أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عماد صلاح الدين - أيتها الانظمة ....لاتضيعي الفرصة!!















المزيد.....

أيتها الانظمة ....لاتضيعي الفرصة!!


عماد صلاح الدين

الحوار المتمدن-العدد: 1638 - 2006 / 8 / 10 - 10:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أيتها الانظمة ......... لا تضيعي الفرصة!!
تتركز المطالب العربية سواء ما كان منها انظمة رسمية أو حركات مقاومة بمختلف تشكيلاتها السياسية والعسكرية على قضية انهاء الاحتلال من الاراضي العربية التي تم احتلالها عام 1967 , بالاضافة إلى عودة اللاجئين والنازحين الفلسطينيين تنفيذا للقرارات الدولية في هذا السياق.

هذه المطالب لا شك أنها تمثل الحد الادنى من الحقوق العربية القومية وبالتحديد فيما يتعلق بفلسطين المحتلة بمجملها , وبغض النظر إن كان القبول بهذه الحقوق في سياقها الادنى من قبل بعض الاطراف والحركات قبولا نهائيا بمعنى التسليم لإسرائيل بحقها في الارض التي تقيم عليها دولتها أو أن هذا القبول لا يعني من قبل الاطراف والحركات الاخرى إلا قبولا مبدئيا ومرحليا للوصول إلى الحق بكامله , فهذا الفرض أو ذاك متوقف على موقف الكيان الاسرائيلي نفسه فيما إذا كان يرغب وبحق وبشكل جدي في أن ينسحب من جميع الاراضي العربية المحتلة عام 67 في فلسطين وسوريا ولبنان , وأن يقبل بعودة جميع اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم وممتلكاتهم التي أخرجوا منها بدون وجه حق , أو أنه يريد أن يبقى على سابق عهده من حيث تشبثه باحتلال الاراضي العربية وتنكره لحق اللاجئين الفلسطينيين بالعودة , فإن أرادت اسرائيل فعلا أن نتعيش بأمن واستقرار في المنطقة العربية فما عليها إلا أن تستجيب للمطالب العربية والفلسطينية المعروفة والمتعلقة بقضية الانسحاب من حميع الاراضي المحتلة عام 67 , وأن تتنازل عن فكرة المشروع الصهيوني والدولة اليهودية بالسماح للاجئين بالعودة إلى أراضيهم وديارهم . والعرب والفلسطينيون والحالة هذه وتاريخهم يشهد أنهم على استعداد أن يقبلوا الآخر ويتفاعلوا معه إنسانيا وحضاريا وفي مختلف مجالات الحياة المختلفة , إذ إن السياق الانساني المتعلق باحترام الانسان وحقوقه أمر يعد من البديهيات في الفكر العربي الاسلامي , أما إذا أرادت إسرائيل المضي قدما في مشروعها الصهيوني العنصري , فحق العرب ومنطق التاريخ سيفضي حتما إلى انهيار هذا المشروع عن بكرة ابيه , ولكن وفي مطلق الاحوال فإن دماء غزيرة ودمارا كبيرا سيلحق بالمنطقة برمتها , فهلا تستجيب اسرائيل إلى منطق العقل والمنطق ذاته؟!!.

يعاني الكيان الصهيوني من عقدة ووهم أنه القوة التي لا يمكن قهرها على الاطلاق , ولاشك أن هذا الوهم غير العقلي والمنطقي والمضاد لمنطق التاريخ ومسيرته يعود في جزء منه إلى تلك المنطلقات الايديولوجية التي تتعلق بتفوق اليهود والعنصر الابيض على وجه العموم , هذه المنطلقات تعود جذورها الاصلية إلى الفكر الاستعماري الغربي والذي استقى بدوره الكيان الصهيوني تلك المنطلقات لتكون جزءا من عقيدته العنصرية.

