أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السادس القضية الكردية في الشرق الاوسط وسبل الحل المحتملة 1-10















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السادس القضية الكردية في الشرق الاوسط وسبل الحل المحتملة 1-10


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1639 - 2006 / 8 / 11 - 04:31
المحور: القضية الكردية
    


يحمل التحليل الصحيح للمقاومة الإيديولوجية التحليلية لزرادشت التي حدثت في بلاد الهوريين والمعادن "ميديا"، وإرث كاوا الحداد الشعبي، أهمية كبرى في الكتابة الصحيحة لتاريخ الشرق الأوسط والعالم، وإن هذه الأهمية الكبرى تعبر عن ذاتها في نقل العصر التقليدي للحضارة بواسطة البرسيين نحو الشرق، أي إلى داخل آسيا والهند كمرحلة أولى، لقد انفتح عصر تاريخي جديد في آسيا الوسطى والهند والصين بتأثير البرسيين، فإمبراطورية الخان في الصين وإمبراطورية موريا في الهند، وعصر هون وميتيخان ذوو الجذور التركية، هي تطورات مرتبطة بهذا التأثير، كما انفتح عصر جديد في بابل، حيث كان عصر بابل المتأخر نتيجة لذلك التأثير، إن تحرير وإطلاق سراح اليهود الذين تم أسرهم عام 538 ق.م وعودتهم إلى القدس، هو تطور آخر له نتائج هامة أيضاً، لقد أعدت هذه المرحلة لميلاد عيسى والمسيحية، فقد قام الدين اليهودي بتوحيد الإرث الإبراهيمي والإرث الزرادشتي في مرحلة النزوح والرجوع من جديد، واكتسب مضموناً إيديولوجياً أقوى، وازداد دور اليهود إلى درجة يريدون فيها تقييم تخلصهم من حكم الآشوريين والبابليين كوعد من الرب وظهور المسيح، وبذلك خلق إرث المسيح "المنقذ" وإرث المهدي القوي في الشرق الأوسط.
إن التأثير الأهم هو تأثر الطرق المؤدية إلى العصر الإغريقي الروماني التقليدي من خلال الإمبراطورية الميدية البرسية بشكل عميق، إذ لم يكن العصر الإغريقي والروماني التقليدي يستطيع التطور لوحده في عصر سيادة مصر وآشور، ولا يمكن القول بأن روما وأثينا قد عاشتا مرحلة تاريخية جادة قبل 500 ق.م، بل سادت مرحلة كونفدرالية مشابهة لما كان قائماً في كثير من الساحات تحت تأثيرات المصريين والبابليين العميقة من الناحية الإيديولوجية، وكان البارزون يتلقون علومهم في مصر وبابل، والذي يتلقى علومه في أماكن غير هذه كانت ثقافته ضيئلة وضحلة، فقد كانت جامعات هذا العصر موجودة في تلك المراكز، حيث تلقى كل من تالس وفيثاغورس علومهما هنا لمدة طويلة للبدء بفلسفتهما، فقد كان الغرب مرتبطاً بالشرق باستمرار في هذه المرحلة، وبقي هذا الارتباط العميق حتى عام 500 ق.م، وظهرت فرصة الغرب بعد استيلاء الإمبراطور البرسي كورش ومن ثم داريوش على كل من مصر وبابل في أعوام 538 ـ 523 ق.م، حيث بدأت مرحلة ازدهار سريعة في سواحل إيجة أولاً ثم الحضارة الأثينية في شبه الجزيرة الإغريقية فيما بعد، لقد دخل الغرب في مرحلة التفوق، وتم الدخول إلى العصر التقليدي الأكثر تطوراً بعد انهزام البرسيين في ماراتون عام 490 ق.م، لقد أدى ازدهار الفلسفة إلى تقدم الثقافة الهيلينية إلى الصفوف الأمامية، وبدأ العصر الهيليني للحضارة يبعث بتأثيره من إيجة إلى الهند ومن ميزوبوتاميا إلى مصر بعد المسيرة الآسيوية التاريخية لإسكندر تلميذ الفيلسوف الكبير أرسطو.
