أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - ضوء على الاحداث: ماذا في ذهن السائل العربي اليوم!!!















المزيد.....

ضوء على الاحداث: ماذا في ذهن السائل العربي اليوم!!!


خالد عيسى طه

الحوار المتمدن-العدد: 1619 - 2006 / 7 / 22 - 14:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ضــوءٌ علــى الاحــداث
مــاذا فــي ذهـــن الســـــائل العـــربي
اليـــوم!!!

تتسائل الجماهير العربية ومن حقها التسائل حتى لو الحت بالحصول على اجوبة تغنيها عن الاستماع بمرتكزات اعلامية لا تنطق بالحرف الصحيح وهي الاعلام العائد لمن دبر الاعتداء ويصر على استمراره ويصم اذانه عن صراخ الاطفال واستنجاد الثكالى والعذارى والناس الطيبين هناك الكثير من الاسئلة تتراقص بين سطور… واحاديث… والنشرات الاخبارية سواء ان كانت مقروءة او مسموعه وهي تتوالى بالساعاتِ وباستمرار في اخذ اراء الناس والمعنيين بهذه الاحداث ومايدور على الساحة اللبنانية بصورة خاصة والعربية بصورة عامة.

ان اخبار المعركة التي بدئتها اسرائيل وبحجة تافه هي ان رفضت تطبيق آلية تبادل الاسرى، ان العالم العربي بطبيعة تكوينه شديد الشغف وشديد الاهتمام بالقضايا التي تهمه وتهم مصيره كوجود وككيان وكنضال ضد الاحتلال والمحتل وباغين الشر المتمرسين في القسوة والارهاب.

الشعب يريد المزيد… الناس تطلب الاطلاع على الواقع وماوراء الواقع ولماذا حدث هذا ولم يحدث ذاك ..! هذا المزيد نحن كنخبة نحاول ان نجد اجوبة له ونبدا باول نقطة حيرة لهذا الشعب:

يسأل الشعب هل ان دولة اسرائيل قد خططت وتهيئت لعملية الاجتياح الواسعة ووضعت حجة الاجتياح للبنان هو اصرار لبنان على مبدا مبادلة الاسرى وبدئه بتطبيق آلية هذه المبادرة يجيب الخبراء وانا ضمن مجموعة هذه الخبراء بالجواب التالي ان اسرائيل بدئت باغتصاب الاراضي البنانية باوسع كلمات الاغتصاب هي قد
اغتصبت الارض
اغتصبت الشعب..بشماله وجنوبه .. بمسيحيه واسلامه .. بشيعته وسنته
اغتصبت الموارد وخططت ان تستفيد من مياه لبنان لزيادة ماتملك من مياه اثناء هذا الاجتياح..

نعم انها اغتصبت كل شئ.. ولم تبقي شئ ولا شئ للشعب اللبناني بقى وان بقى فيحتاج الى عقدين من الزمن ليكون صالحاً..لااستطيع ولا غيري يستطيع ان يفهم مدى هذا العنف في تدمير بلاد الغير اهذا العنف والتدمير جاء بكتاب سماوي؟ وهل ماجاء بهذا الكتاب ان ارض الميعاد موجوده لهم وبانتظارهم وهل هم في هذا التدمير يحققون مايريد الله في كتبه الدينية وهل ان اوائل الصهنونيين من هرتسل .. وروتشيريد واندكريون وغيرهم فهموا اهداف الجمل المسطرة في الكتاب المقدس وهل اعتبروا ان وعد الله لهم بارض الميعاد لا يتحقق الا بالدم!!! وهل ان هناك جملة في الكتاب المقدس تعطي الشعب الاسرائيلي حق تدمير شعب اخر لتسكن محله وهل هناك مبادئ يسير عليها غلاة الحرب الان ليقوموا بتدمير في ارض وادعه مثل لبنان البلد الذي تغزل فيه الشاعر الفرنسي لامارتين شعب الحضارات شعب السلم والتعايش السلمي ليبدوا بعملية تدمير البشر والحجر والشجر .

