أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس هل سيصبح التراث الثقافي في الشرق الاوسط تركيباً للحضارة الجديدة ..؟ 1-5















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس هل سيصبح التراث الثقافي في الشرق الاوسط تركيباً للحضارة الجديدة ..؟ 1-5


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1595 - 2006 / 6 / 28 - 11:30
المحور: القضية الكردية
    


ما ينتج من الخلاصة ليس ديناً جديداً، بل إيصال الدين إلى الموقع الذي يليق به، عن طريق اختزاله إلى الأخلاق، وسيخلق بذلك الوجدان العادل الحر. ولن يهتم بمجالات العلم كثيراً، وسيترك ذلك للفلسفة. فالمشكلة بالنسبة للفلسفة والعلم ليست تكوينهما من جديد، بل سيظهران القوة التنويرية اللازمة من أجل أن يحكما الذهنية الخلاقة والحرة، وذلك بتوحيدهما مع المعرفة التاريخية. وسيصل تاريخ العالم العام والذهنية الإنسانية إلى تنور أكثر تطوراً عند تكامل المكتسبات العلمية والفلسفية الأوروبية مع الواقع التاريخي للشرق الأوسط، وهذا ما يعنيه تطور الأطروحة المضادة. إذاً فشرق أوسط يفكر بذاته هو عبارة عن أطروحة مضادة، ولا يمكنه إظهار هذه القوة إلا عن طريق نشر ثورة النهضة والتنوير، إذ لا تكفي محاولات بعض الأشخاص أو المجموعات لأجل ذلك، فظهور مبدعين من كل مجموعة ثقافية وقومية وتأثيرهم على مجتمعاتهم، يعني النهضة والتنوير للمنطقة.
أـ الخاصية الواضحة لهذه المرحلة هي بروز الفرد والمتنور الحقيقي، ومازال ميلاد هذه الظواهر بعيد عن الشرق الأوسط، فالتحول إلى فرد ومتنور أصعب من التحول إلى حزب أو حزب معارض، وتطور الشخصانية يعني ظهور المجتمع الحر؛ حيث يمكن لفرد مثقف أن يمثل مجتمعاً أو أمة في بعض الأحيان، بينما لا تمنح ثقافة الجماعة والعشيرة والعبد فرصة لتطور كهذا بسهولة. وعندما يعطى الفرد والمثقف حق مسيرته، حينها يحقق الاتجاه الذي ستتابعه المجتمعات لمئات السنين؛ ويكون بذلك قد قام بعمل لا يمكن أن تحققه عدة حروب وأحزاب. يجب أن نذكر دائماً أن الفنانين والأنبياء والفلاسفة والعلاّمون هم مسيرة نهضة وثقافة المرحلة التي عاشوا فيها، والمجتمع الذي لا يمتلك مثقفين يشبه القافلة التي لا مرشد لها، وقد تبتعد عن الهدف لمئات السنين عندما تضل السبيل، وهكذا تكتسب الثورة النهضوية والتنويرية أهمية لا يمكن التخلي عنها بالنسبة للمجتمعات، لأنها تخلق الأشخاص المتنورين من جهة ويخلقها المتنورون من جهة أخرى. ويحتاج كل من يدخل الطريق حديثاً إلى دليل ورائد ولا سيما المجتمعات والثقافات التي تستيقظ حديثاً، وتحتاج المراحل التي تعاش الى هذه الأمثلة الشخصانية أكثر مما يعتقد.
الشخصانية تعني الفرد الذي يصل إلى قوة يحقق بها ذاته في المجتمع، ويحقق المجتمع في ذاته أكثر من أن يكون محصوراً بالتفكير بنفسه. ولا يمكن تسمية المغرم بنفسه والذي يلهث وراء مصالحه بالفرد. كما لا يمكن لذوي المصالح الأنانية والبسيطة أن يمثلوا الأفراد في أي وقت من الأوقات، كذلك تتطور مختلف الفنون وتحصل على ميلادها عند تكوين الفرد؛ فالفرد والفن متلازمان وعندما يكون أحدهما موجوداً يلحق به الآخر. الفن يعني إنشاء أجنحة للذهن والروح، ويتحقق التحليق بدلاً من المشي. إذاً فالتحليق بالنسبة للمجتمع أو للحضارة يعني الحصول على القوة الجوهرية والسير نحو المجد.
