أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل علي - ألغموض في ألقرآن -2















المزيد.....

ألغموض في ألقرآن -2


كامل علي

الحوار المتمدن-العدد: 6642 - 2020 / 8 / 10 - 16:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


معنى الحروف المقطعة في أوائل ألسور عند أهل البيت :
وردت الكثير من روايات عن أهل البيت ذكرها الشيخ الصدوق في كتابه معاني الأخبار تحت عنوان (باب معنى الحروف المقطعة في أوائل السور من القرآن) وغيره، فسروا فيها معنى الحروف المقطعة، ومنها:
- إنَّ (الم) حرف من حروف اسم الله الأعظم المقطع في القرآن، الذي يؤلفه النبي والإمام، فإذا دعا به أجيب.
- تفسير الإمام الصادق لها وإنَّ كل واحد منها لها معاني كقوله: (الم) في أول البقرة فمعناه (أنا الله الملك) وأما (الم) في أول آل عمران فمعناه (أنا الله المجيد) و(المص) فمعناه أنا الله المقتدر الصادق .
- إنَّ معنى (الر) أنا الله الرؤوف.
- إنَّ (طه) اسم من أسماء النبي (ص)، ومعناه: يا طالب الحق الهادي إليه.
- إنَّ معنى (طس) أنا الطالب السميع، ومعنى (طسم) أنا الطالب السميع المبدئ المعيد.
- تفسير الإمام المهدي لـ (كهيعص) بـ : فالكاف اسم كربلاء، والهاء هلاك‏ العترة، والياء يزيد وهو ظالم الحسين، والعين عطشه، والصاد صبره.
في كتابي ثورة ألشك كتبت مايلي:
" إنّ سبب استعمال بعض الحروف والكلمات الغامضة في بداية بعض السوَر مثل (ق) و (ن) و (كهيعص) و (ألم) هو محاولة لأضفاء الغموض على القرآن وهذا الاسلوب كان يستخدمه الكهّان في عصر محمّد لأضفاء أهميّة على كلامهم او لأجل جلب الانتباه اليه ".
في كتابه الرائع ( الشخصية المحمدية او حل اللغز المقدّس ) كتب الشاعر العراقي معروف الرصافي وفي فصل( محمّد والجن في نخلة ) ما يلي:
(( عندما قام محمّد بدعوة العرب الى الاسلام، وهو يريد ان يجمعهم على كلمة واحدة، وينهض بهم نهضة عالميّة كبرى، رأى من اللازم الضروري لنجاح الدعوة ان يبطل الكهانة، ويجعل خبر السماء مقصورا على الوحي الذي ياتيه به جبريل، لكيلا تقبل العرب إلّا منه ولا تسمع إلّا له.
ولاجل إبطال الكهانة اغلق محمّد ابواب السماء في وجوه الشياطين وملأها حرسا شديدا من الملائكة، وجعل هذه الشهب المتساقطة في الجو رجوما للشياطين تردّهم عن استراق السمع، واخذ الاخبار السماويّة كما هو مذكور في القرآن. )).
في الآونة الأخيرة ظهر فيديو في الشبكة العنكبوتية يطرح فيه السيد لؤي شريف رأيا جديدا في تفسير معاني الحروف المقطعة في القرآن، وخلاصته أنّ هذه الحروف لها معاني في اللغة السريانية واليكم التفاصيل:
- (ألم) معناه صمتا فتكون الآية (ألم ذلك ألكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين)،(صمتا ذلك ألكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين). ويذكر ألسيد لؤي بأنّ النبي داوود استخدم هذه الكلمة.
- (ألر) معناه تأمّل، تبّصر، فتكون ألآية ( ألر * تلك آيات ألكتاب)، ( تبّصر * تلك آيات ألكتاب).
- (طه) معناه يا رجل، فتكون ألآية (طه * ما أنزلنا عليك ألقرآن لتشقى)،(يا رجل * ما أنزلنا عليك ألقرآن لتشقى).
في حديث منسوب ألى أبن عباس أنًّه قال عندما سُئٍل: هل طه إسم ألنبي محمد، أجاب كلا إنًّها كلمة سريانية.
- (كهيعص) معناه هكذا يعظ، فتكون ألآية (كهيعص * ذكر رحمة ربك زكريا)، (هكذا يعظ * ذكر رحمة ربك زكريا).
ألقرآن شحيح في ألتعريف بتواريخ ألأحداث وجغرافيتها مما أدى ألى صعوبة فهم تفاصيل بعض ألأحداث والسبب هو عدم معرفة ألنبي محمد لهذه ألتفاصيل، فالقرآن عكس ألتوراة ألذي يزخر بتفاصيل ألأحداث وذكر تواريخها وأماكن حدوثها، إضافة إلى أنًّ عدم ترتيب ألقرآن حسب تواريخ ألتـأليف (ألنزول) وترتيبها حسب طول السور من الأطول إلى ألاقصر أضاف غموضا آخر إلى ألقرآن وصعوبة لربط ألأحداث ألواردة بأزمانها.