ايعقل ان تكون قناعتهم بدين ياتي بغير ماتاتي به الاديان الاخرى وكل الاديان تامر بالتعايش السلمي والنهي بالمعروف والعمل ضمن عدم ايذاء الغير من هذا المنطلق نعتقد ان شعب اسرائيل لا يرضى بما تخططه حكومته وان نسبة موئيديين للحرب هي اقل بكثير من الراغبين فيه وهناك تظاهرات ضد هذا التصرف.


اذا كانت اسرائيل تضع في حساباتها ان استعمال القوة المفرطة سيؤدي الى ذعر لدى الشعوب ونكوسا عن تحقيق اهداف التحرر التي تعمل بها الشعوب العربية ان هذا التصور خاطئ جدا فالشعوب لا تخوف والا لخاف الشعب الاسرائيلي يوم اقدم هتلر على قتل ستة ملايين من اليهود حرقا في عملية الهيلوكوس وبقى هذا الشعب مستمرا في نضاله لتأسيس دوله له ونجاحها.

انا لا اعتقد ان اسرائيل عند بدئها الهجوم قد بدئته كرد فعل بالاصرار على تبادل الاسرى بل اعتقادي انها قامت بالعمل بقصد وسبق اصرار وتخطيط مسبق لعملية الاجتياح هذه والا لما استطاعت ان تدفع بآلة حربها الهائلة في نفس اليوم الذي اعلنت فيه.

ويتسائل الناس هل ان حزب الله فعلا هو الذي بدء الحرب ؟ وهل قام بعمل استفزازي للقيادة العسكرية الاسرائيلية وحكومة كاديما الاسرائيلية برئاسة اولمرت عندما بدء بتطبيق عملية تبادل الاسرى مايدور من تصور جوابا لهذا السؤال ان حزب الله جزء من الشعب اللبناني ولم يكن هذا الحزب مبنياً على اسس طائفية او عنصرية ولكن بحكم وجوده على الحدود الجنوبية اللبنانية من مواجهته لاسرائيل فرضت عليه المواجهة كما فرضت عليه ان يتهيأ ليكون في مقام المسؤولية للدفاع عن ارض الجنوب كجزء وكلبنان ولبنان كدولة ان حزب الله اذ نال اجماع التاييد في سنة 2000 يوم استطاع اجبار الجيش الاسرائيلي للانسحاب في جنح الظلام والليل تاركا معداته الحربيه في الشوارع الجنوبية ان الاجماع الذي حضى به هذا الحزب لا زال متواجداً وسيبقى ويستمر سواء اراد الاسرائيليون ام لا يريدون !!

الشعب العراقي بكامله مع حق الشعب اللبناني في الدفاع عن نفسه واول الموئيدون هم اهل السنة رغم ان اهل السنة هم ضحايا التدخل الايراني الشيعي في العراق فالقضايا الوطنية لا تعرف الطائفية ولم يكن حزب الله يوماً ولا ساعةً ان دعى الى الطائفية وكان على تناقض مع مرجعيات عراقية شيعية ذات ميول صفوية مبتعدة عن الميول العلوية التي يتسم بها 90% من شييعي العراق هذا هو الزخم الذي يدفع الشعور العربية كي تقف مع الشعب البناني وخاصة ان اسرائيل امعنت في التدمير نعم امعنت في القسوة وامعنت في خرق القوانين والاعراف.

