أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جورج حداد - لبنان ليس الجولان ولن يكون ارمينيا















المزيد.....

لبنان ليس الجولان ولن يكون ارمينيا


جورج حداد

الحوار المتمدن-العدد: 1623 - 2006 / 7 / 26 - 05:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


منذ اكثر من 14 يوما بلياليها، وعلى مرأى من العالم بأسره، يتعرض لبنان لعدوان وحشي واسع النطاق من قبل الدولة الفاشية اسرائيل، التي سبق لها واحتلت العاصمة العربية العظيمة بيروت، ومن ثم قسما كبيرا من الاراضي اللبنانية، لاكثر من 22 سنة، ولا تزال الى الان تحتل جزءا عزيزا من الارض اللبنانية، في اعالي جبل الشيخ، حيث تقوم بسرقة المياه اللبنانية.
وعقب الاجتياح الاسرائيلي للاراضي اللبنانية في 1978، اصدر مجلس الامن الدولي القرار رقم 425 الذي يدعو اسرائيل الى الانسحاب الفوري من الاراضي اللبنانية المحتلة. الا ان اسرائيل، الربيبة المطيعة للولايات المتحدة الاميركية والتي تنفذ سياستها المعادية للشعوب العربية ولجميع شعوب العالم، امتنعت عن تنفيذ ذلك القرار. ولكن بفضل المقاومة الوطنية الشعبية المسلحة، وبفضل وحدة اللبنانيين من جميع الاتجاهات السياسية والانتماءات الدينية، تكبد المحتلون الاسرائيليون خسائر لم يسبق لهم ان تكبدوها في حروبهم العدوانية على الدول العربية الاخرى، حيث كانوا يتمتعون بالتفوق العسكري الستراتيجي الذي توفره لهم الولايات المتحدة الاميركية. وفي ايار 2000 اضطر الغزاة الاسرائيليون للانسحاب بخزي وعار، تحت ضربات المقاومة الباسلة. الا انهم ظلوا يحتلون منطقة مزارع شبعا الستراتيجية. وقد ادعوا حينذاك، كي يظهروا بمظهر الدولة التي تنفذ القرارت الدولية، انهم نفذوا القرار 425 "طوعا". ولو كان ذلك كذلك، فلماذا "انتظروا" 22 سنة، ولماذا لا يزالون يحتلون مزارع شبعا؟؟
ان الدولة الاسرائيلية، التي قامت اصلا على الغزو الاستعماري والعدوان والجرائم بحق الشعوب، قد ارتكبت عشرات المجازر على الارض اللبنانية، لكسر الارادة الوطنية لشعبنا ودفعه الى الاستسلام. ومنذ الانسحاب في ايار 2000، قامت اسرائيل (وحسب احصاءات قوات الطوارئ التابعة للامم المتحدة) بأكثر من 2000 خرق للسيادة اللبنانية، جوا وبرا وبحرا. كما انها رفضت تسليم لبنان او الامم المتحدة خرائط حقول الالغام ضد الافراد (المحرمة دوليا) التي زرعتها في الاراضي اللبنانية المحتلة قبل الانسحاب، والتي اودت الى الان بحياة مئات المواطنين المسالمين كما اصابت مئات آخرين بعاهات دائمة. وهي لا تخفي مطامعها التوسعية في ارضنا ومياهنا وانهارنا. كما لا تخفي انزعاجها من التطور الاقتصادي للبنان، الذي تعتبره مزاحما لها على النطاق الاقليمي والدولي معا. وبالرغم من انسحابها الجزئي السابق، فإن اسرائيل لم تفتأ تخطط لاعادة احتلال لبنان، وتدميره، وانتزاع قسم كبير من اراضيه الخصبة. وهذه هي فحوى الخروقات الاسرائيلية المستمرة ضد السيادة اللبنانية، والعدوان الاسرائيلي الراهن على لبنان.
ونظرا للتجربة المريرة للاحتلال، بمواجهة المقاومة الوطنية اللبنانية، تعمد آلة الدعاية الصهيونية ـ الاميركية الى التحريض ضد المقاومة واتهامها بالارهاب والاصولية الاسلامية. وللاسف ان بعض اقسام اليسار المتساقطة ينضم طوعا الى هذه الجوقة الصهيونية ـ الاميركية، ولا يرى في المقاومة التي يتزعمها "حزب الله" الا "اسلاميتها" التي يطابق بينها وبين "اسلامية" بن لادن والزرقاوي وهاشم تاجي (الكوسوفي) وشامل بسايف (الشيشاني). ولكن آلة الكذب الصهيونية ـ الاميركية قد فشلت فشلا ذريعا في البرهنة على "ارهابية" المقاومة الوطنية الاسلامية اللبنانية، ولم تجد ما تتهمها به سوى انها "خطفت" جنديين اسرائيليين.
