أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - حسقيل قوجمان - هل اسرائيل تحارب الفلسطينيين وتدمر لبنان ام الولايات المتحدة؟















المزيد.....

هل اسرائيل تحارب الفلسطينيين وتدمر لبنان ام الولايات المتحدة؟


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 1620 - 2006 / 7 / 23 - 12:05
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


قد يبدو السؤال غريبا اذ من الواضح ان الجيش الاسرائيلي هو الذي يحارب الفلسطينيين ويحارب في لبنان وليس في الجيش الاسرائيلي جندي او ضابط اميركي واحد عدا اليهود المهاجرين من اميركا الى اسرائيل وهم اسرائيليون. ان الدور الذي تمارسه الولايات المتحدة في الظاهر هو مساندتها لاسرائيل وتقديم المساعدة العسكرية والسياسية والاقتصادية والاعلامية التي بدونها لم يكن بامكان اسرائيل ان تبقى في الوجود. فما تقوم به اسرائيل في فلسطين وفي لبنان بالنسبة لبوش هو دفاع عن النفس كما المجازر التي تقوم بها الولايات المتحدة في العراق وافغانستان هي دفاع عن النفس. وكل ما يقال عن الولايات المتحدة في جميع الحالات وعلى لسان كل الاتجاهات السياسية هو ان الولايات المتحدة تعطي الضوء الاخضر لاسرائيل في القيام بكل ما تقوم به.
نشأت الدولة الاسرائيلية منذ اول يوم لها كدولة عسكرية قائمة بالاساس على قدرات جيشها في الدفاع عنها. ولم يكن ذلك اختياريا بل كان حتميا. اذ لم يكن نشوء الدولة الاسرائيلية في وسط فلسطين نشوءا اعتياديا كما تنشأ كل دولة اخرى. ان الدول تنشأ اعتياديا على مواطن يكون سكانها مواطنين لها بكيانهم الطبيعي. ولكن هذه الدولة الاسرائيلية نشأت من اناس لم يكن لهم اي تاريخ طويل في هذه المنطقة سوى التاريخ التوراتي الذي يشير الى وجود دولة يهودية لفترة قصيرة قبل الاف السنين والى وعد الله بمنح هذه البلاد الى اليهود ابنائه البكر. ان اغلب اليهود الذين كونوا الدولة اليهودية جاؤوا الى فلسطين بعد الحرب العالمية الثانية هربا من الاضطهاد النازي والقليل منهم جاؤوها في اواخر القرن التاسع عشر او اوائل القرن العشرين هربا من الاضطهاد الروسي والبولوني او هربا من ثورة اكتوبر الاشتراكية. وهذا يعني ان وجود هؤلاء اليهود في فلسطين لا يتعدى اربعين او خمسين عاما. وكان يهود فلسطين الاساسيين عربا شأنهم شأن اليهود في المناطق العربية الاخرى.
عاش هؤلاء اليهود المهاجرون في محيط لا يفهمونه ولا يفهمهم. كانت ثقافتهم ثقافة اوروبية وكانت ثقافة المحيطين بهم ثقافة عربية. وقد بنيت مدنهم وقراهم على اراض اشتروها في احسن الظروف من السكان العرب الذين حلوا محلهم. ولذلك كانت الدولة منذ اول يوم من نشوئها دولة تمارس العداء لمحيطها ويمارس محيطها لها العداء فكانت القوة العسكرية هي الاساس في المحافظة على كيانها. ومن هنا نشأت حاجة هذه الدولة الى مساعدة اجنبية تلقتها من الدول الامبريالية التي اتخذت تجاهها سياسة التوازن في القوى. فقد كانت سياسة الدول الامبريالية التي ساندت هذه الدولة الحفاظ على التفوق العسكري للدولة الاسرائيلية على جميع الدول العربية المحيطة بها.
ولكن الدول الامبريالية لا تقدم المساعدات لوجه الله او لزرقة اعين اليهود بل ان الدول الامبريالية كما نعرفها تريد الارباح مضاعفة لقاء المساعدات التي تقدمها. فكانت دولة اسرائيل دولة تابعة طيلة تاريخها القصير الذي لم يتجاوز ستين عاما حتى اليوم.
