أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - خلدون جاويد - الانسان لؤلؤة المكان وجوهرة الازمان















المزيد.....

الانسان لؤلؤة المكان وجوهرة الازمان


خلدون جاويد

الحوار المتمدن-العدد: 1610 - 2006 / 7 / 13 - 10:47
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


( كتابات فلسفية عن الموت )

يُستفاد من التعاطي مع – الكل والجزء - كمقولتين فلسفيتين ، في كون الموت قانونا عاما ساريا على البشرية جمعاء ولم يُقنن على الجزء لسمةٍ او لخاصةٍ فيه ، فلم يخص القدر او الاله او الطبيعة سمّها ماشئت نوعا محددا بالموت او الإفناء او الزوال الخ ... الكل سواسية في الولادة والعيش والخاتمة .
ان الدخول تعسفيا على هذا القانون الطبيعي خيانة
كونية ، ووحشية مضادة للشرائع والاديان .
لايستطيع أي كائن سوي، مهما انطلق من رؤية دينية ، ان يحكم بالموت على البشر ، ويتعسف بأرواح جزئية محددة من الكائنات مبررا ذلك بكونها تنتمي الى لون او جنس او فكر او اقليم . ان المنطلقات الفكرية الارهابية – أيا ً كان مأتاها - تناقض الروح الأسمى للخلق ، وللفلسفة عرش الأفكار وينبوع النقاء ، وتتسخ بالبذاءة الأقل من حيوانية لأنها تسقط بطهرانية النسق الكوني الى مصاف احراق مشروع ( الله ) في خلقه لو كان الارهاب مؤمنا بالله .
ان الانسان ، ومهما اختلفت التيارات المادية او المثالية في تفسير وجوده ، تظل ميزته وخاصته انه لؤلؤة المكان وجوهرة الازمان ، انه منار الفكر والابداع لو هُذب بالكلمة النورانية والسلوك الانساني . ان مولده مهد لعبير الحياة وخارطة لها ، وحياته مدرسة واكاديمية علم ودين ، وهو في رحاب الطبيعة الخضل مسار من التجاريب النافعة لبني البشر ، لكن التناقض والتماحك والاحتراب هو القاسم المدمر الاعظم الذي لن يتوقف نزيفه الاّ بتثبيت مواثيق السلام العالمية . وكما يقول كونفيشيوس ، الحرب تبدأ عندما تتخلف الكلمة عن الدقة ! وقد كان يُعنى ، هذا الفيلسوف ، بالانسجام وضبط النفس طريقا للسعادة البشرية .
بالسلام وحده ندرأ الطارئ، والأبقى هو المحبة بين بني الانسان .
ان الارهاب مرة اخرى يخرب ألق الانسان وكوكبه الجميل ، انطلاقا من قناعة واحدة تعنى فقط بجدارتها ، بمنطلق مذهبي واحد خليق بالالتزام به ،وبالركون الى الجزء الفلسفي باعتباره اسمى وارقى من بقية الاجزاء ، ان الانتقاء هذا منزلق خطير في العلم يؤدي بالفرد ان يكون كائنا ممسطرا او خطا مرسوما لايرى الى جمالية وموضوعية الاشكال الهندسية الاخرى وروعة الفكر والفن والحكمة في مضامينها المتعددة المناهل . وبذا يقترف الارهابي في جهله وجاهليته وتغليب مايريد من احلام العصافير على واقع يعج بالرؤى . ان الجزئوية والمذهبية والحزبوية مدخل خطير لتجميع اناس في مواجهة اناس ، فاين الكل ؟ اين ال ( نحن)؟ اين الانسانية فكرا والتضامن الوطني والقومي والاممي واين التعارف بين الشعوب والقبائل واين التقوى؟.
كل هذه المعايير المضروبة عرض الحائط ، بحاجة الى اعلام مقاوم ، وتوعية ونشر ابداعي يأخذ بيد الشبيبة الى الوقوف ضد مشروع القتل والحرب والاغتيال . لأن الارهاب ومن اية جهة أطل ، لايكتفي بحدود بل انه من العنجهية ما يؤدي بالنهاية الى تصفية اقرب مؤآزريه .

كالنار تأكل بعضها
ان لم تجد ما تأكله .

