أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - اتحاد الشيوعيين في العراق - اللجنة المركزية لاتحاد الشيوعيين في العراق تناقش في اجتماعها الاعتيادي الملف العراقي واللبناني















المزيد.....

اللجنة المركزية لاتحاد الشيوعيين في العراق تناقش في اجتماعها الاعتيادي الملف العراقي واللبناني


اتحاد الشيوعيين في العراق

الحوار المتمدن-العدد: 1635 - 2006 / 8 / 7 - 10:53
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


اللجنة المركزية لاتحاد الشيوعيين في العراق تناقش في اجتماعها الاعتيادي الملف العراقي واللبناني
عقدت اللجنة المركزية لاتحاد الشيوعيين في العراق نهاية هذا الشهر اجتماعها الاعتيادي وتباحثت بشأن مختلف القضايا السياسية والتنظيمية. وفي الفقرة السياسية تطرق الاجتماع الى المحاور التالية:
اولاً/ تصاعد وتفاقم الوضع الامني والاحتراب المذهبي والطائفي
1- يتصاعد الحمى الجنونية للعمليات الارهابية في العراق ويوما بعد يوم تتصاعد الحرب الطائفية والمذهبية والعصبوية في البلد، ويتجه منحى الصراع بين الميلليشيات للسيطرة والنفوذ وابتلاع مؤسسات الدولة الى نزاع دموي عنيف يتزايد ضحاياه من المدنيين يوما بعد آخر، ويجري صراع عنيف للسيطرة على بغداد بخاصة التي تتمتع بتركيبة سكانية ومذهبية ودينية وعرقية مختلطة، يجري صراع حاد ودموي لتغير الخارطة السكانية من خلال التصفيات العرقية والمذهبية والطائفية تتحمل مسؤوليتها بشكل مباشر المحتل الامريكي والقوى الميلليشاوية التي تسيطر على كل مؤسسات الدولة ومرافقها واجهزتها الامنية والقمعية بالاضافة الى الميللشيات التابعة لايتام البعث والقوى المذهبية السنية والارهابية الاخرى.
وحصيلة تلك الجهود يعرفه القاصي والداني: اتساع العمليات الارهابية في مختلف مناطق العراق، تنفيذ عمليات القتل الجماعي والتصفيات المتعددة، عمليات الاختطاف الجماعي، ونزوح اكثر من 200 الف شخص، وتفجر احداث المحمودية وقتل العمال العزل في مدينة الكوفة مؤخراَ، وفشل الخطط الامنية وخرافة تنفيذ قرار 191 الخاص بنزع سلاح الميلليشيات، وعودة قوات الاحتلال الى شوارع المدن العراقية وخصوصا بغداد، غص المشارح بالجثث مجهولة الهوية وعليها آثار التعذيب وقلع العيون والثقوب الكبيرة او قطع الرؤوس والقيد بالسلاسل، العشرات من المقابر الجماعية الجديدة، انشاء السجون والمعتقلات السرية وممارسة ابشع طرق التعذيب والقتل وارتكاب المذابح بحق المعتقلين والاسرى، و ..........الخ..
2- لقد تبين من خلال الاحداث الراهنة بان العراق اصبح مجتمع بلا دولة وان الذين انتحلوا شخصيتها في ظل الاحتلال الامريكي بات وظيفتهم جمع الجثث واشلاء الضحايا، وتسجيل الحوادث الارهابية واحد تلو الاخر او ممارسة ارهاب ميلليشاوي باسمها وبزيها ولحمها ودمها، والخلافات العميقة التي تدور بين الفرقاء وامتداداتها الخارجية والحروب التي تجري بالوكالات على الاراضي العراقية و ... ان كل ذلك تمنع قيام دولة تمتلك مقومات الدولة في حدودها الدنيا. ولاشك ان ذلك سيلقى بتداعياته على الوضع العراقي باتجاه الاسوء وفي حال عدم التحرك الجاد من قبل القوى اليسارية والتقدمية والمدنية بمساعدة ومعونة القوى التقدمية على الصعيد الدولي فان القادم اخطر!
