أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الحنفي - القرءان صالح لكل زمان ومكان على مستوى العبادات. أما على مستوى التشريعات فقد أصبحت تاريخية.....1















المزيد.....

القرءان صالح لكل زمان ومكان على مستوى العبادات. أما على مستوى التشريعات فقد أصبحت تاريخية.....1


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 6620 - 2020 / 7 / 16 - 23:12
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


نحن، عندما نرتبط بالقرءان، يراد لنا أن نرتبط بالمطلق، فكأن الكون لا يتغير، وكأنه ثابت إلى الأبد.

وعلى عكس ما يقره العلم، الذي يثبت أن كل شيء متغير في الزمان، وفي المكان؛ لأن عملية التحول المستمر، غير قائمة أصلا، حسب اعتقاد مؤدلجي الدين الإسلامي، خاصة، وأنها هي التي تبقى ثابثة في هذا الكون.

وإلا، لماذا كنا في حاجة إلى علم قياس عمر الطبيعة، كالصخور، والأحجار، والجبال، والكرة الأرضية، ولماذا لم نكن في حاجة إلى الماء، ومن هذا النوع، وإلى عملية العيش في هذه الحياة الحيوانية، أو النباتية، التي تتحول باستمرار، دليل على أن الإنسان، والحيوان، والنبات، يتحول، أو تتحول باستمرار، ومعبرة بكل تحول، عن مرحلة عمرية معينة.

والقرءان، حتى وإن كان كتابا سماويا، فهو، أيضا، قابل للتحول، والتغير، على مستوى الفهم، على الأقل. وإلا، فلماذا هذه التفاسير الكثيرة، التي يعبر كل تفسير معين، عن المرحلة التي وجد فيها، خاصة، وأن علماء التفسير، يضطرون إلى الحديث عن أسباب النزول، وعن الناسخ، والمنسوخ، وغير ذلك، مما يستوجب إعادة النظر في اعتبار أحكامه مطلقة، كما يذهب إلى ذلك مؤدلجو الدين الإسلامي، الذين يستندون في بناء تصورهم المطلق، على دراسات، يعتبرونها مصدرا لبناء تصوراتهم المطلقة، حول الكون، والمجتمع، والطبيعة.

وحتى لا نمارس القساوة، ضد أي شخص، مهما كان، ممن ينخرطون في عبادة الماضي، وممن يروون الآية الكريمة: (ما فرطنا في الكتاب من شيء)، الأمر الذي يقتضي منهم، جعل المطلق حاكما مطلقا للكون، والإنسان، والطبيعة، مع أن العلم يثبت يوما، بعد يومـ أن الكون يتحول باستمرار، وأن الإنسان يتطور باستمرار، في مجال معين، وأن الطبيعة تتطور باستمرار.

إن الأمر، عندما يتعلق بالقرءان، يصير، كذلك، متعلقا بالمطلق، في الزمان، والمكان، وعندما يتعلق الأمر بالمطلق، يجب أن تجف الأقلام، حتى لا تدون ما يسيء إلى ما يعتقده الظلاميون، على اختلاف ألسنتهم، وألوانهم، ومذاهبهم، سواء كانوا أحزابا، أريد لها أن تشرعن، أو مجرد توجهات غير مشرعنة، لا حزبيا، ولا جمعويا، مع أن القرءان هو الكتاب الذي يعتمده المسلمون في عباداتهم، أو في بعض الأحيان، حتى في معاملاتهم، التي يتعاقدون عليها، من أجل تمثل القيم النبيلة، التي نجدها في كل آية من آياته.

ونحن في قراءتنا للقرءان، نستحضر قيام أحد علماء الأزهر: محمود شلتوت: الذي ألف كتاب: (الإسلام عقيدة وشريعة). وهو كتاب قيم، ميز فيه صاحبه بين الإسلام كعقيدة، والإسلام كشريعة. وهذا التمييز الذي يتضمنه الكتاب المشار إليه، ليس بريئا؛ بل لا بد أن يوحي بأن الكاتب المذكور، كان يميز، من خلال ذلك، بين النسبي، والمطلق. فالإسلام كشريعة نسبي، والإسلام كعقيدة مطلق؛ بل إن العقيدة نفسها، التي تمثل المطلق، تتحول إلى الفهم المتعدد من أئمة الدين الإسلامي، وخاصة: مالك، والشافعي، والحنفي، والحنبلي، الذين كان يمثل كل واحد منهم فهما معينا. والفهم المتعدد يولد النسبي.

