أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - احمد سعد - في الذكرى السنوية ال54 لثورة يوليو المصرية: هل تتململ يا سيادة الرئيس عبد الناصر في قبرك؟















المزيد.....

في الذكرى السنوية ال54 لثورة يوليو المصرية: هل تتململ يا سيادة الرئيس عبد الناصر في قبرك؟


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 1621 - 2006 / 7 / 24 - 12:19
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


تصادف اليوم الاحد، الثالث والعشرين من شهر تموز/ يوليو الجاري الذكرى السنوية الرابعة والخمسون لانتصار الثورة المصرية بقيادة الضباط الاحرار وعلى رأسهم خالد الذكر الرئيس جمال عبد الناصر. ونود بهذه المناسبة الوطنية ان نقدم للشعب المصري في ارض الكنانة احر التهاني، متمنين له التقدم والازدهار واستعادة مكانة ودور مصر منارة للاحرار والمناضلين، من اجل الحرية والاستقلال الوطني وسندهم في مواجهة الطغاة من المستعمرين وخدامهم. ولم يستطع الاقزام المخنثون المرتدون وطنيا من خونة الثورة المصرية ومصالح الشعب المصري الحقيقية طمس الاهمية التاريخية للفترة الناصرية في تطور مصر الشعب وتطور حركة التحرر الوطني الفلسطينية والعربية والعالمية. فالرئيس خالد الذكر جمال عبد الناصر ادرك امرين اساسيين يعتبران محور الفترة المميزة لحكمه والتي لا يمكن محوها من الذاكرة الجماعية للشعب المصري الاصيل. الامر الاول، ان الثورة حتى تكون ثورة يجب ان تخدم مصالح اصحاب المصلحة في الثورة، الطبقات والفئات الاجتماعية التي عانت من ظلم واستغلال تحالف الملكية المتعفنة والاقطاع المربوطين بحبال التبعية للمستعمر الاجنبي، ان تخدم مصالح الطبقة الكادحة من العاملين والفلاحين والبرجوازية الوطنية الصغيرة والمتوسطة الصاعدة. وخدمة مصالح هذه الفئات الاجتماعية المظلومة يتطلب من النظام الثوري ان يكون تقدميا، بمعنى اجراء اصلاحات اقتصادية- اجتماعية عميقة الجذور تساعد على اعادة البنية الهيكلية الطبقية- الاجتماعية للشعب المصري بشكل يدفع عجلة تطور الطبقة العاملة، ويخلّص الفلاحين من قيود وسلاسل الاقطاع والاقطاعيين المستعبدين. وفي هذا المجال قام نظام الثورة التقدمية الناصرية باصلاحات جذرية، قام بالاصلاح الزراعي الذي حرر الفلاحين من عبودية الاقطاع واعاد الارض لمن يفلحها اذ وزع ارض الاقطاعيين على الفلاحين المصريين. والاصلاح الزراعي وحده لا يكفي لضمان تطور مصر عصريا ولاخراجها من حالة التبعية كسوق استهلاكية تعتمد على استيراد البضائع والسلع الاجنبية المصنعة. فاعتمادا على صديق الشعوب الصدوق، الاتحاد السوفييتي في حينه، قام النظام الناصري ببناء القاعدة الصناعية المصرية التي شملت تطوير الصناعتين الثقيلة والخفيفة، كمجمّع حلوان الصناعي وغيره، كما شيد بالمساعدة السوفييتية سد اسوان التاريخي الذي احدث قفزة نوعية في تطور مصر اقتصاديا. كما امّم نظام الرئيس جمال عبد الناصر التجارة الخارجية وعزز مكانة القطاع العام، قطاع الدولة، في قيادة المفاتيح الاساسية لتطور الاقتصاد المصري، وجعل التعليم في جميع مراحله من بساتين الاطفال حتى الجامعات مجانيا.
والامر الثاني، ان الرئيس المصري جمال عبد الناصر ادرك حقيقة انه لاخراج مصر من حالة التخلف الاقتصادي والاجتماعي والثقافي واحداث اصلاحات عميقة الجذور، لا يمكن لنظامه ان يدورفي فلك التبعية للاستعمار ولاحتكاراته التي تمتص عرق ودماء الشعب المصري، خاصة وان مصر عبد الناصر واجهت منذ السنوات الاولى لانتصار الثورة المؤامرات الاستعمارية لعرقلة تطور مصر على طريق الاستقلال الاقتصادي وللاطاحة بالنظام التقدمي الناصري. وقد ادرك الرئيس جمال عبد الناصر ان المكان الطبيعي لمصر الثورة في جبهة مواجهة الامبريالية ومخططاتها واحلافها العدوانية والى جانب الحركة الثورية العالمية، الى جانب المنظومة الاشتراكية وحركة التحرر العالمية وجميع المناضلين ضد الاستغلال الامبريالي.