إن هذا الشرح القصير وحده يظهر بشكل واضح أن الهيلينيين قد تقدموا في الطريق التي فتحها الميديون والبرسيون، وفتح الطريق هذا لم يكن فيزيائياً فقط "طريق من مدينة سارد في إيجة حتى العاصمة الإيرانية برس بوليس، المسمى بطريق الملك"، فالأهم من ذلك هو انحلال ذهنية العصور الأولى من خلال فلسفة زرادشت وأخلاقه الحرة، إن هذا التطور هو الأساس الذي أدى إلى الفلسفة والحضارة اليونانية، حيث يظهر ذلك بوضوح عند دراسة تاريخ هيرودوت، فقد كانت المثيولوجيا اليونانية واقعة تحت تأثير التعديل الهوري والحثي، أما اقتصادياً فقد انتقل عصر الحديد والبرونز من هذه المنطقة إلى الإغريق، وباختصار فإن الحضارة الإغريقية كانت واقعة تحت تأثير التطور التسلسلي للهوريين والحثيين واللويين والفريغيين والليديين والميديين والبرسيين عبر الأناضول ابتداءً من الأدوات التقنية حتى الأدوات الإيديولوجية والسياسية، ثم يأتي تأثير بابل ومصر وفينيقيا بالدرجة الثانية، إن علوم الإغريق تكمن في كونهم ماهرين في الاقتباس والتركيب، واستطاعوا من خلال هذا التاريخ أن يكونوا رواداً في إكساب التاريخ هذه الحملة الثقافية، وبرزوا في ميدان الفنون وفي مقدمتها فن العمارة، كما أن تطور الآداب الذي بدأ قوياً مع هوميروس بشكل منفصل عن اللاهوت هو إنجاز هام آخر للحضارة الإغريقية.
إن علاقة جميع هذه التطورات التاريخية مع روح الحرية للسهول العالية الموجودة في ميديا، تتطلب تقييماً هاماً، ونستطيع فهم هذه العلاقة بشكل بارز عند دراسة المثيولوجيا والآداب الإغريقية، ومنها نستطيع أن نتوقع أنه ما كان للحضارة الإغريقية أن تكتسب وجوداً دون حركة الميديين، أو بقول آخر، ما كان بالامكان تحقيق التطور المعروف بالعصر الكلاسيكي، وربما كان ذلك العصر سيبقى مشابهاً لعبودية العصر الأول، مثل الحضارة الكريتية القديمة، أي أن مرحلة الهوريين والحثيين وحتى الميديين والبرسيين، أعدت الأجواء والأرضية لهذه التطورات على مدى ثلاثة آلاف سنة، والتطورات التي حدثت على تراب الأناضول تركت الطريق مفتوحاً أمام الحريات الفردية في الحضارة الاغريقية على النمط الأوروبي بدلاً من عبودية النمط المصري، إن القيام بتأسيس الدياليكتيك التاريخي الصحيح على هذا الشكل، له أهمية كبيرة من أجل فهم الطريق المؤدي إلى الحضارة الغربية بشكل صحيح، وفهم علاقة الشرق بالغرب بشكل واقعي يرتبط بهذا الأمر، وعدم قدرة المؤرخين الغربيين على القيام بهذا الربط بشكل جيد يعتبر نقصاً كبيراً، لكن محاولة إزالة هذا النقص يعتبر تطوراً هاماً أيضاً.
