أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - علي الطائي - المهجرين من العرب الى الموصل















المزيد.....

المهجرين من العرب الى الموصل


علي الطائي

الحوار المتمدن-العدد: 1611 - 2006 / 7 / 14 - 06:08
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


تنتشر في مدينة الموصل مخيمات تاوي النازحين من البصرة وبغداد والمحافظات الاخرى الذين اجبروا على ترك بيوتهم واملاكهم وممتلكاتهم والفرار للنجاة بارواحهم وارواح عوائلهم خوفا من التصفية الطائفية التي طالت العديد من العرب السنة الساكنين في البصرة وبعض مناطق بغداد والمحافظات الاخرى

وعملت بعض الجهات الدينية والحكومية في المدينة على تامين خيم لهم وبعض الاحتياجات الاخرى

كما شهدت جوامع المدينة حملة للتبرع بالمواد الغذائية والافرشة وحاول الكل ان يمد يد العون لهم

انها ماساة ان يهجر ويشرد العراقي من بيتة بسبب انتمائة الطائفي والمذهبي

متى كان العراقي يفعل ذلك ولماذا ومن يقف وراء ذلك العمل الذي سيبقى وصمة عار في جبين العراقيين

حاولنا ان نرى على الواقع حال هؤلاء المهجرين لنعرف منهم ماذا حدث

زرنا البعض منهم في منطقة الكرامة

في البدء رفض البعض التحدث الينا وانة لا يريد ان يتذكر ما حصل لة

استوقفنا رجل كبير السن تجاوز الستون عاما

سالنا ماذا حصل للترك البصرة

طالب مني البعض ان اطرد جاري السني والا يكون مصيري القتل انا واولادي فتركت مدينتي مع اخواني السنة وجئت الى هنا

- هل انت شيعي

- نعم انا على مذهب ال البيت

- من طلب منك ذلك

- اناس غرباء ملثمين جاءوا الينا ليلا وقالوا اننا نريد تنظيف المنطقة من السنة الارهابين

- لماذا لم تعمل ماطلب منك

- كيف تريد مني ذلك هم اخواني واهلي تربينا منذ الصغر سويتا وعندما كبرنا اشتريت الدار جوارهم لان ( الجار قبل الدار ) كيف افعل الان ذلك

- حاج لم نتعرف على اسمك

- لاداعي للاسم الله اخليك لا نريد مشاكل

- لماذا هذا الخوف

- ان ما شاهدناة يجعلنا نخاف من القتل غدرا

- نريد ان نعرف منك ماذ يحصل بالبصرة وهل هناك حرب طائفية

- لم يكن اهل البصرة خصوصا والعراق عموما يوما طائفيين لقد عشنا قرون وسنوات اخوة واحباب واهل متصاهرين كيف يقتل الاخ اخاة وصهرة

انها الصرعات السياسية والحزبية وصراع النفط انها حرب الاحزاب من اجل السيطرة على النفط وتهريبة

وهناك من يريد ان لا تستقر الاوضاع بالمدينة يريدها متاججة لكي يسرح ويمرح بلا حساب

اخذتنا الصدفة المحضة الى احد المراكز الصحية بالمدينة

شاهدنا طالب يتحدث عن بغداد وتركة لها

سالناة هل انت من سكنة بغداد

- نعم من بغداد

- لماذا انت هنا الان

- لقد تركنا بيتنا وجئنا الى هنا هربا من الموت

- ماذا تفعل ارى بيدك عيادة طالب

- نعم لقد اديت امتحانان في بغداد فانا طالب في الصف الثالث المتوسط كنا عائدين من الامتحان انا وزميلين لي هم من منطقتي ومن السنة

قام مسلحين ملثمين بخطفهم وتمكنت من الفرار وتركنا بغداد الى هنا وكنا قد تلقينا تهديدات تطلب منا تركت المدينة والا يكون مصيرنا القتل

لقد طاردنا المسلحين الى منطقة كركوك وتمكنا من الافلات منهم

ووافقت تربية نينوى على اكمالي باقي الامتحانات بالموصل

هنا اريد ان اؤجل امتحان اليوم

- كيف حدث هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟

- نحن نسكن بغداد منذ زمن طويل فقد ولدت وتربيت هناك

في الفترة الاخيرة اخذت تظهر مجاميع مسلحة يتحدثون انهم يريدون تنظيف المنطقة وبغداد من السنة