فإسلام مالك، ليس هو إسلام الشافعي، وليس هو إسلام الحنفي، وليس هو إسلام أحمد بن حنبل.

وإسلام السنة، ليس هو إسلام الشيعة. وهو ما يؤكد نسبية القرءان.

ومع ذلك، فنحن نقر بضرورة الفصل بين الإسلام كعقيدة، على أنه مطلق، والإسلام كشريعة، على أنه نسبي.

فماذا نعني بالمطلق؟

وماذا نعني بالنسبي؟

وما هو الفرق بين المطلق، والنسبي؟

وما الأصل في القرءان؟

هل هو نسبي؟

هل هو مطلق؟

وهل يمكن أن يتحول النسبي إلى مطلق؟

والمطلق إلى نسبي؟

وهل يمكن أن نعتبر الناسخ، والمنسوخ، وأسباب النزول، من باب النسبي، أو من باب المطلق؟

وهل الخطاب الموجه في القرءان، إلى الناس كافة، من باب النسبي، أو من باب المطلق؟

وهل الأحكام العامة، الواردة في القرءان، من باب النسبي، أو من باب المطلق؟

أليس المطلق قائما في فكر، وفي ممارسة مؤدلجي الدين الإسلامي، منذ انقسام أتباع علي إلى سنة، وشيعة، وخوارج؟

أليس تطور فهم القرءان نسبيا؟

أليس المطلق مختصا بالعبادات في عموميتها؟

أليست خصوصية العبادات نسبية؟

ألا نعتبر الأحاديث غير الصحيحة الرواية، والمتن، هي التي وقفت وراء تسييد المطلق في فكر المسلمين؟

ألا نعتبر أن تعدد الديانات السماوية، في حد ذاته، عمل نسبي؟

أليس تفاعل القرءان مع الواقع المختلف، في كل زمان، وفي كل مكان، لإعطاء فهم مختلف له، من مكان إلى مكان، ومن زمن إلى زمن آخر؟

فالنسبي، والمطلق، يشكلان إشكالية كبيرة في القرءان الكريم، وهي إشكالية تحتاج منا إلى إعمال الفكر، وبالتأني، ودون سعي إلى الحسم في الأمور، وبالسرعة المطلوبة؛ لأننا، في هذه الإشكالية، قد نجد أنفسنا أمام جيش عرمرم، من أتباع مؤدلجي الدين الإسلامي، الذين يستعدون، باستمرار، لتنفيذ فتاوى التكفير، التي تعني اغتيال المناضلين، واغتيال المفكرين المتنورين، وكل مخالفيهم الرأي، حتى وإن كان إسلامه هو الصحيح. أما مؤدلجو الدين الإسلامي، فلا إسلام لهم، ما دام اعتقادهم قائما على أدلجة الدين الإسلامي، التي لا تعني إلا تحريفه، من أجل استغلاله أيديولوجيا، وسياسيا، من أجل ممارسة التضليل على المومنين بالدين الإسلامي، الذين صاروا يعتقدون: أن الدين الإسلامي الحقيقي، هو الدين الإسلامي المؤدلج، مما يؤدي، بالضرورة، إلى الخروج عن الدين الإسلامي، الذين يدعون أنهم يطبقون شريعته، في العديد من دول المسلمين، وصولا إلى جعل استغلاله أيديولوجيا، وسياسيا، لتحقيق التطلعات الطبقية، التي من بينها: (الحكم باسم الدين الإسلامي).

