أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - العديد من الكتاب الرجعيون العرب يتعلق امرهم بالعتاب من الانظمة الفاشية العربية















المزيد.....

العديد من الكتاب الرجعيون العرب يتعلق امرهم بالعتاب من الانظمة الفاشية العربية


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 1632 - 2006 / 8 / 4 - 10:30
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


العديد من الكتاب الرجعيون العرب يتعلق امرهم بالعتاب
من الانظمة الفاشية العربية :
لتسقط نظرية مزاولة فكرة العتـاب من الفاشيين على جرائمهـم بحق الانسان والشعوب
لتسقط نظرية مزاولة العتـاب من الإمبريالية والصهيونية على سياسة الحـروب والعـدوان
التي تشن على بلداننا والتطاول على شعوبنا وقتل الابرياء .

لتسقط نظرية مزاولة فكرة مواجهـة الحرب الفاشية الإمبرياليـة بالنظريات الدينية والطائفية
والعرقيـة الخرافية ... التي لاتعيق المؤامرات المحاكة بقدر ما يتم تحريكهـا وشحنها لانهاك
الشعوب بالحروب الطاحنة للهيمنة عليها . تلك الفكرة الرجعية اساسا هي عند حسن ظن
الامبرياليين وتريح اعصابهم واعصاب ربيبتهم اسرائيل ، حينما تلمح الإمبريالية ان المقاومين
هم من ابناء الطبقة البروليتارية ، لايقاتلون من اجل نصرة طبقتهم او لنصرة نظام دكتاتوري
بروليتاري ، بقدر هم مقيدين بأوامر قياداتهم الراسمالية الرجعية ، لاتخوض الحرب لتصفية
الحساب مع العدو الطبقي ، وانما تقاتل بغية تولي قياداتها البرجوازية الرجعية زمام الامور
وتستلم كرسي التسلط حتى تواصل اذلال البروليتاريا واستعبادها وارهابها ، التيــارات التي
تخوض الحروب تحت مزاعم وطنية وتحررية وتسد منافذ انعاش الفكر الاشتراكي والشيوعي
وتقزيم الثورات ، لاتتجاوز حفنة من تجـار الحرب الراسماليين ، الذين يهيمنون على ثقافة
الشعوب لاجل تشويههــا بالثقـافات السخيفة ، وبهيمنة طرهات من الخرافات الدينية والعرقية
والطائفية التي يسمونها ثقافة المجتمع الديمقراطي ، اين تلك التقاليد الظلاميـة من الثقـافات والعلم
تعيق السيرة الثقـافية والعلمية للمجتمع وتعطي الاولوية للمفاهيم البالية والمريضة المستسخة
من ( شرائع تخلفية قسرية كهذه ) شرائع العصور الجاهلية والتي لامخرج للمجتمعـات من
ظلاميتها دون خوض الحرب الشعبية البروليتارية . مائة عام اخرى من الحرب ، وحتى لو
ارتفع حجم الضحايا اضعاف ما نقرأ ونسمع عنهـا او نشاهدها على شاشات التلفزة ، وهي
دون جدوى ، لان الإمبريالية في عصرنا هي التي تحل وتربط ، وتحتل دور راعية الحرب
والسلام بمشيئتها تشن وتوقد نار الحروب ، وبمشيئتها يحل السلام الكاذب والهش ، كلاهما
" الحرب والسلام " أهداف تكدست من اجل الحرب والعدوان ومن اجل السيطرة على مناطق
النفوذ ، من اجل السلب والنهب ومن اجل نصرة الشركات الاحتكارية وتجـارة السوق الراسمالية
ان الامر لايختلف مهمـا تتسع رقعة الحروب العدوانيـة الظالمة او يطول امدها واستمراريتها
كونهـا لاتنطلق منذ البداية من هدف استراتيجي ، يقتصر على دحر الحرب العدوانية بالحرب
البروليتارية الثورية حرب الطبقات الفقيرة من اجل الخبز والحرية والبناء وتحسين البناء الفوقي
للإنسان والبناء التحتي للبلاد . او تحرير المجتمع من كل الوان التخلف والخرافات والثقافات
السخيفة وأفيون المجتمع الراسمالي الذي يستند على الخرافات الدينية والعرقية والطائفية ، لو
تم دحر هؤلاء ستقبر معهـــا احـلام الصهاينة ويانكي الامبريالي .