الارهابي اكثر من الموت الطبيعي وحشية ً ، فالموت كان ولايزال قانونا ثابتا ً ، اعيا الكثير من العلماء وحارت به الالباب ، وتطلع له الفلاسفة والشعراء وقالوا به ماقالوا من وجهات نظر ، كلها تسبغ الرفق في الرؤية الى ظاهرة الموت ، الروحانية التي تحيطه بالقداسة ، التراتيل والشمع والدمع ، كل ذلك انعكاس لقيم ومثل فاضلة في الفكر الانساني . أما الارهابي فهو حالة من الاستهتار الشنيع بالقيم تلك .
والسؤآل اين دراكيولا الدماء من رقة وعذوبة الشعراء ؟ . قال جنرالنا المأفون لمخاصميه الفكريين ، والله اقطعكم اربعا في اربع . وكان يتلذذ بمشاهدة موت الضحيه امامه وهي تنهشها الذئاب ! . قال الشاعر وهو يرى ورقة ساقطة من غصن شجرة على الارض :

من ياترىحطك فوق التراب
واستلب النضرة من وجنتك ْ
العمر وهم والاماني سراب
فكيف تبكين على خضرتك ْ

وكان بوب الشاعر الانجليزي يركع لمرآى زهرة غاية في الصغر على حاشية ممشى في غابة ، ليتطلع لضعفها ورشاقتها ولتدمع عيناه لجمالها
وهيبة الخلق في قوامها الممشوق وانتصابها في عالم الاخطار . بينما يأتي بعد حين من لايرى في الغابة الأ قتل طيورها الفاتنة ليطاردها فيركض من جهة الى اخرى وهو يدوس بحذائه الثقيل على ملايين من اشكال الجمال وهندسة الجلال .
ان الارهابي حالة تفوق الموت موتا والشرور الطبيعية شرا ، وجرائم كل التاريخ البشري والحيواني جريمة . وهو ليس انسانا بأية حال .
وهو لا يدرك معنى الحياة حتى يقدر معنى الموت .
فماذنبنا نحن العراقيين أننا نذوق الأمرين ، والموتين ، ولم نعش الحياة الاّ لغلبة الوعي التعصبي لحزب واحد اراد ولايزال يريد تعميم جزئيته المشينة على كليانية الشخصية العراقية المتعددة الاديان والافكار ، ماذنبنا ؟
وكأنما لاتكفينا مرارات الفقدان الطبيعي للبشر حتى تُمزق اشلاؤنا ونحن اؤلئك العراقيون السمحون حيث براءتنا الاولى دليل لنا وزمن الرفق والمحبة شاهد علينا .
والموت فوق ذلك حقيقة مفتوحة هادرة لدماء وارواح وحيوات كل كائن ، وهو أي الموت – في الدراسات البحثية - جُبار ، لادية معه ، والذي يأتي كما يقول الشاعر معروف عبد الغني الرصافي بسهم ٍ عائر لايعلم من رماه . يقول الشاعر في قصيدة ( حياة الورى ) :

حياة الورى جسر مديد وانما
عليه الورى يمشون مشية عابر ِ
وللموت كسر ليس يمكن جبره
بلف ضماد ٍ أو بشد الجبائر ِ
وقتل الردى قتل ٌ جُبار ٌ فلم تكن
لتدرك فيه ثأرها نفس ُ ثائر ِ
فان منايانا سهام ٌ عوائر ٌ
وكيف ائتثار في السهام العوائر ِ
أرى الناس طرا في الردى غير انهم
ثووا بين مقبور هناك وقابر ِ

فاذن الناس جميعا في صورة الردى تتناهبهم سهام من جهة غير معلومة وترديهم واحدا بعد آخر ولايقدرون على الثأر وذلك لأن جهة الفعل مجهولة . انهم يموتون وان الذي يكسره الموت ، حسب الشاعر الرصافي ، لاضماد له ولاتجبير .
فالصورة دامية تتشظى بسهام منطلقة من كل الجهات . والحفر كثيرة واناس مابين مقبور وقابر . وقابر اليوم هو مقبور الغد .
انها بلاشك تلون بالقتامة طريق البشرية المحفوف بالموت . قتامة وموت !مضاف اليها فيما يلي من الابيات الشعرية اظافر الفناء الدامية لتغدو الحياة بذلك مسارين من لونين احدهما قاتم والآخر قان . وهل ياترى ان هذه الحياة الجميلة المشعة بألوان الطيف الشمسي وقوس قزح المباهج الممطرة بفوح الورد وبالنسمة الالهية الحبيبة التي عبر عنها ميخائيل نعيمة بالهواء الذي يعود الى الرب ، هل تستأهل كل هذا الوصف الدامي الكالح والعابس والمتشائم من قبل الرصافي ؟ ام انه على حق لأن الحقيقة هي هذه من حيث انها كائن مقتول في نهاية مطافها . لابل هناك من يزيد الطين بلة فيجعل موتنا في اول المطاف! وقد تعددت الاسباب والموت واحد! يقول الرصافي في فصل الفلسفيات:

