أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - إدريس ولد القابلة - -المفاوضات مع البوليساريو- الجزء الثالث















المزيد.....

-المفاوضات مع البوليساريو- الجزء الثالث


إدريس ولد القابلة
(Driss Ould El Kabla)


الحوار المتمدن-العدد: 1641 - 2006 / 8 / 13 - 10:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



هل يصبح محمد عبد العزيز الرجل الأول في الصحراء بتطبيق الحكم الذاتي الموسع؟
الجزء 3 3 من 4
لغة المفاوضات السرية تختلف عن لغة التصريحات الرسمية
أكد لنا مصدر أن لقاءات سرية سارية حاليا مع بعض قادة جبهة البوليساريو، وهي محادثات يبدو أنها تعتمد لغة مغايرة لفحوى ومضمون التصريحات الرسمية المعلن عنها من طرف الانفصاليين والتي تفيد التصعيد أكثر ما تفيد أنها تسعى فعلا للبحث عن حل نهائي لنزاع الصحراء. وتشير بعض المعلومات التي توصلت بها أسبوعية "المشعل" أن اللقاءات السرية تهم بالأساس البحث عن مخرج يتجه نحو إرضاء بعض الشخصيات الوازنة في قيادة البوليساريو في إطار الرؤية المغربية لفض النزاع والذي حظيت بقبول عالمي واسع النطاق.
وفي هذا الصدد، ذهبت بعض المعلومات إلى حد اعتبار أنه من الممكن أن يحظى محمد عبد العزيز بموقع مهم في بنية الحكم الذاتي الموسع المزمع تطبيقه بالأقاليم الصحراوية (ربما حاكم المنطقة) بمعية قادة آخرين للجبهة.
ومن المعلوم أنها ليست المرة الأولى التي تجرى فيها مفاوضات سرية مع الانفصاليين، إذ أنها بدأت منذ فجر الثمانينيات، وفي كل مرة كانت تتوقف بفعل التداعيات التي عرفتها القضية وما رافقها من أحداث.
في واقع الأمر بدأ الحديث عن المفاوضات بين المغرب والبوليساريو منذ زمن طويل.
ففي سنة 1978 قام الرئيس المالي "تراوري" آنذاك بالوساطة، وبدأت الجولة الأولى من المفاوضات في باماكو لكنها سرعان ما توقفت مع وفاة الرئيس الجزائري الهواري بومدين.
وفي سنة 1983 بدأت جولة جديدة من المفاوضات بالجزائر وسرعان ما توقفت، هي كذلك، مع إبرام اتفاق وجدة بين المغرب وليبيا التي تعهدت بموجبه إيقاف مساعدتها لجبهة البوليساريو. وتلتها مفاوضات سنة 1989 بالمغرب والتي عرفت نفس مآل سابقاتها.
علما أن منظمة الوحدة الإفريقية طالبت في صيف 1982 بإجراء مفاوضات مباشرة بين المغرب وجبهة البوليساريو، وهذا ما أكدته من جديد الجمعية العامة للأمم المتحدة في أكتوبر 1986.
وتفيد معلومات أن خليهن ولد الرشيد، رئيس المجلس الاستشاري للشؤون الصحراوية، هو المكلف بالمفاوضات السرية مع قادة البوليساريو بهدف التوصل إلى توافق مرض في إطار الرؤية المغربية لفض النزاع.
ومهما يكن من أمر، ظلت فكرة المفاوضات المباشرة السرية قائمة حتى في أوجه تصاعد التصريحات المضادة. والجزائر نفسها سبق لها، على لسان وزير خارجيتها أن أعلنت عن استعداداها للقيام بدور الوساطة لدفع المفاوضات بين المغرب وجبهة البوليساريو لحل نزاع الصحراء علما أنها رفضت علنيا دعوة فرنسية في 2004، للاشتراك في ندوة رباعية تضم المغرب والبوليساريو والجزائر وفرنسا.
وخلافا للسابق، أضحى المغرب ينادي بمفاوضات مباشرة مع جبهة البوليساريو، وهذا ما أعلن عنه خليهن ولد الرشيد الذي قال بصريح العبارة، إن المغرب مستعد لإجراء مفاوضات مباشرة مع البوليساريو، مضيفا، بالرغم من أنها لا تمثل جميع الصحراويين، بل ذهب أبعد من هذا حيث قال إن المغرب مستعد لقبول تولي محمد عبد العزيز، الأمين العام لجبهة البوليساريو ورئيس "الجمهورية الصحراوية"، رئاسة حكومة محلية في الصحراء تحت السيادة المغربية إن كان راغبا في الترشح لهذا المنصب وانتخبه الصحراويون.
ومن المعلوم أن الأمم المتحدة دعت على لسان أمينها العام مؤخرا بضرورة إجراء مفاوضات بين الأطراف للتوصل إلى حل توافقي بين الشرعية الدولية والواقع الحالي الذي تعيشه المنطقة، وذلك في اتجاه بلورة حل متفق عليه يضمن حق "الشعب الصحراوي" في تقرير مصيره. وعموما دعا كوفي عنان كل من المغرب والبوليساريو لإجراء مفاوضات قصد التوصل لحل توافقي، مع اقتراح مشاركة الجزائر فيها، ووافق المغرب على ذلك شريط أن تكون في إطار الحكم الذاتي الموسع تحت سيادته.
