أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السادس القضية الكردية في الشرق الاوسط وسبل الحل المحتملة 1-9















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السادس القضية الكردية في الشرق الاوسط وسبل الحل المحتملة 1-9


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1634 - 2006 / 8 / 6 - 09:44
المحور: القضية الكردية
    


إن الإمبراطورية الميدية والبرسية هي أهم حملة حضارية تصاعدت في المنطقة في العصر العبودي، وتم وضع حجر الأساس في هذه الإمبراطورية في شمال غربي إيران أي في ميديا، كان الميديون جيران الآشوريين من الشرق وهم ذوو جذور حورية، لكنهم تأثروا بالثقافة التي وصلتهم عبر إيران، إن الميديين ليسوا من قوميات المجموعة الهندو أوروبية التي جاءت إلى إيران والهند عبر خط شمال أوروبا وروسيا الجنوبية منذ الألف الثاني قبل الميلاد كما يعتقد، وأكثر من هذا فهناك شكوك كثيرة حول حدوث مثل تلك الهجرة فربما حدث نزوح حدودي متبادل، ولكن قيام شعب كامل بالنزوح الجماعي والاستيطان في ساحة مسكونة دون حدوث أي شيء، يبدو أمراً غيرَ ممكنٍ من الناحية النظرية، وإنما الأمر الصحيح هو تطوير الكرد الأقوياء وتأثيرهم نحو الساحات الثقافية الضعيفة، لقد استمر الانتشار الثقافي من إيران إلى الشمال والشرق نحو الصين والهند لآلاف السنين، ولم يتخلص النزوح المحدود من الذوبان والانصهار في الثقافات القوية، إن قيام المراكز الثقافية القوية في الشرق الأوسط بنشر ثقافة العصر النيوليتي والمجتمع الطبقي للعصور الأولى إلى الجهات الأربعة من العالم بشكل متتالي على مدى خمسة عشر ألف سنة هي حقيقة تاريخية، وهذا دور يتلاءم مع التصدير الثقافي وليس الاستيراد الثقافي، وتعتبر أحواض دجلة والفرات العلوية هي من أقرب الأماكن لهذه المراكز، حيث قامت بتغذيتها بشكل مستمر.
كانت المناطق التاريخية الثلاث في إيران أي مناطق ميديا الشمالية الغربية وبرسيا في الجنوب والجنوب الغربي ومناطق بارتيا الشمالية الشرقية، تمثل الخطوط الانتقالية للانتشار، ولذلك كان الميديون يشكلون موقعاً سكنياً وتحويلياً، وكان الميديون الجيران الشرقيين للآشوريين في مرحلة ازدهارهم، وكانوا في موقع متقدم بصناعة المعادن والخشب والأحجار الثمينة وتربية الخيول، وكانوا يتقربون إلى الأورارتيين في مرحلة حكمها، وعلى علاقة دائمة معهم، بينما الكوتيين الكرد قريبون من الشعب الصوراني في يومنا هذا، ومن المحتمل أن تسميتهم بالميديين لها جذور آشورية، إن قيام الآشوريين بتسمية المنطقة بالمدائن بمعنى بلاد المعادن يشير إلى احتمال اشتقاق كلمة ميد من هذه التسمية، فمن المعروف أن الآشوريين كانوا يبدون اهتماماً بالحديد والنحاس والفضة في منطقة ديار بكر، إن تشابه كلمة آمد وقضاء معدن وميد يدل على احتمال تسميتهم بشعب بلاد المعادن من قبل الآشوريين ، مثلما استخدم السومريون كلمة "الهوريين" بمعنى شعب البلاد العالية، ومن المحتمل أن يكون الآشوريون قد استخدموا كلمات مدائن وماد وميد بمعنى شعب بلاد المعادن، كما أن هناك احتمال أن تكون مصطلحات آمد ومدائن قد بقيت منذ ذلك العصر.
