أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - رشيد غويلب - الفقر لا ينحصر بلون البشرة / جدل بشأن الجذر الطبقي للعنصرية*















المزيد.....

الفقر لا ينحصر بلون البشرة / جدل بشأن الجذر الطبقي للعنصرية*


رشيد غويلب

الحوار المتمدن-العدد: 6617 - 2020 / 7 / 13 - 17:40
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


عنف الشرطة الامريكية العنصري، وحركة الإحتجاجات غير المسبوقة التي اندلعت في الولايات المتحدة الأمريكية، اعطت الجدل بشأن العنصرية زخما وسعة في بلدان المراكز الراسمالية، والعديد من بلدان العالم.
ويدور في المانيا جدل واسع في الاوساط السياسية والاجتماعية بشان العنصرية والأعراق. وتشدد مساهمات اليسار في هذه المناقشات على امتلاك البشر ميزات جسدية مختلفة، ولكن لا وجود لاعراق، وهذا ما اثبتته الدراسات العلمية. ان الموجود عمليا عنصرية اجتماعية، يجري تحويلها الى صفات طبيعية. وهذا يعني ارجاع التباينات الاجتماعية الى خواص بايلوجية. وعملية البحث عن الأعراق من قبل بعض العلماء مستمرة وهناك من يصدق ذلك. حتى وان كان هناك اعراقا مختلفة، مالمعرفة المكتسبة من هذا البحث؟ ان هدف هذه الجهود هو ما اشير اليه سابقا، لكن اليس السود مختلفين بطريقة أو بأخرى، وبالتالي يتحملون مسؤولية فقرهم!
ان هذا البحث يقترب من عملية البحث عن جينات للنجاح واخرى للفشل. توجد أيضًا محاولات من هذا النوع للتميز بين الجنسين: النساء أكثر تعاطفًا، والرجال أكثر طموحًا، وهذا هو السبب في أنهم يستحقون أكثر. وكذاك التميز على اساس الانتماء الديني، كتب تيلو سارازين (ديمقراطي اجتماعي يميني الماني) كتابًا عن سبب غباء المسلمين، الذي يسبب فقرهم. وكذلك التميز القومي مثل مقولة "اليونانيون الكسالى" لتبرير الابتزاز المالي والإقتصادي بحق الشعب اليوناني. وحتى بعد توحيد الألمانيتين كثر الحديث عن "الألمان الشرقيين الكسالى"، في محاولة لتحميل التجربة الاشتراكية، والتعامل مع سكان المانيا الشرقية، باعتبارهم المان من الدرجة الثانية. ولهذا فأن العنصرية ليست بالضرورة مسألة خصائص جسدية، ولا تنحصر في لون بشرة مختلف. وفي عصر كان يطلق في الولايات المتحدة على المهاجرون الأيرلنديون الفقراء "العبيد البيض". ولاحقا حصلوا على التوصيف الرسمي "البيض". لا توجد في الواقع اعراق او عنصرية لقد تم افتعالها.
في ما يسمى بـ "التعداد المصغر" الذي يجري في الولايات المتحدة، يترك للمواطنين تحديد عرقهم من عدمه، في محاولة لخلق حل او حالة وسطية، والتعداد هو وسيلة لدعم المجموعات السكانية شديدة الفقر، والتي يتم تصنيفها على اساس "العرَق"، فالسود هم الاشد فقرا. وتقسيم المحتاجين على اساس"العرًق" هو طريقة لتوزيع الموارد، فمثلا اذا كانت نسبة للطلبة السود للحصول على المنح او المساعدات الدراسية، ربما يمكن لمن يؤشر في التعداد انه اسود ان يحسن فرصه في الحصول على شيء من هذا.
ان منح التصنيف العرًقي ينطوي على جانين: الأول لان المجتمع الطبقي في الولايات المتحدة الأمريكية شديد العنصرية، وبالتالي فإن دعم الفقراء يتطابق إلى حد كبير مع دعم السود. الجانب الثاني هو ان تصيف الواقع الاجتماعي على اساس عنصري هو تشويه للعلاقات الاجتماعية، فالأخيرة قائمة على اساس توزيع الثروة، اي الفقر، وليس على اساس الأعراق. ومن المفيد ان معيار العرقية في الولايات المتحدة ذات منحا ثقافيا اكثر مما هو بايلوجيا، بالمقارنة مع معيار العرقية في المانيا.
العرقية والدستور الألماني