ان الدول الامبريالية ووسائل اعلامها تتحدث عن جانب واحد فيما يتعلق بسياساتها الامبريالية في ارجاء العالم. تتحدث عن جانب المساعدات والاعانات والتبرعات والاعمار وغيره في البلدان التابعة لها. وهذا ما يحدث بالنسبة لاسرائيل. فكل الدعايات والاخبار الاعلامية تشير الى عظم المساعدات التي تقدمها الولايات المتحدة لاسرائيل بصورة مليارات من الدولارات تتبرع بها الحكومة الاميركية من اموال دافع الضريبة الاميركي والاعانات التي تقدمها الشركات الصهيونية والمتصهينة الى هذه الدولة والتبرعات السخية التي يتبرع بها كبار الاغنياء اليهود في الولايات المتحدة. ولكن وسائل الاعلام تهمل التحدث عن الجوانب الاخرى في سياسة الولايات المتحدة وشركاتها وسياسة اغنياء اليهود فيها تجاه اسرائيل. فالصداقة والعطف والانسانية وحب البشر سواء اكانوا يهودا ام لم يكونوا ليس من شيم الراسمالية. فصاحب الراسمالية وحبيبها هو اقصى الارباح ولا حبيب للراسمال غيرهها.
ان وسائل الاعلام لا تتحدث الا القليل عن مصير الدولارات التي تمنح لاسرائيل بشتى الاشكال. فالدولارات يجب ان تنفق وعلى اسرائيل ان تنفقها وبهذه الطريقة تتحول الدولارات الممنوحة الى ارباح للشركات الاميركية بصرف النظر عما اذا كانت تشتري بها الاسلحة ام غيرها. ان وسائل الاعلام لا تتحدث الا القليل عن القروض القارونية التي تتحملها الدولة الاسرائيلية. فحين كنت في اسرائيل قبل اكثر من ثلاثين عاما قرأت ان ثلث الانتاج القومي الاسرائيلي يدفع فوائد للقروض المتراكمة على الدولة الاسرائيلية. ووسائل الاعلام لا تتحدث الا القليل عن ان ليس في اسرائيل شركة كبرى يتكون راسمالها من راسمال اسرائيلي بحت. فكل الشركات الكبرى في اسرائيل اما هي شركات اجنبية كلية او شركات مشتركة اميركية اسرائيلية. ان وسائل الاعلام لا تتحدث الا القليل عن ان البحوث العلمية المهمة في اسرائيل بجميع الميادين العلمية العسكرية والمدنية تمول براسمال اميركي ولذلك تعود نتائجها للشركات التي تقوم بالتمويل. ان اسرائيل هي دولة تابعة للولايات المتحدة شأنها شأن سائر الدول التي تخضع للسيطرة الاقتصادية والعسكرية الاميركية.
ان تأسيس الدولة الاسرائيلية على اساس عسكري بحت جعل من اسرائيل دولة جيش اسرائيلي. فالشباب الاسرائيلي نساء ورجالا جنود منذ بلوغهم الثامنة عشرة حتى بلوغهم الخامسة والستين عدا النساء المتزوجات اللواتي يعفين بعد زواجهن عن الخدمة الاحتياطية الاجبارية. ولكن الكثير من النساء يجدن العمل في الجيش تطوعا مهنة حياتهن فيبقين في الجيش حتى بعد زواجهن وكثرة اطفالهن.