ان المحتلين الاسرائيليين قد سبق و"خطفوا" فعلا مئات المواطنين اللبنانيين، بمن فيهم رجال دين، من بيوتهم ومن بين اطفالهم. كما خطفت اسرائيل وتخطف كل يوم مئات ومئات المواطنين الفلسطينيين، بمن فيهم الاطفال والنساء. وهي تحتفظ باكثر من عشرة آلاف معتقل فلسطيني وعربي ولبناني.
اما المقاومة الوطنية الاسلامية اللبنانية، فهي لم "تخطف" اي مواطن مدني اسرائيلي، بل اشتبكت مع قوة عسكرية اسرائيلية محتلة، حيث وقع في الاشتباك (باعتراف القيادة العسكرية) ثمانية قتلى في صفوف الجنود الاسرائيليين المحتلين وتم أسر جنديين آخرين. وطالبت قيادة المقاومة على الفور بإجراء مفاوضات غير مباشرة لتبادل الاسيرين الاسرائيليين بـ"المخطوفين" اللبنانيين والفلسطينيين وغيرهم.
ولكن الحكومة الاسرائيلية، ومعها اميركا، قلبت كل مقاييس الاخلاق والقانون الدولي والحقوق الانسانية، واعتبرت ان ممارسة العدوان و"الاحتلال" هو حق مشروع لها، وان قتل جنود محتلين هو "ارهاب"، وان اسر جنديين محتلين في معركة هو "خطف"، وان التنظيم الذي يقاوم الاحتلال هو منظمة "ارهابية". وقد شن العدوان الحالي بحجة اطلاق سراح الجنديين "المخطوفين". يا للمسكينين البريئين!
وتحت هذه الذريعة السخيفة والوقحة في آن معا، فإن الجيش الاسرائيلي، اقوى قوة عسكرية اقليمية، يقوم على مدار الساعة، من الجو والبحر والبر، بتدمير المطارات والمرافئ ومراكز الدفاع المدني والمستشفيات ودور العبادة والمدارس والبيوت السكنية والجسور والطرقات والمصانع والمزارع والاحراش، وتقوم احدث الطائرات الاميركية مثل الإف 16 والاباتشي بمطاردة وتدمير الكميونات والباصات وسيارات الاسعاف والسيارات المدنية، واحراقها بمن فيها. وقد سقط حتى الان مئات الشهداء، واضعافا مضاعفة من الجرحى، حوالى النصف منهم من الاطفال. وتم تهجير حوالى 700 الف مواطن، حسب تقديرات الدولة اللبنانية. وتعطلت الحياة الاقتصادية والاجتماعية تعطلا شبه كامل. وقد قال رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري ان القوة التدميرية للقنابل والصواريخ التي ألقيت على المواطنين اللبنانيين، والمرافق الحيوية اللبنانية، في الايام القليلة الماضية، تعادل قوة القنبلة الذرية التي القيت على هيروشيما. والتدمير هو مستمر. وقد قالت غونداليزا رايس بكل وقاحة انه لم يحن الوقت بعد لوقف اطلاق النار. وتستخدم في هذا العدوان كل انواع الاسلحة "المتطورة" الاميركية، كالقنابل العنقودية والفوسفورية والغازية والفراغية. وقد اعلنت الولايات المتحدة الاميركية انها ستزود "صديقتها" اسرائيل بصواريخ وقنابل ذكية جديدة، يصل وزن بعضها الى 7،5 طن. حيث ان اسرائيل قد اعتادت على تحقيق الانتصارات السريعة الكاسحة، او حتى "النزهات العسكرية" الحقيقية، كما جرى في الجولان في 5 حزيران 1967. الا انها، ومعها اميركا، فوجئتا تماما بالمقاومة الوطنية اللبنانية الحالية، التي تهدد بقلب خريطة الشرق الاوسط الكبير، في اتجاهات لا تشتهيها الادارة الاميركية. وهذا ما يفسر الحقد الصهيوني ـ الاميركي الشديد على الشعب اللبناني.
وليس من العجب، بل من طبيعة الامور تماما، ان تقوم الرجعية التقليدية العربية ـ الاسلامية، وعلى رأسها النظام السعودي، والانظمة البيروقراطية ـ الدكتاتورية، وعلى رأسها النظام المصري، بالاعلان عن تأييدها الضمني للعدوان، واتهام "حزب الله" بـ"المغامرة". وان يقوم نظام عروبي مزيف، كالنظام السوري، بعرض خدماته "الوساطية" على الادارة الاميركية، بما له ـ حسب اعتقاده ـ من كلمة "مسموعة" لدى "حزب الله"..
ان هذه المذبحة ضد الشعب اللبناني بأسره، وضد البنية التحتية والبنية الفوقية وكل مقومات الحياة في لبنان، تفضح تماما كذب الدعاية الصهيونية ـ الاميركية، بأن هدف العدوان هو فقط "حزب الله" والمقاومة و"الارهاب" الخ، حيث من الواضح ان المستهدف هو الشعب اللبناني ولبنان بأسره، الذي يراد قتل شعبه، وتحويله من "لبنان الاخضر" (كما يفتخر اللبنانيون دائما) الى "لبنان اسود".