توالت في السنوات الاخيرة نجاحات اليمين المتطرف، والنازيون الجدد في عموم اوربا وضمنها المانيا، البلد الذي يملك تجربة تاريخية كارثية، نتيجة لعودة النازيين للسلطة في عام 1933، وبالتالي عرضوا العالم مع الفاشيين الايطاليين، والعسكرية اليابانية، الى مأساة راح ضحيتها اكثر من 50 مليون انسان، لذلك يكتسب النقاش في المانيا بشان العنصرية اهمية خاصة، خصوصا انه يتناول احتواء الدستور الالماني في مادته الثالثة على مفهوم " العرًق"، وان كان في سياق رفض التمييز العنصري، الا ان المفهوم يمثل هنا هوية عرقية مفترضة، ولهذا هناك مطالبات برفع هذا المفهوم من الدستور.
وهنا ايضا هناك ثنائية متناقضة، فمن جانب الامر يتعارض مع نفي وجود اعراق، ومن جانب آخرهناك خشية من ان يؤدي رفع المصطلح من الدستور الى جعل التمييز العنصري غير منظور. وبشان هذه المشكلة هناك حلول بواسطة صياغات لغوية مقترحة مثل "لا ينبغي التمييز ضد أحد لأسباب عنصرية"، ولكن ذلك يثير جدلا قانونيا.
هناك افتراض شائع، أن العنصرية هي تحامل خاطئ يحتاج إلى تصحيح، في حين أن العنصرية هي علاقة اجتماعية، وليست مواقف فردية، لأن الاختلافات الاجتماعية التي تبررها العنصرية موجودة بالفعل. وفي الوقت نفسه، توظف العنصرية لتعميقها. ويمكن تلمس ذلك بامثلة من الممارسات العملية في مراحل تاريخية مختلفة: في عقود الرأسمالية الأولى، تم إضفاء الشرعية على استعمار البلدان واستعباد الناس بأحكام عنصرية، وفقًا للنظام الطبيعي. هذا نوع من الأيديولوجية العنصرية. والممارسة العنصرية، بدورها، تستخدام البلدان المستعمرة وسكانها كمورد لازدهار القوى الاستعمارية. وفي الخمسينات والستينات من القرن العشرين، استقدم رأس المال الألماني عمالة اجنبية رخيصة، استغلت بلا حدود. وجرى شرعنة ذلك عبر عنصرية اديولوجية وثقافية. وحاليا هناك مواقف عنصرية ضد عمال المواسم القادمين من رومانيا وبولندا. وفي العراق يجري احيانا ادانة العمال الاجانب الوافدين من عدة بلدان فقيرة، عبر ممارسات واراء عنصرية، بدلا من ادانة الاستغلال والسياسيات الاقتصادية الفوضوضية المتشابكة مع منظومة الفساد في البلاد.
يجري اليوم في المانيا توظيف مصطلح "العداء للاجانب" بدلا من العنصرية، مصطلح العنصرية التقليدي السائد ضيق، وينحصر في لون البشرة، وبالتالي لا يلبي الغرض بالكامل. وهنا ايضا يجري قلب المعادلة. ان توسيع فكرة الشرعنة الأديولوجية مرتبط بالغرض من توظيفها، لتبرير استغلال طبقي او تباين اجتماعي في ظروف معينة.
وظيفة العنصرية
خطاب اليمين التقليدي يعد العنصرية ارث من الماضي، واليسار يرى انها ما تزال تؤدي وظيفة في النظام السائد: للعنصرية وظيفة اقتصادية فعالة، لأن الشركات بحاجة إلى نسبة معينة من العاملين ذوي الحقوق والحماية القانونية الضعيفة، الذين يحصلون على اجور منخفضة، وخاصة في بلد مثل ألمانيا، حيث يتمتع العاملون بضمانات اقوى نسبيًا. ولعدم امكانية نقل جميع مواقع الانتاج الى البلدان ذات الأجور المنخفضة، فإن شركة أمازون العملاقة توظف في المانيا الاجانب الذين لا يجيدون الألمانية. ويمكن لمدير أمازون جيف بيزوس أن يعارض علانية العنصرية، في حين يدفع للمهاجرين اجور منخفضة جدا. وتقوم صناعة اللحوم في ألمانيا على عاملين بأجر منخفض، وفي ظروف عمل غير انسانية. لقد تم إلغاء العبودية في الولايات المتحدة. وفي الوقت نفسه، يعمل الآن عدد أكبر من نزلاء السجون الأمريكية مقابل أجور لا تسد الرمق، اي يعيشون عبودية اقسى من سابقتها.