فماذا نعني بالمطلق؟

ونحن عندما نناقش مفهوم المطلق، نجد أنه: كل فعل متحرر من الزمان، ومن المكان، في نفس الوقت. فالزمان، والمكان، غير موجودين أبدا، حتى لا يقفا وراء تقيد الفعل المطلق، كما هو الشأن لأفعال العبادات المتعلقة بأي دين، بما في ذلك الدين الإسلامي، الذي نجد أن الصلاة فيه: هي هي، لا يمكن تغييرها أبدا، ولا يمكن إدخال أي تعديل عليها، فهي كما فرضت في الدين الإسلامي، تبقى هي هي، ما دام مؤديها، أو قاضيها، مومنا بالدين الإسلامي، إلا أن اختلاف التمذهب، في كيفية أدائها، الذي يظهر فيه الاختلاف واضحا، يحول المطلق في الصلاة، إلى نسبي؛ لأنه لكل مذهب طريقته في الصلاة، وهناك الاختلاف في طريقة الأداء، ليس من فعل الله، بقدر ما هو من من فعل البشر. ونفس الشيء بالنسبة للزكاة، التي لا تطرح قيمتها، بقدر ما يطرح إلى من تؤدى. وأداء الصلاة والزكاة في الطريقة، وإلى من تؤدى، يتحولان من المطلق، إلى النسبي، أما فريضة الحج في الدين الإسلامي، فهي نسبية في أصلها، وفصلها؛ لأنها لا تهم إلا من يتوفر على القدرة المادية، والقدرة الجسدية، والقدرة العقلية، على أداء فريضة الحج، كما هي في الآية الكريمة: (ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا). فهي ليست مطلقة أبدا، ولا ينوب فيها شخص عن شخص آخر، حتى وإن تم إبداع ذلك لغرض تجاري معين، يتمثل في استئجار من يقوم بأداء فريضة الحج، لصالح شخص معين، حاضرا كان، أو غائبا، ميتا كان، أو حيا، عاجزا عن الحضور، أو من أداء فريضة الحج.

والخلاصة، أن المطلق، والنسبي، حاضرين في عملية أداء الطقوس الدينية، في الدين الإسلامي، كما في غيره من الأديان الأخرى، فالمطلق في المفهوم العام للطقوس، والنسبي في كيفية أداء تلك الطقوس، وفي الأخلاق، وفي الفهم، من مذهب، إلى مذهب آخر، أو من بلد، إلى بلد آخر، أو من فرد، إلى فرد آخر، ومن زمن، إلى زمن آخر، بالنسبة لنفس المذهب، وهو ما يبطل كون المطلق، مثالا لكل الأمور الدينية، وكون النسبي غير ممكن في مثل هذه الأمور.

وما ذا نعني بالنسبي؟

إن اختلاف الخصوصية، من بلد، إلى بلاد آخر، ومن دين، إلى خر، ومن مذهب ديني، إلى مذهب ديني آخر، ومن فرد، إلى فرد آخر، لا يمكن أن يعتبر إلا نسبيا، وهو ما يمكننا من القول: بأن النسبي، هو العمل، أو الصفة، أو الدين، أو طريقة أداء طقوس معينة، التي تخص بلدا معينا، أو فردا معينا، في الاعتقاد، وفي العيش، وفي كيفية أداء الطقوس الدينية، وفي طريقة العيش، وفي العادات، والتقاليد، والأعراف، وفي الاهتمام بنسبية المعرفة، في المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، فإن هذا الاختلاف، كذلك، يمتد إلى المعتقدات، وإلى كيفية أداء الطقوس الدينية، من بلد، إلى بلد آخر، ومن جماعة إلى جماعة أخرى، ومن شخص، إلى شخص أخر.

فما هو الفرق بين المطلق، والتسبي؟

إن الفرق بين المطلق، والنسبي، يتمثل في:

1) أن المطلق يشمل كل الأفق المرئي، واللا مرئي على حد سواء. فكلمة الله هي كلمة غير محددة، وغير معروفة معرفة عينية، أو حتى علمية، يمكن أن نقف على حقيقتها، بواسطة تلك المعرفة، التي تتحول عند المومن بالله، بالمعرفة الإيمانية، الموسومة بالتسليم المطلق، إلى الذات الإلهية. وهذا ما تؤكده كل نصوص القرءان.