دخل الميديون مرحلة تحوّل إيديولوجي قوي قبل أن يتصاعدوا سياسياً، وكان النبي زرادشت القائد القوي لهذه المرحلة، وكانت الحملة الأولى لتحول المثيولوجيا السومرية إلى مثيولوجيا محلية بنوعيتها الآرية والتي كانت إحدى الفروع الهندو أوروبية، ويوجد لها نظام إلهي ثلاثي ومن ثم أصبح ثنائيا، ومن المتوقع أن تكون ثنائية الآلهة قد تكوّنت في عام 1500 ق.م تقريباً، على شكل ثنائية متصارعة كإله النور وإله الظلام، حيث أجرى النبي زرادشت الإصلاحات الأخلاقية الكبيرة قبل الإصلاحات التي أجراها بوذا في البراهماتية وكونفوشيوس في الطاوية وسقراط في الفلسفة، وذلك في عقيدة آهورا مازدا، كما قام النبي إبراهيم بإصلاحات في المثيولوجيا السومرية، كما يعتبر زرادشت الشخص الذي حوّل هذا المذهب الذي تعرض لإصلاحات بين أعوام 1000 ـ 500 ق.م تقريباً، يجب أن نفهم أن الإصلاحات التي قام بها النبي إبراهيم هي الخطوة النهائية لمرحلة استمرت عدة قرون، والبداية لمرحلة جديدة، لعبت في أحدها "النبي إبراهيم" دوراً في جنوب الشرق، والأخرى التي لعب فيها زرادشت في شمال الشرق.
إن أهم تجديد قام به زرادشت هو الاعتراف بحرية إرادة الإنسان التي أوصلها النظام العبودي إلى درجة عدم امتلاك الإنسان لظله، وبذلك استطاع هذا التجديد تخليص الفرد من سيطرة القدر المطلق للآلهة العبودية، ويمثل تحدياً لسيطرة المثيولوجيا العبودية المتشددة على ذهن وسلوك الإنسان، ولهذا فإنه يؤدي إلى مرونة وتحول كبير في صلابة النظام العبودي، وتعتبر أكثر تطرفاً ونضالية بالنسبة للنبي إبراهيم بمساره المذكور، ولم يكن دورها في تكوين الديانات التوحيدية أقل من النبي إبراهيم، حيث كان الأساس الإيديولوجي يمثل استعداداً لثورة على مستوى الإرادة قبل ولادة الإمبراطورية الميدية والبرسية، ومن الصعب معارضة النظام العبودي الخاص بالنمط السومري والمصري دون تحقيق الثورة الإرادية، إن كل الجهود التي بذلها الأنبياء وعظمتهم لا تتيح فرصة للمرونة والتطور إلا بشكل محدود، وكان زرادشت هو أقوى ممثل لهذا التوجه أي الثورة الإرادية، فكما قام الإسكندر بإنشاء أكبر إمبراطورية في العالم استناداً إلى أستاذه أرسطو، فقد أعتمد الذين انشؤوا الإمبراطورية البرسية والميدية على أخلاق زرادشت وقاموا بدورهم هذا.
يكمن في جذور الدول العبودية السومرية والمصرية القديمة الجهود الإصلاحية الكبيرة للكهنة السومريين والمصريين في المعابد، ولا يمكن لأي تكوين حضاري أو سياسي قوي أن يتحقق إلا إذا أعتمد في أساسه على قيمة إيديولوجية قوية ومتماسكة، وتؤثر الهوية الإيديولوجية على حركة الدولة والحضارة المتصاعدة بمقدار البنية التحتية للإنتاج على الأقل، وتعمل هذه التأثيرات من البنية الفوقية والتحتية بشكل متداخل، وتتكون الحضارة أو تتحول الحضارة الموجودة، مثلما يكون شرح الدولة اعتماداً على الاقتصاد فقط خطأ كبيراً ونقصاً، فلا يمكن أيضاً تحليل الدولة دون تحديد الدور الإيديولوجي، ومن المعروف أن الماركسية بقيت قاصرة بهذا الصدد، أو أنها لم تعط دوراً كافياً للإيديولوجية، وأدى هذا التعريف الناقص في النهاية إلى سقوط الاشتراكية المشيدة.
