أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عبد الزهرة العيفاري - انتصار لبنان وموقف العراق المشرف















المزيد.....

انتصار لبنان وموقف العراق المشرف


عبد الزهرة العيفاري

الحوار المتمدن-العدد: 1663 - 2006 / 9 / 4 - 06:56
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


لقد انتصر لبنان بفضل المقاومة الباسلة وصمود شعبه العظيم .وا قترن هذا الانتصار
بسرور الاخوان و الاصدقاء في كل انحاء العالم . ونحن العراقيين كنا نشاهد بالم شديد العمليات الحربية الظالمة ضد لبنان الجميل وشعبه المسالم . كما يغمرنا الاعتزاز بوطننا . انه كان في مقدمة المناصرين للشعب اللبناني اثناء تلك الهجمة الهمجية الاسرائيلية . في حين يعرف اللبنانيون ، بل والعالم كله ، اية مصاعب ومآسي تضغط على بلادنا في ظل الارهاب والتخريب والموت القادم من كل مكان . الا ان شعبنا استطاع بالرغم من كل الكوارث والتفجيرات والرعب ان يجمع قواه وعزيمته ليرفع صوته انتصارا ً للبنان خلال المظاهرات الجماهيرية التي شهدتها بغداد ومدن اخرى انتصــارا للبنان الشقيق .
ويبدو ان الفضائيات ذات التوجهات " المعلومة " لم يرق لها تأ ييد الشعب العراقي للبنان . فبعضها لم ينشر حتى خبرا ً عن مظاهرات العراق بهذه المناسبة ، بل وان بعضها نفى اساسا تحرك العراق لنصرة شقيقه الشعب اللبناني الذي هواهل للتأييد .
وربما تعتذر وسائل الاعلام العربية ( المسكينة ) انها لم تنشر شيئا ًعن تضامن العراق مع لبنان بسبب" انشغالها " باخبار "الاحتلال" في العراق !!. وهي طبعا لم تقل في يوم من الايام كلمة واحدة تتألم فيها على ضحايانا التي يتعاظم عددها يوميا من السكان الابرياء ً . وهي سابقا ايضا لم تقل كلمة واحدة عندما كان الجلادون وعل رأسهم الطاغية يدفنون ابناءنا احياء في مقابر جماعية . وبما ان وسائل الاعلام المذكورة مجبولة على اخفاء الوقائع ، فهي تخفي غضبها ايضا ً كون الفارس الضرورة ازيح عن السلطة وازيل عن المســرح السياسي كما تزال النفايات .
الا ان الاشقاء اللنبنانيون وجماهير عربية اخرى يتذكرون عواطف العراق تجاههم وهم يقدرونه حق التقدير رغم كل التخرصات . وهذا فيه الكفاية بالنسبة لنا .
على ان بعض الوصوليين يشوهون الصورة عندما يرقصون على مزامير وطبول جهات سلطوية سورية تناولت القوى السياسية اللبنانية بالذم وذلك استمرارعلى الانغام و التصريحات البائسة التي طالما صدرت من جهة سياسية مجاورة للبنان مباشرة قبل و بعد انتصار المقاومة البطلة . ومن الطبيعي انهم جميعا ًلا يفصحون عن اسرار انزلاقهم بمتاهات سياسة الخذلان ثــم الايقاع باقرب الناس اليهم .
وبهذه المناسبة ، يتذكر الجميع بعد الانتصار الميمون وعلى الاثر تماما ً تبرع بعض السياسيين الفاشلين ونشروا في الانترنيت مقالات كرس معظمها لتأليب الارهابيين على ابناء العراق اي على ابناء جلدتهم . وبصورة تلفت النظر كرر احدهم الشتائم السياسية الى الوطنيين اللبنانيين ولعله اراد ارضاء جهات معينة في سوريا طالما فقد ازلام البعث العراقي وصولات سيدهم المهزوم . بحيث اصبح من المتعذر عليه احياء " سلطتهم " التي ارادها ان تتحول قبل سقوطها الى سلطة صدامية " ديمقراطية "!!! ولعله ينتظر من البعـث الســوري ان سيكون البديل .
ولكن السيد باقر ابراهيم وهو المقصود هنا ،اساء الى شعبنا اللبناني وكأنه لم يكتف باساءته الى الوطن العراقي . حيث لا يكاد يترك فرصة الا وينهش عراقنا الجريح . وفي كل مقال يكتبه لا ينسى كذلك ان يتناول بالنهش تاريخ الحزب الشيوعي العراقي وهو حزب معـروف بوطنيته وتمسكه بمصالح الشعب . ويعرف الناس ان الحزب قد لفظ من صفوفه هذا العنصر منذ وقت طويل . ولكنه كما يظهر يحلو له التبجح بكلمات الشيوعية والاطناب بآرائه ( الثورية ) !!! .
اما الاخوان اللبنانيون فانهم يتفهمون احا بيل العناصر الوصولية من كل الاصنا ف . كما يعرفون ان شعبنا العراقي العظيم يقف بجانبهم دائما ثم هو لا يتخلف عن مساندة العرب جميعا ً وما يكـتبه النفـر الفاشل ضد لبنان او العراق فلا يمثل الا فشلهم .