يمكن أجراء تقييمات شاملة من أجل النهضة والإصلاحات والتنوير في الشرق الأوسط. لكنها كافية للفهم كي ندخل في الموضوع. إن التفكير بجذور الذات بشكل واقعي واتخاذ قرار حر حول الأسئلة "كيف نكون، وكيف نعيش..؟"، وعن كيفية إظهار القوة اللازمة من أجل ذلك العيش تشكل أساساً من أجل الذين يطمحون بأن يكونوا أطروحة وأطروحة مضادة. والنجاح في ذلك يعني السير بنجاح في طريق النهضة وتنوير الإنسانية، ولا يمكن للحضارة الأوروبية أن تؤدي إلى تركيب جديد، بمعنى حضارة جديدة بمفردها، دون خلق الأطروحة المضادة في الشرق الأوسط حتى لو كان ذلك متأخراً. حيث كانت الحضارة الرومانية الإغريقية الأطروحة المضادة للشرق الأوسط، وكانت تركيبة الحضارة الأوروبية نتاجاً للأطروحة والأطروحة المضادة للاثنتين. أما الأطروحة الحالية فهي الحضارة الأوروبية، وستتكون الأطروحة المضادة في الشرق الأوسط من خلال ثورة النهضة، وستكون الوحدة الديالكتيكية لكلتيهما هي التركيبة الجديدة للعالم. هكذا كان الديالكتيك التاريخي دائماً، ويمكن أن تؤدي ترجمة أغانيه على أساس الوحدة الديالكتيكية إلى بدء انطلاقة تاريخية.
ب ـ الظاهرة الأساسية الأخرى التي يجب معايشتها بشكل متداخل مع التنوير والميلاد الجديد في الشرق الأوسط أو طرح الحضارة الأوروبية، هو مشروع الحضارة الديمقراطية، ولن نخوض في تفاصيل موضوع الحضارة الديمقراطية لأنه تم الوقوف عندها بشكل شامل، لكن ضبطها في الشرق الأوسط وتكوينها لأطروحتها المضادة تشكل مشكلة شاملة أكبر، ومع أن التجدد الذهني والروحي أساس لذلك، إلا أن هناك مسافة بينها وبين المجتمع والدولة، ويتم تحقيق ذلك خارج نطاقهما، وتأخذ في شموليتها الفرد والنوعي. بشكل قليل، أما أطروحة الحضارة الديمقراطية فتتخذ الدولة والمجتمع أساساً لها وهي مضطرة للمحاسبة مع كليهما.
لم يدرج الجواب الذي سيقدمه الشرق الأوسط بصدد الأطروحة الأوروبية على جدول الأعمال حتى ولو على مستوى النقاش.
إن فشل جواب الاشتراكية المشيدة قد أزم الوضع من جهة، وأعاق سبل الخيارات من جهة أخرى. في الواقع ان الرافد الأوروبي للحضارة الديمقراطية يمثل اليمين، بقول أصح إن الحضارة الأوروبية تشكل الجناح اليميني للحضارة الديمقراطية التي تجاوزتها، وهذا ناجم عن قوة الرأسمالية إذ لا تنسلخ أوروبا عن اليمين كأكبر مركز كلاسيكي للرأسمالية في يومنا الراهن ولن تستطيع التقدم أكثر من ذلك، فهي إن تراجعت ستتجه نحو الفاشية، وإن تقدمت فستتجه نحو الاشتراكية، ومن هذا المنطلق فإن اليمين هو أكثرها عقلانية، ومن غير المحتمل أن تملأ الدول المسماة بالنامية هذا الفراغ، وإذا استطاعت أن تكون امتداداً لها، فإن ذلك يعتبر نجاحاً بالنسبة لها، ولا توجد مشكلة بالنسبة للصين والدول المشابهة لها بهذا الصدد.
لا يمكن للشرق الأوسط أن يصبح أطروحة مضادة إلا بعد ترسيخ المرحلة الديمقراطية في المجالين الاجتماعي والسياسي، والقيام بذلك عن طريق الإصلاح أو الثورة، يجب ألا يغير الجوهر. كما ان دمقرطة المجتمع هي مسألة عاجلة جداً، حيث تلعب المرأة والشبيبة دوراً طليعياً في ذلك، كما شوهد في كل الحركات الجماهيرية الثورية، فهاتين القوتين هما في موقع أقوى العناصر الديمقراطية.
