانتزاع العلم منهم وماذا يمكن أن نسمي هوْلاء هل نلوم اليوم الكتاب والصحفيين الوطنيين والتقدميين الصادقين عندما يطلقون على هذا الحزب اسم الكتيبة الإيرانية بعيداّ عن العواطف السطحية وتقديرنا لبطولات الشبان المقاومين في جنوب لبنان ضد العدوان الصهيوني الأمريكي المجرم على لبنان الذي شرحنا أهدافه وحيثياته في مقالاتنا السابقة على هذا المنبر الحر ... - .. حاولت مع الرفيق هلال ثني أبي فادي عن هوسه بالخميني وعلاقته بهذا الحزب المبني على تسييس الدين وزرع الطائفية وتدمير وحدة شعبنا الوطنية الديمقراطية وقطع الطريق على جميع القوى العلمانية واليسارية المناضلة في الساحة الفلسطينية والعربية عموماّ وبالتالي سحقها وتصفيتها لحساب أنظمة ديكتاتورية شمولية معادية لأبسط حقوق الإنسان . خصوصاّ وأن هذا الرفيق مناضل فلسطيني صادق كان يحمل الفكر الماركسي وصاحب كتاب حرب الغوار . الغيفاري . الشهير . لكن دون جدوى . حيث حّولوه فيما بعد إلى داعية إسلامي كأحد مشايخهم الذين يتصدرون شاشات الفضائيات مع الأسف ......
اضطررت على مغادرة لبنان مع عائلتي في العام التالي بعد تهديد حياتنا للخطر تاركين في بيروت حبنا وحنيننا أودعناه أحبتنا ورفاقنا وكل المناضلين الشرفاء فيه . وبقي هاجسنا وخوفنا على لبنان مقترنا بخوفنا على سورية مادام النظام الأسدي يهيمن عليهما ويعمل جاهداّ لإعدام العقل والرأي الاّخر ودولة القانون فيهما .. فكيف إذا أصبحت سورية ولبنان مرتهنتيتين لنظامي دمشق وطهران معاّ ...؟
كنا نتابع مايجري في لبنان عن كثب من المصادر الفلسطينية واللبنانية الصديقة والموثوقة في الخارج .
كانت اللوحة واضحة حلف طائفي أسدي – خميني يدعم انفراد النظام الأسدي با حتلال لبنان بمباركة أمريكية اسرائيلية تحت راية جامعة النفاق والكروش العربية ...ودعم تصدير الإيديولوجيا والتنظيمات الخمينية الطائفية لتعمل في الجهة المقابلة لغزو الفكر الوهابي الذي أنتج مدرسة ابن لادن وأشباهه والطغيان التام على أي نضال أو تطلع مشروع وعلمي لبناء مستقبل الشعوب وإنقاذها من قيود الإستبداد الصدئة- أي نضال طبقي أو فكري أو قومي أو مجتمعي ديمقراطي أو أي حراك حر خارج عن سيطرة الفكر الطائفي وغير منضبط في أرشيفات أجهزة القمع الأسدية أو الخمينية التي تصب في النهاية في قناة الموساد والمخابرات المركزية والأمثلة لاتحصى في دمشق وطهران ولبنان ....
صفيت جميع المنظمات المقاتلة الوطنية اللبنانية والفلسطينية التي دفعت مئات الشهداء . وتصدت لغزو شارون 1982 وصمدت في العرقوب الذي أطلق عليها في الجنوب اسم ( أرض فتح ) . كما صمدت في قلعة الشقيف أسبوعاّ كاملامنعت جيش شارون من التقدم بأسلحتها الفردية البسيطة – لم يكن لديها صواريخ روسية حديثة من طراز شهاب وزلزال والحسين .... الخ - كما صمدت في بيروت مئة وثلاث أيام لم يستطع جيش شارون التقدم متراّ واحداّ داخل المدينة إلا بعد انسحاب القوات الفلسطينية اللبنانية من المدينة بالسفن الصديقة إلى اليونان وتونس....
صفيت جميع هذه القوى الوطنية الديمقراطية واغتيل من بقي من قادتها على أيدي المخابرات الإسرائيلية والأسدية والخمينية وكان حزب الله أداة تنفيذية مع المخابرات الأسدية في الكثير هذه الجرائم التي يعرفها الجميع لامجال لتفصيلها هنا ......حتى العناصر الوطنية الشريفة في منظمة الصاعقة التي كانت تابعة للنظام السوري صفيت لرفضها الدخول في اللعبة الطائفية القذرة والخروج عن أهداف المقاومة الفلسطينية النبيلة والشريفة ومنهم مناضلون صادقون كانوا في قيادة حزب البعث قبل اغتصاب حافظ الأسد السلطة وقضوا في السجن عشرات السنين .. لم يبق في لبنان معتمداّ لدى النظامين الأسدي والخميني سوى حزب الله – الكتيبة الإيرانية – ومنظمة أحمد جبريل وفتح الإنتفاضة التابعة مباشرة للخابرات الأسدية ...