في كتاب " محنتي مع القرآن ومع الله فى القرآن " يورد ألكاتب د. عباس عبدالنور بعض ألأمثلة على غموض ألقرآن نورد منها مايلي:
1- الغريب أنّ القرآن كثيراً ما يندفع في تفاصيل لا موجب لها بل لا معنى لها، ويُقصِّر في أخرى كان من الواجب تبيانها وعدم التلكؤ فيها. خذ هذه الآية مثلاً: «واذكُرْ في الكتاب موسى، إنّه كانَ مُخلَصاً وكانَ رَسولاً نبيَّاً. وناديناه من جانب الطورِ الأيمَنِ وقرَّبْناه نجيَّاً» (19/ 51 ـ 52).
أنا لا أفهم أيّ معنى لكلمة «أيمن» في شعابٍ واسعة لا معالم لها وكلُّ شيء فيها يصلح أن يكون على يمين شيء آخر أو على يساره. فالجهات من المضاف، أي ليس لها معنى مطلق بل هي نسبية يتحدد معناها بالقياس إلى غيرها.
كذلك لا يفوتني أنْ أذكر هنا أيضاً هذه الآيات ـ الألغاز حكايةً عن موسى بعد أن نزل من الطور ووجد قومَه يعبدون العجل، فاستطار غضباً وأخذ بخناق أخيه المسكين هرون:
«فرجع موسى إلى قومِه غضبانَ أسِفاً. قال يا قوم! ألم يعِدْكم ربُّكم وعداً حَسناً، أفطالَ عليكم العهد؟ أم أردتم أن يَحِلَّ عليكم غضبٌ من ربِّكم فأخلفْتم موعدي؟ قالوا: ما أخلفنا موعدَك بِمَلْكنا، ولكنَّا حُمِّلْنا أوزاراً من زينة القوم فقذفناها،
مجموعة من الألغاز في هذه الآيات، كالكلمات المتقاطعة اضطرّت المفسِّرين إلى أن يُفرِّجوا عن كلِّ مخزونهم الأسطوري ويثرثروا على هواهم ليفكّوا طلاسمها ويزيلوا الغموض الذي يحيط بها. فمن المعروف في علم البلاغة أنّ الإيجاز في غير محلِّه إخلال بالمعنى، كما أنّ التطويل يُفسد المعنى.
فما المقصود بقوله تعالى: «ولكنَّا حُمِّلْنا أوزاراً من زينة القوم فقذفناها» (20/ 87). أينَ قذفوها؟ يقول المفسِّرون إنّهم قذفوها في النار. كيف عرفوا ذلك لولا أساطير التوراة التي يقول القرآن إنّها محرّفة؟ فما ضرَّ لو ذكر كلمة (نار)؟ لِمَ يُلجئنا إلى كتابٍ «محرَّف» لنفهم غير المحرّف؟
ولكنّ اللغز الكبير يتجلّى في الآية الأخيرة التي بلغ فيها الخلل أقصاه: «بَصُرْتُ بما لم يَبصُروا به فقبضْتُ قبضةً مِن أَثَرِ الرسولِ فنبذْتُها» (20/ 96). ما هي هذه القبضة؟ وعن أيِّ رسولَ يتحدّث؟ ما أخصبها من تربة لإنعاش الإسرائيليّات وحشد الأساطير طبقات فوق الأساطير، وبالتالي أسطرة المؤمنين بقرآن عربي «غير ذي عِوج لعلهم يتّقون» (39/ 28).
2- وإذا أردتم مزيداً من الألغاز في آيات القرآن فدونكم هذه الآية: «ولقد فتنَّا سليمان وألقينا على كرسيِّه جسداً ثمَّ أناب» (ص 34).
لا شيء كالأسطورة يضفي المعنى على هذه الآية. مرحى مرحى بهذه الآيات التي لا يضاهيها شيء في تغذية عقول المسلمين بالأسطورة وشل أذهانهم، وصرفهم عن العالم الذي يدور من حولهم ليسبحوا في عالم الغيب بعيداً عن عالم الشهادة!! أتعرفون ما هو هذا الجسد الذي ألقاه اللَّه على كرسي سليمان؟ إنه جنِّيٌّ يبدو أنّه عربيٌّ لأنّ اسمه «صخر»، جلس على كرسي سليمان الذي تزوج بامرأة هَويَها كانت تعبد الصنم، وكان مُلكُه في خاتمه المشهور فنزعه مرَّة عند إرادة الخلاء ووضعه عند امرأته، فجاءها ذلك الجنيُّ في صورة سليمان وأخذِه منها وجلسَ على كرسي هذا الأخير. فخرج سليمان في غير هيئته الأصليّة التي سلبه الجنِّيُّ إيّاها ورأى الجنِّيُّ على كرسيه. فقال للناس أنا سليمان فأنكروه، ثمّ أنابَ إلى اللَّه ورجع إلى ملكه بعد أيام.
ألخاتمة:
نستنتج من ملخص كتاب لوكسنبرغ أنّ ألقرآن يحتوي كلمات سريانية تمّ تفسيرها بغير معناها ألذي كتبت في ألمصحف المتداول حاليا وألمسمى بمصحف عثمان، وكذلك فإنّ إضافة ألتنقيط الخاطيء على ألنصوص ألتى لم تكن منقطة في عهد ألرسول تسببت في إشكالات عديدة في فهم معاني الكلمات.