كما أنه هناك جناح في جبهة البوليساريو يقبل التفاوض مع المغرب قصد التوصل إلى حل نهائي ودائم للقضية، خاصة وأن جملة من القادة البوليساريو يرون أنه حصل تغيير مهم في الموقف المغربي.
لقد أضحى حاليا أنه لا سبيل لحل نزاع الصحراء إلا عبر المفاوضات، واعتبارا للمعطيات المتوفرة يبدو أنه ستتجه نحو مسارين اثنين أكثر احتمالا. الأول، إجراء مفاوضات علنية مع قيادة البوليساريو، وقد يستلزم هذا المسار بعض التغيير في القيادة الحالية. أما المسار الثاني، فهو إجراء مفاوضات سرية مع أبرز قادة البوليساريو للتوصل إلى حل يسعى إلى سحب البساط من تحت أقدام الجناح المتشدد بالجبهة والجزائر وإبرام اتفاق مع القادة يضمن لهم مواقع هامة.
وفي هذا الإطار بدأ الحديث عن إمكانية احتلال محمد عبد العزيز منصب حاكم الصحراء في إطار السيادة المغربية، فهل فعلا "رئيس الجمهورية الوهمية" سيسير على هذا الدرب اعتبارا للوضعية واعتبارا للانتقادات الموجهة إليه وإلى رفاقه في القيادة من طرف أكثر من جهة؟
الحل، يستوجب التفاوض
اتفق أغلب محللي العلاقات الدولية أن التوصل إلى حل نهائي دائم بخصوص قضية الصحراء أضحى يستوجب، أكثر من أي وقت مضى، سلوك درب المفاوضات، واعتبر بعضهم أن هذا المسلك يستوجب بدوره تغيير قيادة جبهة البوليساريو مادامت أنها لازالت واقعة تحت وطأة المخابرات الجزائرية ومن المفروض عليها الخضوع، لولية نعمتها، الجزائر. وأفادت مصادر أن تيارا داخل جبهة البوليساريو بصدد تهيئ أرضية للمفاوضات مع المغرب.
فمن الحلول التي برزت في فترة تاريخية سابقة، حل التقسيم، علما أن المغرب سبق له أن وافق على تقسيم الصحراء المغربية مع موريتانيا في عهد الرئيس المختار ولد دادة سنة 1975. وتلا ذلك، اتفاق آخر بخصوص الحدود بين البدلين، إلا أنه سرعان ما تجاوزتهما الأحداث بفعل حدوث انقلاب بموريتانيا.
وعندما تأزم الوضع نادى المجتمع الدولي بالبحث عن حل نهائي للقضية، آنذاك خرجت الجزائر عن السرب واقترحت، عكسا للتيار العام، حلا يقضي بتقسيم الصحراء بين المغرب وجبهة البوليساريو، وبذلك انكشف أمرها بجلاء وتأكد للجميع أن ما تنادي به بخصوص مبدأ تقرير المصير هو مناقض لما تضمره.
وحسب أحد المصادر العالمة بتندوف، هناك جماعة من قادة جبهة البوليساريو وأشخاص كلمتهم مسموعة في صفوف جماهير مخيمات تندوف، بصدد تهييئ أرضية كمنطلق للمفاوضات مع المغرب لإيجاد حل نهائي للقضية على ضوء مخطط السلام الأممي وقرارات الأمم المتحدة والمقترح الأخير للمغرب.
علما أن بعض عناصر هذا التيار لا زالت تضع كحد أدنى، لا يمكن التنازل عنه "احترام إرادة الشعب الصحراوي" وهو نفس التيار الذي وجه انتقادات شديدة بخصوص المجلس الاستشاري للشؤون الصحراوية باعتباره لا يمثل كل الصحراويين المتواجدين بالمغرب ويذهب بعض عناصر هذا التيار، الموافق على إجراء مفاوضات مع المغرب، إلى القول أن الحل يجب أن ينطلق من تمكين الصحراويين من التعبير عن رأيهم بحرية وتقرير مصيرهم، وإن اختاروا الاندماج في المغرب فلهم ذلك، وإن اختاروا الاستقلال وجب احترام رأيهم.
وعموما أجمعت مختلف قوى المجتمع الدولي على أن الحل الأكثر قبولا للتطبيق والأكثر ضمانا للاستقرار بالمنطقة هو الحل السياسي المتفق عليه والمتفاوض بشأنه. هذا في وقت مازالت تتجه فيه البوليساريو والجزائر، حسب التصريحات الرسمية والعلنية، نحو المناهضة القوية لمقترح الحكم الذاتي الموسع بالأقاليم الصحراوية تحت السيادة المغربية، علما أن بعض المعلومات المتسربة تفيد أن اللقاءات السرية مع عناصر من قيادة جبهة البوليساريو قد تسير في منحى مغاير لمضمون تلك التصريحات العلنية.
وفي هذا الإطار بدأت تحركات خليهن ولد الرشيد، رئيس المجلس الاستشاري للشؤون الصحراوية، تثير الكثير من الجدل بخصوص قيمتها ومرتكزاتها والأهداف المتوخاة منها.
ويرى الكثيرون أن تصريحاته وتحركاته لا تلزم المجلس، باعتبار أنه لا يتحرك استثنادا على خطة أو إستراتيجية واضحة ساهم في بلورتها مختلف أعضاء المجلس.