لعبت العشائر دوراً هاماً في الممارسة السياسية عبر مقاومتها للإمبراطورية الآشورية بتقنية الحديد من خلال شخصية مثيولوجية هي شخصية "كاوا" قبل إنشاء الكونفدرالية الميدية، ويجد التمرد والمقاومات في عصر الهوريين والميتانيين والمائيريين والأورارتيين معنى له في ملحمة كاوا الحداد وغدا رمزاً في ثقافة المنطقة، تفسير الملحمة وتطورها بهذا الاتجاه عبر التاريخ أمر صحيح، فدفاع الشعوب التي تعمل بصناعة المعادن عن بلادها، وقتالها من أجل الحفاظ على حرياتها، قد خلق ملحمة كاوا الحداد.
إن اتحاد هذين الإرثين أي ثورة الإرادة القوية والأخلاق لزرادشت، وإرث كاوا الحداد الذي يعتبر رمزاً لمقاومة العشائر بأسلحة من حديد لمئات السنوات، قد أسفر عن نهاية الإمبراطورية الآشورية عام 612 ق.م في شخص الميديين، وفي الحقيقة يكون النضال الذي استمر مئات السنين قد انتهى بالنصر، تحتفل شعوب الشرق الأوسط بعيد نوروز كعيد للربيع والحرية بعد زوال أداة الظلم المذكورة، ويشبه ذلك قضاء النبي إبراهيم على الإرث الظالم للعبودية الذي كان يتم فيه تقديم الأضاحي من الأطفال، حيث بقي ذلك كعيد أيضاً، و يعبر كلا العيدين عن الخلاص والتحرر من إرث النظام العبودي، والتخلص من أدواته السياسية التي كانت تُعتَبَر آلتين تأكلان لحوم البشر.
كان التنظيم الميدي على شكل كونفدرالية العشائر غالباً، وما كان يميزه عن غيره هو وجود عشائر برسية ضمنه، والجدير بالذكر أن الكونفدراليات الهورية والنائيرية لم تكن تعيش وضعاً مماثلاً، لأنها كانت تتشكل من عشائر لها نفس اللغة والثقافة، إن التحالف الميدي الذي تم تشكيله مع الإرث السومري الذي كان معتاداً على القيام بعقد تحالفات مع شعب الجبل ومع البابليين الذين شكلوا استمرارية لهذا الإرث، قد أدى إلى نهاية الإمبراطورية الآشورية رغم بنيتها الضعيفة، حيث تقع خيانة أحد فروع العشائر هنا وهناك، واستولى كورش البرسي على السلطة بعد أن أسقط الملك الميدي استياغ نتيجة لمخطط وضعه لهذا الهدف، حيث لعبت قاعدة الخيانة لأحد فروع العشائر ذات القربى وذات البنية الضعيفة دوراً هنا، وتم تسمية التفوق الذي انتقل من السلالات الميدية إلى السلالات البرسية بالإمبراطورية البرسية التي كان الميديون من المؤسسين الأساسيين لهذه الإمبراطورية، وبذلك ظهر البرسيون كقوة شابة على مسرح التاريخ لأول مرة، لأن العشائر ذات الجذور الهورية كانت قد تعبت من التمرد الذي استمر منذ عام 2500ـ 500 ق.م تقريباً، وربما يكون هذا الوضع قد لعب دوره في ظهور البرسيين، ولهذا فإن ظهور الأخمينيين الذين كانوا أحد أفخاذ البرسيين على مسرح التاريخ بشخص كورش لم يكن أمراً مفاجئاً.
