أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سلطان الرفاعي - لوين رايحين بالبلد يا شباب------















المزيد.....

لوين رايحين بالبلد يا شباب------


سلطان الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 1662 - 2006 / 9 / 3 - 05:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


حتى ساعته لم يصدر أي بيان، عن موعد، أو مكان، تجمع، الجبهة السورية لخطف الجنود الإسرائيليين وتحرير الجولان وتخريب البلد. فكل ما حصلنا عليه، هو بيان، مثله، مثل بيانات المعارضة السورية، ولجان حقوق الإنسان، والتي أصبح عددها(البيانات) يفوق عدد الأعضاء(جمع عضو) المنتسبين إلى تلك اللجان أو المنظمات.

لم يعد خافيا اليوم على أحد، أن التجمعات العلمانية الليبرالية الديمقراطية، تتعرض لمضايقات أمنية، مجهولة الأسباب داخلا، معلومة الأسباب خارجا. فالخارج، وما يمثله من قوى ديمقراطية وعلمانية وليبرالية، أصبح يتحدث وبوضوح، وعبر العديد من المنابر، عن تحالف ما، بين، أحد ما، وأحد آخر. ضد التيارات العلمانية الليبرالية في سوريا. مع العلم أن هذا الوضع لن يكون أبدا في صالح الوطن. وقد يكون في صالح النظام، والتجار؟؟(ولكن إلى حين).



ليتهم يسمحون لنا ببناء جبهة من أجل السلام!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!



التيار العلماني الليبرالي في سوريا، بدأ بالانحسار، وكيف ينتشر والجميع يسدون عليه كل المسالك، فالسلطة غير معنية، بانتشار، ثقافة احترام الآخر والحوار معه. والتيارات الأصولية تعيش عصرها الذهبي، وما عليكم إلا متابعة ما يحدث في الشارع السوري، من تشدد وتزمت. حتى وصل الأمر إلى وضع أحد الإسلاميين، ناطقا رسميا باسم الحكومة السورية، وكأنه لم يبق في الميدان غير حديدان، لينقل وجهة النظر الشعب السوري إلى الفضائيات.



نعم تستطيع هذه التحالفات، الحفاظ على النظام، ولكنها لا تستطيع أن تُقدم ما يُساعد على النهوض والتغيير اللازم من أجل بناء وطن عصري جديد، يلحق بالركب العالمي، ويُعيد إلى سوريا مجدها وحضارتها وقيمتها، التي بدأت تفقدها، بغياب، أو تغييب التيار العلماني الليبرالي عن الساحة السورية.

هل لنا أن نسأل أنفسنا في سوريا اليوم: كم سنة من التقدم والتطور تفصلنا عن باقي الدول، ولا أقصد الدول الغربية، إنما أقصد الدول العربية، المندفعة نحو التقدم بصورة متسارعة.



في عام 2000، يوم استلم الرئيس الدكتور الشاب، المثقف، العلماني، خريج الجامعات الغربية، استبشرنا بالخير. وبدأت نفحة علمانية ليبرالية شجاعة، تهب في أرجاء الوطن، وتصور البعض أننا قادرون على اجتياز بحر التخلف الفكري والعقلي بسرعة، مع رئيس مثقف، يعي قيمة العلم، وتحرير العقل، واحترام الآخر، والحوار.

وأذكر هنا بيتين من شعر حافظ إبراهيم، لعلهما يوضحا التفاؤل الذي ساد الشارع السوري وقتها:



آن يا شعر أن تفك قيودا

قيدنا بها دعاة المحال

فارفعوا هذه الكمائم عنا

ودعونا نشم ريح الشمال.



لكن ريح الشمال، تم حجبها علينا، وأصبح كل من يُفكر، بفتح نافذته عليها، عميلا متآمرا، عدوا للوطن، خائنا للأمة. وما لبثت نفحة العلمانية والليبرالية أن تراجعت --وسادت سطوة سياسية وفكرية تستبد بنا وبعقولنا وتحرمنا حتى من استخدام العقل--لماذا تقييد العقل والفكر عندنا، ولماذا يطلقونه في دول الجوار ؟

تحرير العقل لدينا أصبح يصطدم بالجدار الأسمنتي الذي بناه الفهم المنغلق للدين.