حدثت تطورات جديدة في ميزوبوتاميا بعد قيام الاسكندر الكبير بدحر الإمبراطورية البرسية في عام 330 ق.م، وكانت التطورات الجارية في الحضارة الغربية تؤثر على المنطقة، وتمثل التسميات الجديدة واقع المنطقة مثل التسميات السومرية، حيث قام الهيلينيون بصهر الطرواديين والفريكيين والليديين واللويين الذين كانوا من أقدم شعوب الأناضول ضمن ثقافتهم، ووقف هذا الصهر والتذويب عند الحدود التي كانت تحت سيادة ذوي الجذور الكردية، لعبت ثقافة الكرد الأوائل دوراً هاماً في هذا الأمر، وصدت البنية العشائرية واللغوية والثقافية القوية أي تسرب قادم من الخارج، وجعلت ثقافة المنطقة من أصعب الثقافات التي تتعرض للتحول، بل أن البحوث الميدية في الثقافة الهيلينية، هي من المواضيع الغريبة، إن ملكية كومكين التي كانت تتخذ من آديمان مركزاً لها، هي أبرز الأمثلة على ذلك، حيث استمرت هذه الدولة التي أظهرت ازدهاراً هاماً في عام 300 ق.م تقريباً على أطلال العصر الميدي البرسي بعد الاسكندر حتى عام 500 م تقريباً، وفي المرحلة التي كان يتواجد فيها الساسانيون والرومانيون كانت ملكية الكومكين مثالاً ساطعاً للعصر التقليدي، كان مركزها اديمان سامسات وامتدت حتى ملاطيا ومرعش وعنتاب وألعزيز وأورفا، وكانت زاكوما التي شكلت موضوعاً يومياً في المراحل الأخيرة مركزاً هاماً في تلك المرحلة، إن آثار نمرود التي تعتبر الأعجوبة الثامنة في العالم، هي من بقايا تلك المرحلة واشتهرت بالمعادن وكانت تشكل خطوط العبور للطرق التجارية بين الشرق والغرب والشمال والجنوب، حيث كانت كل السلع والأفكار التي تأتي من مصر ومزوبوتاميا وإيران والقوقاز والأناضول الإغريقية، تجد إمكانية العرض والتسويق في الأقنية والمراكز الموجودة هنا.
لقد كانت الثقافة الهيلينية تشكل تركيب الثقافة الشرقية والغربية، ويمكننا استخراج هذه النتيجة من التماثيل والفن المعماري، ولذلك يمكننا تقييم هذه الثقافة كأول ثقافة قامت بتحقيق التركيب الشرقي والغربي، وهذه الحقيقة كانت السبب الأهم الذي أدى إلى الاهتمام بها في كل أنحاء العالم، حيث لم تظهر أية حضارة أخرى هذا التركيب بهذه الدرجة الساطعة، والأمر المهم هو أن جميع الحضارات التي جاءت بعدها، جعلت التأثر من طرف واحد أساساً لها، وهذا ما يدفع الى الوقوف عند هذه الثقافة من ناحية التركيب الحضاري، فالأمر البارز لم يكن الترتيب، بل تم اختيار طريق جعلها تركيبة حاكمة بذهنية استغلالية تماماً، وتحرك الحضارة الغربية بالسيادة التامة لأطروحتها، وكان موقف الحضارة الشرقية في العصور الأولى على هذا الشكل أيضاً، لكن ما تحقق في كوماكين هو تركيب خلاّق ويشكل أول مثال جاد لإمكانية تركيب الحضارات، مع أن المجموعات العشائرية القريبة من الكرد كانت هي الجماهير الأساسية لكوماكين فقد كانت تتكون من الأرمن واللويين والهيلينيين والمجموعات الآشورية ذات الجذور السامية، ومن المتوقع أن يكون التحول الكردي قد شهد تطوراً نوعياً، اكتسب الكرد والأرمن أهمية كقوم حاكم بعد انصهار الهيلينيين واللويين، حيث كان الأرمن يعملون في صناعة المعادن والمهن اليدوية على الأغلب، أما الكرد فقد كانوا يمارسون تربية المواشي والزراعة، بينما كانت مملكة بالميرا السورية"تدمر" أقرب جارة إلى كوماكين في ذلك العصر، حيث تم القضاء على هذه المملكة بعد أسر زنوبيا آخر ملكة لبالميرا من طرف الإمبراطور الروماني أورليوس في عام 268 ق.م، ومن المتوقع أن مملكة كوماكين قد انهارت بعد الصراع الذي احتدم بين الساسانيين والرومان في عام 250 م في المرحلة نفسها، وذلك أدى إلى تقاسم المملكة بينهما.
