أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - خالد كروم - رحل فارس الكلمة - القلم الصامد حسنين كروم















المزيد.....

رحل فارس الكلمة - القلم الصامد حسنين كروم


خالد كروم

الحوار المتمدن-العدد: 6609 - 2020 / 7 / 4 - 01:04
المحور: الصحافة والاعلام
    


نبـذة :_

يوما ما ‏سنلتقي _لكن على أرض غير الأرض_ علي حقل في السماء لنرسم بالنجوم اسمائنا بكفينا معاً_ رغـم بعد المســافة بيننا... اليك يا عريس السماء الفكري ..

سوف نبقى الى أمد طويل نكتب عن الاستاذ ..( حسنين كـــروم ).. وعن رحيله لأن أجيالا عربية كبيرة انتهلت منه واستلهمت من...( فكره العميق - أفكارا قومية )..تأسيسية لا تزال تندرج في عداد المرجعيات القومية المكونة الملهمة..

وكان القليل الذي كتبه وبشر به عناوين وخطوطا حفرت عميقا في الفكر والذاكرة العربية وتركت مساحة كبيرة للاجتهاد والتجديد والتأويل والاستكمال .. ذلك أن البعث والانبعاث لديه يتوالد بالتجربة والتراكم والتواصل واختبار الواقع ولا يأتي عن طريق الفكر المجرد والتأملات والحدوس والتجليات ...

وكانت الفلسفة لديه هي ما يقوله الواقع وما تقوله الأمة وتعبر عنه في كل أطوارها ومخاضاتها.. وما تولده من أجوبة في شتى لحظاتها .. ولم تكن تحليقا فوق الواقع أو افتراقا ونأيا وابتعادا عنه بل كانت تطابقا واختراقا وانبثاقا منه وانقلابا عليه..

وإنما بالمعنى المتصل والمندغم بالحياة والواقع العربي وإشكالياته .. وكان مفسرا لوجود عربي بغية تغييره داعيا للتمرد عليه في كل لحظات تراجعه لا متأملا لمجرياته .. فأصبح فكره محركا ودليل .. وأصبح هو الشخص والفكرة توأمان لا ينفصلان ...

وكان لهذا الامتزاج والاندماج وقعه الكبير في حياته وتجربته وما فكر به بإفصاح وسهولة ممتنعة.. ونأى عن الاصطناع والإبهام وتوجه فكره نحو القضايا الكبرى المرتبطة بتاريخ العرب ووجودهم في التاريخ وتجاوز الصغائر والفكر اليومي والإشكاليات الزائفة...

فبدا الانسان العربي في فكره وعقله ذاتا وحرا"... وليس مجرد أداة وكائن سياسي تخاض به ومن خلاله المعارك السياسية .. أو كائنا حزبيا منوالياً ممتثلا مطواعا ".. وإنما إنسان واقعي يدرج على الأرض بعقل وهاج وعاطفة دفاقة وبروح جامحة للحرية متمنعة على الخنوع ..وفردا متعدداً وجمعياٌ وحدوياُ وليس موضوعاٌ ورقما أصماً من الأرقام...

وكانت الأمة العربية فضاء لعقله وروحه أينما يمم .. وأقام فهو قومي عربي وعروبي أينما يكون..ولا فرق وفقا لطبائعه ويقيناته بين هذا القطرالعربي أو ذاك ..

فكان رائده في ذلك كل من حلموا في كيفيات صياغة وصناعة التاريخ من قبل وتحققت أحلامهم بالكد والنضال والعمل المتواصل .. فالوحدة المتطلع اليها والمنشودة حسب هذا الفكر لا تتم رغبياً وعن طريق الأمنيات .. وإنما تبنى بالعمل الشعبي العربي المشترك وبالنضال الجماهيري .. وبالمحافظة على ذهنية التوحد وحلم الوحدة وصون تاريخ الأمة..

ففتح واشتق بفكره الاستنهاضي المنير ...( الفضاءات الفكرية ).. المستغلقة بالكلمات الموجزة والأفكار المخصبة.. وخطى خطوة النضالي المتمهل نحو بناء الوعي بالوحدة والحرية ... ومقاومة التخلف واستجاب له الشباب العربي الذي تحلق حوله واكتشف فيه المعلم...وكانت تلك مأثرته التي لا تنسى ولا تغفل...

فــ الصحافة طريق من..( شوك - وأزهار ).. لا يمر عليه الا الكبار منهم ...من قذفته الحواجز نحو الشهرة .. ومنهم من اختار العمل في صمت مقدما" جهده وسنوات عمره... من العمل الجاد لخدمة الفكرة - الشعب الوطن .