ماذا ينفعنا استيراد كل التكنولوجيا العصرية، إذا كان عقلنا مقفل عليه، ولا نستطيع استخدامه، إلا في اتجاه واحد، اتجاه الدين والخرافة، كم من العلماء لدينا يدرسون الفيزياء أو الذرة، أو علوم الفضاء، يُحدثونك، وبكل إيمان ويقين، عن كيفية نزول الملائكة في الليل، ونهرهم(نهرهن) للمرأة التي لا تعرض (بضاعتها) على زوجها، وشتمها وإقلاق راحتها. تُرى هل تستطيع هذه النماذج، والتي تُبشر بالتخلف الفكري والعقلي أن تقود، أو تُحقق، عملية (خلق) علمي، أو تطور حضاري، وهي تحمل كل هذا التخلف. إنهم عاجزون عقليا وعاجزون حضاريا عن الابتكار والخلق، لأن الابتكار والخلق يحتاجان إلى عقل علماني قادر على تحدي المألوف، ورفض السائد والمتوارث، وتقليص دور الخرافة، وجعل الدين علاقة خاصة بين المؤمن وربه، لا أكثر ولا أقل.



ونلاحظ أن تخلفنا يزداد ويتواصل ويتضخم، كلما زاد عدد المحرمات لدينا.



يقول سلامة موسى المولود سنة (1987). في كتابه (مقدمة السوبرمان) ، حيث يُقدم تصورا (علمانيا) مثيرا للدهشة حول الدين . فهو ينتقده لأنه يتدخل في أمور العالم ويُعرقل سير الترقي والتطور والحضارة. لأن التطور يقتضي التغيير، ولا تغيير بغير بدعة جديدة، ولكن الدين المصنف مقدس، وبهذه الصفة، يقف جامدا لا يقبل التغيير، فيعمل على جمود الأمة.

(( والدين إذا خرج من دائرة علاقة الإنسان بالكون، وأخذ يُقرر أصول المعاملة بين الناس من تجارة وزواج وامتلاك وحكومة ونحو ذلك فانه عندئذ، يُقرر الموت لكل من يؤمن به))

وفي مقال له بعنوان (أديب ينشد ربه). يتحدث فيه عن دين جديد( الليبرالية) يؤمن بوجود الله، لكنه اله((لا وجود له من حيث المادة أو الفضاء، لكن له وجودا زمنيا كوجود التيار الفكري وهو ينمو بنمو الإنسان، ويُعنى بحريته، يتطلع بأعيننا إلى هذا الكون، ويعمل بأيدينا فيه، وكل ما لنا من حقائق، وكل ما لنا من قصد أو عمل عظيم يجمعها في نفسه. فهو الذاكرة الإنسانية التي لا تموت وهو الإرادة الإنسانية الدائبة في الازدياد، وهو الحرية الغير محدودة.-وليس للديانة الجديدة وحي وليس لها مؤسس--ومن ينشدها ينشد حقيقة لا يرشده إليها غير ما في نفسه من قداسة وحرية)).

---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

نتائج تحالفات سابقة للعبرة والموعظة:

--------------------------------------

الضياع الأول:
تحالفت الأخوان(عصابة) مع الملك فاروق، وأمدته بالمشورة والدعم الشعبي، وملأته حماسةً وغيرةً على الدين، فلم يبق لفاروق إلا أن يُهاجم ويدخل إلى معركة غير متكافئة.

