أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - قوانين المجتمع الطبيعية وكيفية نشوئها















المزيد.....

قوانين المجتمع الطبيعية وكيفية نشوئها


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 1592 - 2006 / 6 / 25 - 14:02
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


كتب لي قارئ عزيز رسالة جاء فيها التساؤل التالي:
"وأنا أتابع وأطالع كتاب ستالين ( القضايا الاقتصادية الاشتراكية) تتكرر عبارة بشأن قوانين الاقتصاد سواء في المجتمع الاشتراكي أو الرأسمالي العبارة هي (قوانين موضوعية تعكس عمليات التطور الاقتصادي التي تحدث بالاستقلال عن ارادة الانسان) ... كيف تنتج هذه القوانين؟؟"
في الحقيقة كان ماركس وانجلز ولينين وستالين قد بحثوا هذا الموضوع بصور شتى وساحاول في هذا المقال شرح ذلك بصورة مبسطة ارجو ان لا تؤثر على المستوى العلمي لبحث الموضوع.
حين درسنا الفيزياء في المدارس الثانوية درسنا موضوعا يمسى قانون محصلة القوى. والموضوع هو ان اي جسم ثابت تؤثر عليه قوى عديدة في اتجاهات مختلفة وبشدد مختلفة يمكن تحديد حركته بكل دقة سواء من ناحية الاتجاه او من ناحية شدة الحركة. هذا الاتجاه وبالشدة المحددة هو محصلة جميع القوى المؤثرة على هذا الجسم وهو اتجاه مستقل عن جميع اتجاهات القوى الدافعة للجسم وبشدة مستقلة عن جميع الشدد الدافعة للجسم. وهذا قانون طبيعي قدم وما زال يقدم خدمات عظيمة في مجال البحوث الفيزيائية والهندسية.
ولكن هذا القانون الفيزيائي قانون ميتافيزيقي يستند الى ما يسمى بالقصور الذاتي الذي يعتبر ان الجسم الثابت يبقى ثابتا ما لم تؤثر عليه قوى خارجية. ولكن العلم اثبت انه لا يوجد جسم ثابت في الطبيعة وان ما يبدو لانظارنا ثابتا هو في حركة ذاتية داخلية دائمة ولذلك فان المادية الديالكتيكية تعتبر ان المادة في حركة دائمة وانه لا توجد مادة بدون حركة ولا حركة بدون مادة. ولكني اوردت قانون محصلة القوى لكي ابين ان حركة المجتمع البشري تجري بصورة مشابهة لقانون محصلة القوى ولو انها حركة ذاتية داخلية في المجتمع وليست قوى خارجية تدفعه في اتجاهاتها.
منذ انفصال الانسان عن المملكة الحيوانية عاش على شكل جماعات كانت بطبيعتها جماعات محدودة في البداية ولكنها تطورت بحيث اصبحت الجماعة البشرية جماعات تتألف من ملايين البشر كما نراها اليوم ونسميها المجتمع. وفي هذه المجتمعات على مختلف المراحل التاريخية كان كل انسان يعمل حسبما تفرضه الظروف عليه من اجل كسب عيشه وتربية عائلته بصرف النظر عما يقوم به الانسان الاخر. والانسان يعمل من اجل كسب عيشه بالصراع مع الطبيعة. فالانسان الصياد كان يعمل على الحصول على عيشه باقتناص الحيوان وباستخدام الادوات البسيطة التي كانت متوفرة لديه. والفلاح يعمل على كسب عيشه بالحصول على منتجاته الزراعية من الطبيعة وباستخدام الادوات الزراعية المتوفرة في زمانه والعامل يعمل على كسب عيشه في الصراع مع الطبيعة باشكال اخرى هي المصانع والمعامل وغيرها. وفي هذا الصراع مع الطبيعة يتعاون العديد من اعضاء المجتمع على الحصول على ما يستطيعون الحصول عليه من الطبيعة اي انهم يعملون على الطبيعة بنفس الاتجاه ولذلك يمكن ان نجد العديد من اعضاء المجتمع يعملون على الطبيعة بنفس الاتجاه سواء بصورة مشتركة ام بصورة منفردة. وهذه الجماعات حين تكونت باعداد كبيرة اصبحت طبقة او مرتبة. فالطبقة هي مجموعة كبيرة من الناس تعمل على حصول ما تستطيع الحصول عليه من الطبيعة بنفس الطريقة سواء اكان ذلك بالتعاون او بغير التعاون. كذلك نشأت جماعات اصغر تحصل على انتاجها بنفس الصورة سميت بالمراتب لانها ليست من الناحية العددية كالطبقة مثل الحرفيين كالحدادين والخياطين والصفارين والنجارين والصاغة وغيرهم. ان ما يحصل عليه الانسان من الطبيعة بعمله يسمى الانتاج ولذلك فان الطبقة التي تقوم بالحصول على الانتاج من الطبيعة اضافة الى الادوات التي تستخدمها في هذا الانتاج تسمى قوى الانتاج. ولكن منذ نشوء الطبقات في المجتمع نشأت طبقات تستولي بطريقة او باخرى على الانتاج الذي تنتجه قوى الانتاج بدون ان تعمل عليه. نشأت طبقات تستغل الطبقات الكادحة التي تعمل للحصول على الانتاج من الطبيعة. وهكذا نشأت في داخل المجتمع علاقات اخرى غير العلاقات مع الطبيعة، علاقات تحدد كيفية حيازة وتوزيع الانتاج. وتسمى هذه العلاقات علاقات الانتاج.
