أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - ماجد لفته العبيدي - توازن الرعب ...والحرب الاقليمية المحتملة















المزيد.....

توازن الرعب ...والحرب الاقليمية المحتملة


ماجد لفته العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 1615 - 2006 / 7 / 18 - 12:29
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


منذ عدة ايام يتواصل الموت المجاني والتخريب المتعمد للبنى التحتية لدولة اللبنانية التي تقدر الإحصائيات الأولية لها بالمليارات الدولارات ناهيك عن الأضرار البشرية والبيئية والإنسانية التي تعرض لها الشعب اللبناني الشقيق , بفعل الاستغلال البشع للعقلية الصهيونية العنصرية الفاشية المغامرات الغير محسوبة للعملية حزب الله والتي ادة إلى خطف جنديين وقتل ستة آخرين على الحدود اللبنانية_ الاسرائلية , وقد تخطت العمليات العسكرية الاسرائلية أهدافها المرسومة للضغط على حزب الله للإطلاق سراح الجنود الاسرائلين لتصبح حرب مفتوحة للتدمير الشعب اللبناني والفلسطيني معا , مستفيدين الاسرائلين من الدعم الأمريكي والأوربي والدولي الغير محدود الذي صور إسرائيل بالإضافة للدفاع عن نفسها فهي تخوض حرب مقدسة ضد الإرهاب , مما جعل الاسرائيلين يستلون مخططاتهم السابقة الموجودة في أدراج وزارة الدفاع الإسرائيلي وأرشيفها لقيام بحملة واسعة النطاق سبقها تهديد وقح ومكشوف للإعادة لبنان إلى عشرين عاما للوراء من قبل المسئولين الاسرائلين , تم تأكيده ثانية من قبل مندوب إسرائيل بشكل دبولماسي في مطالعته في مجلس الأمن , وعلى الطرف الأخرى بدا الموقف العربي الرسمي مرتبكا وسرعان ما اجتمع المحور الثلاثي _ المصري _ الأردني_ بغياب السعودية ] وجاءت تصريحات السيد مبارك بعد لقاء الملك عبدا لله ابن الحسين لتؤكد هشاشة الموقف وتخوفه الواضح من تغير الموازين الغير محسوب من هذه المغامرة العسكرية من قبل الإطراف المتحاربة وأطراف الصراع الإقليمية والدولية , والتي تتحمل فاتورتها في النهاية الدول الغنية في المنطقة وخاصة دول الخليج التي استنزفت ميزانيتها بفعل أعمال ومغامرات غير محسوبة , لهذا جاء الرد السعودي الذي لقي تعاضد خليجي واضحا بشكل جلي على لسان وزير خارجية سعود الفيصل في اجتماع وزراء الخارجية العرب في مقر الجامعة العربية ويمكن إن نذكر فقرات منه الاستدلال على مدى تأثيرات العولمة على الخطاب الرسمي العربي والاحتمالات المقبلة لصياغة علاقات جديدة في المنظور البعيد التي لا تجد فاصل بين المصالح الوطنية والدولية ولايمكن المغامرة من دون حساب العامل الدولي والتوازنات الدولية أولا , فالفيصل يقول في كلمته [لكن أي محلل موضوعي للأوضاع العربية خلال نصف القرن الأخير لا بد ان يستنتج ان الأوضاع المتردية التي نعاني منها جاءت نتيجة قرارات مرتجلة انفعالية اتخذها الذين اتخذوها بدون تفكير في العواقب وجاءت النتيجة كارثة].ويستطرد قائلا لتوضيح عمق ألازمة الحقيقية لعمل الجامعة العربية والية عملها التي حرصة عليها السعودية سابقا بعدم تغيرها خوفا من الدول الجمهورية الراديكالية في الستينات والسبعينات التي طالبة بالإصلاح [بداية أرجو أن يكون واضحا ان الغرض من اجتماعنا اليوم ليس التأكد مجددا من الطبيعة العدوانية للسياسات الإسرائيلية، فالحكومة الإسرائيلية، كما عهدنا ها دوما، مستمرة في ممارسات الاحتلال البغيضة كالتدمير المتعمد والمتكرر للبنى التحتية، وانتهاك الحقوق الإنسانية والوطنية، واستهداف المدنيين والأبرياء بالاغتيال والاعتقال والتنكيل، غير عابئة بجميع المواثيق الدولية والاعتبارات الإنسانية] وفي نهاية المطاف وضع وزير خارجية السعودية سعود الفيصل النقاط على حروف الخطاب الرسمي العربي بالرغم من اعتراضات سوريا وانتقاداتها للموقف السعودي, فجاء في خطاب سعود الفيصل [أيها الإخوة، إننا ندعى اليوم مرة اخرى، الى اجتماع طارئ يعقد في ظل أزمة خانقة ولن يكون من الصعب التنبؤ بأن الاجتماع لن يستطيع الخروج بشيء يتجاوز ما ألفناه في مثل هذه الاجتماعات، الا اذا اتفقنا ان الأوان قد آن للخروج من هذه الحلقة المفرغة المشئومة: ألازمة وقرارات تتخذ في ظل ألازمة لتساعد في نشوء أزمة