أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس هل سيصبح التراث الثقافي في الشرق الاوسط تركيباً للحضارة الجديدة ..؟ 1-4















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس هل سيصبح التراث الثقافي في الشرق الاوسط تركيباً للحضارة الجديدة ..؟ 1-4


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1594 - 2006 / 6 / 27 - 09:22
المحور: القضية الكردية
    


لذلك ومن أجل الوصول إلى نتيجة حول الإصلاحات الدينية التي تم تأخيرها ولفتح الطريق أمام الفرد الحر، يجب تحقيق الحملة التي تحل الدوغمائية الدينية، وذلك عبر تقييم جميع الكتب المقدسة كمصادر أدبية وعبر التحول إلى أخلاق حرة عن طريق تحليلات اجتماعية وأخلاقية. حيث يجب إخراجها من كونها عقيدة مفروضة على الفرد، كما يجب تطوير حلول عميقة على أساس علاقتها بالمسائل التاريخية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية والاستغلال والعلم والحرية والتقدم والرجعية والمادية الديالكتيكية والمثالية الميتافيزيقية والأخلاقية وما شابه ذلك، بحيث يتمكن الشعب من فهم الكتب المقدسة وملاحقها بدلاً من أشكال العبادة المتعلقة بها، ويجب تطوير تفاسير الآيات والسنة على هذا الأساس.
إننا لا نقصد بذلك الدور الذي تقوم به الأنظمة التي تروج الدعاية الجافة للنظام، بل إننا نقصد إصلاحات جذرية تستطيع الجوامع والمراكز المشابهة لها أن تلعب دور مراكز العلم والفن للمنطقة الموجودة فيها، ويمكن إجراء تمثيليات مسرحية أصيلة، كما يجب ألا يغيب عن بالنا أن الصلاة بحد ذاتها تعتبر من أولى التمثيليات الدرامية التي تكون فيما بعد، كما أنها بالمعنى العام تعتبر مسرحية. وعدم تحريف أقوالنا هذه بطريقة سفسطائية يتحلى بأهمية بالغة. أعيد وأكرر بأنه يجب البحث عن مصادر الصوم والصلاة والأعياد والأضاحي، وسنرى عند ذلك أن جذورها ترجع إلى العروض التي تقوم بها الشعوب في بعض الفصول الهامة؛ فالعبادات هي الشكل المتطور عن الأشكال البدائية للعروض والمسرحيات ((الدراماـ الكوميدياـ التراجيديا)) وذلك حسب الحاجة. ويجب تحويلها إلى أشكال تترك الذهن حراً وتجعل فهم التاريخ عميقاً وتوصلنا إلى تذوق الفن وتجعل الأخلاق المفيدة ممكنة، وذلك مع أخذ احتياجات عصرنا بعين الاعتبار. فيجب تحويل الصلاة والصوم والأضاحي ومراسيم الدعاء والتي تعتبر من تدابير التحول الاجتماعي ربما يلائم المرحلة، حينها تكون قد تحققت وبشكل أفضل المعاني الموجودة في مصادر الأديان منذ ولادتها، وأفضل طريقة لذلك هي جعل الأماكن المقدسة وفي مقدمتها الجوامع أكاديميات ومسارح للفنون يتعلم فيها الشعب. ويجب أن يعطي العلماء والفنانون والعرّافون دروساً في هذه المراكز كي لا يتركوا الشعب جاهلاً.
يجب اتخاذ إجراءات مشابهة من أجل أشكال العبادات الأخرى. فمن المفيد إنشاء صندوق لمساعدة الفقراء بدلاً من الأضاحي التي اتخذت شكلاً وحشياً، كما يجب ممارسة الصوم بشكل محدود من أجل تربية النفس، وبالنتيجة يجب تعديل جميع أشكال العبادات حسب متطلبات العصر. قد يتساءل البعض "أين بقي الله؟" أقول لهم منذ البداية: لقد تطور باستمرار مع التطور الاجتماعي كهويات فكرية لتصورات الكهنة السومريين. إن "أل" إبراهيم هو قبيلته التي يجب أن تقوى، و"يهوا" موسى هو القوم اليهودي الإسرائيلي الذي يجب أن يتوحد. أما رب عيسى فهو تركيب الدين والوجدان البدائي للمضطهدين في ذلك العصر، ويعبر رب محمد "الله" عن الحاجة الى القوة من خلال توحيد القبائل الرئيسية، وهو تصور مشترك للقبائل البدوية وقوة القبائل العربية الموحدة. ولم تتردد أياً من المجتمعات عن تصور إلهها الجديد كلما قويت، هذا هو الواقع التاريخي والاجتماعي؛ أما إله يومنا هذا فهو جوهر العلم حيث غدا الله يمثل كل شيء فيوظف نفسه بنفسه على أساس الديالكتيك الكوني، يتعرض ويعرض للتغيير إلى ما لانهاية، هل يمكن التفكير بفكر إلهي أسمى من ذلك..؟