ولصيانة الثورة من انياب الاعداء المفترسة عزز بمساعدة الاتحاد السوفييتي وغيره من البلدان الاشتراكية القدرة العسكرية لمصر، وامم قناة السويس من ايدي المستعمرين البريطانيين والفرنسيين في الستة والخمسين من القرن الماضي، وكان الرئيس جمال عبد الناصر من المبادرين لاقامة الكتلة الدولية لمجموعة الدول النامية المستقلة حديثا من النير الاستعماري في آسيا وافريقيا وامريكا اللاتينية والتي اطلق عليها في البداية مجموعة دول الحياد الايجابي وفيما بعد دول عدم الانحياز، كمجموعة معادية للامبرالية وتعمل على صيانة وتطور استقلالها الوطني سياسيا واقتصاديا.واعتبر جمال عبد الناصر احد قادة وزعماء هذه المجموعة الى جانب الرئيس الهندي جواهرلال نهرو واليوغسلافي جوزيف بروز تيتو، ووقف نظام جمال عبد الناصر الى جانب الثورات الوطنية التحررية في كل مكان، فآزر سياسيا وماديا ثورة الجزائر، وبالمال والرجال الثورة اليمينية والثورة الليبية وثورة 14 تموز المظفرة في العراق عام 1958، ويشهد التاريخ للرئيس جمال عبد الناصر وللنظام المصري الموقف الوطني المشرف في تبني القضية الفلسطينية والدفاع عنها ومؤازرتها في شتى المجالات، كان سند الثورة الفلسطينية وحاضنها وداعمها. ولن ينسى الشعب الفلسطيني موقف الرئيس جمال عبد الناصر ابان مجزرة ايلول الاسود في الاردن ودوره في ايجاد مخرج للازمة وانقاذ الفلسطينيين من براثن المؤامرة والموت.
عظمة جمال عبد الناصر انه ادرك بوعي الثوار الاحرار الحريص على مصالح شعبه ومصالح وطنه بالتطور الخلاق، ادرك حقيقة العلاقة الجدلية بين المصلحة الوطنية العليا وبين معاداة الامبريالية والرجعية، والتي بموجب هذا الادراك جرى تحديد مكانة ودور مصر على ساحة التطور والصراع الدوليين.
لقد انتصرت الثورة المصرية في ظروف المد الثوري عالميا، في ظل ارتفاع موجة حركة التحرر الوطني وانهيار الامبراطوريات الاستعمارية البريطانية والفرنسية والبرتغالية والهولندية في آسيا وافريقيا وامريكا اللاتينية، انتصر في عهد ارتفاع اسهم الافكار الاشتراكية العلمية والاتحاد السوفييتي على ساحة الصراع العالمي بين المعسكرين، المعسكر الاشتراكي والمعسكر الرأسمالي او ما كان يطلق عليه بـ "الحرب الباردة".
وشتان ما بين الامس واليوم، ما بين الهبّة الثورية وارتفاع موجة حركة التحرر الوطني المعادية للاستعمار، منذ ما بعد سحق الهتلرية النازية والفاشية الايطالية والعسكرية اليابانية، وبين ردة الحركة الثورية والتقدمية وتكشير انياب استراتيجية البلطجة العدوانية، وعولمة ارهاب الدولة المنظم الامبريالية، وخاصة الامبريالية الامريكية وحلفائها، بهدف الهيمنة الكونية في المرحلة الراهنة. ولعل الرئيس جمال عبد الناصر يتململ في قبره ويستشيط غضبا لما آلت اليه حالة مصر والبلدان العربية والامة العربية، منذ رحيله وركوب خليفته انور السادات قاطرة الردة الخيانية والذي لم تكتف سياسته الممارسة بالقضاء تدريجيا على انجازات الشعب المصري في الفترة الناصرية، بالعمل علىعودة الاقطاع المتبرجز الى نهب الارض من الفلاحين، وخصخصة القطاع العام ببيع شركاته للقطاع الخاص، للرأسمال الاجنبي والمحلي، بل كذلك الانتقال الى حظيرة خدمة المصالح الامبريالية، خاصة الامريكية ضد مصالح الشعب المصري وضد حركة التحرر الوطني الفلسطينية والعربية والافريقية والعالمية. فبتوقيعه اتفاقات كامب ديفيد الخيانية وجّه انور السادات ونظامه خنجرا ساما الى قلب القضية الفلسطينية، وقع هذه الاتفاقية تحت المظلة الامريكية وفي وقت لم يجر بعد حل القضية المفصلية والاساسية للصراع الاسرائيلي – العربي، للقضية الفلسطينية. فتوقيع هذه الاتفاقية الاستسلامية المخزية لم يؤد فقط الى اخراج مصر، اكبر واقوى دولة عربية من دائرة الصراع الاسرائيلي – العربي، بل ادى كذلك الى تشجيع حكومة العدوان والجرائم الاسرائيلية على مواصلة التمادي في انتهاج سياسة البلطجة العدوانية العربيدة، ضد البلدان والشعوب العربية وممارسة جرائم الحرب ضد الشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية الشرعية. ففي نفس السنة التي وقع فيها السادات اتفاقات كامب ديفيد الخيانية اعلنت اسرائيل واقرت في الكنيست قانون ضم هضبة الجولان السورية المحتلة الى اسرائيل، وبعد سنة قامت حكومة بيغن – شارون بالحرب العدوانية في 1982 ضد لبنان والفلسطينيين، واحتلت لبنان وارتكبت مجازر صبرا وشاتيلا مع اعوانها ولم تطرد من الجنوب اللبناني الا في ايار الفين.
لعل الرئيس الراحل جمال عبد الناصر يتململ اليوم في لحده الابدي لما آلت اليه مصر النظام ومختلف الانظمة العربية من مواقف مَعيبة تصل الى حد التواطؤ مع اعداء الشعوب العربية. يتململ في قبره وهو يرى تحالف هولاكو التدمير والقتل الاسرائيلي المدعوم امريكيا، يرتكب مختلف اشكال جرائم الحرب من مجازر ضد البشر المدنيين، وتدمير للبنى التحتية وللمساكن والمؤسسات في المناطق الفلسطينية المحتلة، وخاصة في قطاع غزة ونابلس جبل النار، المجرم يحوّل قطاع غزة الى ارض محروقة ملوّنة بدماء آلاف الشهداء والجرحى الفلسطينيين، وانظمة الخمة العربية تفترش مقاعد الفرجة وتغازل المجرم وتعمّق خطوات تطبيعها معه وتسجد ولاءً في بيت الطاعة الامريكي. عبد الناصر يتململ في قبره وهو يرى حالة العرب المزرية وموقف انظمتها المخزية، في وقت يقوم فيه المعتدي الاسرائيلي بالدوس على سيادة دولة شعب شقيق ويرتكب افظع الجرائم الهمجية ضد الانسانية والشعب اللبناني، ويشن حربا استراتيجية تدميرية للبشر والحجر والشجر في لبنان، ما يشبه حرب الابادة حيث يجري تدمير البنية التحتية للبنان من جسور ومحطات كهربائية ومؤسسات وشوارع واحياء سكنية وقتل بالجملة للمدنيين، قتل عائلات بكاملها، وذلك بهدف تدجين لبنان ونظام لبنان في حظيرة استراتيجية خدمة المصالح الاسرائيلية – الامريكية للهيمنة في المنطقة. تواطؤ وتخاذل الانظمة العربية في وقت يواجه الشعبان الفلسطيني واللبناني ما يشبه حرب الابادة، يجعل هذه الانظمة شريكة في مؤامرة تحالف الشر الامريكي الاسرائيلي لضرب المقاومة اللبنانية والمقاومة الفلسطينية، وتدجين بلدان وشعوب المنطقة في حظيرة الشرق الاوسط الجديد التي تتآمر الادارة الامريكية لاقامته كمنطقة نفوذ امريكية – اسرائيلية.
التاريخ يا سيادة الرئيس الراحل الباقي ابدا في ذاكرة وضمير جميع الاحرار اكبر معلّم، والتاريخ يعلّم ان حتمية التطور والصراع تؤكد ان بقاء الحال من المحال، فالشعوب اذا ما هبت ستنتصر وتلقي الى مزبلة التاريخ اعداء مصالحها من الظالمين والمتخاذلين والمتواطئين من الانظمة المتعفنة التي تسجد في بيت الطاعة الامريكي – الاسرائيلي وتكن الولاء لاعداء شعوبها، وترضى لنفسها بالذل والهوان تحكم الغربة بينها وبين الكرامة الوطنية. واعلم يا سيادة الرئيس الراحل ان حكمًا ضل ما ظل، والنصر لن يكون الا رفيق الشعوب المناضلة من اجل حريتها واستقلالها الوطني وتقدمها الاجتماعي. وصاحب الحق لن تستطيع اية قوة في الكون ان تنتزع من قلبه وعقله تفاؤله الواعي، وبان الباغي ستدور حوله الدوائر، وبان قضيته العادلة ستنتصر حتما. ونحن على ثقة بان مصير الاحتلال الاسرائيلي للمناطق الفلسطينية الى زوال، ومصير الحرب العدوانية على لبنان الفشل الذريع في تحقيق اهدافها السياسية. كما اننا على ثقة بان شعب ثورة 23 يوليو في ارض الكنانة الذي انتفض بمظاهرة احتجاجية ضد جرائم المجرمين في لبنان وغزة وتضامنا مع شعبي فلسطين ولبنان، هذا الشعب الذي رفع صرخة موقفه الجماعية رغم القيود المفروضة والعقوبات المرتقبة من نظام يقيد الحريات ويبطش بالرأي الآخر، هذا الشعب، شعبك يا عبد الناصر، سيبقى على العهد دائمًا.