جديدة، او تفاقم من ألازمة القائمة. لقد آن الأوان للمصارحة مهما كانت جارحة، وللمكاشفة مهما كانت مؤلمة. ان الجامعة العربية ليست منتدى لتبادل العبارات الفارغة، او لسكب الدموع الحارة، او لتخدير الشعوب المحيطة، الجامعة العربية منظمة أراد لها واضعو الميثاق ان تكون حلفا حقيقيا بين أعضائها، حلفا عسكريا وحلفا سياسيا وحلفا اقتصاديا، ولا شك انه مما يتنافى مع ابسط القواعد في الأحلاف ان يستبد طرف واحد بالقرار ويزج بالآخرين في هاوية بلا قرار دون ان يكون لهم رأي ولا قول , وإذا كان انفراد دولة واحدة بالقرار أمرا غير مقبول، فان انفراد عناصر غير منضبطة وغير مسئولة داخل الدولة، باتخاذ القرارات التي لا تكتفي بتوريط الدولة ذاتها، بل تدفع بقية الدول الى مغامرات غير محسوبة، هو امر مرفوض جملة وتفصيلا، هذه الحقيقة يجب ان تكون واضحة وضوح الشمس لنا أولا
أيها الإخوة، ان حكومتي ترى من الضروري فتح صفحة جديدة في عملنا المشترك، وبأسلوب جديد، وبروح جديدة، إننا لا نستطيع ان نستمر في تكرار الخطأ. وفي تحمل امتنا الصابرة نتائج هذا الخطأ الى ما لا نهاية. إننا ندعوكم الى التداول الجاد لوضع منهجية فعالة توفر لعملنا العربي أسباب النجاح، وتجعله جزءا من الحل بدلا من ان يكون جزءا من المشكلة، وأنني لعلى ثقة إننا قادرون، بإذن الله، الى الوصول الى هذه المنهجية وتبنيها وجعلها قاعدة لقرارات عقلانية واعية تتخذ وتنفذ في روية وحكمة بعيدا عن الضغوط والانفعالات] .
لقد أصبح هذا الخطاب القاعدة للقرارات اجتماع وزراء الخارجية العرب يوم السبت الماضي مع التغيرات الطفيفة هنا وهناك وقد حاولت سوريا وإيران الاستفادة من مأساة الشعبين الفلسطيني واللبناني لظهور بمواقف تبين قدرتهما في التحكم في الوضع الإقليمي برمته والوضع اللبناني بشكل خاص , وجاء الموقف السوري في ضوء اجتماع القيادة القطرية للحزب البعث السوري الذي جاء فيه حسب ما نقلته الوكالة السورية للأنباء [ان اجتماعا عقد في القيادة القطرية لحزب البعث العربي الاشتراكي مساء أمس الأول، برئاسة محمد سعيد بخيتان الأمين القطري، لمناقشة التطورات الخطيرة الناجمة عن تصعيد العدوان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة ولبنان • وأكد المجتمعون ثبات الموقف السوري الداعم بقوة للمقاومة ، ونوهوا بدور سوريا في التعبير عن دعم الشعب السوري للمقاومة وثباتها في مواجهة كافة الضغوط والتهديدات التي تتعرض لها سوريا والمقاومة• وندد المجتمعون بـ الحرب الشاملة وإرهاب الدولة الذي تمارسه إسرائيل بدعم من الولايات المتحدة الأمير كية في محاولة لإنهاء ظاهرة المقاومة العربية في كل مكان يوجد فيه احتلال • وأضافت الوكالة ان إسرائيل والولايات المتحدة تحاولان القضاء على المقاومة العربية في كل أرض تحت الاحتلال وان الرئيس السوري بشار الأسد يدرك خطورة الوضع في المنطقة• وقالت الوكالة السورية للأنباء أمس الأول ان رئيس الوزراء الإيطالي رومانو برودي تحدث هاتفيا مع الأسد لبحث الهجوم الإسرائيلي على لبنان و حزب الله ]
وقد أعقب تلك التصريحات تصريحات وتحركات إيرانية في المنطقة ,كان أهمها رسالة نجاد إلى ملك السعودية وتصريحا ت المرشد الأعلى حامنئي حول نزع سلاح حزب الله وتصريحات الحكومة الإيرانية حول دعم سوريا ضد أي عدوان إسرائيلي , كل هذه المعطيات مع تصريحات اولمرت وموفاز وعمير واتهاماتهم الموجهة إلى سوريا وإيران في تقديم الصواريخ للحزب الله ومشاركة فنين ايرانين في أطلاق الصواريخ على البارجة الإيرانية وأستخدام صواريخ سوريا بعيدة المدى لقصف محطة قطارات حيفا وما حدث اليوم الاثنين من إسقاط طائرة أف 16 بصواريخ يحتمل أن تكون صواريخ [سام 5] المتطورة وهي صواريخ جو _ أرض محمولة , كل هذه المعطيات تدلل على احتمال تحول النزاع إلى نزاع إقليمي مدمر لمصالح الشعوب في المنطقة والذي يكون في نهايته لصالح إسرائيل وأمريكا وحلفائهم المتحكمين بمصائر الشعوب .
وعلى ضوء هذه المخاطر الجدية أبدت العديد من القوى السياسية الوطنية والقومية والديمقراطية واليسارية أستنكارها الواضح للعدوان الصهيوني والاستخدام المفرط للقوة وتضامنها الغير محدود مع الشعب اللبناني ومطالبتها بوقف إطلاق النار وإلزام إسرائيل بتطبيق القرارات الدولية .