ولكن يبدو انه كتب على العراق ان لا يجد احدا بقربه من الاخوة خلال المحنة التي هو فيها اليوم . و من الطبيعي اننا لا نعني بكلمة الاخوة ، الارهابيين والوصوليين والكذبة من الثوريين او غيرهم . ان الذي حدث معنا كان طبقا لما يقوله المثل ... عندما يقع السبع تكثر السكاكين عليه .
والا كيف نفسر ان طائفة ممن يسمون انفسهم بالشيوعيين السوريين يضعون جريدتهم ( قاسيون ) بخدمة الاعلام الارهابي البعثي ــ الصدامي . و يبدو انهم اعطوا جريدتهم بالايجار للعناصر التي تمول الارهاب ضد العراق . ( طبعــا ً لأن الفلوس حلوة ؟ ) .
علما اننا لم نضع هذا الاستنتاج في حسابنا لو ان الجريدة تقوم بنشر اخبار الارهاب الواقع على الشعب العراقي من الجهات البعثية والاسلاموية التكفيرية بلغة صحفية عادية يقصد بها نقل الخبر لا اكثر . بل ما يحدث بهذا الخصوص ان الجريدة ( الصفراء هذه ) تنشر مقالات مكتوبة باقلام مسمومة تحــرض على تشديد العمليات الارهابية على العراقيين . وليس نادرا ً ان تلمس من السطور المكتوبة ان الجريدة تطير فرحا عنما تكتب عبارات حاقدة مأخوذة من قاموس الارهاب الصدامي بالذات .!!!
لنقــرأ ماذ تكتب الجريدة المذكورة وهي تعبر عن الفرح الجبان ــ::
" وقد تفاوتت نسبة العمليات في اليوم الواحد بين 45 إلى 63 عملية عسكرية، وكان من الملفت تحسن أداء " المقاومة " التكتيكي، ( وتقصد الارهاب تحت اسم المقاومة ) حيث عملت فرق من " المقاومة " على تحسين وتطوير الأداء العسكري " .....
ثم ( تذر الرماد في العيون ) فتضيف عبارة مستعارة من مفردات اللغة المستعملة على لسان الكذبة من الصحفيين والقتلة الارهابيين اذ تقول : " فيما خص المواجهات المباشرة ( مع الاحتلال ) !ّ!! " . وهكذا اصبح من وجهة نظر الجــريدة : قتل ابنا ء العراق في الاسواق والشوارع وتفجير المفخخات في المحلات العامة و قتل العمال اثناء عملهم لكسب رغيف الخبز ... كل هذا في نظر جريدة " قاسيون " مقاتلة الاحتلال !!!! وان قتل العمال وباقي الناس العراقيين هو " نضال ... وكفاح ...." ولكن الجريدة تصمت صمت القبور عن الجولان المحتل فعلا . ًانهم كما يظهر يخافون من سادتهم في السلطة بمجرد التفكير بذلك .
و " الطريف " ان الجريدة على حين غــرة تنزع ثوب السياسة لتعتمر بالخوذة العسكرية فتظهــر على صفحتها لغة العناصر المعتادة على استعمال المسدسات و ( الاسلحة الفتاكة ) . اذ تكتب :
" وكذلك تم اتباع تطوير وتحديث في زرع العبوات الناسفة وتطوير القذائف المضادة للدروع، وهذا التطوير والتحديث أدى بشكل واضح إلى انكفاء قوات الاحتلال عن عدد من المدن والقرى الصغيرة، أما فيما يتعلق بالعبوات الناسفة فقد شهدت هذه العبوات تطورا كبيراً، ساهم في إعطاب أقوى الآليات المدرعة والمصفحة، وتجدر الإشارة إلى أن صناعة هذه العبوات كانت محلية مائة في المائة لذلك يـعد عام 2005 عاماً ايجابياً في تطور المقاومة بكافة الميادين العسكرية والسياسية . وقد عرجنا على بعض نقاط التقدم في الناحية العسكرية .( لنسمعه يقول عرجنا : اذن من هم ؟؟؟ انهم اناس من خارج الجريدة ويبدو انهم الذين دفعوا ((( مبلغ))) الايجار!!! . اليس كذلك ؟؟يا قاسيون ...
ثم تستمر هذه الجريدة الصفراء فتقول : : " أما الشق السياسي فهو أيضاً شهد تطورا هاماً تمثل باعتراف الحكومة العراقية وقوات الاحتلال الأمريكي والجامعة العربية بدور المقاومة المؤثر والفاعل في العراق، وضرورة فتح قنوات حوار مع هذه المقاومة، وهذا الأمر إن دل على شيء فهو يدل على اعتراف صريح بشرعية المقاومة وحقها المشروع في الدفاع عن أرض العراق واستقلاله. ( المصدر ــ جريدة قاسيون ــ العدد 266 ( وهنا يعطي ـ مفهوما ًاضافيا ً : على اعتبار ان قتل الناس العراقيين يكتسب عندهم الشرعية وذلك عندما اعتبروا هذه الاعمال التي تسفك دماء الابرياء من العراقيين عبارة عن مقاومة ) .
قبل كل شيء .. ان هذه اللغة ايها ( القاسيونيون ) وهذه المفردات اساسا ً ليست سورية المصدر. ان كتابها بعثيون من الهاربين من الشعب العراقي ليحميهم البعث السوري عندكم . وقد وجدوكم اناسا صغارا ً تزحفون على بطونكم لتـلـتـقـطـوا بصاقهم على شكل نقود من اموال السحت الحرام المسروقة من العراق !!!!.
واما هذه الفضيحة التي اوقعتم انفسكم بها فهي مصيبة عليكم . و ان اي شيوعي عراقي او اي مواطن عراقي اذا مــا رأى منظركم المتساقط كالرذاذ المزكوم عند اقدام القتلة وتسخرون انفسكم ضد العراق لقاء ( الفلوس ) سـيـتألـم انكم تعتبرون من الشعب السوري الطيب .
