أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - أقرأ لتعرف..














المزيد.....

أقرأ لتعرف..


مقداد مسعود

الحوار المتمدن-العدد: 6612 - 2020 / 7 / 7 - 02:32
المحور: الادب والفن
    


أقرأ لتعرف..
سلام خيّاط
جمانة حداد
يوسف الخال
جورج طرابشي
بهاء طاهر
يوسف زيدان
ياسين رفاعية
عبد الوهاب مطاوع
...........................................................
مقداد مسعود
لستُ وصيا على أحد، لكن تجربتي المتناغم معرفيا تدفعني للتحاور الكتبي مع مَن اصطفيتهم أشجاراً مصغية ً لصوتي الخافت ..
(*)
أقولُ هذه كتبٌ حين نتصفحها نصافح عشرات الأسماء المهيبة.. شخصيا اسميها كتب استجمام،تزيدني احتراما لمؤلفيها فهم كدحوا من أجل إمتاعنا.
(رفاق سبقوا)
ياسين رفاعية مثقف دمشقي كبير، في كتابه (رفاق سبقوا) يصحبنا بمحبة باذخة إلى صلاح عبد الصبور، خليل حاوي، بلند الحيدري، أمين نخلة، معين بسيسو، فؤاد الشايب، ومن خلال أسماء هذه الكوكبة نتعرف إلى أسماء نجوم وأمواه وعطور الآخريات والآخرين..
ياسين رفاعية : أول قصة قصيرة كتبها (صانع الأحذية) نال عليها جائزة مجلة (أهل النفط) العراقية.. وحين رحل في 2016 ترك رفاعية الحز ن في كل مكان، بعد أن منحنا: سرد العصافير وهوالسارد المؤتمن على أسرار نرجس، وحين رحلت رفيقة عمره الروائية أمل جرّاح، قام بتدوير حزنه روائيا : عندما تصبح الحياة وهما.. لم يسألنا سوى رفاعية هذا السؤال الواحد الأحد وهو يهبط في غفوته : مَن يتذكر تاي؟
(عاشوا في خيالي)
عبد الوهاب مطاوع له قدرات هائلة في كتابه (عاشوا في خيالي) حين نقرأه تغمرنا ضحكاتهم وحفيف كلماتهم : بيرم التونسي، أحمد فؤاد نجم، الشيخ زكريا أحمد، رواية المعطف للروائي العظيم نيقولاي غوغول، لويس عوض، محمد شكري..إلخ
(صحبة لصوص النار)
في 2015 قرأت كتابها (سوبرمان عربي) ترجمة : نور الأسعد كما قرأت لها (قفص)..في كتابها (صحبة لصوص النار) :جمانة حداد، لا تسترخي في بيتها وتحاورهم عبر وسائل التقنية، تقصدهم في قاراتهم وتتحمل الكثير، لتحاورهم وجها لوجه وبلغاتهم: أمبرتو أيكو، ساراماغو، بونفوا، فارغاس لوسا، ريتا دوف، نديم غورسيل .. بول أوستر،تابوكي ..إلخ والطريف أن جمانة حداد تذكر الأدباء الذين امتنعوا عن مقابلتها : ماركيز، فوننيتس، سلمان رشدي، كونديرا، داريو فو.. نتعلم من هذا الفعل الثقافي لجمانة حداد: كيف نجعل هذه المحاورات / النصوص مرجعا نقديا، ثم نتعلم نقرأ أعمالهم الأدبية وما كتبَ النقاد عنهم ثم نسطرّ أسئلتنا وهي بالتأكيد ستكون أسئلة جديدة.. مازالت تأملاتي تغوص في المقدمة العميق التي كتبتها الأديبة جمانة حداد.
( أقرأ)
الباحثة والإعلامية والروائية والمحامية العراقية، ابنة البصرة سلام خياط: ماتعة تجربتها في كتابة الكتابة وهي تمنحنا دروسا من القلب في كتابها الضروري (أقرأ : صناعة الكتابة وأسرار اللغة) تدربنا على كيفيات الكتابة الإبداعية.. وكنت من المتابعين لعمودها الصحفي في مجلة ألف باء، ولها تجربة تستحق الدراسة في مجال الرواية، من أعمالها : ممنوع الدخول ممنوع الخروج/ السطور الأخيرة.. الأستاذة سلام خياط لها خبرة حقوقية فقد مارست المحاماة من 1965 إلى 1981
(شجون مصرية)
عرفناه في رواياته الرائعة : النبطي وعزازيل، نور، محال .. وغيرها من الروايات،وعرفناه في كتبه المعرفية ،منها : (اللاهوت العربي وأصول العنف الديني).. وسنكتشف عذوبة يوسف زيدان في (شجون مصرية) نكون هذا الكتاب مع شخوص ننجذب إلى ذكرياتٍ لذيذةٍ يرويها يوسف زيدان عن : الناقد والمترجم سامي خشبة، المفكرين حسن حنفي، نصر حامد أبو زيد، أبو العز، مصطفى محمود.ومن خلال (شجون مصرية) نصغي للمقالاتي الأمهر الروائي والباحث يوسف زيدان الذي امتعنا قبلها في كتابه (شجون عربية )
(دفاتر الأيام أفكار على ورق)
في بدايات قراءاتي ،هويتُ في (البئر المهجورة) وفي سنوات الحروب رافقني كتابه (رسائل إلى دون كيشوت) شعرية رسائله نافست الشعر الحداثي بنسبة عالية الجودة. هو الريادي يوسف الخال في (دفاتر الأيام) يمتعنا وهو يطل من نافذة صحفية ، شخصيا توصلت إلى كيفيات العمود الصحفي من هذا الكتاب الماتع الذي يحلّق في عوالم الثقافة والمثقفين العرب .. يحلّق ويوجز..