بينما ذهبت بعض القوى الإسلامية والقومية والبعثية على الجانب النقيض للاستعادة مفردات الخطاب الخمسيني ومحاولة استغلال الاحباط العربي من مواقف المجتمع الدولي والهيئات الدولية لزيادة رصيدها الحزبي على طريقة [ مصائب قوم عند قوم فوا ئدوا] واعتبار ما ورد في خطاب نصره عن رد الأمة على العدو هي النظرية الراهنة للإسناد استمرار العمليات الحربية ضد إسرائيل وتحقيق النصر , ومن جديد يقع القومانين ومعهم الاسلامويون الجدد في خطا الحسابات السياسية والتقديرات التي لن تقرا الواقع والمحيط والحال العربي بشكل جيد وتؤدي إلى أيهام الجماهير والشعوب العربية في الشعارات البارقة التي لاتسمن ولا تشبع , وهذا هو بالضبط الذي تحدث عنه بيان الحكومة اللبنانية عن عدم الاستعداد لمثل هذه العمليات حيث يظهر اليوم في عدم قدرة الدولة اللبنانية على مواجهة الموقف من كافة جوانبه الإنسانية والاقتصادية والعسكرية والسياسية ,وحتى حزب الله لم يكن يتوقع من مثل هذه المعارك والإحداث الجدية في إستراتجية المقاومة التي وضعها والاكيف يفسر عدم بناء ألملاجئي التي تقي أللبنانين في أبنية حزب وقواعده العسكرية , ناهيك عن استعدادات المؤسسات والأبنية العامة للمواجهة مثل هذه التطورات ووجود خطة طوارى للدولة لحالة العمليات الحربية والحرب الوقائية والحصار الراهن على لبنان الشقيق .
إن المجتمع الدولي الذي أبدى تعاطفه المبالغ فيه مع إسرائيل دفع العقلية الصهيونية إلى استخدام همجي للالة الحربية الاسرائلية التي خربت ودمرت وعبثت وقتلت دون رحمة المدنين في لبنان وأهلنا في فلسطين , وجاءت أول التحذيرات للاسرائيل بعد فوات الأوان من الرئيس الروسي بوتن [ لقد ذهبت إسرائيل ابعد من عملية تحرير الجنديين ,ولدى إسرائيل مخططات سياسية ابعد من ذلك ] , وكذالك تصريحات بركل وشيراك الداعية إلى وقف العدوان والإشارة إن العملية ادة إلى دمار لبنان وشعبه والدعوة التفاوض من قبل بوتن وبركل وشيراك , و قد وجدت كل تلك التصريحات طريقها إلى بيان قمة الثمانية حول الشرق أوسط والذي جاء فيه الكثير من الايجابيات , وبعض الردود التي تتناغم مع تصريحات عميدة الدوبلماسية والأمن الأمريكي رايز , كرد على بيان الجامعة العربية , بان حل قضية النزاع في الشرق الأوسط الراهن لن تعيد القضايا للمربع الأول , وانتم معنيين في التفاوض مع إسرائيل لوضع ترتيبات الحدود اللبنانية عبر سيطرة الجيش اللبناني على الحدود ودفع حزب الله الى20 كيلو متر إلى العمق ووضع الحدود اللبنانية تحت الرقابة الأممية اللبنانية المشتركة , حينها يصبح نزع سلاح حزب الله عبر دمجه مع الجيش اللبناني وتحويل الفائض للدمج بالمجتمع كقوى سياسية ويجري التفاوض مع إسرائيل بشكل منفرد عبر الدولة اللبنانية عن الحدود والمياه والأسرى واللاجئين كرزمة واحدة . سوف تقف الحرب ولم تتحمل إسرائيل كبلد معتدي خسائرها وسوف تحتفظ بالضوء الأخضر الدولي للقيام بعربدتها ثانية في المنطقة دون عقاب و سوف يتحمل المواطن اللبناني والفلسطيني كامل الأعباء وسوف يخرج حزب الله من هذه العملية بخسائر سياسية وعسكرية رغم النجاحات الميدانية, لان الضغوط المقبلة سوف تكون أشد على الحكومة اللبنانية وان حلفاء حزب الله كل من سوريا ولبنان في ظل التوازن الإقليمي والدولي الراهن سوف يكون التعاطف معهم أقل عما عليه قبل ألازمة , لهذا تظهر تحركات كبير المفاوضين الايرانين المبكرة اتجاهات المحور السوري – الايراني لتبديد المخاوف السعودية من احتمالات استخدام الورقة العراقية للتغير الخارطة السياسية وأحكام سيطرة إيران على أجزاء واسعة من منطقة الخليج وراس الرجاء الصالح بهدا الشكل اوذاك ,من خلال استخدام القدرات النووية التي سوف تجلب الكوارث على المنطقة برمتها.
إن القوى السياسية الوطنية في البلدان العربية والشرق أوسطية مدعوة للضغط على حكومتها والمجتمع الدولي وتحريك الرأي العام العالمي للدر مخاطر حرب جديدة في منطقة الشرق أوسط تكون الشعوب في الخاسر الأكبر فيها و سوف تسبب له المزيد من الكوارث وتقضي على مكتساباته الإنسانية والمدنية والحضارية .
[email protected]