غدا حزب الله بعد نهاية الحرب سيتبنى سياسة راسمالية دينية ، وسينخرط بالتجارة الراسمالية
العالمية من باب احدى الدول الإمبريالية عبر المنافذ الايرانية دون المبالات للطبقات الفقيرة من
العمال والفلاحين والطلبة والحرفيين ، سيكون مثله مثـل الحكام النازيين الحاكمين في قم وطهران
والحكام الرجعيين العرب في المنطقة ، سيفعل حين اذا بالبروليتـارية اللبنانية اثناء مطالبتهـا
بتحسين وضعها المعيشي ... ما يفعلون جحوش الدكتـاتوريين الفاشيين الكردستانيين الطالباني
البارزاني ، بعمال معمل الاسمنت ، وسيفعل ما فعلوا هؤلاء الدهاقنة في اربيل والسليمانية من
قمع وارهاب والمطاردة واعتقلات طلاب جامعة السليمانية ، وما فعلة جحوش اصحاب العمامات
المخرفين النازيين في جامعة البصرة ، وبمواطني مدينة السماوة ويسير على خطى اصحــاب
العمات في النجف والبصرة من جواسيس وعملاء ايران وانكلو امريكا واسرائيل ، و نصرالله تابع
من التوابع الايرانية ، ايامها كان نصر الله صبيا كتكوتا ، وكان كل من البارزاني والطالباني
يخوضون الحروب الرجعية من اجل نصرة طبقة الملاكين واللصوص ، ونشر الثقــافة الشوفينية
التافهة في شمال العـراق ، ويشهد العالم اليـوم هؤلاء المارقين والبلطجية كيف ينهبون ويسلبون
ويسحقون العمـال والفلاحين الفقراء والطلبة والحرفيين . ويقهرون النساء التي ترفض الخضوع
لخرافات الدين والتقاليد العشائرية القومية الرجعية والحجاب السخيف ، غدا نصرالله سيتولى امر
قمع البروليتارية اللبنانية وقمع النساء وقهرها كما يفعلون البلطجية والقوادين في العراق وشمال
العراق ، وما يفعلون سماسرة زواج المتعة المجرمين في الاهوازيين .

لنرجع خطوتين الى الماضي السحيق حتى تعيد لذاكرتنا افلام الرعب ، افلام الحـروب الرجعيـة
القديمة التي نشبت انذاك الحروب الرجعية بين الحكـام الفاشيين العرب والكيان الصهيوني وبالتالي
لم يهتز حاجب الراسماليين ، ظلت الراسمالية العربية قوية متينة على ضعف تلك الشعوب المغلوبة
على امرها والغارقة بالجهل السياسي والتعصب الديني والقومي والطائفي ، ولم يقطعوا الحكـــام
الراسماليين العرب والاسلاميين ، دابر علاقاتهم التجارية بالراسمالية العالمية ، ونفط العرب ونفط
ايران ينقـل عبر ألانابيب التجارية نحو بريطانيا والمانيا وفرنسا واليابان و امريكا ، وحرب حزب
الله في مواجهة العدو الصهيوني تكتسب طابعا دينيا صرفا ، وتكتسب مستقبلا تلك النتــائج التي
اكتسبتها الحرب بين الكيان الصهيوني والحكام الرجعيين العرب ، يقينا ان حزب الله حزب راسمالي
ظلامي رجعي شأنه شأن حكام العرب وحكام طهران وحكام اسرئيـل الصهاينة ، وعلى الساحة
السياسية العالمية يقفون صفا واحدا مع اعداء الاشتراكية والشيوعية .

