أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - جلبير الأشقر - إسرائيل تتخذ شعبا بكامله رهينة















المزيد.....

إسرائيل تتخذ شعبا بكامله رهينة


جلبير الأشقر
(Gilbert Achcar)


الحوار المتمدن-العدد: 1625 - 2006 / 7 / 28 - 10:22
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


مقابلة مع جلبير الأشقر حول أسباب الحرب


الان ماس: تلقي وسائل الإعلام الأمريكية مسؤولية الهجوم الإسرائيلي على حزب الله، لأنه "بدأ" العنف، هل تشاطرون ذلك الرأي؟

جلبيرالاشقر- أيا كان الرأي بشأن حزب الله او العملية التي نظمها – وعندي تحفظات شخصية حول سداد الإقدام على تلك العملية بالنظر إلى العواقب المرتقبة- لا يمكن باي وجه اعتبار ذلك مبررا لما تقوم به اسرائيل.

كان قتل الجنود السبعة واختطاف اثنين آخرين عملا حربيا، و إسرائيل ولبنان بلدان في حرب دوما. إسرائيل تنتهك سيادة لبنان بشكل منتظم: اعتدت على البلد مرارا لا تحصى، لا سيما بعد 1967( حدث أول هجوم اسرائيلي مدمر لمطار بيروت عام 1968)، واجتاحت قسما من لبنان عام 1967(مزارع شبعا) ، وقسما كبيرا من جنوب لبنان عام 1978، ونصف لبنان عام 1982، واحتلت قسما كبيرا من البلد حتى 1985، وجزأه الجنوبي حتى 2000، وما زالت محتفظة بما احتلت عام 1967.

ولم تتوقف الحرب منخفضة الحدة بين حزب الله واسرائيل منذ 2000: اشتباكات على الحدود، عمليات كوماندو بلبنان، منها اغتيال قادة لحزب الله ،الخ. لكن ما تقوم به اسرائيل حاليا عقاب جماعي كثيف لشعب بكامله. انها تتخذ شعبا بكامله وبلدا رهينة وتحاول فرض شروطها.

هذه الشراسة جبن بالغ، إذ مهما كانت اسلحة حزب الله- او اسلحة دولة لبنان بكاملها في الواقع- فلا تمثل شيئا قياسا بقوة اسرائيل العسكرية. ما يجري ليس باي وجه معركة باسلحة متكافئة، رغم كون حزب الله يرد ببعض الصواريخ. تقترف احدى اعتى القوى العسكرية بالعالم عدوانا وحشيا ضد احدى اضعف دول الشرق الاوسط، وتقتل مئات الاشخاص.

لقد قتلت اسرائيل اكثر من 200 شخص في اقل من اسبوع، والعدد في ارتفاع يومي. والقسم الاعظم،اكثر من 90%، من ضحايا اسرائيل مدنيون غير منخرطين في المعارك. ليسوا محاربي، ولا حتى مناضلين، انهم مدنيون عاديون، أسر وعدد كبير من الاطفال الممزقين بالقنابل الاسرائيلية.

تقوم اسرائيل بتدمير بنية البلد التحتية. كما تدمر وسائل عيش مئات الاف الاسر. لبنان بلد يكتسي به فصل الصيف اهمية بالغة بالنسبة لالاف الاشخاص. ليس لقسم كبير من السكان غير فرص عمل موسمية في قطاع السياحة، وعليها يتوقف عيشهم بقية السنة. والآن يجري تسريح هولاء الاشخاص بعشرات الالاف، لأن الجميع يدرك ان لا " موسم صيف" بلبنان.

إذا ُأخذ هذا كله بعين الاعتبار، وُقورن بعملية ما لحزب الله على الحدود، يصبح جليا للغاية ان الامر مجرد ذريعة انتهزتها اسرائيل بدعم من الولايات المتحدة الامريكية، وبلدان أخرى، بقصد محاولة فرض ما سعوا الى فعله بالقوة منذ 2004. ففي تلك السنة استصدروا من مجلس أمن الامم المتحدة قرارا لا يدعو الي سحب القوات السورية من لبنان وحسب، بل كذلك الى نزع سلاح المجموعات المسلحة بالبلد، أي بوجه خاص حزب الله، وبشكل ثانوي فلسطينيي مخيمات اللاجئين.