#ماجد_لفته_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرياضيون العراقيون من محنة الديكتاتورية الى طامة الارهاب
- نحو المؤتمر الوطني الثامن للحزب الشيوعي العراقي ... الاشتراك ...
- انتفاضة معسكر الرشيد ...قراءة الماضي لمعرفة الحاضر واستشراق ...
- أضواء على مشروع المصالحة والحوار الوطني
- عزيز السماوي...شاعر القصيدة الشعبية الملحمية المبدع
- ..الوصع السياسي الراهن ومهام القوى الديمقراطية العراقية
- كمال سبتي طائر الجنوب الرمادي
- اليسار وكتابة التاريخ !!؟
- الشراكة الوطنية مصلحة الوطن اولا
- ثغر العراق الباسم يودع الشعر ويستقبل الرصاص !!؟
- الجماهير الشعبية العراقية هي الوحيدة القادرة على وقف نزيف ال ...
- الطبقة العاملة العراقية بين تعقيداتي الماضي وأشكاليات المستق ...
- الحرب على الارهاب واستراتيجية الحرب الدائمة
- الحكومة العراقية الجديدة والمشروع الوطني الديمقراطي !!؟
- أزمة الائتلاف العراقي الموحد السياسية سوف تقود البلاد نحو ال ...
- هل يحتاج شيعة العراق الى دلائل وبراهين للاثبات وطنيتهم !!؟
- المواطنة الاتحادية والحرب الطائفية الغير معلنة !!؟
- الحزب الشيوعي العراقي نحو المؤتمر الوطني الثامن _من اجل تفعي ...
- الطريق الثالث لدحر الارهاب وأنتصار الديمقراطية في العراق
- قافلة جديدة من شهداء الحقيقة


المزيد.....




- لم يسعفها صراخها وبكاؤها.. شاهد لحظة اختطاف رجل لفتاة من أما ...
- الملك عبدالله الثاني يمنح أمير الكويت قلادة الحسين بن علي أر ...
- مصر: خلاف تجاري يتسبب في نقص لبن الأطفال.. ومسؤولان يكشفان ل ...
- مأساة تهز إيطاليا.. رضيع عمره سنة يلقى حتفه على يد كلبين بين ...
- تعويضات بالملايين لرياضيات ضحايا اعتداء جنسي بأمريكا
- البيت الأبيض: تطورات الأوضاع الميدانية ليست لصالح أوكرانيا
- مدفيديف: مواجهة العدوان الخارجي أولوية لروسيا
- أولى من نوعها.. مدمن يشكو تاجر مخدرات أمام الشرطة الكويتية
- أوكرانيا: مساعدة واشنطن وتأهب موسكو
- مجلس الشيوخ الأمريكي يوافق على حزمة من مشاريع القوانين لتقدي ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - ماجد لفته العبيدي - توازن الرعب ...والحرب الاقليمية المحتملة