أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سلطان الرفاعي - مجمع خلقيدونيا--والخلافات المسيحية--حوار فيينا















المزيد.....

مجمع خلقيدونيا--والخلافات المسيحية--حوار فيينا


سلطان الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 1594 - 2006 / 6 / 27 - 07:08
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كان ولا يزال الكثيرون من للاهوتيين وكبار رجال الدين مقتنعين أن (( حجر العثار )) الرئيس بين الكنيسة الكاثوليكية الرومانية والكنائس الأرثوذكسية المشرقية كان ولا يزال المجمع الخلقيدوني
-------------------------------------------------------------------------------------

صحيح أن مداولات فيينا الخمس ( الأعوام 1971 – 1973 - 1976 – 1978 ) لم تؤثر تأثيرا كافيا في العلاقات وبخاصة الاتفاقيات الرسمية بين الكنائس إلا أن أهميتها اللاهوتية عظيمة و لا يستهان بها ولا يستغنى عنها في الحوار حول إعادة الوحدة . لقد سبق لرؤساء الكنائس أن استخدموا مقررات هذه المؤتمرات في أجزائها وبات في المؤكد أن هذه المقررات لسوف تقدم مادة قيمة للحوار اللاهوتي الرسمي مستقبلا . ولسوف أحاول جاهدا ، في دراستي هذه ، أن أقيم وأقدم النتائج الرئيسة للمداولات الخمس ومضامينها .

1- المجمع الخلقيدوني :

كان ولا يزال الكثيرون من للاهوتيين وكبار رجال الدين مقتنعين أن (( حجر العثار )) الرئيس بين الكنيسة الكاثوليكية الرومانية والكنائس الأرثوذكسية المشرقية كان ولا يزال المجمع الخلقيدوني . ولذلك ، فقد كادت تتكرس مداولة فيينا الأولى حصرا للمجمع الخلقيدوني ولمسالة الخريستولوجيا . لقد حلل لاهوتيون متميزون الصراع وأسباب رفض الكنائس الأرثوذكسية المشرقية له . ما من شك أن المحاضرين ، بالإضافة الى جميع المشاركون عامة ، في المداولات يفقهون ويتذكرون البيزنطيين واللاهوتيين الأرثوذكس المشرقيين . لقد اكتشفت الدراسات العميقة للمناقشات التي جرت في المداولة الأولى في فيينا بأن عوامل شتى ، لاتمت بصلة إلى الكريستولوجية في المجتمع الخلقيدوني (451) . لقد ذكر غريلميير العداوة بين مدرستي كباد وكيا – إنطاكية ، وكيرلس – الإسكندرية اللاهوتيين كما ذكر الحاجة كبار رجال الدين وغيرتهم ، وانتهى أخيرا وليس آخر ، بذكر العامل السياسي .

وهذا ما جاء حرفيا على لسانه :

(( أخيرا وليس آخرا ، ما كانت التكتلات السياسية إلا عاملا حاسما في تاريخ المجمع الخلقيدوني . وأنه ما من أحد يستطيع الإنكار بأن السياسة كانت مهيمنة على تاريخ علم اللاهوت بشكل لم يعد فيه – أي علم لاهوت – ملتزما بقوانينه الخاصة . وكلما ازددنا استيعابا للمناقشات الكاملة التي تركزت حول التفسيرات اللاهوتية للإيمان المتعارف عليها لدى الجميع ، والتي اعترف بها الإمبراطور البيزنطي ، كلما قلت قناعتنا بأن عقيدة المجمع الخليقدوني كانت تحظى بتأييد سياسي )).

كذلك أيضا ، فقد انتقد دي فريز قلة صبر وقلة تسامح المشاركين في المجمع وأولئك المؤيدين لكلا الجانبين:

((لابد لنا من الإقرار ، كحقيقة واقعة ، بأن المجمع الخلقيدوني لم يرتفع إلى مستوى الأهداف التي توقعونها فيه : فهو لم يقتصر على تسجيل فشل ذريع في تحقيق المصالحة العامة بين الكنائس عامة فحسب ، بل تسبب أيضا في إحداث انشقاق جديد استمر ، لسوء الحظ حتى يومنا هذا . وأنها لحقيقة مؤلمة أن المحاولات التي من شأنها أن تعبر عن السر الذي لا يدرك للمسيح بعبارات بشرية ، أدت إلى صراع مسيحي - مسيحي . ومع ذلك ، فقد كان الجميع يتوخون الهدف ذاته : أن يشهد بأن هناك مسيحا واحدا الذي هو اله حق وإنسان حق في الوقت نفسه . لقد نشأ النزاع في العجز الإنساني الأساسي في ذلك الوقت ، عن تصور بأنه يمكن التعبير عن الحقيقة نفسها وبكلمات مختلفة تبدو أكثر تناقضا في ظاهرها )) .