3- ان امريكا وحلفائها تتحمل المسؤولية المباشرة في التدهور الامني في العراق، اننا نحمل الولايات المتحدة مسؤولية مايجري، وعليها ان لاتتملص من المسؤولية بذريعة الارهاب وماشابه، وعلى المجتمع الدولي ان تحمل تلك الدولة مسؤولية تدهور الاوضاع السياسية والامنية في البلد وان تلزمها بالكف عن سرقة امواله وعائداته وموارده الطبيعية والاقتصادية و حبك المؤامرات والدسائس والتلاعب بمصير شعبه والقوى السياسية فيه.
كما تتحمل القوى المذهبية الشيعية والسنية وادعياء تمثيل الطوائف والمذاهب والميللشيات التابعة لها مسؤولية مايجري، ان تلك القوى وخطابها السياسي والطائفي التدميري وممارساتها اليومية ضالعة بشكل مباشر في جريان شلال الدم العراقي وان دحرها وتهميشها والحجر عليها خطوة اساسية نحو تطبيع الاوضاع الراهنة والسيطرة على الفلتان الامني ومعالجة المعاظل السياسية والاقتصادية والاجتماعية الاخرى التي تعصف بالبلد.
4- لقد حذرنا اكثر من مرة بان دولة تتأسس على الاسس الطائفية والمحاصصة الطائفية والقومية البغيضة واجراء انتخابات على هذه الاسس سوف تنتج عنها انعدام الدولة في الاساس وسينجم عن تلك العملية نتائج كارثية وحرب اهلية تحرق الاخضر واليابس، ودليل ذلك واضح وضوح الشمس، ان تلك القوى المذهبية والطائفية التي صعدت الى السلطة بهذه الطريقة مذهبية وطائفية وعصبوية حتى النخاع وما ان تستولي على السلطة او على جزء منها سوف تسعى بكل مااوتيت من قوة الى الاستئثار بها والتمسك بها، كما ان ذلك سوف يوفر فرصة ذهبية لايتام البعث ومخلفات البعث الفاشي وتعطيها ساحة للتحرك لتعبئة القوى الطائفية باسم السنة وغيرها من المزاعم والادعاءات، كما ان تلك العملية سوف لن تؤدي الى تشكيل دولة بل تؤدي الى انعدامها وخلق فراغ للميلليشيات لتصول وتجول في البلد.
عليه ينبغي السعي لتغير خارطة السلطة السياسية الحالية في العراق، ينبغي النضال من اجل قيام دولة مدنية تتأسس على الاسس المدنية والعلمانية والديمقراطية الحرة تنبذ الطائفية والمحاصصة المذهبية والقومية، وتلتزم بالمواثيق والمعاهدات الدولية فيما يتعلق بالحقوق والحريات الديمقراطية والاساسية ومبدأ العلمانية والالتزام بالمعاهدات التي تكفل حقوق الطبقة العاملة وحقوق المرأة والشبيبة وغيرها من الفئات الاخرى. اننا نناضل بهذا الاتجاه ويجب ان يكون ذلك مهمة اساسية لكل القوى السياسية والشيوعية والتقدمية في الحقبة الراهنة .
ثانياً / بصدد مايسمى بالمصالحة الوطنية
اطلق نوري المالكي بعد تسنمه رئاسة الحكومة العراقية الدائمة مبادرة سميت بـ"المصالحة الوطنية"، ومنذذاك اصبحت "المصالحة الوطنية" وغيرها من مصطلحات المرحلة مادة للاستهلاك الاعلامي المحلي والدولي!
رغم التحركات المكثفة لجهة تفعيل مفردات مشروع المصالحة والحوار الوطني باشراف المالكي الذي اتبعت بعدة مبادرات اخرى وصفت بالمكملة لها، وبعد مرور عدة شهور على تلك المبادرة وذلك المشروع الذي يعتبر مشروعا للمصالحة والوفاق بين مختلف الكتل والفصائل البرجوازية وسعي لخلق اطار للتعايش فيما بينها، تبين بوضوح مابعده وضوح بان الخلافات عميقة بين الفرقاء، وان مايفرقهم هو اكثر من ما يجمعهم، وان التوصل الى الحد الادنى من الاتفاق فيما يتعلق بخاصة بعقد مؤتمر الوفاق المزعوم المزمع عقده بين ممثلي جميع الوان طيف العراق السياسية والدينية