في الحقيقة لم اكن راغبا ً في النظر اليكم وانتم بهذا الموقع المعادي للعراق وشعبه المكافح ، بل و نتألم على احوال لشعبكم السوري المغلوب على امره لأنه هو شعبنا ايضا ً.
ونحن والله نحترم ونثمن الشعب السوري والشواهد عندنا كثيرة على ذلك . وكم اود لو انكم تقفون وقفة رجال وتكفون عن الارتزاق بالسياسة على حساب شهداء العراق . هذا الشعب الذي طحنت عظامه ماكنة البعث الصدامي لعشرات السنين . ولكنه اليوم مثلما كان بالامس وسيكون غدا ايضا ًشعبا شامخا ً بشجاعته وصبره على البلوى . بينما انتم و( جريدتكم ) والسلطة التي تسخركم كالانعام سوف لن تستطيعوا الصمود امام اي هجوم ( من الخارج او الداخل ) عليكم لمدة ( خمسين دقيقة ) بينما العراق العظيم يكافح الارهاب البعثي قرابة ( خمسين سنة ) اي منذ ان بدأ البعثيون بالاغتيالات في العراق عام 1958 الى يومنا هذا .
ولعلكم ،ايها " القاسيونيون "تعرفون ( اذا انتم فعلا ً صحفيون ) او سمعتم على الاقل ، ان حكومتنا العراقية اليوم حكومة منتخبة ولدينا برلمانا ودستورا ً صوت عليه الشعب العراقي . وان ابناء وطننا متآخين ( اسلاما ونصارى وغيرهم ) و متمسكون بمستقبله الديمقراطي انشاء الله .
وانا كعراقي اقول :ـــ نحن لا ننكر ان الصعوبات كثيرة . ولدينا ميليشيات دينية متطرفة ويندس في صفوفها الكثير من العناصر الفاسدة . ... الا ان الدولة تحاول الغاء الميليشيات وربما يتطلب الامر معاقبة بعضها ومن ثم معالجة مواطن ضعفها هي كدولة ونأمل تقوية وزارة الداخلية وغيرها من الوزارات ...الخ . ولكن برأينا على الوطنيين في كل الاحوال مساندة الحكومة ومساعدتها بالرأي السديد ........
وسوف نجتاز المحنة التي نعانيها اليوم على يد فلول العصابات البعثية والمرتزقة الفادمين عبر الحدود . ولكي تفهموا السياسة الوطنية نقول لكم مباشرة والخطاب لكم ايها " القاسيونيون ": نعم ..عندنا قوات تحالف وهي التي ازالت الطاغية الذي لم نستطع ان نزيله نحن ، وهي تساعدنا اليوم بتكوين جيشنا وشرطتنا الوطنية وسوف نودعها قريبا انشاء الله عندما نكون قادرين على الدفاع عن انفسنا . واذا تسمحون ان نصارحكم : ان الزعيق الذي يقوم به الارها بيون فهو بسبب ان العراق فلت من ايديهم . بينما اذا تركته قوات التحالف فسوف يدمرونه نهائيا ومن ثم يحولونه الى مر كز ارهابي اقليمي وعالمي . وهذا يمثل طموحهم كمجرمين . وان بلدكم هو الآخر ( وربما بلدان اخرى ) سوف لن يسلم من البعثيين وغيرهم من الارهابيين .
فمما يثير حقد هم علينا انه تجري هذه الايام عندنا محاكمة الطغاة الكبار من حزب البعث الفاشي . ويكفي ان يعرف العرب ان الجريمة التي يحاكم عليها اليوم الدكتاتور صدام ( وهي واحدة من الجرائم هي جريمة الانفال ) التي كان عدد ضحاياها ( 182 الف ) شهيد عراقي الجنسية . ًًً فهل نقلتم اخبار هذه الجريمة للشعب السوري يا ابطال التصفيق ( بالروح بالدم ) ؟؟؟ واذا لم تخبروا شعبكم فأين وطنيتكم اذن ؟؟؟ فالشيوعي اذا لم يكن وطنيا فلا خير فيه . واذا كان همه الفلوس مثلكم فلا خير فيه . وماذا سيكون تصرفكم لو ان الحالة الارهابية انتقلت الى جميع دول الجوار بالنسبة لكم ؟ فهل ستقطعون الصلة بالبعث الحاكم عندكم اذا ما اصبح هو المغذي للارهاب على جيرانكم الاخرين ؟
وقبل ان اختم مقا لتي هذه اود ان الفت انظار القا ئمين على امتلاك وتأجير ( جريدة قاسيون ) ان العراق سينهض بحول الله من كبوته هذه . وسياخذ مكانه بين الامم الديمقراطية بعزم عراقي وليس بمنحة من احد . وسترحل قوات التحالف بعد اكمال مساعدتها لنا بتكو ين قواتنا المسلحة. وسـيـكون الرحيل بقرار عراقي ايضا . وعند ذلك قد يعود بعض الهاربين الى احضان البلاد ( كما اعتقد ) بموافقة عراقية وكعطف من الشعب على ابنائه الذين اساءوا التصرف معه يوما ما .
اما انتم ... فان الشعب السوري النبيل سوف يجبركم على الاعتذار من الشعب العراقي وطلب الصفح منه. وسيكون شعبنا هو الجـهـة الـتي تـقـرر قـبـول الاستغـفار منكم ام لا !!؟ الامر وما فيه ان الشعب عندنا هو صاحب الصلاحية اليوم . لانه هو الذي قدم سيولا من الشهداء من اجل نيل الحرية وتأسيس الديمقراطية التي يريدها . علما ان الديقراطية لا تمنح من احد . ولا ننتظرها من احد . الديمقراطية ستكون عراقية الجنسية . انشاء الله.