لقد شدد ف.س . صموئيل قائلا بأنه في المجتمع الخليقدوني دافع البطريرك ديوسقوروس عن الأحوال الأربعة المتعلقة بسر تجسد المسيح أو اتحاد الطبيعتين وجاهر بها علنا :

(( لابد من الأخذ بعين الاعتبار ، في هذا السياق ، أنه أثناء انعقاد هذا المجمع الخليقدوني ، كان ديوسقوروس أول من تقدم بتصريح يتعلق بالأحوال الأربعة الشهيرة للتعريف الخليقدوني ، حيث قال ، بتاريخ 8تشرين الأول : (( أننا لسنا بصدد الامتزاج أو الانقسام أو التغيير ، دعوا ذلك القائل بالامتزاج والتغيير والانقسام أن يحرم كنسيا )) .

لقد أوضحت المحضرات والمناقشات اللاحقة مشكلة المجمع الخليقدوني وأدت النتيجة القائلة بأن على أساس التعددية اللاهوتية بات من الضروري وجود إجماع جديد حول تجديد الخريستولوجيا (نرسويان في المداولة الأولى )) . تركز مهمتنا في تعميق إيمان الآباء بالإضافة إلى تلاؤمه مع زماننا ومفاهيمنا . بهذا المعنى فإنه بات لزاما على زماننا أيضا أن يؤدي إلى التحريض على تقبل المجمع الخليقدوني حسبما جاء على لسان غريلميير كما ناشد بيات سكوننبرغ لوضع حل لمشكلة التعددية الكريستولوجيا :

(( بالنسبة لي أن هناك حلا مؤقتا فالله وحده يعلم كم سيدوم هذ1 الحل يتمثل بقبولنا بتشعب الاصطلاحات وطرق التفكير وأنها ليست سوى تعابير عن سيدنا يسوع المسيح نفسه الواحد الأحد .. إلا أنني لا أعتقد أن التعددية تعني الحل لجميع المصاعب الكنسية وعلاوة على ذلك ، أود أن أ ركز على أن التعددية تعبر عن نصف أن نقبله أو ما علينا أن ننشده فقط . إن قبول الإيمان الواحد هو النصف الآخر )).

لقد عبر عن نتائج هذه الأفكار والمناقشات في بيان المداولة على النحو التالي :

(( إننا نؤمن بأن ربنا ومخلصنا يسوع المسيح هو الإله الابن المتجسد ، تام في لاهوته وتام في ناسوته ، لم يكن لاهوته منفصلا عن ناسوته لحظة واحدة ولا حتى في لمحة بصر . إن ناسوته واحد مع لاهوته دون اختلاط ولامتزاج ولانقسام ولانفصال .... إننا نرى أنه ما تزال هناك اختلافات في التفسير اللاهوتي لسر المسيح وذلك بسبب الاختلاف في التقاليد الكنسية واللاهوتية وأننا ، مع ، ذلك ،مقتنعون أنه من الممكن تفهم هذه الصيغ المختلفة على مستوى إيمان المجمع النيقاوي والأفسسي ص 182 )) .

وبعد مرور سنتين وفي شهر أيار من عام 1973 ، كاد يقتبس أو يكرر ، حرفيا ، كل من البابا بولس السادس والبطريرك القبطي شنودة الثالث ، في إعلان مشترك ، الصيغة الكريستولوجية التي وردت في مداولة فيينا الأولى ((المداولة الثانية 184-185 ) وهكذا ، أعلن عن كريستولوجيا تم الاتفاق عليها من مسكوني ، عن إجماع كريستولوجي تم الاتفاق عليها من قبل رجال الدين الرسميين . إلا أن مسألة ضرورة الإعلان ، في مجمع مسكوني ، عن إجماع كريستولوجي في المستقبل تبقى مفتوحة . بالنسبة لرأيي المتواضع ، فإن مسألة المجمع الخليقدوني قد سويت وما عاد من حاجة للاحتفاء الرسمي بذلك .