والمذهبية والقومية مثل تمخض الجبل الذي لايولد الا الفأرة. ان هذا المشروع لم تفشل فحسب بل اثبتت الاحداث التي جرت في الشهور المنصرمة بان الحكومة العراقية والجهات المسلحة والارهابية التي تعارضها ليسوا اهلا لها. فجميع السؤالات الجوهرية فيما يخص هذا المشروع مثل من يصالح من وباية طريقة ولاية هدف وباية وسيلة ووفق اية اسس و.. لاتزال موضع تساؤل مستمر وان الشهور المنصرمة والجولات المكوكية للمالكي عبر الدول العربية وفي القاهرة طرح واثار اسئلة جديدة بدلا من الاجابة على ماقدم من الاسئلة.
لاشك باننا نؤيد تطبيع الاوضاع الراهنة ونتمنى ان تستقر الاوضاع ولكن الجوهري هو ان هذه الجهات لاتريد وهي لن تتمكن بالفعل من تهدئة الاوضاع المتفجرة بل تستفيد منها لبقائها واستمرار هيمنتها على الساحة العراقية.
ثالثا: العمل المشترك والتحالف بين القوى اليسارية والشيوعية في العراق
ثمن الاجتماع كل المبادرات المتعلقة بتفعيل توجه العمل المشترك بين القوى اليسارية والشيوعية والتقدمية في العراق واسهب الحديث في مايتعلق بكل مبادرة. وفيما يخص هذه النقطة اشار الاجتماع الى ان الضرورة الموضوعية والسياسية للمرحلة عزز قناعة مختلف الاطراف اليسارية والشيوعية والتقدمية على تبني مشروع العمل المشترك بغية التصدي للاوضاع الراهنة والمتفجرة وبغية ايجاد مخرج في نهاية هذا النفق المظلم والقاتم.
ولم يعد اتحاد الشيوعيين في العراق وحده يكرر اهمية العمل المشترك والعمل الجبهوي بين القوى اليسارية والشيوعية والتقدمية بل ان ذلك نلمسه لدى مختلف الاطراف اليسارية والتقدمية ومن شأن تلك الجهود ان تتوحد وتخلق اطارات سياسية مشتركة ومتنوعة على صعيد العراق بشكل عام.
وقد ثمن الاجتماع جهود كل من ملتقى اليسار الديمقراطي العراقي ومنظمة اليسار الديمقراطي العراقي في سماوة فيما يتعلق بخلق اطار وحدوي بين الاطراف الثلاثة وصادق على مشروع "تحالف اليسار العراقي" وكلفت الهيئة التنفيذية بضرورة تهيئة المستلزمات السياسية والتنظيمية لنفخ الروح فيه من خلال التنسيق بين الاطراف المذكورة.
كما تطرق الاجتماع الى التحضيرات الجارية في بغداد بين مختلف القوى اليسارية والتقدمية فيما يتعلق بانشاء تجمع خاص يضم القوى اليسارية والتقدمية وثمن تلك الجهود وصادق على جملة قرارات سياسية وعملية بهذا الصدد واكد على ضرورة امتداد تلك النشاطات ليشمل خارج العراق ايضا حيث اكد على اهمية جريدة "الحوار المتمدن" الالكترونية في هذا المجال وثمن دورها لتعزيز التوجه صوب العمل المشترك بين القوى اليسارية والتقدمية والديمقراطية في العراق.
رابعاً: تفجر الازمة اللبنانية واشعال حرب اسرائيل على لبنان
تناول الاجتماع تفجر الازمة اللبنانية وقيام اسرائيل بشن حرب على لبنان، وقد نددت اللجنة المركزية بتلك الحرب ودعت الى الوقف الفوري للعمليات الاسرائيلية الوحشية في لبنان وكذلك دعت الى وقف عنتريات حزب الله والمثول لارادة الشعب اللناني وتفعيلها فيما يتعلق بحل الازمة ووقف التطاول والعدوان، ولم يكتفي الاجتماع بذلك الموقف بل شخص اسباب تأزم الوضع ومن ثم اندلاع الحرب وبين اسبابها واهدافها ونتائجها كالآتي:-