واسرائيل ككل الدول الخاضعة للنفوذ الامبريالي دولة تابعة سياسيا للولايات المتحدة. وليس قليلا عدد المسؤولين الاسرائيليين الذين يصرحون علنا بان مهمة اسرائيل هي المحافظة على مصالح الولايات المتحدة في الشرق الاوسط. وان البعبع الاسرائيلي كان دائما حجة الدول العربية بانفاق مئات المليارات على التسلح الذي يحصلون عليه من الولايات المتحدة ومن سائر الدول الامبريالية. وخلاصة القول هو ان اسرائيل لا تتلقى الضوء الاخضر من الولايات المتحدة للقيام بسياساتها العسكرية وانما تتلقى اوامر الولايات المتحدة بتنفيذ هذه العمليات العسكرية ونتيجة لذلك اصبحت اسرائيل كما بريطانيا جزءا لا يتجزأ من الحرب العالمية الثالثة التي اعلنتها الولايات المتحدة منذ ۲۰۰۱.
ومع ذلك تكون شعب اسرائيلي بصرف النظر عن طريقة نشوئه الشاذة غير الطبيعية في نشوء الشعوب. فالاطفال الاسرائيليون يولدون في بلد يرونه وطنهم ويتعلمون اللغة العبرية على انها لغتهم كما ينشأ كل طفل في الشعوب الاخرى. وتكونت عائلات في هذا الشعب تحب اطفالها وتريد لهم الخير والسعادة. هذا اذا لم نتحدث عن مواطني فلسطين الاصليين من عرب ودروز. والنظرة السائدة في العالم هي ان الحكومات الاسرائيلية المتتابعة تثمن الفرد الاسرائيلي وتعزه وتدافع عنه وتعتبره اثمن من غيره من الشعوب. ولكن الواقع هو عكس ذلك فان الحكومات الاسرائيلية كما الحكومات العربية التي نعرفها حكومات برجوازية ليس افراد الشعب فيها سوى ادوات لزيادة ارباح فئة راسمالية تتضاعف ثرواتها كلما ازداد استغلال سائر افراد الشعب. فهناك عدد من اصحاب المليارات في اسرائيل هم الطبقة الحاكمة وهناك الفقر والبطالة والعوز التي تتضاعف كلما ازداد عدد هؤلاء اصحاب المليارات وكلما ازدادت ملياراتهم. ولكن الفرق بين الشعب الاسرائيلي وبين شعوب العالم الاخرى هو ان الحكومات الاسرائيلية حولت الشعب الاسرائيلي كله الى جيش مرتزقة للولايات المتحدة. وحتى هذا الجيش المرتزقة يختلف عن الجيوش المرتزقة الاخرى الموجودة في جميع المستعمرات واشباه المستعمرات. فالولايات المتحدة لا تدفع اجور المرتزقة الاسرائيليين بل ان الحكومة الاسرائيلية هي التي تدفع اجور المرتزقة الاميركيين من اموال دافع الضرائب الاسرائيلي. ان العائلة الاسرائيلية كما كل عائلة اخرى تريد لافرادها ان يعيشوا بسلام وطمانينة ولا تريد ارسال ابنائها لحرب دائمة كما هو الحال في اسرائيل. والحكومات الاسرائيلية ووسائل اعلامها تضرب على هذا الوتر وتخدع شعبها بان الحروب المتكررة هي من اجل تحقيق السلام والطمأنينة للشعب الاسرائيلي. ان الكثير من العوائل الاسرائيلية ترتعب عند سماعها رنين جرس الباب خشية ان يكون الطارق من يبشرها بقتل احد ابنائها الجنود. ان عمليات اسرائيل الحربية ضد الفلسطينيين وضد لبنان وضد كل بلد اخر تجري باوامر اميركية ولا تستطيع اية حكومة اسرائيلية ان تخطو خطوة واحدة ما لم تتلق اوامرها من الولايات المتحدة.
ولكن ما هي اهمية ان نقول بان الولايات المتحدة اعطت الضوء الاخضر لاسرائيل او وجهت اوامرها الى اسرائيل بالقيام بعملياتها العسكرية؟ ففي كل الحالات تكون اسرائيل هي القوة العسكرية التي تجتاح وتحتل وتعتدي وتحارب وتدمر الدول العربية المجاورة. فهي التي احتلت الضفة الغربية وغزة وهي التي تشن حروب ابادة ضد المقاومة الفلسطينية وهي التي احتلت لبنان سابقا وهي التي تدمر لبنان اليوم. ولو ان اغلب الاسلحة هي اسلحة اميركية.