للحرب الشعبية والثقافة البروليتارية لا للعتاب من العدو الطبقي .
نحن الماركسيين اللينينيين الماويين لانعاتب السلطة الفاشية الحاكمة في شمال العراق على المذبحة
التي ارتكبوها ضد عمال معمل اسمنت طاسلوجة ، او على عمالتهم لاسرائيل وانكلو امريكا ، هل
يمكننـــا ان نعاتب السلطة الفاشية الحاكمة في وسط العراق وجنوبه على الجريمة الوحشية التي
ارتكبتها الجحوش الموالية لاصحاب العمامات النازية الحاكمة في جنوب العراق بحق العمال والفلاحين
والطلبة والحرفيين في مدينة السماوة ، هل نعاتب الإمبرياليــة الامريكية والصهاينة على احتـلال
العراق منذ عام 1963 بالوكالة وفي 2003 الاحتلال المباشر و حتى يومنا هذا ، ما بال الكتـاب
الرجعيين العرب والاكراد والحركات الرجعية الدينية والعرقية والطائفية التي لاتاشر للمشكلة الحقيقية
ان اتلك الحرب هي من نتـاج النظريات القومية والدينية والطائفية انها هي حرب حقيقية مفروضة
على شعبنا بمخلف السبل والاساليب الحقيرة سقط مئات الالوف من الضحايا اضعاف الضحايا الابرياء
التي تسقط يوميا في لبنان .

لو وضعت البروليتـاريا الفيتنامية والشعب الفيتنامي نظرية العتاب قي الصدارة لكان مصيرهم كمصير
الشعب العراقي والشعب اللبناني والشعوب العربية ، لما تحرر من قبضة الإمبريالية الامريكية الحديدية
ولم ينجو من الابادة الشاملة التي ارتكبتها بحقه الإمبريالية الامريكية ، وللاسف تتجه القيادة الفيتنامية
التحريفية الرجعية في الاتجاه الراسمالي .

بمزاولة كاحي عرب اهواز العتاب مع اصحاب عمـامات قم وطهران النازيين لأيتم انقــــاذ اعدام ابناء
العمال والفلاحين الفقراء من حبل المشانق بالرافعات في الساحات العامة في الاهـواز اليس من المخزي
ان يعاتب بعض الكتاب والصحفيين العرب حكام العرب ، البقايا من العصور الغابرة التي تعامل الشعوب
العربية معاملة العبيد المهان معاملة تحقير تلك الشعوب وتحقير النساء وطحنهم بالشرائع الفاشية ...
هذه الصور من العتاب تترك نسبة من الاهمية للطغات وكخط رجعة نحو تحالفات مسقبلية او تفاوض
مع تلك الانظمة المذكورة مستقبلا ، ما هو الفارق الطبقي بين اسرئيل وحكام العرب ، لربما يتم قرأة
اللغز بالصورة التالية هل اسبقية البيضة على الدجاجة ام الدجاجة من البيضة .

يا ترى الى متى ينقطع الحبل السري للكتاب الرجعيين العرب بمشيمة العقلية الشوفينية العربية والشرائع
الظلامية ؟؟؟ الى متى سيعاتبوا هؤلاء الكتاب الحكام الفاشيين العرب ؟؟؟ ، في الوقت الذي لم يتجرؤا
على تحرير ثقافاتهم من امراض التعصب الديني والعرقي والطائفي .

الى متى سيقطع الكتاب والصحفيين الكردستانيين الظلاميين المرتزقة حبلهم السري بمشيمة السلطة
الفاشية الحاكمة في اربيل والسليمانية بالجلاليين والبارزانيين المخرفين .

بغير الاعتماد على " الثورة الثقافة البروليتارية " والبندقية الشيوعية الحمراء " ستضل شعوبنا اسرى
تحت حراب المظالم وقسوة الارهاب وضحايا الفقر والمجاعة والتشرد .

هل ينفع العتاب مع ( ادولف اولبرد ) الحاكم الصهيوني على الابادة الجماعية التي حصلت في مدينة قانا
ضد النساء والاطفال والطاعنين بالسن ، هل ينفع العتاب مع حزب الله الراسمالي الرجعي وحكومة لبنان
الرجعية الفاسدة ؟؟؟ .