ان كيل وسائل الاعلام الغربية بمكيالين في عرضها للوضع ونفاق تصريحات اسرائيل جليان لدرجة انهما يمثلان عدونا اخلاقيا.مثال ذلك ان قبض الفلسطينيين على جندي يصبح مبررا لشن اسرائيل هجوما مدمرا ومميتا على غزة، بينما تحبس اسرائيل زهاء 000 10 سجين فلسطيني بزنازنها، اغلبهم مدنيون مختطفون من الاراضي التي تحتلها منذ 1967 في خرق تام للقانون الدولي.

هذا الكيل بمكايلين معروف جيدا. فقد جعل ناعوم تشومسكي من اختصاصاته منذ سنوات عديدة فضح الكيل الدائم بمكيالين والنفاق بالبلدان الامبريالية ووسائل اعلامها. ونحن الآن ازاء مثال صارخ من هذا الكيل بمكيالين. وان كان هذا النفاق يستغفل الجمهور المتوسط بالبلدان الغربية، فكونوا على يقين بأن الكيل بمكيالين جلي على نحو مهين بالسواد الاعظم من العالم الثالث، والبلدان الاسلامية طبعا،واكثر منه بالبلدان العربية. هذا ما يجعل الناس لا يولون أي صدقية لاقوال القادة الغربيين، ولخطب حكومة بوش حول الديمقراطية وغيرها من الاكاذيب. ما نشهده حاليا ، بدلا عن ذلك،هو ان كره اسرائيل، وحتى الولايات المتحدة الامريكية، وكل البلدان الغربية المساندة لاسرائيل والحليفة للولايات المتحدة، بلغ مستويات فاقت ما كان قبل 11 سيبتمبر 2001. يعنى هذا، بعبارة اخرى، ان الولايات المتحدة ودولة اسرائيل تعدان لبقية العالم، ومنه لشعوبهما، احداثا كابوسية قد يكون 11 سيبتمبر مجرد مقدمة بسيطة لها.

يجب ان يفطن الغربيون، لا سيما بالولايات المتحدة الامريكية، لنفاق حكوماتهم، ويعواهذا الغياب الكلي للعدالة وحتى للرأفة الانسانية في علاقاتها مع الشعوب العربية بالشرق الاوسط. يجب ان يدركوا أن الشعوب العربية والاسلامية بدأت تشعر،لاسباب وجيهة جدا،انها تعتبر كائنات دون الانسان، وان حياتها بلا قيمة بنظر اسرائيل والولايات المتحدة وحلفائها. وبالتالي تجد لديها دعوات، كالتي تاتي من بن لادن واشباهه، آذانا صاغية. أي انه ان كانت حياة مدنيينا عديمة القيمة بنظرهم، فلن تكون لحياة مدنييهم قيمة بنظرنا. هكذا نبلغ وضعا جهنميا بالكامل بسبب السياسات الاجرامية الرجعية للادارة الامريكية ولحكومة اسرائيل.

ما هي اهداف اسرائيل في هذا الهجوم؟

من زاوية نظر استراتيجية، تعتبر اسرائيل والولايات المتحدة الامريكية أن عدوها الرئيس بالشرق الاوسط ليس بن لادن، ولا القاعدة، فهما عقبتان ضئيلتان، وحتى مفيدتان أحيانا، بل العدو الرئيس هو ايران.

ثمة ما يسمونه المحور او الهلال الشيعي، المبتدأ في ايران والمار بالقوى الشيعية الموالية لايران بالعراق، وبالحكومة السورية حليفة ايران، والممتد حتى حزب الله بايران. انهم يرون في حزب الله عدوا بالغ الاهمية، لأن تصورهم للعالم يجعلهم ينظرون الى كل شيء عبر وسواس ما يعتبرونه دولة عدوة رئيسة.

كانوا زمن الحرب الباردة يرون العالم بمنظار المواجهة مع الاتحاد السوفييتي السابق. وهم الآن يرون ما يجري بالشرق الاوسط بمنظار المواجهة مع ايران. ولدى اسرائيل، الى جانب هذا، دواعيها الخاصة للسعي الى التخلص من حزب الله، لانه المنظمة التي اجبرتها على الانسحاب من لبنان سنة 2000. حزب الله منظمة تتحدى اسرائيل بشكل دائم بوجودها ذاته. كان ثمة منذ غادرت اسرائيل لبنان عزم على الانتقام من حزب الله، ونرى اسرائيل الآن تحقق هذا الانتقام باستعمال مبرر اشتباكات على الحدود.