تلخّص مكانة الميديين في تاريخ الكرد بقيامهم بدور البداية في العصر العبودي التقليدي، ويعتبر انهيار الآشوريين الذين كانوا يمثلون عبودية العصور الأولى انتهاء عصر بالنسبة للشرق الأوسط ولمجمل تاريخ العالم الحضاري الذي كان يرتبط به، إن الفرق بين عبودية العصور الأولى وعبودية العصر التقليدي، يشبه الفرق بين الرأسمالية المتوحشة والرأسمالية الحضارية، حيث يكون العنف اللامحدود ساري المفعول في الأولى، أما محاولات تحديد النظام بالحقوق والقواعد، فهي سارية المفعول في الثانية، كانت الأدوات التقنية الأساسية للعصر الأول تصنع من البرونز، وكان العصر التقليدي هو عصر الحديد من الناحية التقنية، والعصور الأولى كانت تعتمد على مثيولوجية الملك الرب من الناحية الإيديولوجية، بينما كانت إيديولوجية العصور التقليدية تعتمد على الأديان التوحيدية والفلسفية، اذ توجد فروقات هامة بين العصرين من الناحية التقنية والإنتاج والإيديولوجية ونظام الدولة، وأصبح الملك وكيلاً للرب في الأرض بدلاً من الملك الرب، وهذا ما يشير إلى مرونة جادة.
لقد تم دفن مفهوم العبودية المذكور في التاريخ بعد سقوط الآشوريين، ويعتبر المفهوم الاجتماعي والمثيولوجي والديني الذي استندت إليه الإمبراطورية "الميدية ـ البرسية" التي قامت على أنقاض الآشوريين، هو جوهر وروح العصر العبودي التقليدي، ومثلما خلق الإرث الزرادشتي والإبراهيمي القوة الإيديولوجية لهذا التحول، فإن فدراليات العشائر المحلية التي استخدمت الحديد في الإنتاج والدفاع عبر شخص كاوا الحداد كانت القوة الأساسية التي أعدت العصر التقليدي الجديد، إن أهم مساهمة قامت بها الحضارة الشرقية في الحضارة الغربية تكمن في هذه النقطة، فالمرحلة التي بدأ فيها العصر التقليدي قد تم تلقيحها في بلاد ميديا، التي بحث وطور فيها زرادشت ذهنية الحرية الكبيرة وروحها وإرادتها، إن مرحلة المقاومة التي تواصلت على مدى ثلاثة آلاف عام والتي بدأها الهوريون واستمرت حتى الميديين هي مرحلة تاريخية كبيرة، رجح فيها جانب الحرية، وقد أظهرها واقع الشعب المقاوم الذي وجد رمزه في كاوا الحداد، والإرادة الحرة التي تحولت في شخص زرادشت حتى ولو لم يتم عكسها في التاريخ المكتوب، وبتعبير أخر أكثر وضوحاً بقدر ما كانت العبودية الأولى تحت اسم العصر الأول للإنسانية منذ السومريين وحتى الآشوريين مهمة، فإن واقع الشعوب المقاومة التي تشكل العشائر أساسها، أي مقاومة الذهنية الحرة والإرادة التي لعب فيها أجداد وأمهات الكرد دوراً بارزاً منذ الهوريين وحتى الميديين، شكّل واقعاً تاريخياً هاماً أيضاً، إن أحدهما هو تاريخ النهب والعنف للحاكمين المستبدين، والآخر تاريخ الحرية والعمل الذي يتبنى جهد وحريات الشعوب، وإن قيمة آخر خطوة في بلاد ميديا هي مهمة إلى هذه الدرجة، و نيلها القيمة كأكبر تجديد وخلق الجديد واعتباره عيد الحرية لجميع شعوب الشرق الأوسط والقوقاز وآسيا الوسطى له علاقة بهذا التطور التاريخي عن كثب.