#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حرب ارهاب الدولة المنظم على لبنان
- مخاصي العرب يقاقون في القن الامريكي - الاسرائيلي
- منهجكم الشاروني المخضّب بدماء العدوان والمجازر مصيره الفشل ي ...
- تفعيل مكاب الضغط لا بديل للمفاوضات السياسية يا حكومة الحرب و ...
- في الذكرى السنوية الثانية لقرارات محكمة لاهاي الدولية: من لا ...
- نشّف الحليب وقلّت قيمة الراعي
- هل الدافع الحقيقي لاجتياح القطاع خطف الجندي يا حكومة المجرمي ...
- خدمة المصلحة الوطنية العليا المحك الاساس للوحدة الوطنية الكف ...
- على ضوء انعقاد منتدى قيسارية: هل يمكن الفصل بين محاربة الفقر ...
- ألوحدة الوطنية الفلسطينية الخيار المصيري لدحر العدوان ومخطّط ...
- مهام وتحديات أساسية على أجندة الحزب الشيوعي الاسرائيلي
- ما لكم سوى وحدة الصف الكفاحية إرحموا شعبكم من مغبة تصرفكم!
- بناء على معطيات تقرير -المعهد الاسرائيلي للدمقراطية-: النيول ...
- مقاومة المحتلين بدأت قبل الزرقاوي ولن تنتهي بعده! لسنا مع ال ...
- لن ينجح الدجالون اعداء الحزب الشيوعي في دق الاسافين بين الحز ...
- ماذا وراء لقاء مبارك – اولمرت في شرم الشيخ؟
- في الذكرى السنوية ال39 للحرب والاحتلال: اما لهذا الليل المدل ...
- العربوش عربوش حتى لو وصل اعلى العروش
- هل ما يبعث على التفاؤل من محادثات أولمرت- بوش في واشنطن؟
- ألم يحن الوقت لترتيب البيت الفلسطيني؟!


المزيد.....




- وحدة أوكرانية تستخدم المسيرات بدلا من الأسلحة الثقيلة
- القضاء البريطاني يدين مغربيا قتل بريطانيا بزعم -الثأر- لأطفا ...
- وزير إسرائيلي يصف مقترحا مصريا بأنه استسلام كامل من جانب إسر ...
- -نيويورك تايمز-: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخ ...
- السعودية.. سقوط فتيات مشاركات في سباق الهجن بالعلا عن الجمال ...
- ستولتنبرغ يدعو إلى الاعتراف بأن دول -الناتو- لم تقدم المساعد ...
- مسؤول أمريكي: واشنطن لا تتوقع هجوما أوكرانيا واسعا
- الكويت..قرار بحبس الإعلامية الشهيرة حليمة بولند سنتين وغرامة ...
- واشنطن: المساعدات العسكرية ستصل أوكرانيا خلال أيام
- مليون متابع -يُدخلون تيك توكر- عربياً إلى السجن (فيديو)


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - احمد سعد - في الذكرى السنوية ال54 لثورة يوليو المصرية: هل تتململ يا سيادة الرئيس عبد الناصر في قبرك؟