أما عمر الحضرمي، والي مدينة السطات وأحد قادة البوليساريو البارزين الذين التحقوا بالمغرب مبكرا منذ الإعلان عن شعار "الوطن غفور رحيم"، فقد أعلن عن رفضه للحكم الذاتي نظرا لغياب نخبة سياسية صحراوية مستقلة، وكل نخبة من صحراويي المخيمات ستظل تابعة، بشكل أو بآخر للجزائر.
البوليساريو والقاعدة والإرهاب
اتهمت أكثر من جبهة البوليساريو وبعض قاداتها بدعم الإرهاب، وتناسلت جملة من التصريحات بهذا الخصوص بعد انكشاف أمر أحد قادة جبهة البوليساريو والذي أدين بموريتانيا بتهمة سرقة متفجرات لبيعها لجماعات إرهابية بالمنقطة، كما تحدثت عدة جهات في وقت سابق عن تورط البوليساريو في علاقات مشبوهة مع الإرهابيين وتمكينهم من الاستقرار بأحد المخيمات بتندوف.
وأكدت تقارير صادرة عن المخابرات الأمريكية والإسرائيلية والفرنسية والمغربية أن تنظيم القاعدة استقطب جماعة من المقاتلين في صفوف جبهة البوليساريو وأنه عمل على إحداث قواعد بشمال موريتانيا على الحدود المغربية الموريتانية، ولمواجهة هذا المد بلورت واشنطن بمعية بلدان المغرب العربي خطة خاصة أطلق عليها اسم:
TRANS – SAHARA COUNTER TERROR FORCE.
كما سبق لبعض المصادر الغربية (من ضمنها "بي بي سي") أن كشفت مباشرة بعد أحداث 11 سبتمبر أن تنظيم القاعدة سعى جاهدا إلى إقامة معسكرات في منطقة الساحل، وهذا ما دفع الجزائر إلى إبرام اتفاقيات مع واشنطن لأحداث قواعد عسكرية على التراب الجزائري لملاحقة أعضاء القاعدة بالمنطقة. كما أن أحد المحتجزين المغاربة (قضى 20 سنة محتجزا) صرح لإحدى المنابر أنه سمع عندما كان بالسجن أن أسامة بن لادن زار تندوف والتقى بقادة جبهة البوليساريو، وأكد مصدر على ضبط أكثر من 40 مهاجر غير شرعي من بنغلاديش في رعاية البوليساريو في منطقة تيفاريتي مؤخرا.
وفي نفس الاتجاه وجبت الإشارة إلى تهديدات محمد عبد العزيز الذي لوح بالرجوع إلى إطلاق النار سعيا وراء تقوية موقعه في المفاوضات السرية، وليس من المستبعد أن يلجأ بعض قادة جبهة البوليساريو إلى التحالف مع تنظيمات إرهابية إن شعروا أنهم سيفقدون مواقعهم ومصالحهم.
إن مختلف المعلومات المتوفرة بهذا الخصوص تشير إلى وجود تقارب بين "القاعدة" والبوليساريو سعيا وراء فك الحصار المضروب عليها في باكستان وأفغانستان والعراق.
وهذا ما تؤكد الأخبار الواردة من الزويرات (شمال موريتانيا) التي وقع الاختيار عليها باعتبارها أضعف حلقة في خريطة المراقبة الأمريكية للعالم. علما أن تنظيم "القاعدة" وجد في المقاتلين الصحراويين استعدادا لتبني المشروع نظرا للوضعية المأساوية التي يعيشونها منذ الإعلان عن وقف إطلاق النار سنة 1991.
فبفعل انتشار الشعور باليأس والإحباط، وبفعل تردي الأوضاع المعيشية من السهل أن ينساق العديد من المقاتلين الصحراويين وراء إغراءات تنظيم "القاعدة" المادية، لاسيما وأن كل الشعارات التي رفعتها جبهة البوليساريو أضحت سرابا الآن، فالتقرير الأخير للأمين العام للأمم المتحدة كان بمثابة الضربة القاضية النهائية للجمهورية الورقية (الجمهورية الصحراوية) والتي لم يكن لها وجود إلا على الورق والتي لم يسبق لها أن حظيت باعتراف الأمم المتحدة أو الجامعة العربية أو الاتحاد الأوروبي رغم الإعلان عنها منذ أكثر من 30 سنة.
وفي هذا الصدد تجب الإشارة إلى أن جبهة البوليساريو لازالت تمتلك أسلحة ثقيلة وصواريخ مضادة للطائرات رودتها بها الجزائر مؤخرا تحسبا للتطورات المقبلة وسعيا وراء نسف أرضية التوصل إلى حل نهائي لتسوية النزاع حسب أحد المصادر.
والمؤكد الآن هو أنه بعد الفيضانات التي اجتاحت مخيمات تندوف بدأ المقاتلون الصحراويون يتوجوه إلى الزويرات منذ فبراير 2006 وقد أكد الصحفي جمال براوي أنه بفضل الأموال المحصل عليها من القاعدة عمدوا إلى اقتناء منازل هناك ووصل عدد هؤلاء إلى ما يناهز 3500 مقاتلا في نهاية أبريل 2006.
وعموما تعتبر المناطق الواقعة جنوب وشرق الصحراء الآن من الحلقات الضعيفة في المخطط الأمريكي لمراقبة العالم واقتفاء آثار التنظيمات الإرهابية، علما أن واشنطن أضحت تهتم بالمنطقة، أكثر من أي وقت مضى، اعتبارا للثروات النفطية التي تتوفر عليها ما دام أن نفط الشرق أصبح مهددا ومراقبته صعبة بفعل التوترات السائدة منذ احتلال أمريكا للعراق.
تابع