1- عجز الحل الامبريالي في حل القضية الفلسطينية ومن ثم خلق ارضية خصبة لتصعيد التطرف السياسي وزيادة دور الاطراف السياسية واليمينية في اسرائيل وفي فلسطين على السواء. ورغم الادعاءات بشأن تنفيذ خارطة سياسية واقتصادية جديدة للشرق الاوسط وتصفية الارهاب والدول التي تدعمه وغيرها من المزاعم الا ان الاحداث الراهنة بينت بان جعبة امريكا وحليفتها اسرائيل خالية الوفاض ولم يبقى امامها سوى تبني التصعيد والخيار العسكري للحفاظ على المصالح التي اهتزت اركانها.
2- استغلال سوريا وايران بشكل خاص العجز والتخبط الامبريالي الامريكي والغربي من خلال تصعيد التدخل في تأزيم القضية الفلسطينية وتأزيم الملف العراقي وزج لبنان ايضاً في دوامة الحرب مع اسرائيل عبر تسخير حزب الله في جنوب البلد وذلك بغية الحصول على مكاسب سياسية واقليمية بدءا من شرعية وجودهما وصولا الى نيل الاعتراف بدورهما السياسي والعسكري والاقليمي في الملفات الساخنة في المنطقة. وما ان تجاوز تلك التدخلات الخطوط الحمر اصبح من الضروري من وجهة نظر امريكا واسرائيل والدول الغربية وضع حد له.
3- قيام اسرائيل بلعب دورها التقليدي في حماية المصالح الغربية والامريكية بشكل خاص عبر اللجوء الى الخيار العسكري وتصعيد التدخل الاقليمي وشن حرب على لبنان لترهيب اعدائها المحليين والاقليميين.
4- محاولة حزب الله للاحتفاظ بشرعية وجوده السياسي وهيمنته على الجنوب اللبناني واظهار نفسه بوصفه الحارس الوحيد للبوابة الجنوبية والرمز الوحيد للمقاومة ضد اسرائيل وتطاولاتها العسكرية، وهذه المحاولات ومجمل استفزازاته لاسرائيل والتسلح المستمر بالاسلحة الايرانية وسائر حماقاته الاخرى قد عمق من تأزم الوضع اللبناني ومن عجز الشعب ذلك البلد من القيام بالاستعدادات المطلوبة لسد العدوان والتطاولات الاسرائيلية ومن ثم افسح المجال لاسرائيل لاستغلال الفرصة وجر حزب الله الى حلبة الصراع العسكري الغير المتوازن.
5- ان الانعكاسات السياسية للحدث هي تفاقم الوضع اللبناني والفلسطيني والعراقي وستؤدي الى تأجيج المشاعر ضد امريكا واسرائيل ويفعل من دور الاسلاميين وتيار الاسلام السياسي بشكل عام، كما يؤدي الى تأجيج نار ارهاب دولة وارهاب الجماعات الاسلامية والرجعية وزج منطقة الشرق الاوسط في دوامة عنف جديدة قد تشمل المنطقة باسره ولايمكن التنبأ حقيقة بعقباه، ولكن المؤكد هو ان تلك النتائج كارثية بالنسبة لشعوب هذه المنطقة بالذات وسيكون اكثر عرضة لتأثير المشاعر الرجعية والاسلامية التي تقتات من العدوان الامريكي والصهيوني.
6- يمكن ان يكون احدى نتائج تلك الحرب هو اجتياح الجنوب اللبناني وتصفية الوجود العسكري المهيمن لحزب الله في جنوب لبنان، ويبدو بان هناك اجماع على الصعيد الدولي لتأييد تحقيق هذا الهدف العسكري، ولكن تصفية حزب الله ونصر الله وترهيب سوريا وايران لبعض الوقت ستؤدي الى تفتيت تلك الحركات وظهورها بشكل اكثر خطورة ووحشية كرد فعل على وحشية التدخل والحرب الاسرائيلي والدعم الامريكي اللامحدود له مثلما جرى نفس السيناريو في افغانستان وفي العراق ايضاً، بالاضافة الى ذلك فان استمرار تلك الحرب ستحول لبنان الى بؤرة للصراع وتفتح الابواب لمنظمة القاعدة وغيرها لاستثمار الوضع بغية تحقيق مآربها الرجعية. وماان تتحول الساحة اللبنانية الى ساحة للحرب والاقتتال لن تكون لبنان بمأمن من اندلاع الحرب الاهلية والطائفية التي طالما ناضلت في سبيل اقتلاع جذورها وتصفية مخلفاتها العفنة.