- منذ متى انتم في بغداد

- لا اعرف بالضبط ولكن جدي عندما كان عمرة 20 سنة سكن بغداد وابي الان عمرة فوق الخمسون عاما اعتقد اننا في بغداد منذ 80 سنة على الاقل

- لماذا ومن تلك المجاميع

- انهم مسلحون لانرى سوى عيونهم والشرطة لا تتدخل هم الامرون الناهون هناك لماذا لا اعرف يقولون انهم يريدون تنظيف بغداد من السنة ومن الاسماء التي لا تروق لهم

- ما اسمك

- عمر

- هل اسمك من ظمنها

- اكيد ان حامل اسم عمر يباع ب300 دولار

- غير اسمك قلنا لة مازحين

- لا لن اغير اسمي فانا اعتز بة وما عمل عمر الاسم شئ يملكة الانسان ساعة مولدة لماذا اغير اسمي حتى لو كان اسمي غير هذا ما كنت مغيرة

تعرف اننا كنا نشارك معهم في اقامة العزاء الحسيني وعملية اللطم

وكل هذا لم ينفع لان المنطقة تعرف اننا من السنة

في مكان اخر التقينا مواطنة من المهجرين سالناها ماذا حصل للتتركوا بغداد الى هنا

- انا من الموصل وزوجي من الشيعة كان اهلي سنكوا بغداد منذ 40 سنة على اقل تقدير وكبرنا هناك وتزوجت من رجل شيعي

- اذا كيف هجرتم وزوجك شيعي

- قبل شهر او اكثر اصيب احد جيراننا بشظايا نتيجة انفجار عبوة ناسفة ( من السنة ) وقام زوجي بنقلة الى مستشفى مدينة الطب بسيارتنا الخاصة وهناك قام مسلحون بخطف زوجي ونقلة الى سرداب قريب من المستشفى حيث انهالوا علية ضربا وتهديدا وشاهد في السرداب عدة رؤوس مقطوعة وكان يفقد حياتة بسبب عملة الانساني بايصال الجريح حيث اتهموة انة من السنة الارهابين وبعد جهد كبير استطاع ان يثبت لهم انة من الشيعة وان اصل عائلتة من النجف قضى اياما محبوسا في السرداب مع الموتى وشاهد كيف يقتل الانسان بلا ذنب سوى معتقدة الديني ايام قضاها وافرج عنة عندما تبين لهم حقيقة معتقدة خرج غير مصدق وقرر ان لا نبقى دقيقة واحدة في بغداد وها نحن الان هنا مهجرين مشردين وقد يكون حالنا احس من غيرنا حيث لم نسكن الخيام فلدينا اقارب هنا

وفروا لنا المسكن والمأكل

- هل زوجك اتى معكم

- نعم فبعد ما حصل اصبح مصدوما وقرر ان نترك المدينة

- من الذين خطفوة

- اناس ملثمون يتحدثون لغة عربية غير واضحة يتصور بل يكاد يجزم زوجي انهم فارسيون

- ماهو شعورك اتجاة ما حصل لكم

- احس بالمرارة والالم والحسرة على ما كان بيننا من محبة وود ففي منطقتنا كنا كاننا بيت واحد لم احس يوما انني غريبة عنهم وكيف فقد ولدت هناك وعشت احلى ايامي اولادي ولدوا هناك الالم يعتصر قلبي على جيراني واحبيتي

تركنا عملنا وباب رزقنا الان هذا حالنا المحزن في الامر ان من يفعل هذا بنا يدعون الاسلام وهذا ما يزيد الامر سوءا والالما

في احدى المستشفيات اليقينا مواطن كان يراجع مع ابنتة المريضة والتي كانت تصرخ وبشكل هستيري

- من اين انتم

- من الديوانية

- لماذا انتم هنا

- لقد هاجمونا مسلحون في بيوتنا وطلبوا منا الرحيل من المدينة وقاموا باطلاق عدة اطلاقات بالهواء لغرض اخافتنا وها انت ترى حال ابنتي منذ ذلك الى الان تننابها نوبات من الصراخ والخوف

- من هم الذين هاجموكم

- ملثمون يرتدون الملابس السوداء ويدعون انهم ينتمون الى جيش الامام المهدي

وانهم يريدون تنظيف المدينة من السنة وقد اتصل البعض بمكتب الشهيد الصدر ونفوا علمهم بذلك وقالوا ان هؤلاء لا ينتمون الينا