للمرأة دور خاص في النهضة الديمقراطية للشرق الأوسط، فهي لا تليق بنفسها وبأي شكل كان الانتقاص من شأنها من قبل المجتمع الطبقي باعتبارها القوة الخالقة للعصر النيوليثي، ونظرت بشك دائم لسيادة الرجل. وأدركت تماماً بأنها مسلوبة الحقوق وعجزها يسبب لها آلاماً عميقة، وبان الوضع الذي آلت إليه لا يليق بها، وفي الواقع انها تؤيد ثقافة الربات في الخفاء، ولم تؤمن بالآلهة الذكور بشكل جاد، وهي تعي ايضاً بأنها موجودة في فراغ دائم، وتشعر بالألم والغضب لأنها لم تتلق الحب والاحترام الذي تستحقه، ولم تعف مطلقاً عن إيقاعها في وضع تحتاج فيه للرجل إلى هذه الدرجة، بل والأكثر من ذلك هي إنها لم تعف عن نفسها، وتعي بأن الرجل بعيد عن المحبة وتدرك بأنه خشن ولا أخلاقي و يفتقر لقوة العشق. إن وقوع المرأة كضحية للتناقضات إلى هذه الدرجة لم يتركها جاهلة كما يعتقد، بل قربها إلى أن تكون علاّمة، وعندما تؤمن بشيء فلا توجد قوة أخرى تعلو على قوة التزامها، وتعتبر جميع النساء بشكل عام ونساء الشرق الأوسط بشكل خاص، القوة العملية والحية للمجتمع الديمقراطي بسبب خصائصهن المذكورة.
يمكن أن يتحقق النصر النهائي للمجتمع الديمقراطي بالمرأة، وإن الشعوب والنساء التي تم إذلالها أمام المجتمع الطبقي منذ العصر النيوليثي تنتقم من التاريخ كأصحاب حق حقيقيين في الحملة الديمقراطية، وكذلك تشكل الأطروحة المضادة اللازمة من خلال وقوفها في يسار الحضارة الديمقراطية المتصاعدة، وتشكل السند الاجتماعي المتين في طريق الوصول إلى مجتمع المساواة والحرية، إن تحول دمقرطة المجتمع إلى أطروحة مضادة في الشرق الأوسط سيتحقق بفضل المرأة والشبيبة على الأغلب، حيث تعتبر يقظة المرأة واتخاذها مكانة في الساحة التاريخية كقوة طليعية للمجتمع، بمثابة الأطروحة المضادة، فعالم المرأة ووعيها ووجدانها وحبها وحمايتها لكل ذلك مرشح لخلق قيم حضارية مميزة، كما ان تطور الحضارة تحت سيادة الرجل كمطلب لطابعه الطبقي جعلها بموقع الأطروحة المضادة القوية بهذا الاتجاه، إن تجاوز التمايزات الطبقية للمجتمع والقضاء على فوقية الرجل هي بمثابة تركيبة أكثر من كونها أطروحة مضادة، لذلك يحمل الموقع الطليعي للمرأة في تحول مجتمع الشرق الأوسط إلى مجتمع ديمقراطي، خصائص تاريخية لموقع الأطروحة المضادة (وهي ناتجة من شرق اوسطيتها) في العالم والتركيبة أيضاً.
يشبه دور الشبيبة دور المرأة إلى حد ما، فهي تدرك العالم الحديث بسرعة وتشعر بغضب كبير تجاه الواقع الذي أسقطت فيه نتيجة واقع الشرق الاوسط، وتدفع تقنية المعلوماتية والاتصال بالشبيبة إلى التوعية السريعة، وحتى الأطفال يأخذون موقع القوة الديمقراطية السريعة لأنهم شبيبة الشبيبة، وبسبب الملل الذي أصاب مجتمع الشرق الأوسط من العشائرية والقومية والأزمات التي أدت إليها، ونظراً للأثر الثقافي التاريخي المشترك، جعلت هذا المجتمع أقرب إلى الديمقراطية في جوهر واقعه، حيث يعتبر الشرق الأوسط الديمقراطي هو الأنسب لتاريخ شعوبه وواقعها الاجتماعي، وإن التداخل الجغرافي والثقافي، والحاجات الاقتصادية والمواصلات، والموارد المائية يجعل الفيدرالية الديمقراطية المشتركة أفضل بديل في المنطقة، علماً بأن الماضي التاريخي للشرق الأوسط يتحلى بصفة فيدرالية للشعوب والقبائل. يستخلص من هذه الأقوال بأن الفيدرالية تشكل النظام الأنسب للنسيج الاجتماعي في الشرق الأوسط، ويعتبر المجتمع الديمقراطي هو النظام الذي ينسجم أكثر من غيره مع آمال وتطلعات شعوب الشرق الأوسط التاريخية.