وان الوصف الوحيد الذي يمكن ان توصف به هذه الخطة الوحشية لتدمير لبنان هو: الابادة.
خلال الحرب العالمية الاولى قام العنصريون الاتراك، بمشاركة بعض شيوخ العشائر الرجعيين الاكراد، بابادة الشعب الارمني المظلوم واستولوا على اراضيه التاريخية التي حولوها الى جزء من "الجمهورية التركية" الفاشستية. وقد حصلت تلك الوحوش البشرية في حينه على مباركة ودعم الدول الاستعمارية الغربية، مقابل سير العنصريين الاتاتوركيين في ركاب الاستعمار الغربي.
والان، في مطلع القرن الواحد والعشرين، يريد الصهاينة والامبرياليون الاميركيون تكرار المأساة الارمنية في لبنان، بابادة الجزء الاكبر من الشعب اللبناني، وطرد بقية افراده، وتحويلهم الى مشردين، على غرار الشعب الفلسطيني، والاستيلاء على الاراضي والجبال والسهول والشواطئ اللبنانية الرائعة وضمها الى اسرائيل، كمكافأة لها على اضطلاعها بدور "كلب الحراسة" الرئيسي للمصالح الامبريالية الاميركية في العالم العربي.
فهل سيسمح العالم المتمدن بأن تتكرر مأساة ابادة الارمن مرة اخرى؟
واذا سمح العالم المتمدن بابادة الشعب اللبناني، وتدمير الوطن الاول للابجدية والكتاب، الذي اخذ اسم الكتاب المقدس (بيبليا) من اسم احدى مدنه العظيمة (بيبلوس=جبيل)، الوطن الذي لا تزال الصلوات في كنائسه العتيقة الى اليوم تتلى باللغة الارامية، اللغة التي تكلم وبشر بها السيد المسيح؛ فهل سيكون هناك على وجه البسيطة شعب آخر او بلد آخر بمأمن من اليد الوحشية للصهيونية العالمية والامبريالية الاميركية؟؟
ان معركة لبنان الحالية هي معركة الانسانية جمعاء بوجه الهمجية الصهيونية ـ الاميركية.
وان الاطفال والنساء والرجال والعجزة الذين يقدمون حياتهم في هذه المواجهة بين المدنية والهمجية، انما يقدمونها فداء للانسانية جمعاء!!
وفي هذه الظروف المأساوية للبنان، والحرجة لشعوب العالم بأسرها، لا يسعنا الا ان نعرب عما يلي:
1 ـ التأكيد للفاشية الاسرائيلية ـ الاميركية، بأنها لن تقوى، مهما فعلت، على كسر ارادة الحياة الحرة الكريمة لدى الشعب اللبناني وملايين اللبنانيين المنتشرين في كافة ارجاء العالم. وان المقاومة ستستمر حتى كسر شوكة العدوان.
2 ـ الاستنكار التام للمواقف اللاانسانية لحكومة الولايات المتحدة الاميركية، التي تدعم بكل قوة وتمول وتسلح المعتدين النازيين الاسرائيليين، ضد الشعبين الفلسطيني واللبناني، والتي تمارس هي نفسها العدوان والاحتلال والقتل والابادة المنظمة للشعب العراقي، وتفكيك وتجزئة العراق، من اجل الاستيلاء على نفطه وخيراته.
3 ـ الاستغراب التام للموقف السلبي لمجلس الامن الدولي والاتحاد الاوروبي وغيرهما من المؤسسات الدولية، التي تتفرج على لبنان يحترق، دون ان تحرك ساكنا، مما يشجع المعتدين على التمادي في العدوان، ويعطي كل المبررات لظهور تيارات متطرفة تغذي "الارهاب" الفردي "الاسلامي" وغير الاسلامي، بوجه ارهاب الدولة الذي تمارسه اسرائيل واميركا، على الطريقة الهتلرية تماما، حتى في الالفية الثالثة.
4 ـ ابداء الاحتقار التام لـ"المثقفين" المزيفين، "اليساريين" و"العلمانيين" و"الدمقراطيين"، الذين يضمون اصواتهم القبيحة، بحجة محاربة "الاصولية الاسلامية"، الى اصوات القنابل والصواريخ والطائرات والبوارج الاسرائيلية والاميركية، التي تقتل الاطفال والمدنيين اللبنانيين. وان هذا الموقف الوطني العدمي من مثل هؤلاء "المثقفين" سيكون له نتيجتان حتميتان:
الاولى ـ التشجيع الفعلي للاصولية الاسلامية، باخلاء ساحة العمل الوطني، وخصوصا المقاوم، لها.
والثانية ـ اعطاء كل المبررات لوضع هؤلاء "المثقفين" على لائحة الخيانة الوطنية، وتصفية الحساب معهم، على هذا الاساس، في الوقت المناسب.
5 ـ لقد برهن لبنان لاسرائيل، انه ليس الجولان. وسيبرهن للعالم انه ايضا ليس ارمينيا.