في الامس حلبجة واليوم عمال معمل سمنت طاسلوجة
كانت حلبجة ضحية انيـاب سلطة البعث الفاشية والانيـاب السامة للتيارين الشوفينيين العميلين تيار ادولف
بارزاني وتيار ادولف طالباني ، البعث انتقم من سكان حلبجة لامن الحزبين الظلاميين وقادتها التي كانت
تتفاوض مع البعثيين مقابل ملايين الدورات ويتمصمصون من خدود شقيقهم الأكبر صدام حسين ، احرق
البعث الفاشي مدينة حلبجة بالسموم الصهيونية تلك الصهيونية التي تحكم اليوم شمال العراق من خلال
" المصمصجية من خدود صدام " البارزاني والطالباني ، وكانت البروليتاريا الكردية والاشورية والتركمانية
وسكان شمال العراق ضحية ( المصمصات ) وتقمع اليوم كالامس بالحديد والنار ، كل يوم جديد تهتك
اعراضها وكرامتهـا ، تنهب وتغتصب ممتلكاتها ، والمخابرات الدولية وعلى راسها الموساد الاسرئيلية
تستعمر شمال العراق ويتقاسمون الفاشيين بالثروة النفطية .

لنحذو حذوا ثوار نيبال الشيوعيين الماويين ، لانهم لم يزاولوا العتاب مع النظام الملكي الرجعي في نيبال
وانما اتخذو من قمم جبال همالايا ساحة للحرب الثورية البروليتارية وانزلت القصاص بالاعداء الطبقيين
لا للعتاب مع الفاشيين بل للحرب الشعبية البروليتارية لانزال القصاص العادل بالقتلة والمجرمين



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانتفاضات العمالية الثورية ستعيد بناء نفسها من السماوة والى ...
- التحليل السياسي والطبقي للحرب
- نوري ورا نوري
- العلمانية والقمع الطبقي
- تضامنا مع الصوت البروليتاري الثوري الهادر من ارض المغرب
- الصوت البروليتاري الثوري الهادر من ظفار
- الاستراتيجيات الراسمالية لم تبدا نشأتها بالزرقاوي القزم ولن ...
- مرور ذكرى العاشرة للحرب الشعبية في نيبال التي اندلعت في عام ...
- لتلتحق بروليتاريا من اربيل والسليمانية والى البصرة بانتفاضة ...
- بين الفكر والقلب
- نبذة عن سيرة شهداء حركتنا الخالدين الابطال
- البروليتارية الثورية قاهرة لاتقهر
- كانت 7 نيسان ذكرى فاشية جعلتها الامبريالية الامريكية 9 نيسان
- رفاق الدرب ان بلاد وادي الرافدين في ليل الدكتاتورية الراسمال ...
- خبر استشهاد رفيقين من رفاقنا بيد جحوش السلطة الدكتاتورية الف ...
- من ألفرق ألثورية ألحمراء اللبنانية والسورية
- حوار المتمدن موقع الاقلام الحرة لاتزحزحه الحرب الباردة ومؤام ...
- صراع تحرير المراءة = صراع تحرير الرجل = صراع تحريرا الانسان ...
- بزوغ فجر الفرق الثورية الحمراء والتحامها بحركة الثورة البرول ...
- الظلاميون والعنصريون مثلهم مثل سمك القرش


المزيد.....




- بوتين: ليس المتطرفون فقط وراء الهجمات الإرهابية في العالم بل ...
- ما هي القضايا القانونية التي يواجهها ترامب؟
- شاهد: طلاب في تورينو يطالبون بوقف التعاون بين الجامعات الإيط ...
- مصر - قطع التيار الكهربي بين تبرير الحكومة وغضب الشعب
- بينها ليوبارد وبرادلي.. معرض في موسكو لغنائم الجيش الروسي ( ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف مواقع وقاذفات صواريخ لـ-حزب الله- في ج ...
- ضابط روسي يؤكد زيادة وتيرة استخدام أوكرانيا للذخائر الكيميائ ...
- خبير عسكري يؤكد استخدام القوات الأوكرانية طائرات ورقية في مق ...
- -إحدى مدن حضارتنا العريقة-.. تغريدة أردوغان تشعل مواقع التوا ...
- صلاح السعدني عُمدة الدراما المصرية.. وترند الجنازات


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - العديد من الكتاب الرجعيون العرب يتعلق امرهم بالعتاب من الانظمة الفاشية العربية