أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مليكة مزان - من أجل صلاة يؤمها النهد














المزيد.....

من أجل صلاة يؤمها النهد


مليكة مزان

الحوار المتمدن-العدد: 1629 - 2006 / 8 / 1 - 11:48
المحور: الادب والفن
    


قصيدة مفتوحة ..
من شاعرة أمازيغية إلى ضمير ’’ المثقفين ’’ العرب !
ــــــــــــــــ
القصيدة ُ ..
اللاتستعجلني ..
ثورة ً بكاملها ..
ليستْ .. قصيدتي !
***
القصيدة ُ ..
اللاتركلُ العربَ ..
عهراً ،
عهراً ..
أنفيها خارج النهدْ !
***
يا قصيدتي ..
كوني العقلَ الينتفضُ ،
كوني الصحوَ اليمتد ْ !
***
يا قصيدتي ..
لا تهادني ..
هذا العهرَ ..
الزائدَ ،
البائدَ ..
مقدارَ جبن ٍ إضافي !
***
يا قصيدتي ..
زلزلي ..
ثوابتهم بهذا العدْ :

سْديـس ْ * :
لا ربﱠ غيرُ الربْ !
***
سْمـُوسْ * :
ما الرب إلا حُـبْ !
***
كـُوز ْ * :
ما من دين غير العدلْ !
***
كْـراضْ * :
لا عدلَ من غير ما عقلْ !
***
سيـنْ * :
ما أحلى الصلاة يؤمها النهدْ !
***
يانْ * :
ما من تلاوةٍ ..
لغير النص الناسفِ ..
عهرَ اليسار واليمينْ ..
بلغم .. من هذا الوزنْ !
***
أ َمْيا * :
نسف العهر العربي ..
عميقا ً ،
شديداً ،
مع إعادة خلق العالم ْ ..
من ذبذبات العقل ْ ،
تحت الرعايةِ ..
الساميةِ ،
الفعليةِ ..
لنهديَ المجنونْ !
ـــــــــــــ
*سْديس : = ستة
* سْموس : = خمسة
* كُوز : = أربعة
* كْراض : = ثلاثة
* سين : = اثنـان
* يان : = واحـد
* أَمْيا : = صفـر
وكلها أعداد في اللغة الأمازيغية
ــــــــــــــــــــ
من ديوان : متمرداً يمر نهدكِ من هنا / الرباط ـ 2006



#مليكة_مزان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فإذا أنتَ مومياءُ شعبْ
- عشاقي .. أنا مَن قتلتُهم تباعاَ
- أنا العاهرة ُ وأما بعد
- مرآة واحدة ويعشقني الرب
- وأموت خارج العناق
- لا ديموقراطية حقيقية بدون أمازيغية رسمية
- اِنتظرني مقدار نهد أمازيغي
- الأمازيغية إسلام المستقبل
- هل من انفتاح ليبي حقيقي على الأمازيغية ؟
- نهدي آخر الأنبياء وأول الكفرة
- إلى مناضل أمازيغي / الرسالة : 7
- إلى مناضل أمازيغي الرسالة : 6
- لغتي التي
- بأقراص ’’ ڤاليوم’’ ومشنقة
- إلى مناضل أمازيغي / الرسالة : 5
- إلى مناضل أمازيغي / الرسالة 4
- * إلى مناضل أمازيغي / الرسالة : 3
- إلى مناضل أمازيغي / الرسالة : 2
- لتذهب ’’ الوحدة العربية ’’ إلى الجحيم
- من أجل الحب


المزيد.....




- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مليكة مزان - من أجل صلاة يؤمها النهد