أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - ميلود حميدة - الحركة الشعرية بالمكسيك .. ملف خاص عن الشعر الجزائري الحديث















المزيد.....

الحركة الشعرية بالمكسيك .. ملف خاص عن الشعر الجزائري الحديث


ميلود حميدة

الحوار المتمدن-العدد: 1657 - 2006 / 8 / 29 - 09:49
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    



كتب - ميلود حميدة : هناك عبارة مميزة جدا أوردها رئيس التحرير الكاتب قيصر عفيف في مقاله المنعون بـ (ماهية الشعر) بمجلة "الحركة الشعرية" - المكسيك - التي نتكلم نحن الآن عن عددها الحديث، وهي أن (.. النصوص الشعرية تأتي من مصدر واحد خلف الزمان والمكان وراء الشروط، خارج الحدود والقيود والارتباطات. من هنا الصوت الشعري صوت حرّ، بل هو الحرية نفسها تجسدت)، ومن هنا نحن كذلك نستهل حديثنا عن هذا العدد المميز جدا لمجلة الحركة الشعرية، فهي صوت حرّ، لم يقف عند ارتباطات وقيود تحد من تواصله و تثقل كاهله بفنون النظريات المبهمة، بل نرى هذه المجلة قد انفتحت لتسير في الزمن الحقيقي للصوت الشعري، ومن ثم أفلتت لجام الشعر لتفصح عن مبدعين حقيقيين فهموا قيمة القيمة في الشعر العربي ما بعد الحديث، وهذه الزمنية حتمية والمصطلح أيضا نراه كذلك، ولا داعي لإكثار الأقوال فالشعر لسان حاله يتأثر بتأثر البشر من تغيّر و تبدّل وانفصال، فقد أسس لنفسه مقاييسه ولم يأبه بمن تتخبطهم الشياطين من المس، وهذا ما استخلصناه من هذا المقال المميز الذي كان بوابة العبور إلى ما في المجلة من زخم نفتقر إليه نحن الجزائريين على وجه الخصوص.. وثمّن أيضا المجلة مقال أمين تحريرها الكاتب محمود شريح الذي جاء اثر السحاب المبلل الذي خلّفه الكاتب قيصر عفيف، و قد جاء مقال الأستاذ محمود بعنوان ( حاوي في " البحّار و الدرويشش" )، مستندا في ذلك إلى الرؤية الشعرية لديوانه ( نهر الرماد )، إلا أنه أضفى على المقال خصوصية المنظار النقدي الحديث حيث مرر خطابا للحداثة و تداعيات الفكر الشعري، أثبت منهما القدرة على جمع الأرواح الشعرية و الشعورية لكل من إليوت و دانتي و كوليردج و بودلير في روح صاحب ( نهر الرماد )، و قال في المنتهى و هو يتحدث عن هذه التجربة (.. كما تارجح حاوي بين شك و يقين في ثنائية صحبته طوال حياته تأرجح نشيده في ثنائية لازمت بيته على مدى النشيد بين علم و إيمان و بين شرق و غرب و بين مادية و روحية، فكان تصدّع الرؤية في النشيد مؤشرا على تكسّر صاحبه فيما بعد. )

ألوان مرافئ أخرى

و بعد هذه الموجة الفكرية التي تفتح الشهية كلية لممارسة فعل القراءة بكل جرأة و بدون تردد، تتابع القصائد التي اختارتها المجلة في عددها الحديث لتبدأ بالشاعر لطفي حداد الذي يقدم قصيدة بعنوان ( لعنة المنفى ) مرفوعة إلى قيصر عفيف يقول في مقطع منها:

يرنو و يمتقع الوجه الوسيمُ يقولُ عاصمةُ الطفولة أُشعلتْ حطباً و لمّا تحترقْ

و يتبعه مباشرة الشاعر منصور عجمي في قصيدتين الأولى بعنوان ( غدٌ في غدٍ ) و الثانية بعنوان ( وجَع الصيرورة)، أيضا نجد عذاب الركابي قصيدة ( العراق)، حسن رحيم الخرساني من السويد و قصيدة ( النخلة بلا رأس )، وجدان علي من ليبيا و قصيدة ( رسالة ) ثم ( ترقب)، طارق اليازجي وقصيدة ( أفق النزيف )، فتيحة الخير حمدو من ليبيا و قصيدة ( عندما تتوهج الكلمات )، فرات اسبر من نيوزيلاندا و قصيدة ( البيت الذي اسمه الخوف )، إبرهيم الحجري من المغرب و قصيدة ( بكائية الخريف المر )، فوزية العلوي من تونس و نصها ( رثاء العنقاء )، نصار الصادق الحاج من السعودية و قصيدة ( قرب الشوق )، عادل الطاهر الحفيان و قصيدة ( اللوحة الخالدة )، زياد كاج و قصيدة ( أحبك، لا أحبك أمريكا )، وديع العبيدي و قصيدة ( أنا لا أحب الأميركان )، صلاح عجينة من ليبيا و قصيدة ( فانوس لأول نهار مظلم )، شريف الراوي ( إنشاء أخير )، سندس بكار من تونس ( من دفاتر الفوضى )، أنس مصطفى من السودن ( عن المدينة سراً و في تمام الحبيبة )، فاطمة الزيّاني من تونس ( نشرة أنباء عارية ).. و في نفس الاتجاه تأخذنا المجلة إلى قراءة الشعر مجددا عند آنا روسيتي Ana Rosseti، ميغيل كاسادوا Meguel Casado، خوسه خوليو كابانياس Jose Julio Cabanillas الذين اختارهم و ترجم لهم الكاتب عبد الهادي سعدون المقيم بمدريد، إسبانيا..

ملف العدد.. الشعر الجزائري الحديث

كتب الشاعر و الصحفي الجزائري عبد القادر حميدة عن هواجس النص في مختلف المجلات و الجرائد اليومية، و فتح الأبواب عن الجيل الجديد ليقرأ المتتبعون لحركة النقد ما استجد على الساحة من رؤى و أفكار و انبعاثات كانت مجرد براكين نائمة، و أجده هنا منصفا في تقديم بعض النصوص التي عبرتّ أولا عن القيمة الشعرية ثم عن الزمن الشعري ثم عن الفلسفة الشعرية الحديثة حيث لم يجعل قواسم مشتركة تجمع التجارب لتحيلها إلى مدرسة معينة بل أظهر قيمة الصراع الذي عاشه و يعيشه الشعر الجزائري خاصة في هذا الزمن الحديث و قال و هو الذي أعد هذا الملف في استهلاله أو كما سمّاه ( بمثابة استهلال ) :.. و تعظم مع هذه الحيرة - يقصد حيرة اختيار النصوص - المسؤولية في اختيار هذا الاسم أو ذاك وهذا النص أو ذاك، و لكن توهج هذه الحيرة لا يعفي من ضرورة الإقدام لتقديم صورة مقتضبة تكون فكرة ما لدى المتلقي الآخر، أو المتلقي المماثل تمكنه من بناء تصور ما على هذا الشعر و مدى حركيته و كيف تطور و تأثر سلبا و إيجابا. و من هنا وجدتني لا أكتفي بالنصوص المكتوبة أصلا باللغة العربية بل جئت كذلك بنصوص لشعراء جزائريين كتبوا باللغة الفرنسية... و لم أكتف بعشرية معينة بل جئت بها مقمشة من هنا و هناك رغبة في إضاءة أوسع لتنعكس الصورة بشكل مقارب جدا للواقع. ) من هنا ندرك هذا الاختيار المنصف الذي ذكرته من قبل، كما أن الكاتب الجزائري عبد القادر حميدة يقدم صورة وجيزة لحال الأنتولوجيات من جهة و من جهة أخرى حال الدراسات النقدية للشعر الحديث في الجزائر التي قدمها من قدمها في الجزائر حيث يقول ( .. يرى الناقد الجزائري عبد الحميد هيمة أن " جيل الحداثة الشعرية " كما يصفه أنه يمثل الولادة الحقيقية للشعر الجزائري لأنه أكثر الأجيال حيوية و نشاطا في مجال الإبداع و ذلك في كتابه ( البنيات الأسلوبية في الشعر الجزائري المعاصر - شعر الشباب نموذجا - ). أشير لأختلف معه في جزئية الولادة الحقيقية فكثير من النصوص الواردة هنا لم يضء بها زوايا الرؤيا و تكثيف المعنى لتحقيقه فعلا.. و ربما وجدت في ما كتبه د. أحمد يوسف في كتابه ( يتم النص.. الجينالوجيا الضائعة ) عضدا حيث علق على ذات العبارة بقوله في الصفحة 17 (.. لأن الدارس لا يسقط في أحكام القيمة و إن كان من الصعب التجرد منها إلا أنه يجب أن يميل إلى الوصف أولا ثم إلى البحث عن أدبية الخطاب الشعري و تيماته الكبرى التي تشكل معجمه المتميز..) ص 87، و من جهة أخرى يقول في نفس الصفحة من المجلة (.. و لعل طريقة الروائي و الكاتب د. واسيني الأعرج كانت الأقرب إلى الديناميكية و الفاعلية في كتاب ( ديوان الحداثة ) الذي جمع فيه نصوصا و تراجم لعدد من الشعراء الشباب و كانت مبادرة تستحق التنويه.. لكنها بقيت يتيمة في بابها و لم تضف إليها مبادرات مكملة و خاصة في العشرية الأخيرة ليبقى الجيل الجديد يعاني يتما حقيقيا.. و يبلبط في بحر بلا زورق أو مجداف.. ). هذا و قد وردت في الملف أسماء مجموعة من الشعراء نذكرهم كما جاء ترتيبهم في المجلة، بداية بالكاتبة و الشاعرة آسيا جبار حيث ترجم لها الأستاذ عبد الباقي هزرشي قصيدة بعنوان ( أغاني النسيان ) نقتطع منها:

آه.. أبا حمو يا صاحب عيون صقر الساحل إذا ما عدت لقبيلتي.. و إذا ما تساءل عني أعيانها بلغهم وداعي واجلب لي أمانيهم. و من هناك يأتي الشاعر عثمان لوصيف بنوارسه و مرافئه ليرتاد قلوبنا فتألفه كأنه نحن، و قصيدته بعنوان ( أمير النوارس ) يقول في مقطع منها:

لست إلا وتراً / يتغنى.. و يمضي إلى المستقر / تاركاً روحه للندى و الشجر..

وتفيق في ظلمة الصمت الكلمات فيأتي إلينا الشاعر عاشور فني متلبسا بخيالات رجل يحاول أن يفر من أوجاعه ليقول في مطقع من قصيدته ( رجل من غبار ) :

كبرت حوله الدائرة / فاستدار إلى نفسه / و رأى كيف تبتدئ الآخرة. ثم الشاعر المعروف محمد بلقاسم خمار و قصيدة بعنوان ( رسالة إلى صندوق بريد ) يقول فيها:

وتسلخنا الشمس لما تطل / و في الليل.. / يأكلنا الاغتراب. ويأتي الشاعر أزراج عمر محمّلا بسيوف الحلم في قصيدته ( سقوط الجدار ) و نقتطع منها:

واتفقنا بأن الوطن يخرج الآن من رغوة صاعدة ثم يتراءى شعر حداثي له رائحة مشرقية في قصيدة الشاعر ميلود حميدة بعنوان ( يبحث عن إقامة ) كما عبر عن ذلك صاحب الاستهلال و أضاف أنه امتزج بطين ما فأراده جزائرياً يحكي ما يمكن أن تنبته هذه الأرض من شعر مختلف، و نقتطع من قصيدته: ظلّكَ يبحث عن إقامة و طلاسمك التي لا يقرأها أحد غيرك صارت خيوط وهم مفتعلْ وأمنياتك المتتالية انفجرت داخلك وانتهتْ! و يدخل الشاعر عبد القادر حميدة منتزعا كل الأثواب لنتفحص في وجوه شتى لشعر ما بعد الحداثة، النص الفتي في الجزائر كما عبر عنه، فيغرقنا في زرقته و يفتح أمامنا نوافذ متعددة في مفاهيم الشعور الشعري حينما يمتزج مع اللغة و الطريقة و التقنية المستحدثة، يقول في قصيدته ( لكنني انتبهت للعشب ):

رأيتهم يهدمون المدرسة.. هذا الصباح لم أصدق.. لكنني انتبهت للعشب تحت الجدار.

ثم يجيء الشاعر الأخضر فلوس مع نصه (لمسات يومية)، نقتطع منه: دائما نلتقي صدفة في الطريق نتبادل أشياءنا : هي تأخذ اسمي لتلبسه و أنا أرتدي غابة من حريق.

و الشاعرة البارزة زينب الأعوج مع قصيدتها ( ما الذي سوف يأتي ) نقف عند مقطع منها:

آ..................... آه ما أصعب أن نقتل عطشا فوق قطرة ماء!!