ان الفرق الاساسي هو انه اذا كانت الولايات المتحدة تستطيع اعطاء الضوء الاخضر الى اسرائيل فهذا يعني ان بامكانها ايضا ان تعطيها الضوء الاحمر. وهذه الخدعة الكبرى هي التي تسود في الاوساط العربية بكل اتجاهاتها حتى هذا اليوم. فان جميع الاتجاهات تطالب الولايات المتحدة بان تعطي الضوء الاحمر الى اسرائيل، اي ان تضغط على اسرائيل لوقف عدوانها، في حين ان اسرائيل لا تقوم باعمالها الا بامر من الولايات المتحدة. ففي كل المجازر التي تقوم بها اسرائيل ضد المقاومة الفلسطينية تقوم جميع الاتجاهات بدعوة الولايات المتحدة الى الضغط على اسرائيل لايقاف مجازرها. فحتى قبل ايام تلقيت رسالة الكترونية من اناس اثق بوطنيتهم وحرصهم على المصالح العربية يطلبون مني التوقيع على نداء يطالب الولايات المتحدة ان تجبر اسرائيل على ايقاف هجومها المدمر على لبنان. وانا لم اوقع على النداء طبعا.
في كل المجازر التي جرت في الضفة الغربية والقطاع كان الفلسطينيون حكومة وشعبا يوجهون النداءات الى الولايات المتحدة والمجتمع الدولي والامم المتحدة ومجلس الامن واللجنة الرباعية لايقاف اسرائيل عن تلك المجازر. وليست الامم المتحدة ومجلس الامن ولجنة الاربعة والاتحاد الاوروبي والناتو والدول الصناعية الكبرى سوى ادوات حاليا في يد الولايات المتحدة صاحبة الامر بما يجري في فلسطين كما هو الحال فيما يجري في العراق وافغانستان وفي ارجاء العالم. وهذا هو ما يحدث اليوم في لبنان. ولذلك فان هذه المصادر كلها اولت اذنا طرشاء للنداءات الكثيرة بالتدخل لايقاف المجازر المتكررة يوميا. وفي كل الحالات تقوم الولايات المتحدة باستعمال الفيتو وباعلان رئيسها ان من حق اسرائيل ان تدافع عن نفسها.
ولكن الامر الذي حدث في لبنان اليوم يختلف كليا عما كان يحدث في الحالات السابقة. فان الهجوم على لبنان قد اثار جميع هذه الجهات بما فيها الدول العربية للتحرك في سبيل ايقاف الهجوم وتحقيق ايقاف النار. فمندوب كوفي انان ووفد الامم المتحدة وسولانا عن الاتحاد الاوروبي ورئيس وزراء فرنسا كلهم زاروا لبنان فجأة لكي يتوسطوا في ايقاف القتال. فهل هي صحوة ضمير لدى كل هذه المنظمات والدول بحيث انهم شعروا بعظم الدمار والخراب الذي يجري في لبنان وهبوا للدفاع عن لبنان وانهاء القتال؟ ان الحقيقة هي خلاف ذلك. هذه الحرب القائمة اختلفت جوهريا عن كل الحروب السابقة. فلاول مرة تعاني اسرائيل من هجومات داخل كيانها على حيفا وعفولة ونهاريا وطبريا وعكا وغيرها مما ادخل الشعب الاسرائيلي والحكومة الاسرائيلية بصدمة لم تألفها. ففي كل الحروب السابقة كان الجيش الاسرائيلي بتفوقه الهائل يشن حروبه بدون ان يستطيع عدوه ان يمس بكيانه. وليس خوف الحكومة الاسرائيلية ناجما عن حرصها وحبها للشعب الاسرائيلي. فهي حولت الشعب الاسرائيلي الى مرتزقة للولايات المتحدة تقوم هي بدفع اجورها. ولكن الامر اصبح الخطر الذي يهدد الحكومة الاسرائيلية من عدو اشباح لا تستطيع مواجهتهم بكل قواها الهائلة. فهي تدمر لبنان وبناها التحتية ولكنها لا تعرف اين هو هذا العدو وكيف يمكنها الوصول اليه. هذه هي الميزة الخاصة للحرب العالمية