أمر فاروق جيشه المتهالك، بعبور قناة السويس، تحت ضغط الأخوان المسلمين. ولم يستطع التقاعس خوفا من الشارع الاخونجي. دخل الجيش المصري مدينة غزة بسهولة وبقوة قوامها أربعة ألاف جندي. كانت أفكار فاروق العسكرية بسيطة فهو لم يتعلم شيئا من ذلك، كما انه لم يستمع جيدا لا إلى ضباطه الكبار ولا إلى رئيس وزرائه النقراشي، والذي حذره من مغبة السقوط بفخ الأخوان المسلمين. فالجيش لا يمتلك السلاح الكافي ولا يعرف ميادين القتال منذ زمن طويل. وإذا كان فاروق لم يبلغ بعد الثلاثين من عمره فانه كذلك لم يكن يملك لا الأفكار النافذة ولا الرأي السديد .ورغم أنه ورث العرش منذ العام 36 وهو لم يزل طالبا بين بريطانيا وايطاليا، فان 12 عاما أمضاها مولعا بحياته الخاصة أكثر مما كان مولعا بتنظيم الحياة العامة في مصر.

-----ولكن أين يتجه ملك عديم الخبرة، غير محبوبا، مهووسا بالحفلات والسهرات الراقصة. يخاف من غضب البريطانيين، معزولا في قصره وبذخه ومحاطا بأرستقراطية غير مبالية.

قرر الملك ساعتها أن يُقامر؟ ونظر نحو يمينه وشماله فلم ير أفضل من رأس الأفعى الأخوانية حسن البنا، ثم التحما معا، وسارا معا تحت الضغط العالي الذي يبثه الشارع.

الأخوان والملك وحلم الخلافة الإسلامية، الذي داعب كلاً منهم، وكلاً منهما ،قرأها كما أراد. فالبنا شعر أن الوقت قد حان للانقضاض على الملك، عبر توريطه في حرب معروفة النتائج، وليس المهم ضياع فلسطين، أو مصر، أو موت العديد من أبناء الوطن، بل المهم العودة من الحرب، وقطف النتائج على أرض مصر.

أما ذلك الملك المخبول الذي ما فتئ وما برح وما انشق يحلم بالخلافة الإسلامية، فقد بلع الطعم الأخواني، والذي فرش له بحر الجهاد طحينة، واستعد للهجوم وطرد اليهود، بكمشة من العربان، لا يملكون لا خرائط، ولا أسلحة مناسبة، وكان الضياع الأول لفلسطين.

الضياع الثاني:

وعلى غرار مصر السادات التي شجعت الجماعات الإسلامية ضد اليسار، قامت إسرائيل بتشجيع الحركات الإسلامية ضد منظمة التحرير الفلسطينية (الحركات الوطنية).



بدأ صراع حماس والقيادة الوطنية الموحدة منذ صيف 1988 في وضح النهار لكسب ولاء المؤثرين في الانتفاضة بنشرهم روزنامات مختلفة عن أيام الإضراب والعمل الإجبارية. وحدثت اشتباكات بين الجانبين كانت الغلبة فيها، نتيجة الدعم الإسرائيلي الغير منظور، للإسلاميين مما اضطر القيادة الوطنية الموحدة لفتح المجال لهم ليقترحا روزنامة خاصة بهم.

وضغطت إسرائيل أكثر، وتمكن الإسلاميون لأول مرة من الهيمنة على الحركة الوطنية.وقد امتد هذا إلى المجال الفكري العقائدي بإصدار(حماس) لميثاقها الذي تميز عن ميثاق منظمة التحرير: الجهاد من أجل تحرير فلسطين الأرض الإسلامية المغتصبة من قبل العدو هو فرض عين فكان يردد أصداء البيانات المماثلة للمنظر الأول لحركة الأفغان العرب، والمدرس لشيخ الإرهابيين ابن لادن، وأقصد طبعا عبدا لله عزام، الرابط الإرهابي بين طالبان وحماس.



بما أن العنف الإرهابي الديني يتخفى وراء الرغبة الإلهية، وبالتالي يصبح واجبا مقدسا، وأمام هذا الواجب تتحلل كل المعوقات المتعلقة بارتكاب جرائم القتل، والذبح، وقطع الرؤوس، والخطف.