على أي حال , تكرس هذا الوهم من خلال الهزائم التي منيت بها الانظمة العربية في مواجهة هذا الكيان عبر اكثر من حرب ولا سيما حرب سنتي 1948 و1967 , لكن مالم يدركه الكيان الصهيوني أو يحاول عدم الالتفات إلى الحقيقة ومن يقف خلفه داعما أن تلك الانظمة كان ينقصها في كل الاحوال الارادة الحقيقية لاستراتيجية التحرير والاستقلال , فمن الانظمة أو بالاحرى قيادات تلك الانظمة كان خائنا ولم يكن ليعمل يوما لصالح شعبه ذلك ان تبوء مركزه القيادي كان يعود الفضل فيه إلى القوى الاستعمارية المهيمنة , ومن لم يكن منهم كذلك كنا نجده شخصانيا فردانيا لديه عقدة القائد والزعيم الاوحد , وفي مطلق الاحوال لا هذا الصنف من القيادة ولا ذاك كان له دور ايجابي واضح تجاه وطنه وعروبته , ومن أراد أن يتأكد من ذلك فماعليه إلا أن ينظر في تاريخ تلك القيادات الذي عنا ليس ببعيد .

هذا النوع من القيادات الخائنة والشخصانية والفردانية تعتبر تربة خضبة ومهيأة جدا لأن تنبت فيها وتعظم الاطماع الاستعمارية , لتصبح هذه القيادات أدوات في يد تلك الدول. وعلى هذا الاساس رأينا كيف أن تلك القيادات قبلت بشروط واملاءات الغرب وامريكا والاحتلال الصهيوني للمفاوضات , وكيف تم التنازل عن كثير من الثوابت الوطنية والقومية باسم ما كان يسمى بعملية السلام , لقد كان ثمن القبول بالاستسلام والتسليم بما يريده الامريكيون والاسرائيليون مزيدا من التنازلات وبالمقابل كان هنالك مزيدا من الامعان في سلب الحقوق الفلسطينية والعربية القومية , حتى كان حصادنا المر من هذا التفاوض المبني على التنازلات من قبل قياداتنا , فنحن الفلسطينيون لم نجن من التفاوض ضمن الشروط الاسرائيلية والامريكية سوى المزيد من الاحتلالات لما تيقى لنا من اراضي أل67 , فالضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية لم تعد بفعل سياسات الاستيطان وعمليات الضم والتهويد لأن تكون اراضي صالحة لاقامة الدولة الفلسطينية المأمولة , وفوق كل هذا تحولنا بفعل شروط السلام ونبذ حق المقاومة إلى إرهابيين لا يحق لنا حتى الدفاع عن انفسنا في وجه الاجرام الصهيوني غير العادي .

لقد وصل التخاذل العربي الرسمي درجات لم يكن ليتصورها الانسان العادي , ولم يكن يدركها وبحق إلاا من كان يعرف إلى ماذا يقود منطق التهاوي والتنازل هذا إن كان له منطق!!

فبعد أن حادت الانظمة الرسمية عن الاستراتيجية الحقيقية التي تقوم على مقاومة المحتل لانتزاع الحد الادنى من الحقوق , ودخلت في حالة من الهرولة للتطبيع مع العدو في مجالات عديدة دون أن يكون لذلك أي ثمن حقيقي , وما جر ذلك من مآسي على الفلسطينيين والعرب , نرى هذه الانظمة لازالت تستمر وللاسف الشديد في الطريق نفسه دونما اتعاظ واعتبار , حتى بات البعض يتساءل وبحق ما الذي تعاني منه الانظمة العربية؟
فمن حصار الشعب الفلسطيني وقتله وتجويعه واغتيال ديمقراطيته الوليدة إلى تدمير لبنان بكامله , دون أن نرى منهم موقفا حقيقيا يتسق على الاقل مع ما تذهب إليه شعوبهم , فماهذا الاستخفاف وعدم المبالاة بما تطمح إليه الشعوب والامة العربية برمتها , ففي كل مرة وجولة تضرب فيها الامة العربية هنا وهناك , نجدهم جاهزين دوما لتقديم الاعذار والتلفيقات , فحينما فرضت امريكا والاتحاد الاوروبي الحصار على الشعب الفلسطيني سياسيا واقتصاديا من اجل أداتهم الاستراتيجية "الكيان الاسرائيلي", سارعت تلك الانظمة لتقول إن حماس وحكومتها هي السبب فيما يجري وإن عليها بالتالي أن تقدم التنازلات , علما أن من سبق حماس وغير حماس كان قد قدم التنازلات فماذا كانت النتيجة؟ وعندما حدثت عملية كرم ابو سالم أخذوا يقولون أنها أعادت الامور إلى الصفر علما أن هذه العملية جاءت في وقتها بعد عشرات المجازر التي أدى بعضها إلى هلاك أسر بكامل افرادها .

