أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أياد الزهيري - رؤيه في واقع ملتبس















المزيد.....

رؤيه في واقع ملتبس


أياد الزهيري

الحوار المتمدن-العدد: 6615 - 2020 / 7 / 11 - 02:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كثيراً ما تخدع الصوره المشاهد , ولا تعبر عن واقع , ومرد ذلك أما لزيغ ببصر الناظر , أو يرجع لطبيعة الصور التي عادتاً ما تنقل الظاهر من السطوح ولا تنفذ الى الأعماق , وهنا تكون ماهية الشيء المصَور وكينونته عصيه على المشاهده , الا أللهم أصحاب النظر الثاقب والعقل الراجح هم وحدهم من يغوصون الى أعماق الصوره ويستكشفون دلالاتها الحقيقيه , وهؤلاء قله .
أن ما يهمنا بالأمر هو المشهد الذي يمثل واقعنا الحالي , وهو واقع تطفو عليه الكثير من المظاهر التي لا تعبر عن واقعه الحقيقي , وأنما هي مظاهر مزيفه وخادعه تعبر عن أزدواجيه مقيته ,وزروقه تختفي وراءها وجهاً شديد القبح .
قبل 2003م في زمن النظام الديكتاتوري تظاهر الكثير من الناس بوجه غير وجههم الحقيقي , وبألسنه لا تعبر عما في قلوبهم , بعضهم نفاقاً , وبعضهم أتقاءاً من قسوة النظام , وكان رصيد المنافقون هو الأكبر , وأما الصادقون فهم أقليه بالكاد حافظت على نفسها من جور النظام وأستبداده , وهذه النسبه هي من بصمت واقعنا منذ وفاة رسول هذه الأمه محمد (ص) وليومنا هذا , وهذا هو ماطبع مجتمعنا بصفة الأزدواجيه والزئبيقيه في مواقفه أزاء الأشخاص والأحداث , حتى أصبح التقلب بالمواقف من شيمنا , والأدهى أصبح فنً حَسُن الصنعه , بل يحسبه الكثير حذلقه سياسيه , وصاحبها ذو لباقه كلاميه منقطعة النظير. أن ما بعد 2003م تعتبر مرحله فاصله في تاريخ الشعب العراقي , ومنعطف مهم في حياته العامه والخاصه , والجميل فيها أُزيح الغبار عن كثير من المظاهر السلوكيه , وأصبحت الصوره ثلاثية الأبعاد بدل البُعد الواحد , ورُفع الخوف وبانت الكثير من الحقائق المفجعه التي تعبر عن الحقيقه المره لواقعنا الأليم , وهذا دائماً ما يذكرني لمقوله تنسب لنوري السعيد عندما سُئل عن عدم تنحيه عن السلطه , فقال لهم, أنني أقف على غطاء حفره لو رفعت قدمي لخرجت أرياح تزكم الأنوف. وقد حصل ما قاله الرجل الحكيم , وكان موفقاً في تشخيصه . بعد 2003م أُتيحت الفرصه للأحزاب السياسيه ذات العناوين الأسلاميه كغيرها من الأحزاب العلمانيه من قبل الحاكم الأمريكي للعراق بول بريمر لأن يساهموا بأدارة بلدهم , وأن الطاغيه قد ولى بلا رجعه وقد حان الوقت أن يحكم العراق أهله , طبعاً هذا الموقف يشبه موقف بريطانيا عندما أحتلت العراق 1914م , عندما قالت جئنا لكم محررين ولم نأتي محتلين , وهذا هو منطق كل المحتالين , أدعاءات قائمه على خداع الشعوب وتضليلها. أن ما أفرزته الأحداث أن هذه الأحزاب جميعها , بعلمانيها وأسلاميها قد فشلت فشلاً ذريعاً , وللحقيقه أيضاً هناك من عمل أيضاً على أفشالها , وأشير هنا للجانب الأمريكي وما تسلل للحكومه من البعثين والطائفين والساسه الكرد لأسباب ليس هنا محل ذكرها الآن. تعالت الأصوات في وسائل الأعلام وخاصه المأجوره منها , وردد وراءها الشارع أن السبب في فشل العمليه السياسيه وما ترشح عنها من نهب وسرقه هو الأحزاب الأسلاميه , وما تبع ذلك أن الدين لا يصلح للحكم ويجب فصل الدين عن الدوله , وهو المقصود في كل ذلك , وترك الأحزاب العلمانيه بكرديها وعربيها بعيده عن أضواء النقد في حين هي شريك رئيس بالحكم . عموماً الأسلام هو المقصود بالعمليه والوصول الى عقلية الجمهور وأقناعه بأن الأسلام فقد الصلاحيه وبات في حكم ال(أكسباير) . طبعاً هذا ليس تبريراً لأخطاء بل خطيئة الأحزاب الأسلاميه ,أبداً , ولكن هنا أركز على عمل دوائر مراكز القرار وماذا تخطط الى تنفيذ أهدافها , وهي مراكز تقع مكاتبها ما وراء البحار . طبعاً هذا الأمر لا يخص العراق وحده وأنما فشلت هذه الأحزاب الأسلاميه في أقطار أخرى مثل السودان ومصر وبالسعوديه كذلك حكم يتذرع بمنهجه الأسلامي ولكن على الطريقه الوهابيه . السؤال المهم بالموضوع , هل هذه الأحزاب والحكومات التي رفعت شعار الأسلام , هي تعبير صادق عنه , أو هل هي كانت قادره على ترجمته بما ينبغي؟ , ووضعت يدها على مقاصدهُ , أنا لا أعتقد ذلك , فقد أهتز الكثير عند تبؤه السلطه , وجعل ألبعض من الأسلام مبرر لشرعنة وجوده كالسعوديه مثلاُ , كما أن مجتمعنا بما يحمل من منظومه قيميه , وعادات وتقاليد هي أقرب للبداوه والعشائريه أكثر من الأسلام , وبالأضافه الى ماجاءنا من ثقافات وافده , عن طريق المحتلين القدامى والجدد ,أدخلوا علينا سلوكيات وأفكار لا علاقه لها بالأسلام بتاتاً , وعلينا أن لا ننسى أن من حكم بلداننا , وما فرضته الحكومات المتواليه نماذح حكم لا تمت للأسلام بصله الا ماندر , منذ سقيفة بني ساعده مروراً بدولة بني أميه ذات الصفه الأمبراطوريه والتي أسست لمبدأ توارث الحكم , وهي بالحقيقه كانت أنقلاباً على الأسلام ومبادئه , وعوده لما قبل الأسلام وسياقاتها الجاهليه , وبالحقيقه كان معاويه الرجل الذي أنتقم بأنقلابه هذا على موروث محمد (ص) . فقد شوه الأسلام , وخرق مبادئه , وأدخل عليه أمور لا تمت له بصله , وقد قتل معاويه في حروبه الكثير من خيرة الصحابه , وقسم الأمه , وأثار الفوضى , وأستبد في حكمه , وقد حكم بني أميه 150م , وجاء بعدهم بني العباس والذين فعلوا الأفاعيل , وفي زمنهم كثرت الممل والنحل , ومزقوا الأمه شر ممزق , حتى قال الشاعر ( والله ما فعلت بني أميه معشار ما فعلت بني العباس ) و فقد أستهتر خلفاء بني العباس أيما أستهتار من قتل وتشريد المعارضين لحكمهم , فقد جاءوا بشعار يالثارات ال محمد (ص) , ولكنهم أول ما قتلوا ال محمد (ص) وشردوهم وسجنوهم , وخير دليل سجن الأمام الكاظم (ع) حتى قتلوه مسموماً في سجنه , وقد عاش خلفاءهم بحياة مليئه بالمجون والرذيله والخلاعه , حتى قال فيه بشار بن البرد فيه ( خليفه يزني بعمٌاته يلعب بالدف وبالصولجان) , والتاريخ يذكر لنا ميوعة خلفاء بني العباس , الذي جعلهم يوكلون مهام الدوله الى مواليهم من الأتراك والفرس , وأن دخول هؤلاء الأقوام الى دهاليز السلطه ,قد ساعد الى زيادة نفوذهم , وعملوا على جلب الكثير من أبناء بلدانهم , فأصاب التغير الدوله والمجتمع , وأصاب المجتمع ما أصابه من تغير ديمغرافي وثقافي , فقد حكموا الكثير من مناطق الدول العربيه لأكثر من 400م في دوله أبعد ما تكون عن الأسلام ومبادئه , لم يقف الحال عند ذلك فقد أستحوذ الأتراك على السلطه وحكموا نفس الشعوب التي حكمها العباسيون , وتاريخ الأتراك غني عن التعريف , فلم يتركوا للبلدان التي حكموها الا الجهل والفقر والمرض , وجاء الأحتلال البريطاني وما جلبه للبلد من ثقافه مغايره لا تمت لا لديننا ولا لثقافتنا بصله , أتممتها الأنقلابات العسكريه وما صاحبتها من عنف وقسوه , ومن أفكار قوميه شوفينيه , تميزت بالأقصاء وأضطهاد الأخر المختلف عن نهجها وأنتماءها , وما الحرس القومي في 1963م الا شاهد على حجم الجريمه التي أفتعلها البعثيون وما قاموا به من قتل وسحل في كل المدن العراقيه , وأخيراً وليس آخراً جاء البعث في أنقلاب 1968م , وما أحدثوه من تشويه للثقافه العراقيه وما أدخلوا من أساليب دمرت البنيه الأجتماعيه للمجتمع العراقي , حيث شجعوا الناس على كتابة التقارير الأستخباراتيه ذات الصبغه الكيديه والتي راح ضحيتها الآلآف من الأبرياء , ولم يكفوا فقد عن ذلك بل أشعلوا الحروب مع الجيران والذي كانت نتائجها وخيمه على المجتمع أقتصادياً وخلقياً وثقافياً . فقد وصل المجتمع العراقي في زمن البعث الى حالة التصدع والأنهيار , وما أصابه من التفكك في نسيجه الأجتماعي جعله في حاله توهان مرعبه , هذا داعيك عن الأحزاب العلمانيه وخاصه الحزب الشيوعي , وما أدخله من نسق فكري وثقافي بعيد كل البعُد عن ثقافة البلد التقليديه , بل كانت الكثير من مبادئه تصل الى التخاصم والتعارض مع الأسلام . كل ما ذكرنا ,في هذه السلسله الطويله من حكومات وأفكار وثقافات ألقت بظلالها المعتمه على مجتمع لم يعيش مع الأسلام الا فترة 23 سنه , وهي فترة وجود النبي محمد (ص) , زائد فترة 5 سنوات وهي