وما الموت الاّ هوة ٌ ادلج الورى
اليها بمسْود الدجنة كافر ِ
فهم أبدا ً يسّاقطون لقعرها
تساقط عمي ٍ في عماق الحفائر ِ
أرى كل حي ٍ في الحياة ممثلا
رواية رؤيا من كتاب المقادر
رواية رؤيا قد جرت في ديارنا
فجائعها حتى انتهت في المقابر ِ
لقد قدّم الموت الحياة امامه
نذيرا ، ومن ينذر فليس بغادر ِ
فلا عجب انا نرى كل ساعة
أكف المنايا داميات الأظافر .

ان الآية الكريمة لتقول : " كل نفس ذائقة الموت ثم الينا ترجعون ". ووفقا لذلك فان الانسان عائد الى حياة اخرى ابدية . الاّ ان الشعر هنا ، يدخل على الرؤية الفلسفية لما هو قرآني او ايماني عموما او انساني فيمزجها بشذرات روحه وشعاعه المتوهج فيحول اللوحة الى موقد جمر مشتعل ، الى رعب بارد ! . لامناص منه ولا دفعا له .
وفي تأبين أحد الشيوخ الأبرار، كتب مصطفى جمال الدين قصيدة يتناول في جانب منها حنوه على من يودع الحياة وهو في لحظات عمره الأخيرة ، ومهما يتوسل المخلوق فان الموت وفق القصيدة ، حق وقدر . وتنم عن هذه المعاني أبيات شعرية من داخل النص . بل يمضي الشاعر الى اعتبار ان انياب الموت ظهرت من وراء الستار رغم كل الادعية والتضرعات . واخيرا فالحياة مهزلة والموت مأساة ، وذلك هو قدر الانسان يأتي ويذهب . انها بحق وحقيق قصيدة الواقع والمصير والتي جاءت بعنوان ( صونوا مناهجكم ) :

فهنا سريرك ماثل في خاطري
والناس من جزع ٍ لديه خشّع ُ
ولصورة في النفس منه كئيبة
كادت بلوحتها تبين الأدمع ُ
يتطلعون اليك ... يوهن عزمهم
كف تمد ، ونظرة تتوزع
ويعيد بارقة الأماني فيهم ُ
ثغر بآيات الكتاب يرجّع
حتى اذا سكن النشيج وقد غفا
ملك بابراد التقى يتلفع
رفع الستار فما شعرنا خلفه
الا بانياب المنية تلمع
وكذا الحياة رواية هزلية
والموت فصل في الختام مروّع

واذا انتقلنا بهذه الحقائق المرعبة الى شاعر آخر هو صلاح عبد الصبور فانه ليدلنا على تعبير غريب كان قد قرأه في بداية حياته ألا وهو:
( الانسان هو الموت ) ! فكان ذلك المغزى العميق دالا على ان الآخرين يقعون في كل مايمارسونه ويفعلونه في جهل تام لحقيقة كون الانسان هو الفناء بذاته . فاذا غنى المغني فهو عميٌ عما يدور وكذلك الساقي المتأنق والبغي المتبرجة . وبالتالي لاتجدي هذه المسرات لأنها ، وفق مايذهب اليه الشاعر في معانيه الدفينة والعميقة ، ذاوية . فما هذا الغموض ؟ وماهذا الوجود الذاهب الى خواء!.
لقد كتب الشاعر قصيدة بهذا الصدد ، بعنوان تنويعات نقتطف جانبا منها :

" ان مغنينا الاعمى لايدري
ان الانسان هو الموت
لم يك ُ ساقينا المصبوغ الفودين
يدري ان الانسان هو الموت
والعاهرة اللآمعة الفكين الذهبيين
لم تك تدري ان الانسان هو الموت
لكني كنت بسالف ايامي ،
قد صادفني هذا البيت
" الانسان هو الموت "
مرت ليلتنا ميتة كي تسقط في صبح ميت
ومغنينا الاعمى ماتت اغنيته
اتوهم احيانا اني اسمع وقع صداها
هل تقدر ان تمسك باللحظة
وتكبلها في قيد الوقت
حتى تتأملها في خلوة
أو تسمعها في صمت ؟