إذا كانت السياسة تُفسد كل شيء، فان الدين يُفسد السياسة.



ما بقي من القضية الفلسطينية، كان يُقابل بالعطف، والاحترام، والنظرة الإنسانية لشعب تعرض للظلم والطرد والعدوان، على يد العصابات الصهيونية، وبالتالي فان هذا الشعب يستحق، المساعدة، والوقوف جنبه، في حل قضيته العادلة. كان المجتمع الدولي، يقف مع نضاله، وصراعه ضد العدو الصهيوني، مدافعا عنه في كل المحافل الدولية.

وجاءت حماس: سرادق للغناء والأهازيج، فرحا بدخول الرئيس المؤمن الفاتح المغولي صدام حسين رضي الله عنه إلى الكويت، واستباحة أرضه وأهله.

سرادق عزاء، حزنا وألما ولوعة، على فراق أبطال الإسلام، عُدي وقُصي رضي الله عنهما.

كل هذا كان من إسلاميي حماس قبل أن تستلم السلطة، واليوم بعد أن استلمت السلطة، بدأ العد التنازلي، لكل ما تم بناءه في الماضي، القضية ضاعت، والإجماع الدولي على عدالة القضية الفلسطينية، بدأ يتراجع‘ في طريقه إلى الانهيار. ردود فعل المجتمع الدولي تغيرت، نحن لن ندعم بعد اليوم، القتلة بوجه القتلة، الإرهابيون بوجه الإرهابيين. ما الفرق الذي أصبح اليوم، بين إسرائيل وحماس؟

ماذا ستُقدم حماس للفلسطيني، ؟ عوضا عن الصنبور المائي الوحيد في جنين، والذي كان هبة ومساعدة من الاتحاد الأوروبي، هل ستقوم حماس ببناء مركز لتحلية المياه؟ أم ستعمل على استجداء الجوار، ؟

إسرائيل المغتصبة، القاتلة، العنيفة. وماذا عن حماس؟ماذا عن كنيسة البشارة؟ ماذا عن معاملة المسيحيين:

((أكثرمن أربعين إمام مسجد يرفضون بقاء جمعية الشبان المسيحية في مدينة قلقيلية

غزة-دنيا الوطن
وقع أكثر من أربعين إمام مسجد وعددا من وجهاء مدينة قلقيلية بالإضافة إلى عددا من المؤسسات التي تمثل أهالي مدينة قلقيلية على عريضة ترفض الإبقاء على جمعية الشبان المسيحية في المدينة واصفين وجود مكتب لهذه الجمعية بالسبب لخلق المشاكل والفتن التي لا تحمد عقباها.

وأشار الموقعون على العريضة إلى صدور قرار سابق عن وزارة الداخلية الفلسطينية بتجميد عملها في المدينة الأمر الذي يعني أن وجودها أمر غير قانوني كما أوضح أهالي المدينة في عريضتهم.

واستهجن الموقعون افتتاح مكتب لهذه الجمعية في قلقيلية التي لا يوجد بها مسيحي واحد حسب ما جاء في العريضة.

ومن المؤسسات الموقعة على العريضة مديرية أوقاف قلقيلية، ودار الفتوى والبحوث الإسلامية في قلقيلية، وبلدية قلقيلية ومحكمة قلقيلية الشرعية، وجمعية القران والسنة والجمعية التعاونية للتسويق الزراعي، وجمعية دار الأيمان لرعاية الأيتام، مختار عشيرة داود، ومفتي قلقيلية الشيخ صلاح الدين صبري.