ونصّب السيد نصرالله زعيماّ مبجلاّ على المقاومة يهتف في ساحة رياض الصلح دون خجل كأي هتّاف في الشارع الأسدي : بالروح بالدم نفديك يا بشّار – ويعلن : إن اليد التي ستمتد إلى سلاح حزب الله ستقطع ..ألخ
وأضحى أنصاره مستعدون لتدمير بيروت لمجرد سماعهم نكتة صغيرة على زعيمهم في برنامج تلفزيوني بعنوان : بس مات وطن – يوم خرجوا إلى الشوارع يدمروا ويعتدوا على كل من صادفهم ويزرعوا الرعب في بيروت كلها ..
ورغم توقيعه على ميثاق شرف مع القوى الوطنية الديمقراطية اللبنانية بعدم الإنفراد في قرار السلم والحرب - واشتراكه في حكومتها .. أعاد مع المخابرات الأسدية أدبيات التخوين والإفتراء إلى الساحتين السورية واللبنانية
ونفذ الأمر الأسدي النجادي لأغراض النظامين المعروفة التي صوّرها قصورهما العقلي وقراءتهما للواقع الجديد بعد الإحتلال الأمريكي للعراق بعيون طاقم متخشب ومتحجر من مستحاثات عهود منصرمة .... وكان ما كان من كارثة ومأساة كبرى حلت بلبنان وشعبه دون علمه ودون علم حكومته المنتخبة ديمقراطياّ . وكان حصاد النظامين الخزي والعار . لاتعوضه خسائر العدو الإسرائيلي وسقوط أسطورة قوته التي لاتقهر التي لم تكن تقنع وتخيف يوماّ سوى الأنظمة العربيةالمعادية لشعوبها وحرياتها وفي مقدمتها النظام الأسدي .المجرم
... وسبق لنا ولعدد غير قليل من الكتاب المتحررين من التبعية للأنظمة سراّ وعلناّ أن كتبوا الكثير عن دوافع ونتائج هذه الحرب التي فرضت على لبنان رغم علمه وإرادته شعباّ وحكومة في هذه الكتابات الغث والسمين والقمح والزيوان يترك التمييز بينها لحرية القارئة والقارئ . المهم ألا يكونوا من كتاب ووعاظ السلاطين والطغاة يصلوا إلى حقائق واحدة أو متقاربة .... لذلك سأكتفي في النهاية بفضح الإتجار بقضية شهداء المقاومة اللبنانية وأسراها ووضع حزب الله فوق الدولة والحكومة بل فوق الحركة الوطنية اللبنانبة كلها وأحزابها التي يعود معظم الشهداء والأسرى لها . وجعله المفاوض الوحيد باسمهم بموافقة اسرائيلية ووساطة ألمانية أوروبية وسنرى المثال الفاضح التالي الذي أشرفت على إخراجه المخابرات الأسدية بقيادة رستم غزالي :
في التاسع والعشرين من كانون الثاني عام 2004 سلمت إسرائيل جثامين 59 شهيداّ وإثني عشر أسيراّ للبنان بواسطة الصليب الأحمر وبوساطة ألمانية . مقابل تسليمها ثلاثة أسرى إسرائيليين كانوا في حوزة حزب الله _
تصدر حزب الله ونصرالله الإحتفالات دون أن يكون فيها أي ممثل للحكومة اللبنانية أو حتى للأحزاب التي ينتمي لها الشهداء أو ذويهم وكأن جميعهم من هذا الحزب ليقف السيد حسن وبجانبه المفوض السامي الأسدي كالفوهرر يلقي خطبة أسدية عصماء في ضاحية بيروت التي احتلها هذا الحزب العتيد
عدت يومها إلى الصحافة لأرى حقيقة مذهلة
نشر في صحيفة الحياة بتاريخ 31 كانون الثاني 2004 قائمة بأسماء الشهداء تحت عنوان : الشهداء المستعادة رفاتهم ... سجل فيها بجانب اسم الشهيد إسم الجهة التي ينتمي اليها وبعد تدقيقها تبين ما يلي :
عدد الشهداء الجهة التي ينتمون إليها
-------- --------------------
5 حزب الله
6 حركة أمل
21 الحزب الشيوعي اللبناني
6 الحزب الإشتراكي
6 فتح
2 الجبهة الديمقراطية
2 الجبهة الشعبية
1 الصاعقة
1 المقاومة الموْمنة
2 الجيش اللبناني
7 مجهولي الهوية
المجموع : 59 شهيد
كما أطلق سراح إثني عشر أسيراّ بينهم عميد الأسرى الشيوعي أنور ياسين