يجب تحطيم اليوتوبيا التي لا أساس لها والمتسلطة على البنية الذهنية للشرق الأوسط ، كما يجب التخلي عن التصورات اليوتوبية على شاكلة الأبيض والأسود، الجنة والجحيم والصراط المستقيم ويوم الحشر وانتظار المهدي والشعب المختار، فكل هذه تعتبر من خلق كهنة سومر ومصر. إن تحويل الأنانية إلى مثالية لهذه الدرجة تؤدي إلى أشكال استغلالية وقمعية لا مثيل لها، وتصبح قوة اليوتوبيا وسيلة بيد الأقوياء كالقوة الدوغمائية. إن اليوتوبيا المتعلقة بالأبدية والتي لا يوجد لها أي احتمال للتحقيق علمياً تجعل الذهن أسيراً وخاملاً، وإذا كانت تستند إلى أساس ديني فإن تأثيرها يصبح أكثر جموداً، وبقدر ضرورة المشاريع والأفكار المستندة الى أرضية علمية تقنية، فإن المشاريع والأفكار التي لا تستند إلى أسس علمية هي خطيرة وغير ضرورية، ولا يمكن تحقيق ثورة النهضة دون تحطيم التخلف الدوغمائي واليوتوبي القوي في ثقافة الشرق الأوسط. إن جعل التصورات المتطورة على أساس الظروف التي تجعل عدم المساواة في المجتمع قسرية، والتي هي في الأصل نتاج التخلف العلمي والتقني منذ آلاف السنين، موضوع عبادة وشيئاً مقدساً لا يفهم معناه هو أخطر مرض مجتمعي وفردي.
قبل كل شيء يجب ألا ننتظر عودة المعرفة والوجدان الروح إلى رشدها دون تجاوز هذا المرض. فثقافة مجتمع تقتل فيه فتاة عمرها خمس عشرة سنة لكونها أحبت شاباً هي ثقافة مريضة بشكل رهيب، ويجب ألا ننسى أنه يتم قتل جميع ساحات الحياة بهذه الطريقة. إن عجز هذه الثقافة والتربة التي كونت تصورات الآلهة والربات فيما مضى بشكل دائم عن تحقيق التحول الخلاق اللازم، أدى إلى ظهور بلد مسكين متصحر جاف واجرد، وليس بإمكانه خلق تصورات جديدة؛ لا يقدم إلهاماً ولا يخلق شعراً ولا يطور عشقاً لأنه أصبح مستحاثة منذ زمن بعيد، وجف على يد الدوغمائيات واليوتوبيا، وتم تجميده ليتحول إلى أراضٍ جرداء؛ فثورة النهضة تعني استنبات هذه الأرض من جديد وجعلها مصدر إلهام للعشق الكبير وللملاحم الجديدة وإيقاظها بأحلام الجنة الجديدة والواقعية، وتعني أيضاً فتح الطريق أمام الذهنية التي تجمدت والروح التي جفت، والوجدان الذي تصلب وانحرف، وإعادة عواطف العدالة المفقودة، وخلق ذاته من جديد كل يوم. كما إن الأرضية ملائمة من أجل الذهنية العلمية، ويمكن أخذ أشياء كثيرة من المكتسبات الأوروبية، فالتقنية جاهزة أيضاً ويمكن تأمينها بسهولة، حيث تحدد هذه الوقائع قوة ومدى فرص النهضة الشرق أوسطية. وفي حال تحليل الدوغمائيات القديمة وتصورات المستقبل على أسس علمية، سيصبح التاريخ شلالاً من جديد وسيتدفق بغزارة نحو المستقبل، وسيتحول الأمل عند ذلك إلى قوة جارفة كالسيل.
لقد تشكلت تراكمات قوية من خلال التنوير العلمي، وما ينقصها هو توجيهها نحو التاريخ والواقع، حينها ستحصل الذهنية العلمية والتاريخ على شرح غني، سيؤدي إلى تحليل حاضرنا وإحيائه لحظة بلحظة، ويكفي تحليل إنسان واحد لفهم وتحليل العالم. ان إمكانية ارتقاء مكان ما مرهونة بدرجة الانحطاط الموجود فيه. وبقدر ما يكون الظلام حالكاً يكون النور قريباً. ويجب أن نكون منتقدين لكل شيء لكن دون أن نفقد الأمل بالوصول الى الحقيقة، ويجب أن نتخلى عن الأنانية المتفسخة وعشائريتها وأسريتها وزوجها وزوجتها وقوميتها ودينها، وأن نرجع إلى المفهوم الإنساني الكبير والغنى الذي يرى الفرد في الجماعة والجماعة في الفرد،فلا داعي لأخذ المفهوم الإنساني من الخارج، إن أعظم غنى موجود في هذه التربة هو إنسانيتها، حيث يجب أن ندفع هذه الإنسانية للنهوض، وان نمهد طريق العشق الكبير من جديد، ونتوب ألف مرة عن نظرياتها الإلهية و ممارساتها المقدسة، وإن نسعى إلى أحيائها من خلال معرفة درجة ارتباطها بالقيم الحضارية والإنسانية والأرض ومعرفة معنى الصدق الكبير، كما يجب علينا بعث أمثال ليلى ومجنون، وكرم وأصلي، وفرهاد وشيرين من قبورهم، لنرى وصولهم إلى قوة الحياة من حيث تخلوا فيه عن عشقهم.
