أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - سعيد موسى - دعوة تحت طائلة المسئولية الأخلاقية لفضائيتي الجزيرة والعربية!!!















المزيد.....

دعوة تحت طائلة المسئولية الأخلاقية لفضائيتي الجزيرة والعربية!!!


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 1627 - 2006 / 7 / 30 - 09:35
المحور: الصحافة والاعلام
    


!!!
((مابين السطور))

رغم احتدام المنافسة بين فضائيتي الجزيرة والعربية ومعرفة الجميع بمرجعية كل من الفضائيتان اللتان باتتا تحتل الصدارة على سلم الفضائيات الهامة والمؤثرة على مستوى عالمنا العربي والإسلامي وكان لهذين المنبرين الأثر والمنفعة الجمة جراء تسليط الأضواء على الأحداث الساخنة في جميع أرجاء العالم خاصة التي تتعلق بالصراع العربي الإسرائيلي!!!

وتتسابق تلك الفضائيات بمحافل مارتونية في ذروة التنافس لامتلاك احدث الأدوات التكنولوجيا وكذلك الانتشار الواسع ليبلغ أقصى بقاع الأرض لاهثة باحثة عن سبق الأحداث المتسارعة بل تسابقت كل منهما إلى نسج اكبر شبكة علاقات عامة خاصة على مستوى صناع القرار السياسيين والخبراء العسكريين والأمنيين بل وفتحت لهما بنسب متفاوتة!!!أبواب المحرمات الأمنية والعسكرية على مصراعيها لدرجة ان البعض يشكك في ذلك النفوذ اللامتناهي بموجب معرفة اثر امتلاك سلاح الإعلام النافذ لدى المجتمع الغربي والصهيوني وعدم السماح بتجاوز محرمات الحقيقة المسموح بتسليط الضوء عليها!!فاختراق حدود معتقل غوانتانمو الأمريكي النازي والملفات السرية للغاية التي تُسرد على السنة قادةMOSAD و C.I.Aعندما يقوم كادر الفضائيات بتقمص دور المحقق مع هؤلاء الأمنيين وهذا انجاز يفوق التصور انطلاقا من النظريات السائدة والمسموح والمحظور وهذا بحد ذاته يحتاج إلى نفوذ وعلاقات غير عادية كي تصل أي من تلك الفضائيات إلى اختراق ناموس الأمن الأمريكي والصهيوني وربما يكون لذلك تفسيرا منطقيا يزيل الشك والريبة لدى بعض المتسائلين بحكم الإباحية الأمنية العسكرية غير المعهودة!!!

ورغم الفائدة التي تعود على شعوبنا العربية والإسلامية جراء متابعة الأحداث الطازجة ومتابعة زخمها في حينها وكذلك ادعاء الاستياء من بعض الدول المارقة من عمل تلك الفضائيات أو إحداها لدرجة الترويج لسيناريو المخططات السرية للبيت الأسود والبنتاجون لقصف قناة الجزيرة مثلا!!! واعتقال كادرها في جميع أنحاء العالم مثل/ علوني والحاج والعمري فبدت الجزيرة وكأنها دولة مستقلة لتصدير الإرهاب والتعامل مع المقاومة العربية والإسلامية من تنظيم القاعدة وحتى حزب الله حتى زاد التأويل والأقاويل ولا أريد الخوض في هذه المبالغات ودراسة حقيقتها بقدر ما أرت التركيز علية ألا وهو اعتبار تلك المنابر الإعلامية العملاقة الهامة علامة مميزة على مستوى القضايا الوطنية العربية والإسلامية أو بأضعف الإيمان منابر محايدة!!!!

وما يثير الدهشة والتذمر هو التسابق والتنافس بين الفضائيتين حول استضافة عتاة الصهاينة السياسيين والأمنيين والعسكريين وفي ذروة الأحداث وإعطائهم الفرص الكافية لبث سمومهم وأكاذيبهم الأسطورية الصهيونية عنوة على مسامع المتتبعين لتلك الفضائيات العملاقة!!!

إعطاء الفرصة للمجرم الجلاد النازي ليقدم نفسه كخادم للإنسانية ومستضعف يدافع عن نفسه في حين لم يكد يجف الدم الفلسطيني واللبناني على أيديهم الدموية!!!!