من هنا أبداء بالكتابة عن الكاتب والصحفي الكبير حســــــــنين كــــــروم ..( عمي الأخيــــر ) .. لقد نموزجا" من الكاتب الذي يعشق وطنه - بكل ما تعنيه الكلمات والمصطلحات .. لقد نبراثا" للقلم الحر .. الذي لم ينكسر أبدا" .. أو ينحني للعواصف والأعاصير .. التي كانت تمر أمامه .. فكان يعتبرها ( زوبعة فى فنجان ) .. يحتسيه كل صباح ومساء ..

رحل في صمت دون أن يودعنا.. فى غفلة من الزمن .. فى زمن أصبحنا جميعا" حبيس الجدران والمنازل .. ولكنه لم يستسلم إبدا" فكان دائما" يباشر عمله حتي وهو على سرير المرضي ...رحل الذي تنبأ بيوم رحيله في إحدى كتاباته ولم ننتبه.. بأن رحيله سيكون فى نهاية التجرد ..

رحل الطبيب الدمث الاخلاق الخالد للذكر .. عمي حسنين كروم .. رحل كبيرة العائلة .. الطيب للقلوب المجروحة.. صاحب القلم العذب .. صاحب الكلمة ( الحرة ) .. تاركاً جيلاً من التلاميذ الذين زرع فيهم عشق الجمال والحياة بنوتات الحب الذي لا تغيره المصالح والزمن. ..

الذي ترك أثرا كبيرا وجرحا لن يندمل في قلوب من عرفوه ... فارق العالم وغابت عنا نفسه الطاهرة والصافية والصادقة بعد أن قدم الكثير لمصر والعالم العربي .. والقضية ( الفلسطنية )... بعد مشوار طويل ومجهودات جبارة تاركا وراءه كتابات تذخر بكل معاني الكلمة للعرب والعروبة ...

وهو الذي كرس حياته من لجمهور من المثقفين والأعلاميين ..ومن اجل تكوين التلاميذ ومن اجل تعلم الاجيال رغم تلقيه للعديد من العراقيل والصعوبات في هذا الميدان ..لكنه وبفصل ارادته وعزيمته استطاع تجاوزها وتخطيها...

لقد بداء مسيرته الصحافية .. عندما تخرج من كلية التربية فى ستينات القرن الماضي...كان يعشق السياسة .. ويعشق التجربة الناصرية ..بحكم تاريخ عائلة ..( كـــروم ).. النضالي منذ القرن الماضي .. وبحكم عمل ..( جدي ) .. فى التوكيلات الصحافية للجرائد والصحف المصرية ..

كان دائما" معجبا" بالتجربة ..( الناصرية ) .. يتطلع الى أن تكون ( العروبة ) فى صداره الامة .. وأن يتم تشكيل التاريخ .. وأعاده صيغة الحياة مرة أخري .. ولكن بطريقة ( التلاحم ) .. بين اقطار الامة العربية .. وأن تكون جسدا" وأحدا" حتي تستطيع التغلب عن المعوقات ..والصعوبات التي تواجهها ..

لاسيما أنها مازالت تكتسب درجات من الالهام والجاذبية في نفوس قطاعات غير قليلة من قوى اليسار ومن الجماهير على السواء .. وبخاصة الأجيال التي عاصرت تجربته أو شطراً منها..

ومصر نفسها موطن التجربة وبعض البلدان التي كانت ساحتها السياسية هي الميدان الاكبر عربياً لترويج ونشر الافكار القومية والناصرية ...ذلك لأن كل مفردات مسيراتك .. (فكراً وممارسة ) ..فيتنسب إلى عبد الناصر..

أما ما ينسب إلى ..( الناصرية ).. كما كتبت سابقا" ... فهي مجموع الأفكار والمواقف التي انتهى إليها بعد أن قطع إليها طريقه الطويل الشاق خلال التجربة والخطأ..مفهوم يحدد انتماء الناصريين .. فلقد قلت سابقا" ...( الناصريين قوى جماهيرية متعاقبة في الوطن العربي وفي مصر)...

أما الآن .. وبعد وفاة عبد الناصر.. فإن .. حتى لو لم تكن موحدة أو منظمة .. ( والناصرية ).. على خلاف قليل أوكثير في المضمون وتأخذ مكاناً يتسع بإطراد في القاموس العربي للمبادىء السائدة أو المرشحة للسيادة..وما يحدث الآن في البلاد العربية هو تأكيد جديد على أهمية إعادة قراءة ..( “المشروع الناصري” ).. الذي لم يمنحه القدر الفرصة الزمنية الكافية لإثبات جدارته...