لنعد إلى الأقدمين إلى كلكامش ليستيقظ ويرى أن حضارته لم تمت وان أنكيدو لم يمت ومازال حياً، وأن نبين له أن عشق إنانا لم ينته. وليستيقظ جميع الأنبياء لنبد لهم قدرة إبداع أديانهم ومدى رفع شأن الإنسانية.
ليستيقظ ابن رشد وابن سينا والكندي ورفاقهم، ليروا مساهماتهم التي قدموها بجهودٍ كبيرة للعلم، حينها ستشبع أذهانهم برؤيتهم لمدى تطور العلم، ويجب أن يستيقظ كاوا الحداد ومنصور الحلاج والسهر وردي والبابكي والمزدكي ورفاقهم ليروا أن المقاومات والبطولات والمآسي الكبرى لم تذهب هدراً، وأن هناك أناساً يحكمون بما يليق بهم.
إن ذلك ليس عبارة عن خيال رخيص بل عظَمةً تاريخية كبيرة، كان علينا استنهاضها مع حركة نهضتنا منذ زمن طويل. كما يجب إعادة إحياء تاريخنا منذ بدايته بالأدب الحديث، والأهم من ذلك لا بد من بحث ودراسة آداب العصر النيوليثي ولا سيما المجتمع الأمومي الذي يعتبر القوة الخلاقة لكل شيء، والأم الربة وروحها وذهنيتها وخيالاتها وآمالها، فما الذي يمكننا القيام به بدونها، فبدونها لسنا سوى العدم. إن إحياء وتسليط الضوء بلغة أدبية حديثة في الشرق الأوسط على المصطلحات الميثولوجية والدين والمذاهب والطرائق والسلالات والعشائر والأمراء والغلمان والعبيد والإله والربة، والشيخ والرئيس والسيد والأم والأب والطفل والحداد والفرس والسيف والمحراث والفأس والمعدن، والنهب والحرب والعشق والنبوة والكاهن والمتصوف والعلاّمة والخائن والسافل والشرف والناموس والقدسية والقدر والأمل والعيد والموت والربيع والشتاء والصيف والجبل والنهر والصحراء، والطريق والجمل والكلب والحمار والثور والعنزة والخروف والبقرة والقطيع والراعي والفلاح، والكاتب والسلطان والأمير والجندي والقائد والعالم، والجمال والقبح…الخ، هي من المهام الفنية والعلمية لثورة النهضة. إن ذهنية العلم والأدب الموجودة منسلخة عن الواقع التاريخي والاجتماعي للشرق الأوسط؛ وتعبر عن الآراء الاختيارية والفنتازيا غير المنظمة التي لا أساس لها، ولها علاقة بالأشخاص والمجموعات المحتواة من قبل الاستعمار. والبنية الذهنية للمجتمع لازالت مشلولة، كما إن الآداب ذات البنية الدوغمائية التي أدت إلى ذلك ما هي الا مديح لا معنى له. فحركة النهضة في الآداب هي أساس ميلاد الشخصية الحرة، لأنه لا يكفي التخلص من الحلم الدوغمائي الذي لا أساس له وحسب، بل يجب إكمال ذلك عن طريق إحياء الآداب وتأثيراتها.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الرهبان السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثال ...
- من دولة الرهبان السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثال ...
- من دولة الرهبان السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثال ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...


المزيد.....




- بعد حملة اعتقالات.. مظاهرات جامعة تكساس المؤيدة لفلسطين تستم ...
- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة
- تعرف على أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023
- مدون فرنسي: الغرب يسعى للحصول على رخصة لـ-تصدير المهاجرين-
- نادي الأسير الفلسطيني: الإفراج المحدود عن مجموعة من المعتقلي ...
- أمريكا.. اعتقال أستاذتين جامعيتين في احتجاجات مؤيدة للفلسطين ...
- التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بشأن الأ ...
- العفو الدولية تطالب بتحقيقات دولية مستقلة حول المقابر الجما ...
- قصف موقع في غزة أثناء زيارة فريق من الأمم المتحدة
- زاهر جبارين عضو المكتب السياسى لحماس ومسئول الضفة وملف الأسر ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس هل سيصبح التراث الثقافي في الشرق الاوسط تركيباً للحضارة الجديدة ..؟ 1-4