ان الشاعر صلاح عبد الصبور ، في نصه الابداعي هذا ، يذهب الى القمة في استنتاج معاني ومغازي الفعل الانساني ، ويرحّل كل الانشطة الموحية بالجمال والسحر والافتتان ، الى فراغ وموت ولاجدوى ، فكل شيء في نهايته باهت وخائب وفان . اننا لانقوى ، بحق وحقيق ، على المسك باللحظة الزمنية . كل لحظة من الزمن هي حياة هاربة . اللحظة الغريبة والمريبة والسرية التي نعيش ولايمكن لكائن من كان أن يأسرها ليتمعن في مغزاها ! ماهي ؟ ذلك من اهم الاسئلة الوجودية الموجعة ! والذي لاجواب عليه . لأن الحياة ذاتها صعبة على الادراك الانساني ، وان الطريق الى المعرفة شاق وعسير وربما لايدرك .
ان الحياة وفق الكاتب الفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر ، كآبة عميقة ، ودواعي هذا التعريف هو لغزيتها وخاتمتها السوداء ، والتعريف لم يخلُ من الدحض باعتبار ان الحياة ضوءٌ وان كان بين ظلمتين ، والردود في الفلسفة والدقة العلمية والحس الشعري الرقيق واردة باعتبارها تعبيرا عن حق الرأي والرأي الآخر ، ولكن أي حكمة في ردم واطفاء ضوء بين ظلمتين على يد الارهاب ؟
لقد غدا الموت في العراق ليس خاتمة الحياة بل بدء الحياة والمعنيون بذلك الأطفال في مدن الحرائق والمسالخ ، والمرأة ريحانة المجتمع ، وشبابنا الزاهر بل التالف مابين اعمدة النار والدخان . ولم يسلم نبات ولاحجر .
ان الجيل القادم الطالع من هذه المأساة لابد وان يتحسس من مفردة الموت اشد الحساسية وأن يأخذ بيد الحياة وحبها الى الاقصى . ان انارتها والحفاظ عليها هي من اولى مهام العلم والشعر ، والفلسفة والدين .



#خلدون_جاويد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لاتنسَ اسمك َ
- ثقافة الموت عزلة سوداء وقتل ابرياء
- مرحبا ً ياعراق
- بابل في القلب
- عبق الفلسفة في زهرة الشِعر
- كلنا في الهوى سوا ياعراق ُ
- وطني جلجلتي ... والمنافي صليبي
- الحياة عصفور من فضة
- كآبات ماثلة وومضات آملة
- ياعراقاً -ياأخا البدر سناء ً وسنى -
- رياض البكري في مذكرة
- نعم ياعراق السنى والأماني
- طروحات فلسفية في رؤى شعرية
- رجل فاته قطاران
- قصائد ضد القتل
- أوراق رياض البكري
- الزهاوي تفكرٌ فلسفي لاتحجر عقائدي
- باقة حنان الى الاطفال
- قصائد ضدي واخرى ضدي ايضا
- قصائد المنافي قصائد الزمن الضائع


المزيد.....




- شاهد.. رجل يشعل النار في نفسه خارج قاعة محاكمة ترامب في نيوي ...
- العراق يُعلق على الهجوم الإسرائيلي على أصفهان في إيران: لا ي ...
- مظاهرة شبابية من أجل المناخ في روما تدعو لوقف إطلاق النار في ...
- استهداف أصفهان - ما دلالة المكان وما الرسائل الموجهة لإيران؟ ...
- سياسي فرنسي: سرقة الأصول الروسية ستكلف الاتحاد الأوروبي غالي ...
- بعد تعليقاته على الهجوم على إيران.. انتقادات واسعة لبن غفير ...
- ليبرمان: نتنياهو مهتم بدولة فلسطينية وبرنامج نووي سعودي للته ...
- لماذا تجنبت إسرائيل تبني الهجوم على مواقع عسكرية إيرانية؟
- خبير بريطاني: الجيش الروسي يقترب من تطويق لواء نخبة أوكراني ...
- لافروف: تسليح النازيين بكييف يهدد أمننا


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - خلدون جاويد - الانسان لؤلؤة المكان وجوهرة الازمان