تشكل الشعوب قوة ديمقراطية راديكالية مع جميع ضروراتها التاريخية والاجتماعية، وتكوّن بمواقعها هذه الحقيقة الدنيوية الأقرب لتكوين أطروحة مضادة في الجناح اليساري للحضارة الديمقراطية، تحتل الشعوب مع نسائها الموقع الأكثر طموحاً للخيار الديمقراطي في الشرق الأوسط لتشكيل الأطروحة المضادة التي تحتاجها الحضارة الأوربية كثيراً، فطبيعة حقائقها هي التي تخلق هذه الأطروحة المضادة، فهذه الوحدة الديالكتيكية التي تشكل الجانب اليساري واليميني والأطروحة والأطروحة المضادة لمركزي الحضارة القويتين، أمام مهمة تاريخية للبدء بالعمل لصالح الانطلاقة من أجل تركيبة إنسانية جديدة مرة أخرى كما كان في الماضي.
تاريخ شعوب الشرق الأوسط يشبه تاريخ المرأة نوعاً ما، وكما قلنا سابقاً فإن المرأة قد سحقت وأخرجت عن المسار منذ العصر النيوليثي.
العائق الوحيد هو الدول الاستبدادية التي تتربع على مراكز المؤسسات السياسية، ولكن اتخاذ الحضارة الرأسمالية للعولمة أساساً هو لصالح الحضارة الديمقراطية، ويقلل من احتمال مواصلة القديم، وعلى ما يبدو فإن معارضة الشعوب في الداخل التي ازدادت عن طريق تقنية الاتصال والمعلوماتية والعولمة في الخارج ستحل تلك الأداة الاستبدادية، ولأول مرة يعمل التاريخ لصالح تفتيت الكتلة السرطانية الموجودة في جسم المجتمع، ولذلك نرى أنه لا يوجد احتمال مقاومة طويلة الأمد للسياسة والدولة أمام التحول الديمقراطي، ولا مفر من تصفيتها في مرحلة زمنية قصيرة، يبدو إن إمكانيات وضرورات التحول الديمقراطي في المجتمع والدولة بشكل متداخل سيؤدي باتجاهه هذا إلى النضوج السريع لخيار الحضارة الديمقراطية في الشرق الأوسط، ويعتبر ذلك تطوراً يساند ظاهرة التحول إلى أطروحة مضادة. لذلك فإننا نقول: أن الثورة الذهنية والديمقراطية تقدمان حظاً وفرصة كبيرة لحضارة الشرق الأوسط من أجل أن تكون أطروحة مضادة، وهذه الحقائق مصيرية.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الرهبان السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثال ...
- من دولة الرهبان السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثال ...
- من دولة الرهبان السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثال ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...


المزيد.....




- اعتقال أكثر من 100 متظاهر مؤيد للفلسطينيين من حرم جامعة كولو ...
- بمنتهى الوحشية.. فيديو يوثق استخدام كلب بوليسي لاعتقال شاب ب ...
- البرلمان العربي يستنكر عجز مجلس الأمن عن تمكين فلسطين من الح ...
- الكويت: موقف مجلس الأمن بشأن عضوية فلسطين في الأمم المتحدة ي ...
- قائمة الدول التي صوتت مع أو ضد قبول الطلب الفلسطيني كدولة كا ...
- لافروف يعلق على اعتقال شخصين في ألمانيا بشبهة -التجسس- لصالح ...
- اعتقال عشرات الطلاب الداعمين لفلسطين من جامعة كولومبيا الأمي ...
- استياء عربي من رفض أميركا عضوية فلسطين بالأمم المتحدة
- فيديو يوثق استخدام كلب بوليسي أثناء اعتقال شاب في الضفة الغر ...
- فيتو أميركي يفشل مشروع قرار منح فلسطين العضوية في الأمم المت ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس هل سيصبح التراث الثقافي في الشرق الاوسط تركيباً للحضارة الجديدة ..؟ 1-5