وحتي فى كتاباتك عن الرئيس الراحل ..( جمال عبد الناصر ) .. قلت :_ الكتابة عن ناصر هي ليست ابتعاداً عن الحاضر - أو تجاهلاً للمستقبل - أو حنيناً لماض يفتقده عشرات الملايين من العربز. بل هي دعوة للمقارنة بين نهج سائد الآن في التعامل مع الأزمات وبين نهج ..( ناصري ).. واجه أزمات مشابهة لصراعات مستمرة لقرن من الزمن.. وما زالت تنخر في جسد الأمة العربية...

ولقد قرأت لك مقال منذ 25 سنة تقريبا" يتحدث على أن ..( إن التجربة الناصرية أصبحت الآن ملكاً للتاريخ... لها ما لها - وعليها ما عليها)...وكلما استمعت إليك ازددت إعجابا بمثقف نوعي مثلك عمي العزيز .. لا تشغله في الحياة غير القراءة والكتابة.. لم يسع للشهرة كما يفعل كثير من الكتاب.. بل سعت الشهرة إليه..فتفجرت بين أصابعك لغة الكلام...

وها هو حسنين كـــــــروم .. يترجل عن صهوة جواده....وداعا" أيها الفتى المتفرد.. لقد فقدنا برحيلك كاتبا لا يجارى.. في حلاوة أسلوبه ونظافة فكره.. الذي عرفته في العواصم العربية قبل المصرية ..ثم في جريدة القدس العربي...

ما كنت أتصور للحظة واحدة.. أنني سأستخدم قلمي لأرثيك وأروي تاريخك الطويل المشترك في الصحافة وأنت الذي تضج بالحياة والفرح والمستقبل.. مستقبل مصر والأمة العربية التي رهنت عمرك مناضلاً من أجل وحدتها ورفعتها وتقدمها كشريك أساسي في صنع التاريخ الحديث...

والاصعب ان يكون وقع الخبر صدمة.. ( حسنين كروم ).. المناضل الوطني والقومي.. الناصري والعروبي.. ابن مدينة القاهرة ... الذي تربى في بيت نضالي التصق بقضايا المحرومين مدافعاً عنهم.. وحمل قضايا الطلاب.. واختار الخط الناصري للنضال..

ليس فقط من أجل القضايا المطلبية المصرية .. بل أيضاً القضايا العربية وفي طليعتها قضية العرب الأولى.. قضية فلسطين التي ابصر النور مع نكبتها.. وناصل لاجلها تنظيمياً وفكرياً واعلامياً.. وفي كل مجال استطاع..

آثر ..( حسنين كروم ).. ان يبصر النور في زمن الحروب العبثية.. خرج إلى نور الحياة يوم رحلت فلسطيننا.. وأبى ان يخرج من دار الفناء إلى دار البقاء إلا تزامناً مع ذكرى ثورة ..( يوليو).. المصرية – العربية.. الناصرية.. كان عروبياً إلى حد الثمالة.. كان متعمقاً في دنياه وازماتها كما في أصول دينه وفقهه..

رحل عن البسيطة تاركاً خلفه عشقاً ابدياً ..( للعروبة ولفلسطين ).. التي عايش منذ ولادته وجعها وتوقها إلى الحرية.. فكان مقداماً في صفوف الأبطال بشتى الطرق.. فاختار ..( ناصرية)..خالد الذكر الرئيس الراحل عبد الناصر.. الذي احب ليعايش أزمات وطن وكبواته ونهضات أمة وانتصارتها..

كان دائما" يطالب بتحرير قضايا العدل السياسي والاجتماعي.. وبناء مجتمع المواطنة السليمة.. والتحرر من الهيمنة الأجنبية.. والحفاظ على الوحدة الوطنية.. والتمسك بالهوية العربية.. هي أهداف مستمرة لشعب مصر .. ولكل شعوب الأمة العربية مهما تغير الزمن والظروف والقيادات...

فــلا أدري كيف أبدأُ الحديث .. وما ذلك الأ لشدة حزني وكآبتي ...ولم أستطيع إحتمال سماع خبر وفاتك .. فقد انهارت أعصابي .. وتحطمت قواي ..فقد كنت العم والأب والأخ العزيز والصديق الوفي والرفيق الطيب ..لم أكن أخطو خطوة واحدة لوحدي .. حتى أستشيرك فيها .. ولم أقدم على عمل حتى آخذ رأيك فيه..

لأن رأيك سديد ... وخطواتك مدروسه .. وكنت توجهني وتنصحني وترشدني الى الطريق الصحيح ...فلم يكن يقصدك أحد ورددته خائباً.. وكنت تعمل لجميع الناس .. ومن أجل راحتهم ..ودون استثناء ..فكنت رجلاً والرجال قليل.. وما رأيت فيك الأ صفات الرجولة والشهامة ..والإباء واحترام الآخرين .. والعمل المستمر لمصالح الناس..