فترة حكم علي (ع) والتي كانت مليئه بالحرب عليه مما لم تتح له فرصة الأنشغال بتربية المجتمع وتنظيمه والعمل على بناءه . حقيقة الأمر علينا تصور حجم المأساة التي مرت على هذه الشعوب عامه وعلى الشعب العراقي خاصه , بيئه قاسيه , مظلمه , متوحشه , لم تستضيء بنور العلم , ولم تتاح لها فرصه أن تتشرب بروح المباديء الأسلاميه الأصيله . بهذه البيئه نشأ الفرد العراقي , وعالم الأجتماع (غوستاف لوبون) يقول (وأن الشعور الخلقي هو ملائمه لمقتضيات البيئه) , وهذا شيء قطعي بما للبيئه من أثر قوي على سلوك الأنسان وأخلاقه , هذا وقد أستمرت ظروف هذه البيئه الشاذه والظالمه عليه أكثر من ألف عام , وقبلها الجاهليه وما نحتته من أثار منحطه في نفسيته والتي لا يمكن ألغاء آثارها بفترة بعثة الرسول ال23 سنه وهي سنين ما كانت تخلوا من الحروب . أن هذه الحفنه من السنين القليله لا تشكل نسبه تذكر لأكثر من ألف سنه تقود مجتمعنا سنن وأعراف وقوانين وفكر وثقافه لا تمت للأسلام بصله , وعلم الأجتماع يقول أن العادات والتقاليد تترسخ حين يمارسها المجتع لمئات من السنين , ستكون معتقدات تستقر في عقله الباطن , وتكون هي من تقوده في مسيرة حياته , وهي من تصوغ سلوكه الأجتماعي, ومن تحدد أهدافه في الحياة . كما أن الشعوب التي تتعرض للغزوات الكثيره من قبل شعوب أخرى , وحتى ممن هي من جلدتها , تتعرض للأستلاب العقلي والأنقسام النفسي والعضوي فيما بينهم , وتمسخ الكثير من طباعه وأخلاقه , ومايصيبه من التجهيل ,بسبب تعرضه لعمليات غسيل للأدمغه , وهذا ما نلمسه اليوم من قبل قنوات التلفزيون ذات الأجنده المعاديه من غسيل مخ للكثير من شبابنا , حتى حولوهم الى معاول يهدموا به مجتمعاتهم , ويتنكروا لحضارتهم . كل هذا جعل مجتمعنا بحله لا تمت للأسلام بصله , ولم يبقى له الا رسمه , في حين وعن قصد يلقي العلمانيون باللأئمه على الأسلام بأنه السبب فيما حصل لنا من مأساة , وتدهور لحياتنا بكل أبعادها وجوانبها الحياتيه , فتراهم ينعتون الأسلامين بالرجعيه والظلاميه , وفي المقابل ينعتهم الأسلاميون السلفيون بالكفره والمارقين , فترى الأنسان العراقي بكل جانبيه الأسلاميون والعلمانيون يتصفون بالتشدد والقسوه والتخاصم العنيف والتراشق بأقذع الألفاظ بينهم , وهذا بسبب ما عاشوه من بيئه أجتماعيه ذات فضاء يتسم بالصراع , ويسوده النفاق والرياء وتتخلله الكراهيه , وكل الأمراض النفسيه , وهي نتيجه طبيعيه لكل ما تقدم من ظروف شاذه مر بها الشعب العراقي عبر أجيال كثيره في واقع ثقافي وأجتماعي بائس , والذي لا ينتمي لقيم ديننا الحنيف , لأنه لم يتربى في كنفه , ولم يتخلق بأخلاقه طوال الفتره التي ذكرناها والتي تقارب ال1500 سنه ,أبعدت بها الأمه عن روح الأسلام السمحه , من قيم العفو والتسامح والأخاء , وأن واقعنا قد ألبسناه ثوب الأسلام ظلماً وعدواناً , وأن حل المشكله المزمنه التي علقت بمجتمعنا لا تُحل بتراشق الألفاظ الجارحه , وأنما أولاً الأعتراف بواقع الخلل الحاصل في ثقافتنا , وأصلاح منظومتنا الأجتماعيه , وذلك بالرجوع الى قيم الأسلام الحقيقيه , كما من الخطأ الفاحش ألباس هذا الواقع الأجتماعي بأفراده وأحزابه ثوباً دينياً , ونعزوا ما يأتي من سلوكيات وعادات الى الأسلام , وقد بينا ضعف العلاقه , والرابطه بينه وبين قيم الأسلام الحقيقيه , وقد أشار الى ذلك عالم الأجتماع العراقي (علي الوردي) عندما وصف الشعب العراقي بأنه شعب غير متدين . والحقيقه أن واقعنا يحتاج الى ثوره حقيقيه تشمل بها أزاحة قيم وغرس أخرى , قيم الخير والتقدم والصلاح , وهذه هي القادره على بناء مجتمع منسجم ومتين وقادر على التحدي والبناء , وعلينا أن نفهم أن واقعنا الأجتماعي وبكل متناقضاته , وهشاشة متبنياته , قد ألبسناه ثوب الأسلام والأيمان بطريقه مزيفه خدعنا بها أنفسنا وسمحنا لغيرنا بخداعنا على أنه الأسلام الذي فعل مفاعيله بنا , وهو من أوصلنا الى حالة الوهن الذي فقدنا فيها أسباب النهوض , لكي يقول لنا أنا البديل , وأنا الغرب الذي تنتهي فيَّ الحضاره ويختتم بي التاريخ .