صحيفة دنيا الوطن http://www.alwatanvoice.com((



ما الذي سيحصده العرب من دعم حكومة حماس:

1- ضياع ما بقي من فلسطين إلى الأبد

2-لصق تهمة الإرهاب بالشعب الفلسطيني أيضا

3-اندثار الشعب الفلسطيني الوطني

4-ظهور طبقة جديدة من الفلسطينيين العرب؟؟؟؟؟

5- استنفار لكل الغرائز الوحشية

6-لن يسمح الغرب ، فيما إذا سمح العرب، لحماستان أخرى في الظهور إلى الوجود

7-على الغرب أن يُفكر بمكان آخر لنقل المقدسات المسيحية ، لأن حماس لن تسمح بوجود دينين في القدس، فما بالكم بمقدسات،

8- الإسلام هو الحل دائما وأبدا، حتى لو كانت النتائج مخزية، وتجعلنا نزداد تخلف، وإرهابا،

9- لا صليب يُرفع بعد اليوم، القرآن هو رمز الشعب الفلسطيني كله، ومن لم يعجبه، ليس له إلا السيف أو الرحيل

10- لا ناقوس يُقرع بعد اليوم، في مدينة السلام، أورشليم بعد اليوم، ولا يعلو صوت على صوت الآذان

11-ستتحول إسرائيل من دولة القمع والعدوان إلى دولة تحمي الأقليات من بطش بعضهم البعض.

وعلى نفسها جنت العربان



#سلطان_الرفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السلام الديمقراطي1-المنظور الليبرالي -البنيوي
- النفاق------
- لقاء (الرئيس) الأمس ليته كان خطاب قبل الأمس
- آخر إحصائية تقول أن هناك في سوريا 18 مليون بربري
- العدالة الاجتماعية وارتباطها الوثيق بالخير العام.قراءة في ال ...
- -في أصل اللسان السرياني وفروعه-اللمعة الشهية في نحو اللغة ال ...
- اللغة السريانية وعامية أهل الشام اللمعة الشهية في نحو اللغة ...
- التيار العلماني الليبرالي السوري---والملاحقات الأمنية
- النفاق اليعربي---والشفافية والوطنية الليبرالية---
- قال: العميد فلان الفلاني من فرع أمن الدولة. سألته أين يقع (ط ...
- شهادة المازني --وشهادة وزراء الخارجية العرب
- شهادة المازني----وشهادة وزراء الخارجية العرب-----
- المرأة في المدينة المباركة ---أرباب الحضارة ج10
- ان العربي لم يحمل معه من الصحراء فنا، ولا علما ولا فلسفة ولا ...
- في خضم المعركة، في وسط الدمار والخراب، في زمن الحرب. نطالب ب ...
- يوحنا الدمشقي ذهبي الفم-2- أرباب الحضارة ج8
- يوحنا الدمشقي ذهبي الفم-1- أرباب الحضارة ج7
- سلام لك يا مريم--في قانا--صبرا--حلبجة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
- فاذا حدث ووجدت كان صداها وانحصرت بين السريان وحدهم بحيث لم ت ...
- التجديدات اللغوية التي ابتدعها السريان-----أرباب الحضارةج5


المزيد.....




- ترامب يتهم اليهود المؤيدين للحزب الديمقراطي بكراهية دينهم وإ ...
- إبراهيم عيسى يُعلق على سؤال -معقول هيخش الجنة؟- وهذا ما قاله ...
- -حرب غزة- تلقي بظلالها داخل كندا.. الضحايا يهود ومسلمين
- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- يهود متطرفون من الحريديم يرفضون إنهاء إعفائهم من الخدمة العس ...
- الحشاشين والإخوان.. كيف أصبح القتل عقيدة؟
- -أعلام نازية وخطاب معاد لليهود-.. بايدن يوجه اتهامات خطيرة ل ...
- ما هي أبرز الأحداث التي أدت للتوتر في باحات المسجد الأقصى؟
- توماس فريدمان: نتنياهو أسوأ زعيم في التاريخ اليهودي


المزيد.....

- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد
- التجليات الأخلاقية في الفلسفة الكانطية: الواجب بوصفه قانونا ... / علي أسعد وطفة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سلطان الرفاعي - لوين رايحين بالبلد يا شباب------