فمهما بلغنا من ديمقراطية وحرية منابر إعلامية فهناك خطوط حمراء عندما يُسمع لهؤلاء الصهاينة الدمويين ووصف المقاومة بالإرهاب كما يصفها البعض الأخر المتصهين بل ووصف جميع الأسرى بما فيهم الأطفال الأحداث والنساء بالإرهابيين فكيف للصهيوني النازي يسمح له عبر نوافذنا (كما نعتقد) الإعلامية العابرة للقارات ان يستخف وبكل أريحية بعقول جماهيرنا من خلال الامتياز الذي يمنح لهم بحرية؟؟؟!!! ويصوروا أنفسهم بالضحية في الوقت الذي تتدفق دماء أطفالنا ونسائنا وشيوخنا الآمنين جراء جحيم دانات المدافع وصواريخ الإجرام الدموية الأمريكية الذكية!!! فبأس تلك الحريات الإعلامية.

لاشيء يخلق من عدم فهل خلف كل فضائية حكومة ؟ أم خلف بعضها حكومات عدة؟ أو ربما خلف بعضها نفوذ أقوى من الحكومات خلف ستار القطاع الخاص المسيس المؤدلج؟؟؟ عندها يطرح ألف سؤالا وسؤال؟؟!!

وللأسف الفرص المتزايدة التي تعطى للمجرمين الصهاينة هؤلاء المتمرسين والمحترفين باستراتيجيات الحرب النفسية وغسل الأدمغة والعارفين بأصول الخلافات بل الصراعات السياسية العربية العربية واختلاف هموم الشعوب العربية والإسلامية يعرفون من أين تُاكل الكتف من خلال تلك الفرص الفضائية الهامة للولوج عبر تزوير الوعي للعقول المتشككة في إرادة الشعوب ومقدرتها على تحقيق النصر المستقبلي فيصطادون في المياه العكرة حيث يعزف هؤلاء المحترفون على وتر العواطف الكاذبة التي قد تنطلي على البعض ممن لايعرفون حقيقة الإجرام الصهيوني وأهدافه البعيدة التي ستطالهم يوما ليس ببعيد تؤثر على البعض الذي لم يلمس بشاعة الجريمة الابادية والإرهاب المنظم فاضعف الإيمان تخلق بداخلهم انطباعات لا إرادية تضعف من هممهم وتهز ثوابتهم من حيث لايدرون لان هؤلاء المحترفون الصهاينة عبر تلك الفرص الإعلامية السوداء إنما يحاكون العقل الباطن وخلايا اللا إرادة بواسطة حواس السمع والبصر وبطرق علمية من خلال تلك الفرص التي قد تبدوا للبعض إنها غير مؤثرة فتضر بثوابت الحقيقة وتشكك بأصولها وهذه الخطوة الأولى لتحريك مياه الوعي الراكد وتشكيل حركته باتجاه أخر وبالتالي إظهار العدو على انه حمامة سلام وديعة والمقاومة الشعبية على أنها وحشية ودموية ومعاداة للسامية الكاذبة فينقلب عبر تلك الفرص الإعلامية الضئيلة الحق إلى باطل والباطل يتسرب بشكل مبرمج أو عن جهل إلى نفوس البعض المُستهدف لينضموا إلى جيوش الظلام المتزايدة والى تنظيم الردة الصهيوني العالمي!!!!

لست اقصد التطاول على إحدى تلك الفضائيات العملاقة الهامة في تاريخ الإعلام العالمي المعاصر وإنما أردت التنويه إلى ان إعطاء عتاة المتطرفين الصهاينة وقادة الإجرام والمجزرة الفرصة على قدم المساواة مع المضطهدين الضحايا ومن يدفعون من دمهم وأرواح فلذات أبناءهم يوميا ضريبة الدم والتصدي لللاجرام والأطماع الصهيونية الاستعمارية الزاحفة علة وطننا العربي والإسلامي الكبير والقرائن لاتخفى على احد إعطائهم الفرصة لهو جريمة بحد ذاتها وربما ادعى البعض بفلسفة لاتنطلي على احد بان العالم يتطور ويجب التعرف على طريقة تفكير هؤلاء الأعداء وهذا بحد ذاته هراء في هراء وعذر أقبح من ذنب ففعل هؤلاء الأعداء أشهر من النار على العلم لايحتاج إلى عناء للتعرف عليه فهو فعل دموي احمر بلون شهيتهم لتصفية الدم الناطق بالعربية الإسلامية وفكرهم الصهيوني الأسود بسواد نواياهم وخبائثهم العنصرية لايحتاج المُعَرف إلى تعريف!!!