#جورج_حداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العدوان لا يستهدف فقط لبنان
- المسيحية: البوتقة الايديولوجية القومية، الاولى والاساسية، ل ...
- ويبقى السؤال: من سلّم الجولان بدون قتال، وهادن الاحتلال، ولم ...
- المسيحية: الديانة القومية الاولى للعرب
- أول أيار والدور الاممي الخاص للطبقة العاملة العربية
- الارمن ضحية العنصرية التركية والتآمر الغربي على مسيحيي الشرق
- بكركي محاورا تاريخيا
- المأزق الوجودي لاسرائيل!
- بعد تجربة الاحتلال الاسرائيلي والهيمنة السورية: القوى الوطني ...
- الأكراد شعبنا الثاني
- الصفقة الاميركية السورية الجديدة: اعادة انتاج -سايكس بيكو- ...
- الانقلاب الكياني في التركيبة اللبنانية
- من هم المرتدون الذين سيحاكمون لينين؟ كريم مروة واصحابه نموذج ...
- النظام الدولي المختل والدور التاريخي العتيد للمثلث الشرقي ال ...
- رد الى صديق كردي
- المحكمة الدولية ضرورة وطنية لبنانية وضمانة اولا لحزب الله
- المخاطر الحقيقية للوصاية على لبنان والمسؤولية الوطنية الاساس ...
- حزب الله: الهدف الاخير للخطة -الشيطانية- لتدمير لبنان
- ؛؛الوفاق الوطني؛؛ اللبناني ... الى أين؟؟
- ماذا يراد من لبنان الجديد في الشرق الاوسط الكبير الاميرك ...


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جورج حداد - لبنان ليس الجولان ولن يكون ارمينيا