أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - علي فردان - لا حماس بعد اليوم – الجزء الأول















المزيد.....

لا حماس بعد اليوم – الجزء الأول


علي فردان

الحوار المتمدن-العدد: 1594 - 2006 / 6 / 27 - 09:27
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


عوداً على بدء
ذكرت في أكثر من مقالة سابقة أن الشيعة، وخاصةً شيعة القطيف ينظرون إلى فلسطين بعيون دامعة ويبكون حال أهلها، ويقدّمون موضوع احتلال فلسطين على احتلال أرضهم ونهب خيراتهم. حتى بعد تحرير العراق وسقوط الطاغية صدّام، كان العديد من الفلسطينيين يرفع صور صدّام، وفتح الفلسطينيون بيوت العزاء على ولدي صدام.
الشيء بالشيء يُذكر فقد قامت إذاعة أمريكا العامة بعمل تقرير من العراق تناولت فيه وضع الفلسطينيين هناك، وكان الفلسطينيون يقولون بأنهم يتمنون عودة صدّام لأنه أعطاهم مساكن مجانية مدفوعة التكاليف حتى الكهرباء والماء. إضافةً إلى ذلك فأولادهم يذهبون للجامعة ولهم أولوية على أبناء العراق عدا الوظائف والأموال التي قام صدّام بتوفيرها لهم من قوت العراقيين. ميزة أخرى وهي ما أن يرفع الفلسطيني بطاقته عند أي نقطة شرطة أو حادث إلاّ ويأمن من العقوبة. بمعنى آخر فإن وضع الفلسطينيين في العراق كان أفضل من العراقيين بمراحل، فالعراقي لا يستطيع أن يلتحق بالجامعة بسهولة ولا يجد السكن المجاني ولا الوظيفة وليس له أي نوع من المزايا فوق القانون.
هؤلاء الفلسيطينيون وهم كُثُر صغاراً وكباراً لم يخجلوا وصرّحوا علناً للإذاعة الأمريكية بأنهم يتمنوا عودة صدّام للحكم لأن وضعهم تدهور بعد ذهابه. نظرة الفلسطينيين إلى مصالحهم الخاصة هي نظرة واضحة لا تعير اهتماماً للآخرين، بل أنفسهم فقط، وهو ما يحدث الآن على أيدي سلطة حماس في الضفة والقطاع. أعضاء حركة حماس الذين يجوبون الدول العربية بحثاً عن المال، تراها تبني حماس تبني الآن محطة فضائية في مدينة دبي الإعلامية بتكلفة 50 مليون دولار عدا تكاليف التشغيل وطاقم من 300 موظف، بينما لا يستطيع أحد من شيعة منطقة الخليج النفطية فتح قناة فضائية شيعية إلى الآن.

حماس والزرقاوي
نفت حماس البيان الذي نشرته رويترز والذي فيه نقلاً عن حماس بأنها تنعى فيه الزرقاوي قائلة بأنها "بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره تنعى حركة المقاومة الإسلامية حماس جماهير شعبنا الفلسطيني وجماهير أمتنا العربية والإسلامية الأخ المجاهد البطل المرابط أحمد فاضل النزال الخلايلة (أبو مصعب) الذي استشهد على أيدي عناصر الحملة الصليبية الشرسة التي تستهدف جميع ربوع الوطن العربي ابتداء من أرض الرافدين." نفي إصدار البيان لا يغير في الأمر شيئاً، خاصةً وأن الذين حضروا خطب الجمعة في مساجد خان يونس وحي الزيتون بغزة سمعوا البيان الصادر من حماس. أيضاً كما يقال "عذر أقبح من ذنب"، فإن نفي حماس لم يغير من النتيجة لأن بيان النفي الذي صدر من سامي أبو زهري المتحدث باسم حماس يوم الجمعة، كرّر قوله بأن حماس "تكرّر موقفها الداعم لكل حركات التحرر وأولها حركة تحرير العراق التي كان الزرقاوي أحد رموزها في مواجهة الاحتلال الأمريكي."
المطلوب من حماس هو إرسال وفود التهنئة للشعب العراقي على مقتل رأس الإرهاب في العراق. بل وكان يجب على كل الفصائل الفلسطينية إقامة الأفراح والاحتفالات بموت هذا السفاح ليغسلوا عارهم المستمر فموقفهم تجاه الشعب الكويتي وتأييدهم لصدام لضربنا بالكيماوي معروف، كما قام مؤسس حماس أحمد ياسين بتوزيع هديا صدام على الفلسطييين وتسليمهم آلاف الدولارات. ولدينا فيديو يبين ذلك.
الموقف من حماس الآن هو أنها حركة إرهابية معادية يجب محاربتها فهي ليست عدوة للشيعة فقط، فهي عدوة للشعب الأردني الذي قتل الزرقاوي أبنائه في عرسهم، وهي عدو لكل المواطنين في بلادنا فهي من عزّى في الزرقاوي الذي كفّر آل سعود والحكومة قاطبة وأهدر دمائهم وأعراضهم ووصفهم بالمرتدين، ودبر عمليات إرهابية استشهد فيها مواطنين ورجال أمن.