ألقرآن برأيي مؤلف من إقتباسات من ألأديان العبرانية ألسابقة عليها (أليهودية وألمسيحية) وخاصة من ألكتابات ألمنحولة وألغير القانونية ، إضافة إلى ماورد في الديانة الزراداشتية حول الصلاة والصراط والجنة والجحيم. كما أنّ ألنبي محمّد أضاف على ألقرآن ألآيات الغير ألمقتبسة من ألمصادر السابقة، لقد استبقى القرآن كثيراً من الشعائر والطقوس التي كانت سائدة قبله في شبه الجزيرة العربية:
تقديس الكعبة والحجر الأسود وشعائر الحج وأساطير الجنّ وحكايات الأمم السالفة... فجَمعَ هذه الأنقاض وأحيا هذه الرمم وأعاد تركيبها ليبني صرحاً إيديولوجياً جديداً، أضاف إليه الكثير من العناصر والقوى الفعالة التي تخدم قضيته في مجالات الحياة المختلفة، فجَمعَ هذه الأنقاض وأحيا هذه الرمم وأعاد تركيبها ليبني صرحاً إيديولوجياً جديداً، أضاف إليه الكثير من العناصر والقوى الفعالة التي تخدم قضيته في مجالات الحياة المختلفة. ومع انحسار المد الفكري وباطراد التراجع الحضاري أخذ هذا الصرح يتداعى، ليعود كما كان أنقاضاً نتعبّد لها ونُسبّح بحمدها ونُقدّم لها الأضاحي والنذور والبخور.
في كتابه الموسوعي " تاريخ ألقرآن " يصنف تيودور نولدكة ألسور ألمكية إلى ثلاثة مراحل بحسب أسلوبها وتطورها ألداخلي صارفا ألنظر عن ألتاريخ، وهو غير أكيد. وتتشكل ألمجموعة ألأولى من ألسور ألقديمة وهي جياشة بالمشاعر ولهذا أدعى خصوم ألنبي محمد بأنًّ آياته عبارة عن شعر وأنًّه مجرد شاعر مجنون، ولقب الشاعر يدل على أنَّ ألطريقة ألتي قدم ما أتاه من ألوحي، وهي ألسجع، كانت تُعتبَر آنذاك نمطا شعريا. فيما تتألف ألمجموعة ألثالثة من ألسور المتأخرة التي كثيرا ما تقارب في أسلوبها ألسور ألمدنية.
بين هاتين ألمجموعتين نجد بأنًّ المجموعة ألثانية تمثل حلقة وصل بينهما، تنتقل بنا بإنحدار تدريجي من ألمجموعة ألأولى إلى ألثالثة. علينا، إذا، أن نميز بين سور نشأت في ثلاث فترات في مكة.
سور ألفترة ألمدنية تتميز بالطول وتشبه ألكتابة النثرية ولا نلاحظ فيها العواطف الجياشة التي تميزت بها السور المكية القصيرة، وكذلك نلاحظ أنَّ بعض آياتها نسخت آيات عديدة تم تأليفها (نزلت) في مكة نظرا لتغير ظروف ألدعوة من الضعف إلى ألقوة.
أما أسباب ألنزول فهي محاولة من قبل ألمفسرين لإضفاء صبغة تاريخية على ألقرآن بربط بعض آياتها بأحداث وقعت في فترة ألدعوة ألمحمدية أو بسيب أسئلة وجهت إليه من قبل ألمشركين واليهود والمسلمين.
نصوص ألأديان قاطبة (بضمنها أليهودية والمسيحية وألإسلام) تتعرض لتغييرات وإضافات وتراكمات بمرور ألزمن لأسباب سياسية وإجتماعية وثقافية ، فهذه ألنصوص معرضة للتطور وألتغيير ، فألتطور هي سنة الحياة.
في عصر ألدولة ألعباسية أنقسم المسلمون إلى فريقين حول مسألة: هل ألقرآن مخلوق أم غير مخلوق ، ألمعتزلة تبنوا كون ألقرآن مخلوق ورفضوا كون ألقرآن مكتوب في أللوح ألمحفوظ وأولوا ألآيات ألتي وردت حول ذلك ، وأيدهم في رأيهم الخليفة ألعباسي ألمأمون ، أما الاشعرية فتبنوا كون ألقرآن غير مخلوق ونصه مكتوب في أللوح ألمحفوظ ، وأيدهم في ذلك ألخليفة ألعباسي ألمتوكل.
نتيجة لهذه الخلافات سُجن وقٌتل ألعديد من ألمسلمين من كلا الطرفين ألمتنازعين.
ختاما نقول : جميع ألأديان مؤلفات بشرية نشأت مناسبة زمانيا ومكانيا للمجتمعات ألتي ظهرت فيها ولا يمكن تطبيقها في عصرنا ألحالي وألعصور أللاحقة ، ويتوجب نزع ألقداسة عن نصوصها وبذلك نقلل ألخلافات وألنزاعات بين ألبشر.
نلتقيكم في مدارات تنويرية أخرى....
المصادر:
- تاريخ الإسلام المبكر ......... الدكتور محمد آل عيسى.
- تفسير أبن كثير.
- تفسير ألجلالين الميسر ...... جلال الدين المحلي عبد الرحمن بن أبي بكر بن محمد.
- قراءة آرامية سريانية للقرآن....... للمستشرق كريستوف لوكسمبرك.
- محنتي مع القرآن ومع الله فى القرآن...... د. عباس عبدالنور.