لتسقط الرأسمالية
عاشت الاشتراكية
اتحاد الشيوعيين في العراق
اللجنة المركزية
نهاية تموز 2006



#اتحاد_الشيوعيين_في_العراق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ندين بشدة القمع الدموي لاعتراض عمال معمل سمنت طاسلوجة في مدي ...
- بيان اتحاد الشيوعيين في العراق بصدد مقتل ابو مصعب الزرقاوي
- لنجعل الاول من آيار يوما لتصعيد نضال الطبقة العاملة في سبيل ...
- المقدسات أم الدفاع عن القمع والأنظمة الدكتاتورية والإستبداد ...
- نطالب بالغاء قرار التسعيرة الجديدة للمنتوجات النفطية !
- موقف اتحاد الشيوعيين في العراق بصدد انتخابات 15 كانون اول 20 ...
- ندين بشدة سجن القادة العماليين في مدينة سقز بايران
- نضالنا لن يتوقف في سبيل سن دستور مدني وعلماني وتقدمي
- تحليل وموقف اتحاد الشيوعيين في العراق من مسودة الدستور الدائ ...
- معاً لنصرة الحركة النسوية والمعتصمين في ساحة الفردوس
- نتضامن مع ناهد بدوية وسلامة كيلة
- بيان اتحاد الشيوعيين في العراق بصدد اعداد مسودة الدستور الدا ...
- بيان أتحاد الشيوعيين في العراق حول اغتيال الرفيق أنصار عبد ا ...
- بلاغ بصدد ختام اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي لاتحاد الشيو ...
- ندوة للرفيق نزار عبدلله بصدد:المستجدات السياسية في العراق وض ...
- بيان اتحاد الشيوعيين في العراق بمناسبة ذكرى الاول من آيار يو ...
- اضراب المعلمين في مدينة السليمانية
- تقرير حول نشاطات اتحاد الشيوعيين في العراق بمناسبة يوم 8 مار ...
- بيان من إتحاد الشيوعيين في العراق حول الجريمة الارهابية التي ...
- بيان من المكتب المهني لاتحاد الشيوعيين في العراق بصدد الاحتج ...


المزيد.....




- بالأرقام.. حصة كل دولة بحزمة المساعدات الأمريكية لإسرائيل وأ ...
- مصر تستعيد رأس تمثال عمره 3400 عام للملك رمسيس الثاني
- شابة تصادف -وحيد قرن البحر- شديد الندرة في المالديف
- -عقبة أمام حل الدولتين-.. بيلوسي تدعو نتنياهو للاستقالة
- من يقف وراء الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل في الجامعات الأمريك ...
- فلسطينيون يستهدفون قوات إسرائيلية في نابلس وقلقيلية ومستوطنو ...
- نتيجة صواريخ -حزب الله-.. انقطاع التيار الكهربائي عن مستوطنت ...
- ماهي منظومة -إس – 500- التي أعلن وزير الدفاع الروسي عن دخوله ...
- مستشار أمريكي سابق: المساعدة الجديدة من واشنطن ستطيل أمد إرا ...
- حزب الله: -استهدفنا مستوطنة -شوميرا- بعشرات صواريخ ‌‏الكاتيو ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - اتحاد الشيوعيين في العراق - اللجنة المركزية لاتحاد الشيوعيين في العراق تناقش في اجتماعها الاعتيادي الملف العراقي واللبناني