وفي الشأن اللبناني لم تتورع الانظمة للتنصل من مسؤولياتها القومية والعربية عن اتهام حزب الله اللبناني على انه يعمل لصالح أطراف اخرى والمقصود هنا إيران وسوريا وذلك على إثر الهجوم الذي قام به حزب الله على موقع عسكري اسرائيلي في 12 تموز الماضي , والذي ادى إلى أسر جنديين إسرائيليين وقتل ثمانية آخرين , هذا بالاضافة إلى اتهام حزب الله بأنه يقوم بمغامرات غير محسوبة , علما أنه لا زالت هنالك أراض لبنانية محتلة وإن هنالك أيضا أسرى لبنانيين لازالوا في السجون الاسرائيلية.

كان البعض يرى أن هذه الانظمة على الاقل ستقف على الحياد , رغم أن الأخير هو عمل لاوطني ولا عروبي بكل المعايير والمقاييس , وليت الامر كان على ما تمنى البعض , بل إن الانظمة اعطت الضوء الاخضر لاسرائيل كما طلب الامريكيون لتدمير لبنان , هل يعقل أنه حتى هذه اللحظة لم تتمكن الجامعة العربية من عقد قمة لها , ان لم تعقد قمة في هذه اللحظات العصيبة من حياة الامة , فما تعقد يا ترى ؟ أم أننا سنسمع في المستقبل أنه سيتم عقد قمم عربية للاحتفال بمناسبات قادتنا وحكامنا المبجلين ؟!!

ألا تدرك الانظمة العربية أنه وحسبا للمشروع الامريكي والاسرائيلي للشرق الاوسط الجديد إذا ما نجح -لا سمح الله- لن تبقى كراسيهم وعروشهم على حالها , ألا يدركون أن هذا المشروع سيحول دولهم إلى كيانات ودويلات ممزقة تسودها حالة من العرقية والمذهبية ما بين شيعة وسنة ومسلمين ومسيحيين واكراد وغيرهم , هل حقا يعلمون بهذا المشروع أم أنهم يقولون إن احمدي نجاد وبشار الاسد وخالد مشعل يتحدثون عن أوهام , ألم تقل رايس إن المنطقة تشهد حالة مخاض عسير لولادة شرق اوسط جديد؟! , ان لم يتيقنوا بعد فليقرؤا مقالة العميد الامريكي المتقاعد" رالف بيترز" التي نشرتها مجلة القوات المسلحة الامريكية وهي بعنوان " حدود الدم .. كيف سيبدو الشرق الاوسط " الافضل " هذا بالاضافة إلى ملحق يوضح الخريطة الجديدة للمنطقة في ضوء مشروع الشرق الاوسط الجديد , والذي ستحال فيه المنطقة العربية والاسلامية إلى حالة معيارها الاول والاساسي: العرقية والمذهبية التي ستجعل هذه الكيانات في حالة صراعات مستمرة حتى لا تقوم لها قائمة وبالتالي لتكون اسرائيل هي الدولة الوحيدة الموحدة في المنطقة باعتبارها الاداة الاستراتيجية لتحقيق السيطرة القصوى على ثروات العرب والمسلمين .