لقد تميزت المرحلة التي جاءت فيما بعد بالصراع الساساني الروماني الذي أدى إلى دمار كبير، ولم تستطع المنطقة اكتساب القوة الحضارية التي تستحقها نتيجة لأجواء الحرب، ,واضطرت إلى مواصلة وجودها كإمارات صغيرة ومجموعات عشائر، حيث أصبح التزلف إلى الطرف الأقوى كسياسة أساسية لهذه المجموعات، وكانت المراحل المشابهة لذلك تتواصل منذ العصر النيوليتي، وكانت المنطقة تشكل مركزاً لانطلاق الثقافات، وواصل خط الانتشار الشرقي الغربي والشمالي الجنوبي هذا الدور لأجل جميع المجموعات البشرية، مثلاً أظهرت مصر ومزوبوتاميا السفلية خصائص روتينية لكونها مناطق معزولة، حيث يمكن للتطورات أن تتواصل دون أن تتعرض للعنف من الخارج، أما بالنسبة لمنعطف طوروس زاغروس، فقد كان خط الانتشار الأساسي للقارات الثلاث، ولا يمكن للحضارة أن تبقى متواصلة لمدة طويلة، لأن قوى الاحتلال والاستيلاء لا تتيح الفرصة لذلك، ولكن يمكن للمنطقة أن تحقق تطوراً نسبياً في موقع توازن القوى، لقد كان التطور الميتاني والهوري والأورارتي والميدي ناتج عن تلك التوازنات، وتشكل مملكة كوماكين المثال الدائم والبارز لذلك الوضع، حيث ينبع جوهر تشكيلها بتركيب قوي من هذا الموقع، إنها تجسد كل الثقافات في أنها تتعرف على آثارها وتشهد موقعاً مميزاً في الوصول إلى تراكيب جديدة، حيث تستطيع ثقافات عديدة العيش جنباً إلى جنب دون تعصب شديد، فقد كانت المنطقة على شكل موزاييك ديني ولغوي وثقافي،إن ساحة هياكل نمرود وموزاييك زوغما تعكس ذلك بطريقة جديدة، حيث تنعكس جميع خطوط الثقافة الشرقية والغربية في هذه الهياكل و الموزاييك وتحمل الأشكال خطوطاً آرية وسامية بيضاء وسوداء، حيث يبرز التنوع المماثل للحياة، وأشكال العقيدة تظهر وكأنها بيدر تجمعت فيها اللغة والدين والثقافات الأخرى، ولهذا فإن كل هذه الأصالات مهمة لأن تركيبها ودراستها تم في كوماكين، وإن تميزها بمناخ سحري ومقدس لآلاف السنين نابع من هذه الحقيقة.
لقد تم خلق العلوم الأساسية للإنسانية في أعماق العصر النيوليتي وتطورت هنا، إن الخلق النبوي ومؤسساته هي القوة الهامة للمنطقة التي خلقت الثقافة، فالطريق المؤدي إلى الفلسفة الإغريقية تمر عبر آثار الإرث الزرادشتي، حيث ينبع ذلك من خاصية التميز المعرفي للمنطقة، إنها منطقة ولادة ثقافة الأم والربة، أصبحت ربة الهوريين "هبات" حواء في الكتب الدينية المقدسة كأول أم، وكانت عند الحثيين "كبابة"، وعند الفريغيين "كيبَلا" وعند العرب "القبلة" ومن ثم تمركزت في الكعبة، ويوجد في جذورها إرث ستيرك الممثلة بالنجوم في السماء والمرأة والربة التي خلقت الحضارة النيوليتية، وأصبحت إنانا عشتار عند السومريين وإيسيس عند المصريين وافروديت عند اليونانيين وفينوس عند الرومان، ومريم عند المسيحيين.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دول الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...


المزيد.....




- -خطر شديد ومباشر-.. الأمم المتحدة تحذر من خطر ظهور -جبهة جدي ...
- إيران تصف الفيتو الأمريكي ضد عضوية فلسطين في الأمم المتحدة ب ...
- إسرائيل: 276 شاحنة محملة بإمدادات الإغاثة وصلت إلى قطاع غزة ...
- مفوضية اللاجئين تطالب قبرص بالالتزام بالقانون في تعاملها مع ...
- لإغاثة السكان.. الإمارات أول دولة تنجح في الوصول لخان يونس
- سفارة روسيا لدى برلين تكشف سبب عدم دعوتها لحضور ذكرى تحرير م ...
- حادثة اصفهان بين خيبة الأمل الاسرائيلية وتضخيم الاعلام الغرب ...
- ردود فعل غاضبة للفلسطينيين تجاه الفيتو الأمريكي ضد العضوية ...
- اليونيسف تعلن استشهاد أكثر من 14 ألف طفل فلسطيني في العدوان ...
- اعتقالات في حرم جامعة كولومبيا خلال احتجاج طلابي مؤيد للفلسط ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السادس القضية الكردية في الشرق الاوسط وسبل الحل المحتملة 1-10