موسكو / 1 ايلول / 2006



#عبد_الزهرة_العيفاري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المقاومة على لسان مخضرم
- المسافة بين الازدهار والدمار
- مسودة مشروع
- دراسات في الإقتصاد السياسي حول خصخصة ممتلكات الدولة
- مكافحة البطالة والتنمية في عراقنا الجديد
- مسودة مشروع برنامج اقتصادي لعراقنا الجديد
- lمشروع برنامج اقنصادي


المزيد.....




- نتنياهو يأذن لمديري الموساد والشاباك بالعودة إلى مفاوضات الد ...
- رئيس وزراء بولندا يكشف عن -جدال مثير- أشعله نظيره الإسباني ف ...
- دراسة رسمية تكشف أهم المجالات التي ينتشر فيها الفساد بالمغرب ...
- تشابي ألونسو يستعد لإعلان قرار حاسم بشأن مستقبله مع نادي ليف ...
- الجيش الروسي يكشف تفاصيل دقيقة عن ضربات قوية وجهها للقوات ال ...
- مصر.. إعادة افتتاح أشهر وأقدم مساجد البلاد بعد شهرين من إغلا ...
- قائد القوات الأوكرانية: تحولنا إلى وضع الدفاع وهدفنا وقف خسا ...
- مقتل شخص وإصابة اثنين إثر سقوط مسيّرة أوكرانية على مبنى سكني ...
- استطلاع يظهر تحولا ملحوظا في الرأي العام الأمريكي بحرب غزة
- معتمر -عملاق- في الحرم المكي يثير تفاعلا كبيرا على السوشيال ...


المزيد.....

- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم
- افغانستان الحقيقة و المستقبل / عبدالستار طويلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عبد الزهرة العيفاري - انتصار لبنان وموقف العراق المشرف