والى جانب الواقع الاجتماعي للعنصرية، فهي ايدولوجية للشرعنة، ويجري بواسطتها ترحيل النتائج السلبية للتنافس الراسمالي، كالفقر والجريمة الى الطابع الفردي او البايلوجي. وبهذا فان المذنب ليس النظام، بل الإنسان وتكوينه أنظمته "الطبيعي" الذي يجعله ضعيف الأداء. ولهذا توظف العنصرية لخلق حالة من الرضى الاجتماعي.
ممثلوا الشركات الكبيرة ومؤسسات راسمال يشجبون العنصرية علنا ويعتبروها على حد قول الاقتصادي والمصرفي الامريكي روبرت كبلان "معيقة للانتاجية"، وخلف هذا القول تكمن فكرة الدفاع عن سوق عمل حرة تمنح "فرص" متساوية للجميع. ان الراسمال يسعى من جهة الى سوق عمل حرة، وفي الوقت نفسه توفر العنصرية له امكانية تقويض حقوق، وبعثرة نضالات العاملين بأجر، ويرى المدافعون عن حقوق العاملين، ان العنصرية تجعل عمليات تنظيم النضالات المشتركة صعبة، لانها تشق صفوف العاملين. لقد لاحظ ذلك كارل ماركس، عندما شرح اسباب فشل النضالات العمالية في الولايات المتحدة من اجل يوم عمل اعتيادي. وحسب ماركس، يعود ذلك إلى حقيقة أن العمال لم يعترفوا بأن العبيد كانوا أيضا عمال. ان "العمل في البشرة البيضاء لا يمكن أن يتحرر، عندما يكون ماركة محترقة في البشرة السوداء".
الحلول
يكرر البعض في كثير من الأحيان أن هناك حاجة إلى مزيد من المعلومات وتعريف الراي العام بحقيقة العنصرية، ورغم ضرورة هذه المطالبة واهميتها، الا انها لا تلامس جوهر المشكلة، فليس هناك نقصا في المعلومات بشأن العنصرية واسبابها في هذا البلد المتطور. وفي هذا السياق قالت رئيسة المفوضية الأوروبية الحالية، ووزيرة الدفاع الالمانية السابقة، أورزلا فون دير لين مؤخراً إنها "سعيدة وممتنة للعيش في مجتمع يدين العنصرية". والأمر يتعلق بـ "مزيد من المساواة في أوروبا". من حيث الشكل تبدو المطالبة مقبولة، ولكن، عندما يجري التاكيد على ان السود الأكثر فقرا، ثم تجري المطالبة بالمساواة، فان هذه المطالبة تعني بالنهاية توزيع آخر للفقر. في هذه الحالة، ربما تجعل المطالبة بالمساواة والفرص المتكافأة الفقر "ملونا"، ولكنها لا تلغيه. إن توزيع عدم المساواة المادية بشكل نسبي وفقًا للون البشرة قليل جدًا هذا من جهة، ومن جهة اخرى ان معظم السود في الولايات المتحدة ، على سبيل المثال، ليسوا فقراء لأنهم يتعرضون للتمييز فقط. ولكن لأنهم يكبرون في أسر فقيرة، ويحصلون على تعليم فقير، ويعيشون في أحياء فقيرة، وألأقلية السوداء غير الفقيرة تعيش يعالم مختلف كليا. إن مناهضة التمييز ليست ذات فائدة كبيرة بالنسبة لهم كفقراء، لأنهم لا يمتلكون نقطة شروع عادلة في عملية التنافس مع البيض على الوظائف الجيدة.والفقر موروث أيضا في ألمانيا في ظل مساحة اكبر لتكافؤ الفرص.
ان ما تمت الاشارة اليه لا يلغي وجود تعامل ملموس مباشر على اساس التميز العنصري المرفوض جملة وتفصيلا. لان هناك اسئلة جوهرية منها: لماذا يوجود افراد يحق لهم القرار، ومن منطلقات ايديولوجية، وتحديد من يحق له العمل او السكن؟ ولماذا يتمتع هؤلاء، وعلى اساس ممتلكاتهم، بالسلطة والهيمنة على المجتمع، وبالتالي توزيع الموارد على البشر؟
صحيح ان مناقشة طابع النظام الاقتصادي، وعلاقات الملكية، لا تعني تلقائيا مباشرة بالعنصرية، وبالمقابل فان مناهضة العنصرية، لاتعني بالضرورة هي الأخرى مناهضة للراسمالية. ولكن يتم تحليل العنصرية على اساس مادي يصبح الترابط واضحا. ان تغيير علاقات الانتاج، لا يعني الإلغاء التلقائي للعنصرية، ولكن بدون تجاوز علاقات الانتاج الراسمالية، تبقى العنصرية محتفظة بوجودها، لانها تعيش في هذه البيئة. لذلك، يجب أن تهدف مناهضة العنصرية الراسخة باستمرار إلى التغيير الاجتماعي بدلاً من المساواة في ظل الظروف القائمة.
*- نشر في العدد 132 من مجلة الشرارة النجفية