#إدريس_ولد_القابلة (هاشتاغ)       Driss_Ould_El_Kabla#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المفاوضات مع البوليساريو الجزء الثاني
- -المفاوضات مع البوليساريو-
- مراسلة الكونغريس الأمازيغي للملك لمطالبته بدسترة الأمازيغية
- مرحبا بكم ... ولكن
- جحيم المغربيات بالخليج
- مجموعة أونا هل تنمي مصالح الملك أم الاقتصاد الوطني؟
- المغرب على فوهة بركان
- مغاربة فقدوا حياتهم من أجل التغيير ومن أجل غد أفضل
- الأجهزة الأمنية في ظل ملكين بالمغرب
- عدالة المغرب تغتال الصحافة المستقلة مرة أخرى
- هيئة الإنصاف و المصالحة و الحقيقة المعوقة
- محنة مطرودي و مطرودات شركة لامونيكاسك – المهدية التابعة لمجم ...
- المغرب: تقرير حقوقي
- البروفسور المهدي المنجرة... رجل أغاراس
- الاختلالات المالية بالمغرب
- المغرب و اليهود و الموساد3
- القضاء و جادبية الاستثمار بالمغرب
- الملكية المغربية
- الملك محمد السادس البرغماتية العقلانية
- الملك و التاريخ


المزيد.....




- مدير CIA يعلق على رفض -حماس- لمقترح اتفاق وقف إطلاق النار
- تراجع إيرادات قناة السويس بنسبة 60 %
- بايدن يتابع مسلسل زلات لسانه.. -لأن هذه هي أمريكا-!
- السفير الروسي ورئيس مجلس النواب الليبي يبحثان آخر المستجدات ...
- سي إن إن: تشاد تهدد واشنطن بفسخ الاتفاقية العسكرية معها
- سوريا تتحسب لرد إسرائيلي على أراضيها
- صحيفة: ضغط أمريكي على نتنياهو لقبول إقامة دولة فلسطينية مقاب ...
- استخباراتي أمريكي سابق: ستولتنبرغ ينافق بزعمه أن روسيا تشكل ...
- تصوير جوي يظهر اجتياح الفيضانات مقاطعة كورغان الروسية
- بعد الاتحاد الأوروبي.. عقوبات أمريكية بريطانية على إيران بسب ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - إدريس ولد القابلة - -المفاوضات مع البوليساريو- الجزء الثالث