- ماذا كان موقف المنطقة وهل قتل احد

- قتل اثنان رفضا ترك المدينة اما المنطقة فقد قالوا لنا لا تركوا المدينة وسوف نحميكم ولكن نحن نعرف ان الملثمون يفرضون سيطرتهم ولا احد يستطيع ردعهم

- كيف كانت علاقتكم مع شيعة المدينة

- نحن من سكنة المدينة ابا عن جد واصولنا عميقة فيها ولسنا وافدين عليها وعشنا سويتا ولنا اقارب شيعة وكما انا في عشيرتي هناك السني والشيعي فلا خلاف بيننا

نصلي في الحسينيات ويصلون في المساجد

كنت واقفا مع بعض الاصدقاء وسمعنا ان هناك عوائل نزلت في احد الدور التابعة لاقارب احد الواقفين قررنا ان نذهب اليهم لنرى ان كانوا يحتاجون الى شئ

ذهبت معهم

كان منظرا مبكيا

اربعة عوائل فيها النساء والاطفال واثنان من الصبيا عمر الواحد لا يتجاوز الثانية عشر عاما

كانت احد النساء تبكي بحسرة على ما حل بهم وصاحبة البيت الذي نزلوا فية تبكي ايضا

تبكي وتحكي انهم اصحاب بيوت واموال واعمال والان اصبح حالهم مشردا ولا ماوى وكانهم يتسولون

قالت لها صاحبة البيت لستم متسولون بل هذا واجبنا ان نساعدكم على هذا المصاب وايدها الاخرون على هذا الكلام

كان البيت غير مسكون حيث ان الشرطة كانت تقيم بة وقد خرجوا قبل فترة واصبح البيت بلا كثير من مستلزمات السكن

الشئ الذي لفت نظرنا ان سكان المنطقة قاموا باكمال النواقص خلال اقل من ساعتان

البعض قام بسحب خط كهرباء واخرون اكمالوا المجاري والبعض جلب خزان ماء ونصبة

اخرون احضروا اليهم منامات ( افرشة ) ومواد غذائية

تحدثنا الى احدى النساء

- كيف تركتم مدينكم ومن اين

- نحن من البصرة وتعرضنا لتهديدات بضرورة ترك المدينة والا القتل نصيبنا كان علينا ان نصفي الكثير من الاعمال لكن القتلة لم يمهلونا فبعد يومان قتلوا اثنان من ابناءنا وعندما ذهب اخرون لجلب الجثث واخذوا معهم رجلا كبيرا من منطقتنا ومن الشيعة وقتلوهم والرجل الشيعي وقررنا الهرب بالباقين وتركنا كل شئ وراءنا والان نحن مشردين

- لستم مشردين انتم بين اخوانكم واهلكم حتى تنقشع الفمة

- لا تحاولون ان تخففوا من مصابنا انا حالنا الان مثل المتسولون

- من الذين هددوكم

- مسلحون ملثمون

- هل هم من منطقتكم

- اهل البصرة والعرب الشيعة ابناء العراق الاصلاء لا يفعلوها ابدا ياولدي نحن منذ مئات السنين معا كيف يفعلها العراقي

- من اذن

- القادمون من وراء الحدود

- من أي حدود تقصدين

- انت تعرف ما اقصد لن اقول اكثر من ذلك

هذا قليل من كثير حاولنا ان ننقل معاناة هؤلاء المهجرين ظلما في زمن الحرية

في الموصل تجد مخيماتهم في الكثير من الاماكن والساحات العامة وبعض الحدائق وقد حاولت بعض الجهات ان توفر سكن للبعض وارتفعت اسعار الايجارات الى حد غير معقول حتى وصل ايجار بيت صغير الى 250 الف دينار شهريا

لان بعض تجار الحروب اراد ان يستغل معاناة هؤلاء حسب ما ذكر لنا احد المهجرين عندما وجدناة في خيمتة مع عدد كبير من النساء والاطفال وبعضهم شابات في اعمار الزهور سالناة لماذا لا يبحث عن سكن خوفا على الشابات من ضعاف النفوس

اجاب من اين اجد المال لعد هربنا بانفسنا والان يريد بعض الدلالين ايجار 250 الف شهريا وايجار ستة اشهر مقدما كل شئ بيد الله سبحانة وتعالى ولا راد لامرة

