أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - صالح لفتة - أين المثقفين العرب














المزيد.....

أين المثقفين العرب


صالح لفتة
كاتب

(Saleh Lafta)


الحوار المتمدن-العدد: 6647 - 2020 / 8 / 15 - 17:38
المحور: كتابات ساخرة
    


هل يستطيع اي عربي ان يعيش بإنسانية دون ان يكون حيوان يساق ضمن قطيع لا يميز بين ما ينفعه أو يضرة .
الى متى تكون مواقفنا نحن العرب مجردة من الحقيقة وبعيدة عن الواقع لا تعرف الحياد وليس لها دور بعلاج أمراض الواقع.
كيف للانسان المثقف وهو طليعة القوم أن لا يدرك ما هو الخطأ من الصواب.
كيف للمثقف العربي أن يقبل على نفسه أن يكون مجرد لعبة بيد السلطان يؤيد مواقف السلطان ويجتر كلماته فقط ليحصل على فتات موائد السياسيين ليشبع بطنه دون أن يحسب لكرامته حساب.
أين ذهبت جيوش المحللين السياسيين وخبراء الشاشات التلفزيونية .
لماذا لا نسمع رأيهم بما يجري من هرولة باتجاه الكيان الصهيوني.
أين ذهبت الأقلام التي تدعي أنها حرة لماذا لا تنتقد ما يجري.
كيف لها ان تسكت وان تكون ضمن مخطط الخيانة العربية الواسع. كيف لها ان لا تقول رأيها بالانظمة العميلة التي خانت القضية الفلسطينية.
حتى من لم يسكت فقد برر وتعدى الكفر بتبريراتة لما يجري.
متى يكون المثقف العربي حراً في دنياه او عربياً يفخر بعروبته .



#صالح_لفتة (هاشتاغ)       Saleh_Lafta#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نهاية حكم المطبعين
- الخدع القديمة مازالت تنطلي علينا
- امة الجهل
- حالة الشبه بين العراق ولبنان
- في ذكرى انتهاء حرب العراق وايران
- طموحات الزعامة
- بيروت تستحق منكم أكثر
- تصريحات شيطانية
- أزمة الهوية الوطنية
- الدِّيمُقْرَاطِيِّينَ نَفْسُ الْأسْلِحَة الْقَدِيمَة
- بيروت منطقة الصراع
- الْفَقْر الْأَسْبَاب وَالنَّتَائِج
- نظرة الرجل الشرقي للمرأة
- احتلال الكويت بداية الخراب
- آمال تشرين
- السلطة بين الفاشلين والناجحين
- التقليد وأثره في المجتمع
- لماذا لا يُستجاب لدعائنا
- مقترحات
- الدين بين الحقيقة والوراثة


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - صالح لفتة - أين المثقفين العرب