حماس: كيان مشبوه
نشئت حماس في ظروف مشبوهة وتحت نظر عملاء جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشين بيت) فهي حركة ممسوخة من أبسط مقومات النقاء العقائدي والسياسي. حماس منافقة فهي مع الشيعة ضد السنة، ومع السنة ضد الشيعة ومع الزرقاوي ضد الشيعة، ومع السعودية ضد الزرقاوي. الإرهابي الزرقاوي كفر الملك السابق فهد والملك الحالي عبدالله بل وكفّر كل عائلة آل سعود الحاكمة ولقبهم بـ "آل سلول" والعياذ بالله. ولا ننسى أن حماس تسيطر على قناة الجزيرة التي هي بدورها تعمل جادة لإفناء الشيعة من الوجود.
حماس هي من منعت دخول الكتب الشيعية إلى غزة خلال معرض الكتاب الأخير رغم وجود كتب شيوعية وماركسية وغيرها. وفجر عشرات الإرهابيون الفلسطينيون أنفسهم في صفوف المدنيين العراقيين ومن تلك أكبر عملية تفجير في بغداد والذي أدت إلى استشهاد 150 عاملا شيعيا في الكاظمية. تأكيداً لهذا الموقف القذر من حماس تجاه الشعب العراقي وتجاه الشيعة، صرّح وزير الخارجية الفلسطيني في نفس اليوم في إسلام أباد بباكستان بأنه لا يرى أي أثر لمقتل أبو مصعب الزرقاوي على "حركة المقاومة الجارية في العراق." وقال أيضاً "إن مقتل أبو مصعب الزرقاوي يعد مجرد خسارة صغيرة لحركة مقاومة الأمريكيين في العراق." وأضاف "أن الفلسطينيين يباركون كل جهد يهدف إلى القضاء على وجود الاحتلال"، وكأن الزرقاوي أخذ على عاتقه مقاومة الأمريكيين، وهو الذي كفّر الشيعة ووجه القنابل للمواطنين الأبرياء فقتل الألوف منهم.
هذه التصريحات النارية ضد الشعب العراقي انعكست على العديد من المواقع الفلسطينية على النت والتي تبارك يوماً بيوم مقتل العشرات من الشيعة "الرافضة" وانعكس ذلك أيضاً على توجه الفلسطينيين إلى العراق للمشاركة في قتل الأبرياء بدل محاولة تحرير أرضهم. لذلك أيضاً تظاهر الفلسطينيون في خان يونس بقطاع غزة يوم الخميس 8 يونيو منددين بالهجوم الجوي الأمريكي الذي قاد لمقتل الإرهابي الزرقاوي.
إذاً حماس التي تؤمن بحق الانتخاب والتمثيل الشرعي للفلسطينيين عن طريق صناديق الاقتراع وهم لم يزد عددهم عن 400 ألف مقترع وتحت الاحتلال الإسرائيلي، ترى عكس ذلك في العراق مع أن الناخبين العراقيين زاد عددهم عن 12 مليون ناخب والعراق به حكومة كاملة منتخبة انتخاباً شرعيا، كما صرّح بذلك الرئيس العراقي جلال الطالباني في رسالة موجهة إلى حماس. إضافةً إلى أن العراق كشعب فقد الألوف من أبناءه ضحية التطهير المذهبي للزرقاوي، حيث فقط العراق في الشهر الفائت ما يزيد على 1400 إنسان من بين طفل وامرأة ورجل، جُلّهم من الشيعة؛ كل ذلك لا ترى حماس فيه بأساً طالما الضحايا من الشيعة.