2-

المجامع والشؤون الجمعية:

لقد تدارست مداولتا فيينا الثانية والثالثة عدة جوانب المجامع المسكونية والمحلية ومشاكلها بالاضافة إلى الشؤون الجمعية . ففي المداولة الرابعة، بُحث على وجه الخصوص ، المجمع الفاتيكاني الأول ، بشكل وافِ. وكانت نتائج هذه المباحثات ايجابية ومنسجمة بعضها مع بعض.

لقد بحث في أصول الفكرة المجمعية بالكامل في مداولة فيينا الثالثة . لقد كان المجلس التأسيسي الأول للكنيسة المسيحية المبكرة هو مجمع الرسل الذي انعقد في القدس لتسوية خلافات انطاكية المتعلقة بختان المسيحيين من أصل وثني . يمكن اعتبار هذا المجمع بمثابة استمرار أو نظير السيندريون / السهندريم اليهوديين ((اللذين كانا يتمتعان بسلطة تخولهما فض النزاعات ومحاكمة والحكم على كل من يخرج على القانون والتقاليد وحتى أنه كان باستطاعتهما إنزال عقوبة الاعدام بالخطأة الخطرين )) .

لم يكن المشاركون في المجمع الحواريين فقط ، بل أيضا الكهنة والشعب .

((إنه لمن الواضح أن اتخاذ القرارت كان من شأن الحواريين والكهنة وأن إعلان القرار كان يتم بلسان القديس يعقوب ، إلا أن الجمع كان حاضرا حضورا فعليا في مجريات المجمع .)) على غرار مجمع حواريي المسيح , أنشأ ونظم مجمع الشعب المحلي :

((في القرن الثاني ، كانت الكنيسة المحلية في القدس كما في الأصقاع الأخرى ماتزال تأخذ شكل لقاءات جماهيرية وتداوي نفسها بنفسها ، وبهذا كانت تستطيع أن تنظم وحدتها وتحميها . أما في القرن الثالث ، انبثق عن هذه اللقاءات الرعوية أو الأبرشية نماذج أخرى من المجامع المحلية أو الإقليمية والوطنية أو القطرية . وفي حين كانت هذه اللقاءات الكنسية في البداية ، اجتماعات حرة ديمقراطية ، حيث كانت الجموع مشاركة فعالة فيها ، إلا أنها أصبحت ، فيما بعد ، وشيئا فشيئا ، منظمات أسقفية تستأثر بالسلطة المطلقة وتمارسها على الأعضاء .)) (كريكوريان –المداولة الثالثة ص 100-101 )

أدت المناقشات المستفيضة إلى اتفاق عام مفاده أن المجامع المسكونية ضرورية في الإبقاء على تقاليد الإيمان الذي عهد به المسيح إلينا عن طريق رسله : جاء في بيان المداولة الثالثة :

(( نود أن نؤكد على حقوق الكنائس في عقد المجمع متى وجدت ذلك ضروريا وممكنا ، علما بأنه ليس من الضروري بمكان ، عقد مجامع مسكونية في فترات محددة كإجراء كنسي دائم . إننا نقر بضرورة وجود تنسيق بين الكنائس المستقلة إداريا لتسوية الخلافات ولمواجهة المشاكل والمهمات التي تواجهها كنائسنا في العالم المعاصر .)) ( المداولة الثالثة 223-224)

كما تم اتفاق هادئ فيما يتعلق بعدد المجامع المسكونية . وتعترف الكنائس الأرثوذكسية المشرقية بالمجمع المسكوني النيقاوي (325) والقسطنطينية (381) وأفسس (431) فقط كمجامع مسكونية ، في حين تقبل الكنيسة الأرثوذكسية سبعة مجامع مسكونية ، بينما تعتبر الكنيسة الكاثوليكية الرومانية أن المجامع الباباوية هي أيضا مسكونية ، وبهذا يرتفع عدد المجامع المسكونية إلى واحد وعشرين مجمعا .