#رشيد_غويلب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منذ تفكيك يوغسلافيا الاشتراكية/ كرواتيا: أهم انتصار انتخابي ...
- مع تسلم المانيا رئاسة الاتحاد الأوربي / الحوار بديلا عن تشدي ...
- قراءة اولية في نتائج الانتخابات البلدية في فرنسا / حزب ماكرو ...
- عشر سنوات من حكم اليمين المتطرف في هنغاريا / حكومة اوربان تز ...
- تعزيز نظام الصحة العامة ودعم العاطلين والعاملين / تجربة البر ...
- مصادرة الديمقراطية واستمرار انتهاك الشرعية الدولية / هل ينجح ...
- تجارب مهمة في الانتصار على وباء كورونا / ولاية كيرالا الهندي ...
- موعد آخر لاجراء انتخابات جديدة / نتائج الانتخابات الاخيرة في ...
- كلما تراجع التأييد له تصاعد عنفه / هل يخسر ترامب انتخابات ال ...
- استمرار واتساع الاحتجاجات ضد قمع الشرطة العنصري / ترامب.. يد ...
- نحو 35 مليون امريكي بلا عمل ولا ضمان صحي / كورونا يعمق الانق ...
- في الذكرى ال 75 للانتصار على الفاشية الاجيال الجديدة: رؤى سي ...
- اليمين الهندوسي يوقف قوانين العمل ويلاحق نشطاء اليسار / اشاد ...
- املؤوا فراغ لينين*
- مقاومة الكترونية مدهشة لمناورات الحكومة / اليابان: توظيف أزم ...
- في عام الذكرى ال 75 لاندحار الفاشية / الأول من ايار 1945: ال ...
- وتتوالى الانقلابات الفاشلة / الولايات المتحدة تجرب -خليج الخ ...
- على اليسار الابتعاد عن الشعبوية
- ألأول من ايار في زمن كورونا : احتفالات بديلة وازدواجية في ال ...
- التضامن قضية الساعة / حول فشل سياسات الاتحاد الاوربي في مواج ...


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - رشيد غويلب - الفقر لا ينحصر بلون البشرة / جدل بشأن الجذر الطبقي للعنصرية*