إن اعتبار التخلص من عبودية العصور الأولى كأكبر خطوة إصلاحية أو تحولية من ناحية مستقبل الحضارة لجميع شعوب العالم، لم يكن من قبيل الصدفة، فقد سجنت جميع القيم الإنسانية التي اكتسبتها البشرية مع المجتمع النيوليتي في اسفل التاريخ بالعنف العبودي للعصور الأولى في زنزانة، وتم خلق مثيولوجية ودين وكأن الإنسانية التي تسودها الحرية والمساواة لم تكن موجودة، وترسخ عالم من الحضارة العبودية الاستغلالية التي تنزل العقاب وكأنه النظام الوحيد الموجود في العالم، أو كأن قدر الإنسانية عبودية لا يستطيع فيها الإنسان امتلاك ظله، وتم ترسيخ دين مثيولوجي وإيديولوجية حولت الملوك إلى آلهة، والكادحين إلى زبانية جهنم في الروح والذهن، وكأنه القدر اللانهائي، إن اختراع هذا المجتمع الجديد أي المجتمع الطبقي في معابد الكهنة السومريين والمصريين، يعتبر تطوراً كبيراً في التاريخ، لكنه يشكل خسارة كبيرة بالنسبة للإنسانية الحرة، هكذا كانت الدياليكتيكية التاريخية لهذه المرحلة، إن الفيلسوف الألماني نيتشه لم يضع عنوان كتابه حول "زرادشت" الذي كتبه تحت عنوان "هكذا تكلم زرادشت" اعتباطياً، إنه يعني الإرادة الحرة والتمرد الذي يمثله زرادشت وإرثه لزعزعة الآلهة العبودية والنظام العبودي العميق للرهبان والملوك الآلهة، بالإضافة إلى البحث عن طريق لأجل حياة أفضل في الوقت الذي يتم فيه زعزعة وتحطيم الأصنام التي كانت تمثل الرموز الإلهية للظلم والإستبداد، لقد تحولت ذكريات الحرية المتبقية من العصر النيوليتي "ذكريات الجنة المفقودة" إلى حنين الأمل إلى التحرر والمساواة من جديد، إن رب إبراهيم الصديق الغفور، ورب زرادشت الذي حقق تفوقاُ عالياً من خلال انتصار النور على الظلام، لا يعنيان سوى التعبير عن نضال الحرية والعمل تحت الغطاء الديني، حيث تم التعبير عن جميع نضالات هذه المرحلة بنمط التفكير الديني والمثيولوجي، وهكذا كان الأمر بالنسبة لكل البشرية، إذا كنا نريد أن نفهم نضال العمل والحرية نستطيع أن ننجح في ذلك من خلال تحليل لغة المثيولوجيا والدين، إن الدين والمثيولوجيا ليست شروحات فارغة أو خيالية كما يعتقد، بل هي تعبير عن تاريخ الإنسانية بنمط تفكير خاص، لا يمكن النجاح بالشرح والتعبير عن التاريخ منذ العصر النيوليتي حتى العصر الحديث بطريقة صحيحة وعلمية، دون القيام بتحليل وتفسير المثيولوجيا والدين باللغة العلمية الصحيحة، أي أن التاريخ سيبقى ناقصاً وخاطئاً من دون القيام بذلك.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دول الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...


المزيد.....




- مساعد وزير الخارجية الأسبق: عرقلة منح فلسطين عضوية بالأمم ال ...
- اعتقال أكثر من 100 شخص خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين في جامعة كو ...
- السعودية تأسف لفشل مجلس الأمن في اعتماد مشروع عضوية فلسطين ا ...
- فيتو أمريكي يمنع عضوية فلسطين في الأمم المتحدة وتنديد فلسطين ...
- الرياض -تأسف- لعدم قبول عضوية فلسطينية كاملة في الأمم المتحد ...
- السعودية تعلق على تداعيات الفيتو الأمريكي بشأن عضوية فلسطين ...
- فيتو أمريكي في مجلس الأمن يطيح بآمال فلسطين بالحصول على عضوي ...
- حماس تحذّر من مساع -خبيثة- لاستبدال الأونروا
- الجزائر تتعهد بإعادة طرح قضية العضوية الفلسطينية بالأمم المت ...
- إسرائيل تشكر الولايات المتحدة لاستخدامها -الفيتو- ضد عضوية ف ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السادس القضية الكردية في الشرق الاوسط وسبل الحل المحتملة 1-9