تصف حكومة الولايات المتحدة الامريكية حزب الله بكونه عصابة ارهابية. فما دوره الحقيقي بلبنان؟

منذ سنوات كان للسياسة اللبنانية دينامية طائفية، وبالتالي تماثلت الطوائف مع هذه المنظمة السياسية او تلك. واصبح حزب الله القوة الرئيسة في طائفة الشيعة، وهي اكبر اقليات لبنان، حيث لا تشكل أي طائفة دينية اغلبية.

وقد اصبح لحزب الله هذا الدور بفعل جملة اسباب. يتمثل الرئيسي منها في دوره في طرد الاحتلال الاسرائيلي من جنوب لبنان حيث يتركز الشيعة ،لكن ثمة عوامل أخرى. بوجه عام يندرج تنامي تأثير حزب الله في اطار ما شهدنا في العقود الثلاثة الاخيرة مع فشل اليسار واندحار القيادات القومية الذي خلف فراغا في قيادة الحركة الجماهيرية ملأته منظمات سلفية اسلامية. وكان هذا الى حد كبير بحفز الثورة الايرانية عام 1979. كان صدى الثورة هائلا بالمنطقة، لا سيما ضمن الشيعة، لان ايران بلد شيعي.

كان ظهور حزب الله ثمرة تضافر هذا الصدى مع الشروط الناتجة عن غزو اسرائيل للبنان عام 1982. وقد ولد الحزب بعد هذا الغزو، وارتبط صعوده بنجاحه في النضال ضد المحتل. يتمثل عامل آخر في كيفية تمكن حزب الله في بناء قاعدته الاجتماعية. حزب الله مدعوم جدا من إيران منذ تأسيسه. تقوم إيران بتدريب حزب الله وتمويله، وقد استعمل حزب الله تلك الأموال استعمالا ذكيا، بتنظيم صنوف عدة من الخدمات الاجتماعية وشبكة اجتماعية تساعد عددا كبيرا من الأسر الشيعية.

كما أمكن له استثمار النجاح الذي حققته المقاومة سياسيا بدخوله سباق الانتخابات. لدى حزب الله فريق مهم بالبرلمان اللبناني، وله وزراء بالحكومة اللبنانية. وبالتالي فليس منظمة"إرهابية" كما تصفه الحكومات الإرهابية بواشنطن وإسرائيل. انه حزب جماهيري منخرط بالكامل في الحياة السياسية الشرعية بلبنان.

ما من أحد بلبنان، ما عدا أقلية صغيرة رجعية جدا، يعتبر ما يقوم به حزب الله في مواجهة إسرائيل إرهابا. الحكومة اللبنانية ذاتها تعتبر ذلك مقاومة.

كيف يرتبط هجوم إسرائيل على لبنان بتشديد الحرب ضد الفلسطينيين منذ حصول حماس على الأغلبية بالبرلمان الفلسطيني؟

ثمة أوجه ارتباط عديدة، منها بلا شك ما يتعلق بنظرية المؤامرة لدى واشنطن. حماس وحزب منظمتان منتميتان لنفس التحالف الإقليمي. ويعيش قسم من قيادة حماس بالمنفى في سوريا وله علاقات جيدة جدا مع إيران. وطهران تدعم حماس: عند انتخاب البرلمان الفلسطيني الجديد، نظمت القوى الغربية وإسرائيل مقاطعة. وكانت إيران أول بلد يلتزم بدعم الفلسطينيين لموازنة تلك المقاطعة.

ويتمثل الرابط الثاني في الصدمة بالمنطقة برمتها الناتجة عن هجوم إسرائيل على غزة. أيا كان الباعث الأول على عملية حزب الله المؤدية إلى أسر الجنود الإسرائيليين- أقول هذا لأن حسن نصر الله قال إن الأمر استلزم شهورا من الإعداد- رأى الشرق الأوسط برمته في العملية عند حدوثها تضامنا شرعيا وضروريا مع سكان غزة الذين سحقتهم إسرائيل. وهذا سبب التعاطف الكبير مع ما قام به حزب الله.