فهؤلاء الصهاينة عندما يحضون بالفرص الثمينة الدسمة عبر منابرنا الإعلامية الهامة(كما نعتقد) لهم ثوابتهم الموحدة ومصطلحا تهم موحدة منذ جابوتنسكي وهر تسل إلى اولمرت وبيرتس قتل وتطهير وكذب إعلامي وتزوير وترويع وتهجير لشعوبنا العربية والإسلامية والوقوف خلف كل المؤامرات والفتن والتردي الاقتصادي وبالتأكيد بمعاونة المتصهينيين المرتدين من بيننا فالعداء لديهم متجذر وان أبدى يعظهم الذي يستخف بتلك الفضائيات قبل الشعوب(كما نعتقد) عندما يتحدثون عن الرغبة المحمومة للسلام ويتحدثوا بلغة الأنبياء عن الإنسانية رغم أنهم قتلة الأنبياء وفي نفس الوقت وفي مربع الصورة على ارض الميدان سلوك دموي جامح على نفس الفضائية يبررونه بملاحقة الإرهابيين رغم صورة الإبادة للمدنيين وإرهاب دويلتهم المنظم فأي تناقض دموي يتيح لهم هذه الفرصة لتكون فضائياتنا ميدانا ومرتعا لأكاذيبهم المفضوحة أو ربما هناك ضغوطات سياسية لانتزاع هذه الفرص بموجب عولمة التطبيع الإعلامي رغم إننا لم نسمع ان مجلس الأمن أو الأمم المتحدة الأمريكية استصدرت قرارا بهذا الشأن(على الأقل على المكشوف) أو ربما هي العولمة الإعلامية والقرية الكونية الإعلامية الصغيرة التي تهيمن عليها الولايات المتحدة الإجرامية تفرض على فضائياتنا بابتزاز الكواليس لانتزاع تلك الفرص السوداء لصالح العدو الصهيوني؟؟؟!!!

الحقيقة ان تلك الفرص المشئومة المتزامنة مع الجرائم الصهيونية أصبحت محل السئوال ومحط الشبهات والتنافس واللهث لإعطاء المجرمين اكبر فرصة ممكنة لبث سمومهم مجانا لهو جريمة بحد ذاتها يندى لها جبين الأوطان ألما وحسرةً!!!

ولكم ان تتخيلوا إمكانية إعطاء فرصة للمقاومة الشرعية الفلسطينية واللبنانية أو حتى للساسة غير المنخرطين في اهزولة الأنظمة الرسمية من العرب أو حتى اضعف الإيمان المثقفين الشرفاء الذين تبغضهم الأنظمة المتآمرة بقدر ما يبغضهم الأعداء تخيلوا إعطائهم فرصة لبعض دقائق في الإعلام الغربي المتصهين والمتامرك فان الصهاينة يعلنون الاستنفار ويقيموا الدنيا ولا يقعدوها ويتهمون الفضائيات ومن خلفها ومن تقع على أراضيهم بجريمة معاداة السامية وتحريك عقدة الأسطورة الزائفة بثقافة النازية التي استؤصل شافتها وأصبحت حكرا بجدارة على الكيان الإسرائيلي النازي ويتهمون المحطات الفضائية أو حتى المتلفزة بدعم الإرهاب وجريمة إعطاء الإرهابيين فرصة لقول الحقيقة التي تتعرض للسلوك الدموي الصهيوني أو تحرض المجتمع الدولي عليه يتهمون بالانحياز للإرهاب العربي الإسلامي رغم وضوح قرائن الجرائم الصهيونية بالصوت والصورة فتضطر تلك الدول والمنابر الإعلامية الغربية بتقديم الاعتذار العلني السياسي والإعلامي وتتعهد بعدم إعطاء نفس الفرص إلا للمعتدلين!!! وربما تتعرض تلك الفضائيات للملاحقات القضائية أو ربما لإجرام من نوع صهيوني خاص!!!فهل نعتبر؟؟؟؟!!!!