(في مديح الرواية)
من حقي المباهلة بقراءتي المبكرة لروايات وقصص بهاء طاهر
كنت من الفرحانين حين جلب لي من بغداد صديق عمري: القاص قصي الخفاجي (بالأمس حلمتُ بك) في 1993 بهرني بهاء طاهر بجديده في السرد القصصي وما يزال... وصرت بلهفة انتظر المسلسل التلفزيون الذي اشتغل روايته (خالتي صفية والدير).. في كتابه (في مديح الرواية) يعلمنا كيف نحب الروايات وكيف تكون الكتابة الذوفية اللذيذة عن هذه الروايات التي قرأها بهاء طاهر، مما حفزني لقراءات جديدة لما لديّ منها
المفصل المعنّون (عبرات أخرى) تتأرج رقة بهاء طاهر مع رفقة القلم والألم : فتحي غانم، عبد الفتاح الجمل، لطفية الزيات، أحمد صالح مرسي .
(هرطقات 2)
من (ص149 إلى ص178) يفتننا المترجم والناقد والمفكر جورج طرابيشي وهو يتناول ولأول مرة شيئا من سيرته الثقافية، ثم ينتقل في ص 155 ويحدثنا عن المفكر الاقتصادي العظيم سمير أمين، ينتقل بعدها للحديث عن المفكر صادق جلال العظم، ويختمها بوقفة طويلة مع المثقف الموسوعي عبد الرحمن بدوي..الصفحات التي جعلتها بين قوسين : ماتعة وعميقة ويمكن أن يفهمها المثقف والقارئ ما بعد العادي..



#مقداد_مسعود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أقرأ لتعرف
- كاوتسكي
- 3 رسائل من الشاعرة الكبيرة زهور دكسن ..إلى مقداد مسعود
- الرواية المشطورة (فستق عبيد) للروائية سميحة خريس
- رسالة من الناقد الكبير طراد الكبيسي إلى مقداد مسعود
- سميحة خريس والخالة مريم
- رسالة من القاص والروائي الكبير مهدي عيسى الصقر ..إلى مقداد م ...
- حميد الربيعي : من الهدوء .. إلى الورد
- رسالة من الشاعر الكبير ياسين طه حافظ إلى مقداد مسعود
- اتصالية التتام والتكامل (لماذا تكرهين ريمارك؟) للروائي محمد ...
- الأستاذ الشاعر الكبير مجيد الموسوي : يوّجه رسالة لمقداد مسعو ...
- رسالة من سعيد الغانمي إلى مجيد الموسوي
- كاظم الأحمدي وإريك ماريا ريمارك
- قراءة خاطفة...(خفايا شهرزاد ) للقاصة والتشكيلية خلود بناي
- ضحوية الكشتبان
- عنف الدولة.... / الديك والمارنيز وصباح كوني
- لا هوت الخلافة / قراءة مجاورة... (فتنة السلطة) للباحثة عواطف ...
- خليل في البيت
- عينة من الوامض الشعري في (مثلث الضحى) لمقداد مسعود / بقلم مح ...
- مثلث الضحى


المزيد.....




- فنان إيطالي يتعرّض للطعن في إحدى كنائس كاربي
- أزمة الفن والثقافة على الشاشة وتأثيرها على الوعي المواطني ال ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - أقرأ لتعرف..