التي تشنها الولايات المتحدة من ۲۰۰۱ على العالم كله وهي تحارب اشباحا سواء في العراق او في افغانستان والان في لبنان. ان الحكومة الاسرائيلية وقادتها العسكريون اصيبوا بالذهول من هذا الوضع الجديد الذي لم يسبق له مثيل في تاريخهم. وهذا هو الذي حرك جميع القوى الامبريالية للعمل على انهاء القتال فجاءت الوفود المتكررة للتفاوض مع الحكومة اللبنانية ضد المقاومة اللبنانية من اجل تحقيق اهداف الولايات المتحدة بالقضاء على المقاومة اللبنانية "سلميا" وعن طريق المفاوضات والتوسط وحتى باحتلال لبنان بارسال جيوش الامم المتحدة كما اقترح كوفي انان ويحاول ان يحقق ذلك عن طريق مجلس الامن. وهذا هو الذي دفع الدول العربية من الاردن ومصر والسعودية الى مهاجمة المقاومة وتحميلها وزر ما يحدث من دمار في لبنان وهذا هو الذي دفع الجامعة العربية الى عقد مؤتمر وزراء الخارجية والدعوة الى اجتماع قمة طارئ. ان جميع هذه المحاولات تجري لانقاذ اسرائيل اي انقاذ الولايات المتحدة من الورطة التي وقعت فيها في هذه الحرب.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التعايش السلمي بين الشعوب
- مصالحة مع صيادي الخنازير البرية
- الدعوة لحكومة علمانية خدعة كبرى للطبقة العاملة والكادحين
- قوانين المجتمع الطبيعية وكيفية نشوئها
- الفرق بين الانتقاد والكتابة عن سير الحياة
- كلمة شكر للاخ الدكتور فالح الجبار
- الحركات العمالية والاشتراكية بعد انهيار الاتحاد السوفييتي
- حميد عثمان ودوره في قيادة الحزب الشيوعي العراقي
- جواب على رسالة انتقادية
- التناقض والانسجام بين قوى الانتاج وعلاقات الانتاج
- الشعار الاستراتيجي للمرحلة ومقاومة الاحتلال
- رسالة ثانية الى الاخ احمد الناصري
- التغيرات التي طرأت على الطبقة العاملة وتأثيرها السياسي
- رسالة الى الاخ احمد الناصري
- اليسار العالمي واليسار العراقي - النكسة
- اليسار العالمي واليسار العراقي
- عبادة الحزب
- التطور التكنولوجي وارباح الراسمالية
- حكومة الانقاذ الوطني
- الدراسة المنهجية للماركسية - الاشتراكية


المزيد.....




- شاهد..قرية تبتلعها الرمال بعد أن -تخلى- عنها سكانها في سلطنة ...
- الأمن الروسي يعتقل 143 متورطا في تصنيع الأسلحة والاتجار بها ...
- وزارة الخارجية الروسية تصر على تحميل أوكرانيا مسؤولية هجوم م ...
- الحرب على غزة| وضع صحي كارثي في غزة وأيرلندا تنظم إلى دعوى ا ...
- ضغوط برلمانية على الحكومة البريطانية لحظر بيع الأسلحة لإسرائ ...
- استمرار الغارات على غزة وتبادل للقصف على الحدود بين لبنان وإ ...
- تسونامي سياسي يجتاح السنغال!!
- سيمونيان لمراسل غربي: ببساطة.. نحن لسنا أنتم ولا نكن لكم قدر ...
- قائد الجيش اللبناني يعزّي السفير الروسي بضحايا هجوم -كروكوس- ...
- مصر تعلن موعد تشغيل المفاعلات النووية


المزيد.....

- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم
- افغانستان الحقيقة و المستقبل / عبدالستار طويلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - حسقيل قوجمان - هل اسرائيل تحارب الفلسطينيين وتدمر لبنان ام الولايات المتحدة؟