لقد استعملت إسرائيل، كما تفعل الآن بلبنان، ذريعة اختطاف احد جنودها في غزة لتجعل شعبا بكامله رهينة وتبدأ جنون تدمير وقتل بمواصفات إرهاب دولة كثيف، يعد من أسوء ما يمكن في تاريخ البشرية.

كيف تندرج الحرب لبنان في باقي الحروب التي تخوضها الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل بالشرق الأوسط؟

العدو الرئيس بنظر الولايات المتحدة وإسرائيل هو كل حلفاء إيران، وإيران بصفتها العنصر الرئيس في التحالف. الهدف الرئيس هو النظام الإيراني الذي يريدون التخلص منه بأي طريقة. النظام السوري هو بالأحرى عدو ثانوي. لا أرى انه كانت ثمة رغبة فعلية لإسقاط هذا النظام. أوضح الإسرائيليون أنهم لا يرغبون في عراق جديد على حدودهم، لأنهم يعلمون أن انهيار النظام السوري سيضعهم إزاء حالة فوضى قد تهدد أمن إسرائيل.

طبعا هم يودون لو تقطع الحكومة السورية مع إيران. ويسعون إلى إجبار طهران أيضا على الخضوع لشريعتهم. لكن عدم ثقتهم المطلق بالنظام الإيراني يجعلهم يتمنون التمكن من إطاحته بطريقة ما. هذا هدفهم الرئيس: ما يسمونه على طريقة واشنطن تغيير النظام.

يجري وفق النسخة الراهنة لعقلية الحرب الباردة الاميريالية تقديم حزب الله بما هو مجرد وكالة لايران. لا يخفى على أحد أن حزب الله حليف وثيق لدمشق وايران. وانه لضرب من البلادة ان يشن حزب الله هجومه في 12 يوليو الاخير بلا تنسيق ما مع مسانديه.

وماذا في الأمر؟ بخلاف اسلحة المجاهدين الافغان لما كانوا يحاربون الاحتلال السوفييتي لبلدهم، ليست اسلحة حزب الله مصنوعة بالولايات المتحدة الامركية ولا ممنوحة منها! أن تسعى قوات تواجه اعداء اشد بأسا بكثير إلى الحصول على دعم خارجي أمر طبيعي مطلقا. يجب على حزب الله أن يجد في مكان ما وسائل تمكنه من المقاومة.

هل تعتقد واشنطن امتلاكها أهلية التدخل أينما أرادت بالاستناد حصرا على"قدرها الجلي"، من قبيل دعمها حاليا لما يسمى مجاهدي الشعب بايران في هجماتهم على ايران انطلاقا من العراق المحتل، بعد أن دعمت الكونتراس ضد حكومة نيكاراغوا، بينما لا يحق لايران ان تدعم شركائها في الدين بلبنان او فلسطين؟انها وقاحة لا يضاهيها غير استياء الولايات المتحدة الامريكية من التدخل الايراني بالعراق، البلد الذي تحتله الولايات المتحدة الامركية!

علاقات حزب الله بسوريا وإيران لا تعني باي وجه انه لا يخوض نضال مقاومة وطنية شرعية، مثلما ان تلقي الفيتناميين الدعم من هذا البلد الشيوعي او ذاك لم يعن انهم لم يكونوا يحاربون من اجل تحرير بلدهم.

(*) نشرت بجريدة Socialist Worker بالولايات المتحدة الأمريكية

تعريب جريدة المناضل- عن الموقع الالكتروني لحزب العمال الاشتراكي – فرع الأممية الرابعة في بلجيكا

المناضل-ة



#جلبير_الأشقر (هاشتاغ)       Gilbert_Achcar#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العدوان المزدوج على فلسطين ولبنان
- إخفاق المشروع التنويري في المنطقة العربية وشروط استنهاضه
- همجية - الرسالة المتمدنة
- الانطباعات الأولى حول فوز -حركة حماس- الانتخابي
- إحتلال العراق في سياسة واشنطن الإمبراطورية الراهنة


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - جلبير الأشقر - إسرائيل تتخذ شعبا بكامله رهينة