ولكن .. وصل اليوم المحتوم .. ودقت ساعة الموت .. وأشارت عقاربها صوبك .. في ليلة تقشعر لها الأبدان ..لقد كنت تجلس تسامرني وتحدثني بأحاديث الرجولة .. وعن العائلة والشهامة ..وكنت أجد في نظراتك بعداً.. وفي تخيلاتك طموحاً وآمالاً كبيره ...

كنت رحمك الخالق العظيم ...مثالاً في الإخلاص - والتضحية - والشعور بالإنتماء إلى وطنك وعائلتك.. حتى بلغ السيل الزبى .. وبلغت القلوب الحناجر .. وحدث ما حدث .. وجاء ملك الموت وخطفك من بيننا..

سنفتقدك في المحافل الرسمية والإجتماعات .. سنفتقد شخصك .. ولكن إسمك في القلب محفور ومكتوب على لوحات الشرف وصفحات الزمن .. فإلى جنات الخلد عمي الحبيب ... سأبقى مخلصاً لك حتى نهاية عمري ..

أشتاق للقاء يامــــــن طاَل بعدك
ولا يغنينىِ أحــــداً بعدك
ولا أجـــد عندىِ مثل شوقَك
ولا أسمع مـــن أحد مثل قولِك
ولا أكتب شـــعرىِ إلا لحبِك
ولا أُفكر يومـاً إلا فىِ قربَك
أَسلَم القول
ليسأل عنىتركقصر مـن هجرك
أجبنىِ يا مــــن طال بعدك ..

سلاماً على روحك ..إيها المعلم والأستاذ ... عمي الحنون / حسنين كروم



#خالد_كروم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خلق الإنسان المختبري
- وظائف الآلهة القديمة ...قصة إديان ... ج 1
- عربات الآلهة اليهودية ... الشعائر السرية لمملكة كيميت الفرعو ...
- الحضارات القديمة والتضحيات البشرية الدموية
- الحضارة الفرعونية ..الفضائية .... الخلق والنشأة جزء 4
- الحضارة الفرعونية ..الفضائية .... الخلق والنشأة جزء 3
- الحضارة الفرعونية ..الفضائية .... الخلق والنشأة جزء 2
- هل نهاية العالم يوم 29 إبريل
- كورونا هل هو سلاح للإبادة البشرية ....أم أنفلونزا عادية ..
- فيزياء مركزية الشمس وفرضية الإله
- نظر الكيمتين للكون من حيث نشأته ...وبداية ظهورالألهة والبشر
- الرموز الثقافية والروحية لدي العشائرية الشرق أوسطية
- شيزوفرينيا الميثولوجيا في فهم عمل الكون التفاعلية ج 3
- شيزوفرينيا الصراع بين الدين واطباق الطاسيلي الجزائر أنموزجا- ...
- شيزوفرينيا وفرضية الصراع بين الدين والفراعنة المصريين ج1
- شيزوفرينيا وفرضية فيزيائية الكون
- العقلية الدينية والاستقطاب المغناطيسي
- مفهوم فلسفة .... الأبراج البابلية وأختلافها عن الأبراج الأور ...
- النجم النيوترونى أخطر مادة فى الكون ام الكواسار ..!!!
- الاساطير السومرية والأديان الإبراهيمية....فلسفة الخلود الإله ...


المزيد.....




- الرد الإسرائيلي على إيران: غانتس وغالانت... من هم أعضاء مجلس ...
- بعد الأمطار الغزيرة في الإمارات.. وسيم يوسف يرد على -أهل الح ...
- لحظة الهجوم الإسرائيلي داخل إيران.. فيديو يظهر ما حدث قرب قا ...
- ما حجم الأضرار في قاعدة جوية بإيران استهدفها هجوم إسرائيلي م ...
- باحث إسرائيلي: تل أبيب حاولت شن هجوم كبير على إيران لكنها فش ...
- ستولتنبيرغ: دول الناتو وافقت على تزويد أوكرانيا بالمزيد من أ ...
- أوربان يحذر الاتحاد الأوروبي من لعب بالنار قد يقود أوروبا إل ...
- فضيحة صحية في بريطانيا: استخدام أطفال كـ-فئران تجارب- عبر تع ...
- ماذا نعرف عن منشأة نطنز النووية التي أكد مسؤولون إيرانيون سل ...
- المخابرات الأمريكية: أوكرانيا قد تخسر الحرب بحلول نهاية عام ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - خالد كروم - رحل فارس الكلمة - القلم الصامد حسنين كروم