والقرءان عندما يتحدث عن الله، لا يفيدنا بمحددات معينة. فهو (لم يلد، ولم يولد، ولم يكن له كفؤا أحد)، و (ليس كمثله شيء)، و (لا تدركه الابصار، وهو يدرك الابصار). والبصر هنا ليس نظريا، بقدر ما هو عقلي، وقد تمحل علماء الكلام، الكثير من الحجج، والبراهين، من أجل تحديد الذات الإلهية، انطلاقا من الصفات التي يأخذونها، غالبا، من صفات الإنسان، بغاية العمل على امتلاك التصور للذات الإلهية، وخاصة، إذا كانت هذه الصفات واردة في القرءان: (هو الله الذي لا إله إلا هو، الملك، القدوس، السلام، المومن، المهيمن، العزيز، الجبار، المتكبر)، و (الله لا إله إلا هو، الحي، القيوم، السلام، المومن، المهيمن، العزيز، الجبار، المتكبر)، و (الله لا إله إلا هو، الحي القيوم، لا تاخذه سنة، ولا نوم، له ما في السماوات، وما في الأرض). وهذا الذكر الوارد في القرءان، ليس الهدف منه هو التعريف بالذات الإلهية، بقدر ما هو إبراز قدراته، خاصة، وأن القرءان أورد على لسان إبراهيم قوله: (لا تدركه الابصار، وهو يدرك الابصار). وهو ما يعني: أن ما ورد في القرءان، لا يتجاوز المطلق، إلى النسبي، ولكن ما ألحقه من يسمون أنفسهم ب (علماء الكلام)، بما ورد في القرءان، هو الذي يمكن وصفه ب (الله النسبي)، نسبة إلى الأوصاف التي دبجها علماء الكلام، للبرهنة على أن الله موجود، مع أن الذات الإلهية، ليست في حاجة إلى تمثل البشر لذلك، وتؤكد أن ما جاء على لسان إبراهيم، فيه القول الفصل: (لا تدركه الابصار).

2) أن النسبي توجد له مرجعية ينسب إليها. والصفات التي ذكرها علماء الكلام، والتي ترتبط بمرجعية محددة، لا يمكن أن تكون إلا نسبية، خاصة، وأنهم ملأوا بطون العديد من الكتب، بما تمحلوه من أجل البرهنة على وجود الله، مع أن الله ليس في حاجة إلى ذلك. وهو ما يجعلنا نجزم، بأن ما لله لله، وما (لعلماء الكلام، لعلماء الكلام)؛ لأن المطلق، يبقى مطلقا، والنسبي، يبقى نسبيا، ولا داعي لأن نتمحل الكلام، لاستدراج الناس إلى الإيمان بالله، وإلى الاستغراق في العبادة، مع أن الاستغراق في العبادة، أو التعبد، لا يضمن لا الأكل، ولا الشرب، ولا اللباس، ولا السكن، وغير ذلك، مما تتحقق به إنسانية الإنسان.

أما الإيمان بالله، أو عدمه، فقد حسمه القرءان في جملتين بسيطتين، تحملان معا حرية الإنسان في الإيمان به، أو الكفر به، كما كما جاء في سورة (الكافرون): (فمن شاء فليومن، ومن شاء فليكفر) .وهي حرية لا زالت البشرية تناضل من أجلها، إلى يومنا هذا، حتى لا يصير في هذه الحياة معتقد واحد، وحتى لا يصير الكفر وسيلة لمصادرة الحق في الحياة.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....
- الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....11
- نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....24
- الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....10
- الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....9
- نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....23
- الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....8
- الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....7
- نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....22
- الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....6
- الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....5
- نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....21
- الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....4
- الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....3
- نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....20
- الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....2
- الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....1
- نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....19
- لماذا تراجع الاهتمام بمحطة 08 مايو 1983 النضالية، في أفق الت ...
- لماذا تراجع الاهتمام بمحطة 08 مايو 1983 النضالية، في أفق الت ...


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف موقع اسرائيلي حيوي ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الحنفي - القرءان صالح لكل زمان ومكان على مستوى العبادات. أما على مستوى التشريعات فقد أصبحت تاريخية.....1