#كامل_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألغموض في ألقرآن -1
- أسطورة بناء الكعبة والحجر ألأسود -3
- أسطورة بناء الكعبة والحجر ألأسود -2
- أسطورة بناء الكعبة والحجر ألأسود -1
- ألعقائد ألمسيانية أوألمهدية-5- - مدعي المهدوية في الإسلام
- ألعقائد ألمسيانية أوألمهدية-4- الإسلام
- ألعقائد ألمسيانية وألمهدية-3- المسيحية
- ألعقائد ألمسيانية وألمهدية-2- اليهودية
- ألعقائد ألمسيانية وألمهدية-1
- ألشيخية - ألبابية والبهائية -8– ألبهائية
- ألشيخية - ألبابية والبهائية -7– ألبهائية
- ألشيخية - ألبابية والبهائية -6– ألبهائية
- ألشيخية - ألبابية والبهائية - 5- قرة ألعين
- ألشيخية - ألبابية والبهائية - 4- قرة ألعين
- ألشيخية - ألبابية والبهائية - 3- ألبابية - قرة ألعين
- ألشيخية - ألبابية والبهائية -2- ألبابية
- ألشيخية - ألبابية والبهائية -1
- ألحكمة ألتاوية ووحدة ألوجود -2
- ألحكمة ألتاوية ووحدة ألوجود -1
- ألاديان وتطورها – 8 – أطوارألدين الإسلامي


المزيد.....




- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...
- 45 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ...
- استعدادا لذبحها أمام الأقصى.. ما هي قصة ظهور البقرة الحمراء ...
- -ارجعوا إلى المسيحية-! بعد تراكم الغرامات.. ترامب يدعو أنصار ...
- 45 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
- الأتراك يشدون الرحال إلى المسجد الأقصى في رمضان


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل علي - ألغموض في ألقرآن -2