إنها الفرصة حقا أيتها الانظمة لتصطفي مع الخيار الحقيقي الذي ثبت وبالتجربة والبرهان القاطع أنه الطريق الحقيقي لتحقيق وانتزاع الحقوق الوطنية والقومية العربية , إنه خيار المقاومة الذي أخرج اسرائيل من لبنان والاسرائيليين من غزة وإن كان في مطلق الاحوال شبه انسحاب , أما أن تكون المفاوضات مع العدو هي الطريق الاول والاخير وفي سياق الرؤية الامريكية والاسرائيلية فهذا يعني الضعف والاستكانة الذي لن يحقق للفلسطينيين والعرب أيا من حقوقهم , نعم اسرائيل فسرت انتهاج العرب لهكذا خط كخط اول واخير علىأن العرب ضعفاء وبالتالي لن نعطيهم شيئا من حقوقهم المشروعة, لنستمع إلى ما يخطه الكاتب الاسرائيلي المعروف جدعون ليفي حول التفسير الاسرائيلي للصمت والهدوء العربي , يقول جدعون ليفي في مقالته بعنوان "اسرائيل تخوض حرب عقارات " المنشورة في "هآرتس" أن: السوريون تنازلوا منذ 33 عاما عن الكفاح العسكري لاستعادة اراضيهم المحتلة . إسرائيل قادرة على سن عشرة قوانين على شاكلة " قانون هضبة الجولان " من اجل ضمها , ولكن الاراضي المحتلة تبقى أراضي محتلة . في تلك السنوات هيمنت في اسرائيل رؤية تقول أن لاحاجة إلى أي سلام مع سوريا , حيث السوريون يجلسون هادئين وادعين من الاصل , فلماذا إذ تتم اعادة الجولان لهم ؟, ويعقب جدعون ليفي بقوله على هذا الموقف الاسرائيلي بأنه : تفكير احمق وواهم وخطير , وقد ميز العقدين الاولين من الاحتلال الاسرائيلي لغزة والضفة : الفلسطينيون كانوا في تلك الاثناء وادعين مستسلمين وخانعين للاحتلال الاسرائيلي , وعليه , لم يخطر في بال احد أن يعيد لهم أراضيهم . في ظل هذه الفترة أقامت إسرائيل مشروعها الاستيطاني , ولكن ما أن هب الفلسطينيون وادركوا أنهم موشكون على فقدان اراضيهم إلى الابد, وشرعوا في كفاح عنيف , وبعد أن سفك الدم استيقظت اسرائيل من حلمها واعترفت بأنها لن تتمكن من الاحتفاظ بكل المناطق إلى الابد "

لقد أجاد الكاتب الاسرائيلي جدعون ليفي في توصيف نفسية الكيان الاسرائيلي ومنطق تعامله مع الغير , فهو منطق يفسر صمت العرب وسكوتهم على أنه خنوع وذل , وبالتالي يتخذ من هذا الوضع محفزا للامعان في احتلاله وانتهاكاته , وحتى طريق المفاوضات الذي ارتضته الانظمة العربية اعتبرته اسرائيل علامة واضحة على أن العرب لجأوا إلى هذا الخيار بسبب ضعفهم ولو أنهم قادرين لما سلكوه وبالتالي لن نعطيهم شيئا , إنها العقلية الاسرائيلية المبني كيانها على النار والدم , وبالتالي فهي غير مستعدة لأن تنسحب من الاراضي التي تحتلها إلا بالطريقة والوسيلة التي تقابل فلسفة قيامها وبقائها ,

لا تريد حركات المقاومة الفلسطينية والعربية من الانظمة العربية الحاكمة أن تخوض حروبا مع اسرائيل , ولكن الذي تريده هذه الحركات بل ويريده العرب اجمعون أن تستثمر هذه الانظمة تلك الانجازات التي تحققها حركات المقاومة على ارض الميدان سياسيا ليصب بالتالي هذا الجهد المقاوم مع الجهود الاخرى المبذولة سياسيا ودبلوماسيا من أجل انتزاع الحقوق العربية في سياق حدها الادنى الذي يرنو إليه الغالبية العظمى من العرب والفلسطينيين .

9- 8 – 2006





#عماد_صلاح_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دراسة استراتيجية : الحرب الاقليمية في المنطقة باتت مسألة وقت ...
- قراءة سياسية تحليلية للمرحلة الراهنة من الصراع واتجاهاتها ال ...
- مدى ضرورة الشروع في اعادة بناء واصلاح منظمة التحرير الفلسطين ...
- حل السلطة بات حلا وطنيا مطلوبا
- الهجوم على غزة واستباحة الضفة ووهم الشرعية الدولية
- شرعية دولية ام شرعية الدول الاستعمارية
- التاريخ يكره الفراغ


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عماد صلاح الدين - أيتها الانظمة ....لاتضيعي الفرصة!!