حماس حركة إرهابية تحالف الشيطان
حماس تطلب الدعم من الحكومات العربية لدفع مرتّبات الموظفين التابعين للسلطة الفلسطينية، وفي نفس الوقت تدعم "الجهاد في أرض الرافدين" و"حركات التحرر في العراق" وعلى رأسها الزرقاوي الذي هو نفسه كفّر الحكومات العربية وطالب بإسقاطها؛ وفجّر في الفنادق في الأردن مضحّياً بالعشرات من الأردنيين من السنّة.
إذا اعتبرنا أن ذلك من السياسة، فكيف لنا نفسر قدوم خالد مشعل مع وفد من "حماس" للسعودية ومقابلته للنازي الوهابي ناصر العمر الذي طالب في مذكرة نشرها قبل سنوات بالأبارتيد ضد الشيعة في القطيف. ففي مذكرته طالب العمر بمنع الشيعة من التدريس في المدارس وإغلاق مساجدهم وإجبارهم للتحول للمذهب الوهابي ومنع شيوخهم من الصلاة في المساجد والحد من تكاثر الشيعة، والمذكرة منشورة في مقالات سابقة على راصد والحوار المتمدن وشفاف الشرق الأوسط.
وفد حماس ذهب لحلفائه في الإرهاب وبالتحديد لرأس النازية في المنطقة، ناصر العمر - وهو المكروه حتى من غالبية المواطنين السنة- والذي اتهم شيعة العراق جميعاً بأنهم رافضة وعملاء للغرب وأعداء أهل السنة. إذا ما رجعنا إلى تصريحات وخطب العمر نرى فيها الكثير من الدعوات للعنف والتطرف، بل قام بوصف أكثرية الشعب العراقي، الشيعة بأنهم رافضة وأنهم عملاء للغرب وأشد عداوة للسنة، حيث قال في خطبة بعنوان «غُلبت الروم "بتاريخ 11 صفر 1424 هـ" بأن احتلال بغداد أظهر العديد من الأمور وأن الدروس المستفادة منها أن ظهر الرافضة على حقيقتهم، فما أن تمكنوا، واطمأنوا إلى تمكن أمريكا، فإذا هم يعيثون في الأرض فساداً.. وإذا هم يبدءون في قتل إخواننا أهل السنة، وهذا ما كان يخشاه إخواننا من قبل الحرب. من أراد التفاصيل ليرجع للمقال النازية في شكلها الجديد: ناصر العمر والمقال الثاني التوصيات النازية لناصر العمر لتعرفوا أي نوع من الفكر يحمله العمر، ويحمله خالد مشعل وحركة التطرف والإرهاب حماس.
من ضمن من تحدّث في لقاء خالد مشعل في مجلس النازي العمر، الشيخ عبدالرحمن البرّاك، الذي أباح قتل الشيعة في فتوى نشرها موقع "الإسلام سؤال وجواب" لمالكه محمد المنجد الفلسطيني المتجنس وإمام مسجد في الخبر. وكالعادة لا يحلو الكلام الوهابي إلاّ بتكفير الشيعة واتهامهم بالرفض، فقال البرّاك "فقد رفعت ثورة الخميني اسم الإسلام، ولكنها ليست من الإسلام. دولة رافضية تقوم على الشرك، تقوم على الغلو في المخلوقين وعبادة أصحاب القبور. وكان كثير من المسلمين بسبب جهلهم بالإسلام وحقيقة الإسلام وحقيقة الرافضة كانوا يباركونها ويصفقون لها وأشادوا بها واستبشروا بها وفرحوا بها. ولكن أهل العلم الذين يعرفون حقيقة الرافضة ويعرفون حقيقة الإسلام لم يفرحوا بها. بل هي عدو، لأنها معروف في تاريخهم أنهم مع الكفار وإن أظهروا في هذا العصر وخدعوا بكلامهم وعباراتهم. من يسمعهم يظن أنهم هم الذين يمثلون الإسلام الحق، وما يظن هذا ذو بصيرة"، وهنا الملف الصوتي لكلمة البرّاك. هل اعترض خالد مشعل على تكفير الشيعة وإخراجهم من الإسلام وعلى بقية ذلك الكلام القذر؟ طبعاً لا، بل قبّل يد البراّك بعد انتهاء كلمته. ولو كان البراك انتقد الرئيس الفلسطيني محمود عباس وتعامله مع إسرائيل أو الفلسطينيين بكلمة لثار مشعل في وجهه.
إذا ما رجعنا قليلاً للوراء، وزرنا موقع الإسلام سؤال وجواب لنرى فتوى سابقة لـ "فضيلة الشيخ" عبدالرحمن البرّاك حول الشيعة والسنة وأن يكون جهاد بين فئتين مسلمتين، فقال البراّك "فلا يُمكن أن يُقال إنّ الرافضة فئة من المسلمين لأنّ من يعتقد أن الأئمة الاثني عشر يعلمون ما في الغيب وأن كلامهم تشريع ويلعنون أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ويتوسلون بالأموات والمقبورين من دون الله ويستغيثون بعلي والحسين وغيرهما من دون الله لا يمكن أن يكون مسلما نسأل الله السلامة والعافية وصلى الله على نبينا محمد". وطبعاً كل شيء له علاقة بالإمكانيات المتوفرة لدى الوهابية، فإن كان لهم القوة بطشوا بمخالفيهم، وإلاّ نافقوا، فأكمل البرّاك بقوله " وعلى هذا إن كان لأهل السنة دولة وقوة وأظهر الشيعة بدعهم، وشركهم ، واعتقاداتهم ، فإن على أهل السنة أن يجاهدوهم بالقتال، بعد دعوتهم ليكفوا عن إظهار شركهم، وبدعهم، ويلزموا شعائر الإسلام، وإذا لم تكن لأهل السنة قدرة على قتال المشركين، والمبتدعين، وجب عليهم القيام بما يقدرون عليه من الدعوة، والبيان، لقوله تعالى: (لا يكلف الله نفساً إلا وسعها)".
استناداً لما قام به شيعة منطقة القطيف من التظاهر تأييداً للفلسطينيين وتعرضهم رجالاً ونساءً وأطفالاً وشيوخاً للإهانة والضرب والسجن، كان من المفترض أن يقوم خالد مشعل ووفد حماس بزيارة القطيف شاكرين شيعة القطيف على دعمهم، لكن ذلك لم يحصل ولن يحصل، ولا تشرّفنا زيارة أي شخص لمنطقة القطيف لا من حماس أو من أي جهة لها علاقة بالمليشيات أو السلطة الفلسطينية قاطبة.