ثم يتسائل الشارع العربي هل هناك نقطة نهاية لهذا الاجتياح ام ان هذا لا يقف الا بعد تدمير لبنان بالكامل ان من ابسط الامور يجب ان يعلم كل عربي ان اسرائيل لا تعلن عن موجودات اجندتها بالكامل وبوضوح، هي تملك وضوح الرؤيا وتملك الاهداف المطلوب تطبيقها وتعلم المراكز التي تدخل ضمن خارطة التدمير ولكن كامل الاهداف غير واضحة. الواقع يقول ان اسرائيل تريد:-
أ) مسح حزب الله من الخارطة بعد ان تنزع سلاحه وتحوله من حزب مقاتل الى حزب سياسي يكتفي بالتصريحات ولا يشكل قوة على ساحة المعركة.
ب) اسرائيل ترى ان في نهضة لبنان الاقتصادية سيما على عهد رئيس الوزراء رفيق الحريري (رحمه الله) هي نهضة اقتصادية غير متوقعة وقد تؤثر عليها اقتصادياً لذا يجب كبح جماح هذا الزخم من التقدم وفعلاً استطاعت فقد قامت طائرتها 1490 طلعة والقت صواريخ وقنابل محرمة او غير محرمة تزيد على الالاف الاطنان وقطعت لبنان على شكل مربعات ودوائر سورتها ودمرت الطرق بينها بحيث ان هذا الشعب بات وكانه يسكن في جزر منتشرة في بحر.
ج) ان اسرائيل تهدف من هذا الاجتياح هو دق اسفيل التفرقة الطائفية والحزبية في داخل المجتمع اللبناني خاصة وانها جعلت من نفسها المنفذ لقرار المرقم 15/ 59 الصادر من مجلس الامن والذي بعض من اللبنانيين ارادوا تطبيقه وهو ينص على خروج سوريا من الساحة اللبنانية وبالتالي تجريد حزب الله من سلاحه.
د) ان اسرائيل بهذه القسوة في التدمير تعطي درسا للشعوب العربية وخاصة الشعب الفلسطيني.


ان السياسة الاسرائيلية التي تنحى نحو هذه الاحداث تحتاج الى وقت كبير ولفترة اطول لممارسة حربها عسكرياً ضد هذا الشعب الاعزل فلا احد يعرف متى تقرر القيادة الاسرائيلي الوقوف خاصة واننا نسمع تصريحات تصعد نغمة الحرب وتصعد التهديد والوعيد كل ذلك يحتاج الى وقت ولكن برائ ان هناك عوامل اخرى ستجبر اسرائيل على وقف الحرب هي تدريجيا :-
1- الدعوة الدولية لايقاف الحرب انسانياً.
2- استمرار ضربات حزب الله اللبناني الموجعة في العمق الاسرائيلي.
3- اتوقع انهيار الاقتصاد الاسرائيلي بعد ان فر ثلث سكان اسرائيل الساكن بمحاذاة البحر وهي من المناطق السياحية تاركين كل شي والمتوجهين الى عمق اسرائيل وهذه الحالة تكلف اسرائيل مليارات.
4- ان المجتمع الدولي بدء في التململ وبدئت ملامح الخلاف على يد القوة القابضة لقرارات مجلس الامن ولقرارات الدول الثمان وهي الولايات المتحدة الامريكية فعلى هذه اليد ان ترخي قبضتها نتيجة عاملين وهما عامل الراي العام الامريكي الذي لا يرضى مثل هذه البشاعات والقتل والتدمير وعامل ضغط الشعوب على الدول ورؤوساء الدول الذين يساندون بوش رهبةً او طمعاً في المساعدات ولابد ان تاتي ساعة ويهمس بوش باذن رؤوساء الاسرائيليين اخي ( كل ركَصة لها بس) لقد جاوزت دولتكم اسرائيل كل حدود القسوة فارمي بهذا العصا الغليظة واقبل الحوار بعد ان توقف الحرب.

ثم هناك تسال اخرعن قوة تاثير الحرب النفسية التي تمارسها اسرائيل؟ الاجابة عند النخبة ان اسرائيل فعلا بارعة في الحرب النفسية ولكن ظهر على الواقع ان لبنان في هذه الحرب لها من يستطيع ممارسة الحرب النفسية ضد الشعب الاسرائيلي ولم يكن خطاب الشهيد حسن نصر الله الا انه خطاباً مدوياً ومؤثراً سيما وانه اعلن ضرب البارجة الثانية في الاسطول الاسرائيلية من حيث الوسع والكبر والتقنية وراى المستمعين الخطاب بثواني عملية الانفجار هذه هي قمة الحرب النفسية، كما ان لبنان على قدرته غير متكافئة نسبياً مع اسرائيل استطاع ان يستفد من اثر صواريخه على نفسية الشعب الاسرائيلي.
كما ان هناك تسائل هل يستطيع لبنان الدوام في مقاومة الاجتياح الاسرائيلي ؟ اثبت الشعب اللبناني انه شعب ليس سهل الميراس ، شعب قوي الشكيمة متمرس في النضال والقتال الوطني خاصة سكان جنوبه بالاضافة الى سكانه بصورة عامة وقد اثبتت الحرب الاهلية هذه الضاهرة.
اللبنانيون بصورة عامة مهما رقوا حضارياً في تصرفاتهم الحضارية وحبهم للعيش المترف الا انهم في داخلهم هم اولئك الشعوب التي استولت على الكثير من العالم لشجاعتهم وقوة صبرهم اليس هذا الشعب هو خليطاً من العرب والكنعانيين! الم يصلوا الى سواحل اسبانيا! لذا بقناعتي ان هذا الشعب قادر على مواصلة الدفاع عن بلده ومواصلة توجيه ضربات الىاسرائيل رغم عدم تكافي القوة بين الاثنين وسيبقى مناضلاً وقد كان وهو نفس الشعب الذي اوجب ترك اسرائيل على ترك الحدود فارةً مذعورةً .