والجدير بالذكر أنه وأثناء المداولات الأربع غير الرسمية (آرهوس 1964 وبرستول 1967 وجنيف 1970 وأديس أبابا 1971 ) ، أبدى اللاهوتيون الأرثوذكس الشرقيون ( البيزنطيون ) موقفا متشددا وأصروا على أن قبول المجامع المسكونية ، السبع الأولى شرط أساسي لأي مصالحة رسمية . أما موقف لاهوتيي الكنيسة الكاثوليكية الرومانية ، فقد كان مختلفا ومرنا بشكل واضح ، فقد استطاعوا مع الأرثوذكس المشرقيين أن يؤكدوا على التالي :

((أننا نوافق على أن المجامع المسكونية الثلاثة الأولى ، بسبب إتساع قبولها في الكنيسة ، تتمتع بقسط أوفر من الشمولية التي تفتقر إليها المجامع الأخرى .)) (المداولة الثانية ص 176)

وقد قال بعض المشاركين في المداولات على أنه ، بغض النظر عن القبول الكنسي للقرارات التي صدرت عن المجامع المسكونية أو المحلية . ويمكن لكل كنيسة أن تقبل روحيا المجامع المحلية والمسكونية وأن تتلقى تدريجيا ، محتويات كل مجمع في حياتها الروحية من خلال استقراء نقدي أو من خلال وحي من الروح القدس . هنا يكمن الحل المكعقول للمشكلة – أن نقبل أو لانقبل المجامع اللاحقة . بعد تسوية الخلاف حول الكريستولوجيا أو الوصول إلى تفسير وصيغة كريستولوجيين متفق عليهما ، يصبح من حق الكنائس المعنية وواجبها أن تتقبل في الوقت المناسب ، مجامع مسكونية أخرى في ليتروجيتها وقوانينها الكنسية وحياتها الكنسية ( المداولة الثانية ص 72-73 ) . أما بخصوص المجمع الخلقيدوني ، فإن القبول الرسمي لهذا السينودس هو أمر معقد لكونه متصلا بالحرومات الكنسية التي أعلنت وتبودلت كلا الجانبين . تبرز المشكلة نفسها في المجمع السادس ( 680-681 ) في القسطنطينية والمجمع السابع في نيقية عام 787 والمجمعان المسكونيان ، حيث اعتبر ، في هذين المجمعين ، أنه بات من الضروري إدانة ديوسقوروس ، بطريرك الاسكندرية ، بالاضافة إلى اوتيخا واعتبارهما مبغضي الرب ، واعتبار سويريوس بطريرك أنطاكية ، بالاضافة إلى اعتبار أبوليناريوس وتميستيوس بمثابة هراطقة وزاجري الرب .(المداولة الثانية ص 70-73) .



#سلطان_الرفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ميثاق شرف---مع من؟
- وحدهما الحوار المتمدن و---كلنا شركاء---
- رد على مقالة غسان مفلح
- وبرهن علماء الشعب السوري -أن المواطن السوري الذي لا يشعر بحب ...
- لبعض من هذا كان--اعلان سوريا
- أعلام النهضة العربية المعاصرة-الحمد-والقرضاوي-والعطوان--وراب ...
- سيقول : اجمعوا أعلاه وأضيفوا له القمع والتخريب؟
- حكومة منفى في الخارج ---وحكومة فقر وجوع وقمع في الداخل
- من هو الوطني أكثر من الليبرالي؟
- الحوار مع البعث---أحاورك آه---آصدقك لا---
- وكان جواب ذلك الإله: فجر معهد الفنون المسرحية،
- موضة البيانات التخوينية
- تعوا ودعوه آخر أيامه------
- الأنظمة الشمولية القومية القمعية ---لهواة الصنف
- في عام 2000 م حكم سوريا رئيس شاب، اتصف بالتسامح والمحبة والإ ...
- كفاحي---------------
- المحور الثالث----الليبرالية هي الحل
- الحمرونولوجيا--و--الحرامولوجيا
- كورتاج لوطن------
- خطأ المعارضة عندما تستبدل قمع السلطة بارهاب الأخوان-4-4 وجبا ...


المزيد.....




- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- لوموند: المسلمون الفرنسيون وإكراهات الرحيل عن الوطن
- تُلّقب بـ-السلالم إلى الجنة-.. إزالة معلم جذب شهير في هاواي ...
- المقاومة الإسلامية تستهدف تحركات الاحتلال في موقعي المالكية ...
- مكتب التحقيقات الفيدرالي: جرائم الكراهية ضد اليهود تضاعفت ثل ...
- قناة أمريكية: إسرائيل لن توجه ضربتها الانتقامية لإيران قبل ع ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سلطان الرفاعي - مجمع خلقيدونيا--والخلافات المسيحية--حوار فيينا