أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - احمد صالح سلوم - جرائم العار..الية تدمير المجتمعات لتكريس الاحتلال














المزيد.....

جرائم العار..الية تدمير المجتمعات لتكريس الاحتلال


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 6627 - 2020 / 7 / 25 - 13:11
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


ما يسمى جرائم الشرف وتسميتها الادق جرائم الجاهلية الوهابية الاستعمارية هذه قيم الاحتلال ولا تجدها الا في محمية الاردن وكانتونات سلطة المقاطعة ومحميات الخليج و محمية اسرائيل بنسبة كبيرة لالهاء الناس عن قضية الاحتلال والتحديات الوجودية ولا يبقى لديه هم وجودي الا البخش ..واي بنت فوق 18 سنة راشدة وهذا جسدها ولا علاقة لها بشرف ابوها واخوها وعيلتها هذه جاهلية لان جسدها ملكها ووحدها من تملك التصرف به مع من تحب وليس مع مفاهيم العبودية الاسلامية التي هي ابشع انواع الدعارة تحت مسمى القوامة اي ان يتقدم لها من يملك فلوس ويطعميها خبز ويعطيها ذهب فيتم بيعها بمفهوم العبودية الاسلامية او زواج السترة او الوناسة وجر ..الاحتلال مبسوط ان نشر هذه الجاهلية الاسلامية والقبائلية الهمجية..وهذه جريمة عن سابق قصد وترصد وعقوبتها الاعدام واي تسامح معها هو تدمير للمجتمع و احتقار مكون اساسي منه هو المرأة واستعبادها وتأبيد التخلف والتبعية للغزاة الصهيو امريكان..عقوبة الاعدام لمن نفذها ولمن حرض عليها وللشيوخ الذين يروجوها ومن لف لفه المتخلف وترويج الاحتلال الصهيوني وبيادقه من مشايخ الخليج والاردن لهذه الجرائم الجاهلية لتفتيت وحدة المجتمع ولتشعر العائلات بعار هو ليس بعار بل احترام لخيار الفتاة وانها لاتقبل ان تكون عبدة وهابية بل لاتمنح جسدها الا لمن تحب وليس لمن معه فلوس ليشتريها ؟؟هذه فتاة التي تتصرف بجسدها وتمنحه لمن تحب بعقد زواج او دونه هي حرة ومثار اعجاب وتقدير لشرفها المتمثل بحرية اختيارها وليس العكس يا اوبة الهمج وعملاء الاحتلال..ابحثوا عن عملاء الاحتلال ومن فازوا بجائزة روتشيلد بفلسطين ستجدونهم ممن يعتبرون البخش حسب معايير الجاهلية الاحتلالية هي المعيار وان شرفهم قطعة قماش على الرأس ولا يجدون عيبا او انه ضد الشرف ان ينالوا جائزة روتشيلد بخدمة مجتمع الاحتلال انهم الاخوانجية والعبدات اللواتي يتفاخرن بشرفهن بينما فتاة حرة لاتقبل العبودية الاسلامية ستجدها على رأس عملية التحرير وتذيق المحتل العار والهزيمة لانها حرة لا تقبل ان يهين خيارها لا

زميرة "على اجر ونص"تتسبب بفطس جندي وجرح ضابط اسرائيلي بسبب الاستنفار بعد استشهاد مقاوم لبناني بقصف اسرائيلي جبان على سورية ..واول الزميرة جندي ونصف ضابط ولسه لقدام ..ما اجى الحساب ..وما خلص الاستنفار

المانيا هي مؤسسة البنية التحتية للجريمة التي اسمها الكيان الصهيوني تحت مسمى التعويضات وتسميتها الرشى لبناء حلم هتلر اي الغيتو النازي اليهودي الذي اسمه اسرائيل اما حتوتة التعويضات وعقدة الاثم يا سلطة البلادة ورأس المال الالماني المتوحش اضحكوا فيها على المهابيل عندكم من يصدقونكم لسرقة اموال دافع الضريبة الالماني لتمويل غيتو هتلر الاسرائيلي..وبدلا من اعتقال مجرم الحرب نتنياهو تدافع عن همجيته سلطة رأس المال الالماني سواء تنفيذية او قضائية فهي لاتحكمها الا لوبيات الشركات الفوق القومية الالمانية الاستعمارية ..الهولوكوست الذي اقامته المانيا هو بحق الشيوعيين مهما كانت اصولهم ومعتقداتهم السابقة يهود او غجر ام المان وهو ايضا بحق الشعب الفلسطيني وبحق تحويل اليهود الى لحم مدافع استعمارية لسلطة رأس المال الالماني البريطاني الامريكي التوسعي الهمجي..ارفعوا ايديكم يا حثاله الهمج النازيين الجدد عن الاحرار..اذا كان ينبغي اعتقال احد فهي ميركل وكل حكومي او رئيس شركة لهم علاقات مع اسرائيل النازية



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة :ثغر عار اجمل من كل الأوطان
- قصيدة: ترجماتي بعد ابجديات عريك
- قصيدة: امرأة من جنات براغ
- ما الفرق بين اردوغان التركي من جهة وقطيعه الاخوانجي -العربي ...
- ثقافة الموت عبر التنميط الوهابي بمواجهة ثقافة الحياة للمواطن
- قصيدة : كما البلاغة ، ترقصين
- قصيدة: سراقب.. تلك المكتوبة بماء الآفاق
- قصيدة:انتِ وبيت مال الشعراء
- مقارنة بين ايران الصاعدة من جهة وتركيا الرثة بنيويا من جهة م ...
- بعد اغتيال سليماني هل اصبح عمر الدولة الامريكية المارقة قصير ...
- اتفاق استراتيجي صيني ايراني يغير معادلات اقليمية استراتيجية ...
- قصيدة:منصة اعدام لوول ستريت
- قصيدة :كائنات عربية تحجرت من ملايين الاعوام
- قصيدة:امرأة محجبة بالغيبوبة والانتحار
- قصيدة: أبواب العشق وقصائدي
- محاكمة فرنسا لداعشي فرنسي:خطوة اولى لمحاكمة الجيش الحر وعصاب ...
- قصيدة : بلاد تداعب الهوى والخراب ..
- الاجتماع مع السفير الصيني و طرد سفيرة الدولة الامريكية المار ...
- قصيدة :كيف أدونك في قاموس الحب؟
- نصف الشعب الامريكي عاطل عن العمل وسفيرة الدولة الامريكية الم ...


المزيد.....




- انضموا لمريم في رحلتها لاكتشاف المتعة، شوفوا الفيديو كامل عل ...
- حوار مع الرفيق أنور ياسين مسؤول ملف الأسرى باللجنة المركزية ...
- ملكة جمال الذكاء الاصطناعي…أول مسابقة للجمال من صنع الكمبيوت ...
- شرطة الأخلاق الإيرانية تشن حملة على انتهاكات الحجاب عبر البل ...
- رحلة مريم مع المتعة
- تسع عشرة امرأة.. مراجعة لرواية سمر يزبك
- قتل امرأة عتيبية دهسا بسيارة.. السعودية تنفذ الإعدام -قصاصا- ...
- تحقيق: بلينكن أخفى بلاغا بانتهاكات إسرائيلية في الضفة قبل 7 ...
- تحقيق: بلينكن أخفى بلاغا بانتهاكات إسرائيلية في الضفة قبل 7 ...
- تحقيق: بلينكن أخفى بلاغا بانتهاكات إسرائيلية في الضفة قبل 7 ...


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - احمد صالح سلوم - جرائم العار..الية تدمير المجتمعات لتكريس الاحتلال