لقد هب ابناء الموصل الغيارى بكل طوائفهم واثنياتهم لنجدة اخوانهم المهجرين

وكل ساعد بقدر ما يستطيع

وشكلت لجان في المساجد لجمع التبرعات النقدية والعينية

وقد اعلمنا مصدر في الحزب الاسلامي الذي يشرف على ايواء ودعم المهجرين رفضا ذكر اسمة

بعض الاحصائيات عن المهجرين والمساعدات المقدمة لهم وهى قابلة للتغير بسبب استمرار تدفقهم على المدينة والمساعدات مستمرة

- -تم توزيع مبالغ نقدية عليهم وصلت لما يقرب 65 مليون دينار

- توفير سكن ملائم ل 320 عائلة ودفع ايجارات سكن لعوائل اخرى

- توزيع ست وجبات من الحصص الغذائية على اكثر من 850 عائلة شملت

675 كغم لحم 650 كيس صمون

800 كغم لبن 350 بطانية جديدة

240 بردة 325 قطعة قماش نسائية

800 قطعة قماش متنوعة

- 500 ترمز ماء 550 دوشك اسفنج

بالاضافة الى مئات الخيم

- التفاق مع الشركة للاسمنت بتشغيل ايادي عاملة من العوائل المهجرة

- التفاق مع بلدية الموصل بتوفير عقود عمل لاكثر من 200 عامل

- التنسيق مع معمل ادوية نينوى الذي قام بتخصيص 400 حصة دوائية

- التفاق مع المنتجات النفطية بتوزيع 500 اسطوانة غاز عليهم

- نقل خدمات الموظفين التابعين لوزارة التربية ووزارة النفط الى مديريات المحافظة لاحتساب رواتبهم للاشهر السابقة

وقد ذكر لنا المصدر ان تلك الاعمال والمساعدات جاءت بجهود ابناء الموصل الخيرين والمؤسسات الحكومية ولجان المساجد في مدينة نبي الله يونس ( علية السلام )



#علي_الطائي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لن نبكي مثل الاطفال دولة لم نصنها مثل الرجال
- اقوى لا واوحدها
- سجلات التسجيل العقاري تتجول في البيوت
- الحس الانساني والحياتي لدى الكاتب
- مجلس المصفقين ام مجلس الفاعلين
- ارض الخلاص
- لنحل قواتنا المسلحة من اجل عيون مليشياتنا الطفولية
- في محراب الحب
- الحكومة المالكية عراقية ام فئوية
- ارنو اليك ياوطني
- مناسبتان لا يجمعهما جامع
- عاشت افعال ايد ساستنا الكرام
- القلوب الخاوية والحب
- دموع وحيرة
- من ذاكرة ايام البؤس والشقاء والموت
- البيروقراطية والروتين سرطان يفتك بدوائرنا
- نريد ان نعلم ماهو مصيرنا
- الفتنوين واهل العراق
- بحر الحب
- مالذي تريدة من الحكومة القادمة


المزيد.....




- مجلس الشعب السوري يرفع الحصانة القانونية عن أحد نوابه تمهيدا ...
- تحذير عسكري إسرائيلي: إذا لم ينضم الحريديم للجيش فإن إسرائيل ...
- السفير الروسي ردا على بايدن: بوتين لم يطلق أي تصريحات مهينة ...
- بالفيديو.. صواريخ -حزب الله- اللبناني تضرب قوة عسكرية إسرائي ...
- وزير الدفاع الكندي يشكو من نفاد مخزون بلاده من الذخيرة بسبب ...
- مصر.. خطاب هام للرئيس السيسي بخصوص الفترة المقبلة يوم الثلاث ...
- -أضاف ابناً وهميا سعوديا-.. القضاء الكويتي يحكم بحبس مواطن 3 ...
- -تلغراف- تكشف وجود متطرفين يقاتلون إلى جانب قوات كييف وتفاصي ...
- إعلام سوري: سماع دوي انفجارات في سماء مدينة حلب
- البنتاغون: لم نقدم لإسرائيل جميع الأسلحة التي طلبتها


المزيد.....

- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم
- افغانستان الحقيقة و المستقبل / عبدالستار طويلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - علي الطائي - المهجرين من العرب الى الموصل