#علي_فردان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الملك عبدالله يعفو عن السجناء الشيعة ويفتتح جامعة القطيف
- دولة القطيف والأحساء: حق تقرير المصير
- من قتل -ندى من الرياض-؟
- قطيفي في الكونجرس
- في القطيف: العيد عيدان وأكثر!
- خمسة + خمسة + واحد = صفر
- متى يصبح الشيعي مواطنا؟
- لجنة الأمم المتحدة لتقصي الحقائق – في القطيف
- علي التميمي: أين الأصل وأين الصورة للإرهاب الوهابي؟
- فيدرالية في السعودية!
- لا تُبايع .. لا تُبايع
- أنا إيراني
- إيران .. السحلية !
- نايف ... الإنسان!
- أبو عادل .. أم عادل .. عادل
- بيع الجمل يا علي!
- هل تليق الديمقراطية بالسعوديين؟ جواب إلى الأستاذ شاكر النابل ...
- سجن الإصلاحيين يكشف حقيقة الحكومة السعودية
- تسونامي عسير
- الرئيس بوش للأمير عبدالله: النفط مقابل البقاء ...


المزيد.....




- بعد جملة -بلّغ حتى محمد بن سلمان- المزعومة.. القبض على يمني ...
- تقارير عبرية ترجح أن تكر سبحة الاستقالات بالجيش الإسرائيلي
- عراقي يبدأ معركة قانونية ضد شركة -بريتيش بتروليوم- بسبب وفاة ...
- خليفة باثيلي..مهمة ثقيلة لإنهاء الوضع الراهن الخطير في ليبيا ...
- كيف تؤثر الحروب على نمو الأطفال
- الدفاع الروسية تعلن إسقاط 4 صواريخ أوكرانية فوق مقاطعة بيلغو ...
- مراسلتنا: مقتل شخص بغارة إسرائيلية استهدفت سيارة في منطقة ال ...
- تحالف Victorie يفيد بأنه تم استجواب ممثليه بعد عودتهم من موس ...
- مادورو: قرار الكونغرس الأمريكي بتقديم مساعدات عسكرية لأوكران ...
- تفاصيل مبادرة بالجنوب السوري لتطبيق القرار رقم 2254


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - علي فردان - لا حماس بعد اليوم – الجزء الأول