كما ان هناك سؤال مهماً يطرح نفسه بقوة ماموقف الحكومة اللبنانية بعد ان بدئت الطائرت الاسرائلية بقصف حتى ثكنات جنودها؟ وهل هناك حالة حرب وتدمير اكثر مما يحدث؟ وماذا تنتظر الحكومة اللبنانية لترجع لها الكرامة والسيادة وحسن الدفاع عن شعبها الذي اختارها لتكون مسؤولة عنه فاذا كانت هي تريد مسؤولية الحفاظ على الحدود فلتحافظ على الحدود الان …. وتعلن الحرب.

انا سكنت في لبنان سنين في ايام تشردنا وكان لبنان ملاذاً للاحرار وموطنً للمشردين وحاضناً لكل الحركات التقدمية لم اجد شعباً يتفاعل مع بعضه ويتعايش في كافة فئاته وعناصره واديانه كالشعب اللبناني هذا كان قبل الحرب الاهلية وباعتقادي ان الشعب اللبناني رجع الى ذلك العهد، فانا لا استطيع ان افهم ان الجنوب البناني يقصف بهذه الضراوة ولبنان بجميعها تقصف وانا متاكد ان الاسلام والمسيحين والشيعة والسنة والمارونيين الان في بودقة واحدة في صراع وجود مع الغزو اليهودي الاسرائيلي لا صراع حدود اريد ان اسمع اصوات المارونييون وغيرهم من الاسلام السنة يعلنون الجهاد ويعلنون الحرب ويتمسكون بقوى الوطنية للدفاع عن لبنان عملاً ومصيراً وحياةً ووجوداً ومماتاً.



#خالد_عيسى_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الى متى تصبر شعوب العرب ... على تخاذل حكوماتها؟!!
- هل انتهت
- الحوار الوطني ومدى نجاحه على يد المالكي
- الفضائيات العربية ودورها الرائد في طموحات الشعوب
- الانتحار في سجن غوانتانامو ارهاب في نظر بوش
- هل يسمح المالكي بفسحة كافية من الديمقراطية .. مستقبلاً ..!
- حوار مفتوح حول الأحداث الساخنة اليومية
- مجزرة حديثة والقانون .. واتفاقية جنيف الرابعة
- شعب العراق يطالب دولة الرئيس بتقديم شيء افضل
- الشعب العراقي رضى بالواقع المرير
- حيرة الشعب بحكومته وحيرة الحكومة بالشعب
- ان تلاشت قدرات الحكومة
- أقدام ورمال
- السفير الأمريكي غير محق في تصوره الأمني
- لا للخطوط الحمراء والى الأبد
- لماذا ينكئون جراحنا بالملح بأفلام التعذيب
- المحكمة أضاعت مباديء الوصول إلى دفين ما اقترفه صدام ونظامه
- للعدل وزير لا يؤمن بعدل القانون
- الخيانة القانونية قد تكون مقبولة .. ولكن فلسفتها.. مستحيلة - ...
- الخيانة القانونية قد تكون مقبولة .. ولكن فلسفتها.. مستحيلة - ...


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - ضوء على الاحداث: ماذا في ذهن السائل العربي اليوم!!!