كان الغرب وإسرائيل والنظام الأسدي المحتل يصنعون جميعهم أسطورة حزب الله وزعيمه بحذفهم الدولة اللبنانية وحكومتها والتفاوض معه وحده وحذف الاّخرين كلهم من الوجود وهذا ما فضحه بيان المثقفين اللبنانيين اليساريين الشجعان المنشور في صحيفة القدس العربي رقم 4574 وتاريخ 7 / شباط 2004 تحت عنوان :
مثقفون لبنانيون يتهمون دمشق بتهميش اليسار وإبعاده عن المشهد السياسي اللبناني – أهم ما جاء فيه :
اتهمت مجموعة من المثقفين اللبنانيين سورية بتهميش اليسار اللبناني وإبعاده عن المعمل السياسي منذعشرين عاماّ بعد أن قامت قوات موالية لسورية باغتيال 18 من ناشطي اليسار في الثمانينات . واعتبر المثقفون في بيانهم عدم دعوة قيادة الحزب الشيوعي اللبناني إلى حفل استقبال الأسرى العائدين من إسرائيل في 29ك2 رغم أن عميد هوْلاء الأسرى هو المناضل الشيوعي أنور ياسين.. كما جاء في البيان : إن استببعاد اليسار من كل عملية تبادل أسرى يقع في خانة قرار حاسم للإدارة السورية في لبنان منذ أكثر من عشرين عاماّ .. وذكر الموقعون ومن بينهم السيد الياس عطالله قائد مقاومة الحزب أن سياسة تهميش اليسار وإخراجه من ساحة المقاومة والفعل السياسي ترافق مع الضغط على دوره المقاوم وحجز المساعدات التقنية لعمل المقاومة التي كان يرسلها الإتحاد السوفياتي وبدأ الضغط على جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية بعد رفضها أن تتحول إلى جهاز تنفيذي لدى القيادة السورية في لبنان... كما فضح البيان جرائم اغتيال المقاومين اليساريين وخصوصاّ رفاق الحزب الشيوعي على أيدي المخابرات السورية والمتحالفين معها – حزب الله وحركة أمل وختم البيان : إلا أن الحزب الشيوعي اللبناني استمر في شن هجمات على إسرائيل إلى أن تم حل الميليشيات اللبنانية عام 1991 باستثناء حزب اللهووقع على البيان إلى جانب النائب النقابي عطا الله مثقفون اّخرون مثل الكاتب الياس خوري والصحافي ( الشهيد ) سمير قصير _ انتهى
هوْلاء هم المتاجرون بالشهداء والأسرى والأوطان ومازالوا مادام نظامي الإستبداد والهمجية الطائفية في دمشق وطهران يرعيانهم لئلا تبور تجارتهم وتجارة الدين والذقون ..... ولكن ألى أمد قصير جداّ ..........؟
لاهاي - 7 / 9



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هوفو شافيز .. أهلا بك في سورية الشعب لا في قصور الطغاة - 2
- هوفو شافيز .. أهلاّ بك في سورية الشعب لافي قصور الطغاة . -1. ...
- أحلام الطغاة .. وحصاد المعركة
- الرقص على الأشلاء وتزوير التاريخ ...؟
- دعوا صلاح الدين مستقيماّ في ضريحه .ولاتشوهوا ثورات الشعوب ال ...
- تحية وإكبار وانتصار لشعب لبنان العظيم
- صراع الاّلهة ..على أشلاء لبنان الذبيح
- إلى متى يدفع لبنان ضريبة حروب الاّخرين على أرضه .. ؟
- وطن مستباح بين الصهاينة اليهود والصهاينة العرب .
- خيانة حزيران 1967 - 7 ... لئلا يشلّ أعداء الوطن والإنسان ذاك ...
- وداعا نخلة النيل الخالدة .. نبيل الهلالي
- خيانة حزيران 1967 .. اليوم الأسود - 6
- خيانة حزيران 1967 .. اليوم الأسود - 5
- خيانة حزيران 1967 - 4
- خيانة حزيران 1967 ...- 3
- خيانة حزيران 1967 - 2
- خيانة حزيران 1967 .. التى أسموها انتصاراّ... ؟
- النظام والمعارضة في سورية ... وتهافت التهافت ..؟؟؟
- سورية الأسيرة .. والعسكرة الطائفية .. 2
- سورية الأسيرة .. والعسكرة الطائفية .. ؟


المزيد.....




- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟
- كوريا الشمالية تختبر -رأسا حربيا كبيرا جدا-
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جريس الهامس - المتاجرة بالشهداء والأسرى .. وأخذ لبنان رهينة ؟