#أياد_الزهيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (الحرب السريه على الشيعه ما المقصود منها)
- لماذا يعادي الغرب الوسطيه في العالم العربي والأسلامي
- لماذا تغضب شعوب العالم؟
- الجوكريه على دين واحد
- مفكرون أم مقلدون
- خارطة وطن
- أثر المكان في صناعة الديكتاتوريه
- الكاظمي وقوى الدوله
- عندما يُشفع للأرهاب
- ثقافة المسؤوليه
- الأدمان بين العبوديه والأستعباد
- الأدمان بين العبوديه والأستعباد
- نظرات في أستراتيجية الأصلاح الأجتماعي ٣
- نظرات في أستراتيجية الأصلاح الأجتماعي ٢
- نظرات في أستراتيجية الأصلاح الأجتماعي 1
- شذرات في الشخصيه العراقيه : المبالغه ١٣
- شذرات في الشخصيه العراقيه : المبالغه 13
- شذرات في الشخصيه العراقيه: الوصوليه 12
- شذرات في الشخصيه العراقيه ١١
- أحزاب تخشبت فماتت


المزيد.....




- صدمة في الولايات المتحدة.. رجل يضرم النار في جسده أمام محكمة ...
- صلاح السعدني .. رحيل -عمدة الفن المصري-
- وفاة مراسل حربي في دونيتسك متعاون مع وكالة -سبوتنيك- الروسية ...
- -بلومبيرغ-: ألمانيا تعتزم شراء 4 منظومات باتريوت إضافية مقاب ...
- قناة ABC الأمريكية تتحدث عن استهداف إسرائيل منشأة نووية إيرا ...
- بالفيديو.. مدافع -د-30- الروسية تدمر منظومة حرب إلكترونية في ...
- وزير خارجية إيران: المسيرات الإسرائيلية لم تسبب خسائر مادية ...
- هيئة رقابة بريطانية: بوريس جونسون ينتهك قواعد الحكومة
- غزيون يصفون الهجمات الإسرائيلية الإيرانية المتبادلة بأنها ضر ...
- أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أياد الزهيري - رؤيه في واقع ملتبس