ثم رشيد بوجدرة و قصيدة ( محو الأمية ) التي ترجمتها الكاتبة إنعام بيوض، يقول فيها: ما فائدة أشعاري إذا كانت أمي لا تعرف قراءتها و نعود إلى البدء كلما أردنا معرفة ما وراء الأفق، ليأخذنا الكاتب الأنيق محمد بوطغان إلى عوالم جاك سيناك حينما يقدم لنا قصيدة له من المجموعة التي ترجمها من الفرنسية إلى العربية، والقصيدة المدرجة في المجلة بعنوان (نحو ديباجة جويلية) وهي مرفوعة إلى الشاعر مصطفى دحية و الكاتب الدكتور ناصر خوجة، يقول فيها:

أطالب بالحياة والأمن والجمال أيتها الفتاة يا الكلمة الصريعة أن نكتب.. لأننا هنا نتقدم بالحلم في القبضة والنشيد مثل رسم خالص لجسد بمعصمين مقطوعتين ويظهر الشاعر أحمد عبد الكريم معلنا شذا الحضور، ليطلعنا على (وصايا السّماق) وهي قصيدته التي نختار منها:

كنتُ عفّرتُ وجهي بما لتراب الضريح المفضض من عبق الله، أيان باركني الغوث و الأولياء الشاعر سليم دراجي من جهته يقطف من زمن الإشارات زمنه، ليُحضر عطاء مختلفا ويعلن (لوركا لم يمت) وهي قصيدته التي نختار منها: و أكتب فوق السحاب:

"انحنوا أيها الظالمون، انحنوا فما زال (لوركا)" وإن أعدمته يد الغدر في قومه حبه مستقر.. حبه مستقر..

ويجيء إلينا أيضا في حلقة هذا الملف الشاعر عادل صياد بقصيدته ( قيلولة إقليم التاريخ ) نقتطع منها: هذي تواريخنا باختصار فسّري كيفما شئت أحداث برج القلق و في نهاية هذا الرواق المبلل بالشعر يعطر باب الخروج الشاعر الجميل محمد طيبي بقصيدته ( خوذة ) نختار منها:

ممّ أخاف و في دمي سفن معبأة بأزواج من الطير المهاجر / لي العصا شقّت متون البحر / أفعى في يدي

وهكذا استطاع الشاعر و الكاتب عبد القادر حميدة أن يضع ورقة حديثة في ملف الإبداع الجزائري متجاوزا العقلية السائدة في تعمير ملفات الإبداع مستندا إلى واقع الشعر ثم حداثته التي تتوافق مع الرؤية الإبداعية.. و في الأخير.. آخر أوراق العدد يظهر نص بعنوان ( شوقي أبو شقرا ) بقلم الكاتب إدغار دافيديان و هو مقال باللغة الفرنسية كما أتت حروفه كذلك، و يختتم العدد بنص عن ( لشاعرة د. سعاد الصباح في قصيدة الوفاء) بقلم عذاب الركابي..



#ميلود_حميدة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منعطف
- بقايا الغيوم التي سكنتني
- تلك التي اتسمت بالغياب
- صرير العزلة
- الشاعر المكسيكي أومبيرتو غارسيا كانيامار: القارئ يبحث عن أمن ...
- وقوفك .. وهم على سفحها
- الورد الذي خبأه سابـينـيس
- أوراق لا تشتهي الخمر
- ينحت الرياح خوفا من يوم جديد


المزيد.....




- روسيا توقع مع نيكاراغوا على إعلان حول التصدي للعقوبات غير ال ...
- وزير الزراعة اللبناني: أضرار الزراعة في الجنوب كبيرة ولكن أض ...
- الفيضانات تتسبب بدمار كبير في منطقة كورغان الروسية
- -ذعر- أممي بعد تقارير عن مقابر جماعية في مستشفيين بغزة
- -عندما تخسر كرامتك كيف يمكنك العيش؟-... سوريون في لبنان تضيق ...
- قمة الهلال-العين.. هل ينجح النادي السعودي في تعويض هزيمة الذ ...
- تحركات في مصر بعد زيادة السكان بشكل غير مسبوق خلال 70 يوما
- أردوغان: نتنياهو -هتلر العصر- وشركاؤه في الجريمة وحلفاء إسرا ...
- شويغو: قواتنا تمسك زمام المبادرة على كل المحاور وخسائر العدو ...
- وزير الخارجية الأوكراني يؤكد توقف الخدمات القنصلية بالخارج ل ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - ميلود حميدة - الحركة الشعرية بالمكسيك .. ملف خاص عن الشعر الجزائري الحديث