وكلمة أخيرة أوجهها انطلاقا من اعتزازي أولا بان لدينا فضائيات عملاقة عابرة لحدود القارات السياسية والأمنية(كما نعتقد) وبالتأكيد بموازنات عملاقة تفوق ميزانيات دول مجتمعة فلابد من التوقف والتفكير بمدى الإساءة والإضرار المعنوية والتغطية الإعلامية للجريمة الصهيونية من حيث يدري البعض ومن حيث لايدري البعض الأخر!!! فمن الجريمة ان نعطي المجرم الشيطان الدموي فرصة كواعظ كاذب يتلذذ بقتل أطفالنا وتسوية الأرض فوق رؤوس شعوبنا الآمنة وفي نفس الوقت بالرحب والسعد نرحب باستخفافه لعقولنا من خلال منابرنا الإعلامية الهامة منبر من لامنا بر لهم!!!!

ولعلي هنا انهي مقالتي بذكر بعض الاستراتيجيات الصهيونية كما جاءت على لسان رئيسة وزراء الكيان الصهيوني سابقا ومازالت ثوابت حديثة: حيث دعت في زمن كان الإعلام فيه سطوة القلم واثر الكتاب ولم تكن فضائيات ولا يحزنون فتحدثت عن خطر الأقلام والإعلام على مصير الدولة العبرية ووضعت القوائم الدموية الحمراء السوداء لتصفية أصحاب الأقلام سواء أدباء والمفكرين وأمرت باغتيالهم وقد حدث ذلك!!!
لذا فأنني بعد الاعتزاز بمنابرنا الإعلامية التي يخال للبعض أنها عوضت العجز الرسمي العربي الرسمي بأضعف الإيمان لتوظيف الإعلام للتعبئة الوطنية وذلك بالبحث عن الحقيقة وليس تزوير الحقائق.نعتز بمنابر إعلامية ان فلتت من السيطرة الوطنية فالمهم ان تفلت من السيطرة الصهيونية فكلها أنظمة شمولية دكتاتورية عندما تتعرض للحق العربي الثابت.

فاهبب بتلك الفضائيات ان يتوقفوا عن العبث الإعلامي والادعاء بمعرفة الأعداء وعدم إعطائهم فرصة لتشريع جرائمهم واعلم جيدا مدى وتبعات هذا التمرد الاعلامني عندها يمكن ان يؤمن المشككون بمصداقية السيناريوهات باستهداف فضائياتنا العربية واسعة الانتشار والدعوة تحت طائلة المسئولية الوطنية والأخلاقية العربية والإسلامية من منطلق اختياري ينبع من التداعيات السلبية لتلك الفرص المعطاة للصهاينة والتي يوظفونها لمكائدهم واخاديعهم لتزوير الحقائق بأدواتنا الوطنية.

والله من وراء القصد



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جولة رايتس والتقديرات الأمريكية الخاطئة!!!
- شريعة الفلتان الأمني الدولي !!!
- سري للغاية: الأمم المتحدة تفوض إسرائيل بتطبيق قراراتها
- قراء سريعة في مبادرة دنس روس الهزيلة ؟؟؟!!!
- انحدار السلوك الأوروبي لدرجة الانحياز
- رسالة لحركة حماس((مؤامرة الإبقاء وليس الإقصاء))0
- **الخديعة الكبرى وقراءة المرفوض**
- العدوان الثلاثي على فلسطين والتحدي السياسي الوطني
- تصريح لمعالي وزير المالية الفلسطيني..سؤال ينتظر إجابة !!!
- تطوير الهجوم والرد الأنجع على أحادية الترسيم الصهيوني
- **منظمة التحرير الفلسطينية...الرقم الصعب**
- حماس وبرنامج الحزب الواحد((تلكؤ, تخبط, ضيق أفق سياسي))ا
- حماس ولعبة توزيع الأدوار....الحركة والحكومة...إستراتيجية وتك ...
- تأجيل الرواتب أو تمويل مشبوه؟؟؟لن يكون هناك سلطة ولا قانون ! ...
- هل حقاً...الرئيس أبو مازن قوي بحماس وضعيف بفتح؟؟؟!!!
- التحالف السياسي..السني الشيعي الشيوعي...لمصلحة من ؟؟؟!!!
- مابين السطور...سطور - حق العودة وباطل الاستناد !!! ؟
- أبشِري حماس/ من سُخطِنا السابق..لنُصحِنا اللاحق
- مأزق ومخرج..برنامج الحزب الحاكم((حماس)) وبرنامج الرئيس ..؟؟؟ ...
- مابين السطو - ..فتح إلى أين؟؟صراع أم إصلاح


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - سعيد موسى - دعوة تحت طائلة المسئولية الأخلاقية لفضائيتي الجزيرة والعربية!!!