منذ البداية كان لا بد ان يجري صراع بين قوى الانتاج المؤلفة من الطبقات العاملة على الطبيعة والطبيعة المتمثلة بادوات الانتاج وبين علاقات الانتاج التي كانت تحرم قوى الانتاج من حيازة انتاجها لنفسها. هذا الصراع بين قوى الانتاج وعلاقات الانتاج هو التناقض الرئيسي في المجتمعات الطبقية وهو المكون الحقيقي للحركة الذاتية في كل مجتمع. وهذه القوى المتناقضة المتصارعة هي التي تشكل بنتائجها محصلة القوى في حركة المجتمع. فالمجتمع يتحرك لا بالاتجاه التي تقرره حركة قوى الانتاج ولا بالاتجاه الذي تقرره علاقات الانتاج وانما باتجاه يتقرر نتيجة لمحصلة القوى بين هذين الاتجاهين المختلفين المتناقضين. وكما هو قانون محصلة القوى في الفيزياء كذلك قانون الحركة الذي تحدده محصلة القوى في الصراع بين قوى الانتاج وعلاقات الانتاج. وهذا القانون هو قانون طبيعي يتحقق بالاستقلال عن ارادة الانسان. وكما يمكن في الفيزياء تحديد قانون محصلة القوى عن طريق حساب القوى الدافعة للجسم وشددها كذلك يمكن تحديد اتجاه وشدة حركة المجتمع عن طريق دراسة حساب اتجاه وشدة القوى الطبقية المتصارعة في هذا الصراع الهائل بين قوى الانتاج وعلاقات الانتاج.
كان القانون الطبيعي المحدد لحركة المجتمع نتيجة للتناقض بين قوى الانتاج وعلاقات الانتاج قائما وفاعلا منذ ان نشأ المجتمع الانساني وحتي اليوم وسيبقى فاعلا مادام هناك مجتمع انساني. ولكن هذا القانون شأنه شأن جميع القوانين الطبيعية الاخرى لم يكن معروفا لدى الانسان انما كان الانسان يكتشف القوانين عن طريق التجربة والبحث وهذا ما فعله علماء الطب والكيمياء والفيزياء وغيرهم ويواصل اكتشافه علماء الانسانية اليوم قانونا بعد اخر. وما دام الكون نفسه في حركة فهناك قوانين لم يعرفها الانسان بعد ولكن الانسان قادر على اكتشافها والاستفادة من تعلم اتجاهاتها والسير بالطبيعة والمجتمع طبقا لمتطلباتها. ومن بين هذه القوانين الطبيعية كان قانون التناقض بين قوى الانتاج وعلاقات الانتاج. فقد كان كارل ماركس هو الذي اكتشف هذا القانون وحدد اتجاهه الطبيعي وبين ان التناقض بين قوى الانتاج وعلاقات الانتاج لابد ان يصل الى درجة النقض بحيث يتحقق انسجام علاقات الانتاج مع تطور قوى الانتاج. وبين ماركس تاريخيا ان ما حصل في انتقال المجتمع من الشيوعية البدائية الى المجتمع العبودي ومن المجتمع العبودي الى المجتمع الاقطاعي ثم من المجتمع الاقطاعي الى المجتمع الراسمالي كان تطبيقا لمتطلبات هذا القانون الطبيعي الاجتماعي المستقل عن ارادة الانسان. ولكن ماركس توصل ايضا الى الاتجاه الضروري الذي يؤدي هذا التناقض اليه في المجتمع الراسمالي وبين ان انسجام علاقات الانتاج مع تطور قوى الانتاج لابد ان يتحقق ولابد ان يتحقق عن طريق تحول التغيرات الكمية في المجتمع الى تغيرات كيفية وتغيرات لابد ان تحصل بصورة فجائية وحدد ان هذا التحول الكيفي هو الطفرة من علاقات الانتاج الفردية الخاصة الى علاقات انتاجية عامة اجتماعية تنسجم مع قوى الانتاج الاجتماعية. وبين كارل ماركس بان هذا التحول الكيفي هو الثورة، ثورة الطبقة العاملة على الراسمالية، عملية نقض النظام الراسمالي وتحويله الى نظام اشتراكي.
وهذا ما تحقق لاول مرة بصورة ناجحة في ثورة اكتوبر العظمى وفي تحول المجتمع الراسمالي الروسي الى المجتمع الاشتراكي السوفييتي الذي دام منذ الثورة وحتى وفاة ستالين سنة ۱٩٥۳.
وفي المجتمع قوانين اخرى تنشأ بنفس الطريقة وهي الاخرى قوانين موضوعية طبيعية مستقلة عن ارادة الانسان. ففي كل حركة داخل المجتمع كالاقتصاد والسياسة والفكر وغيرها علينا ان نميز الحركة ونميز تناقضاتها الداخلية التي تحدد اتجاهها الطبيعي الناجم عن محصلة النقيضين المتصارعين فيما بينهما لكي ندرك الاتجاه الذي تسير فيه تلك الحركة والعمل على توجيه التناقض النامي المتطور نحو التحول الكيفي الذي تحدده طبيعة تلك الحركة. ان ميزة القائد الاجتماعي هي انه يستطيع ان يميز اتجاه كل حركة والعمل على تطبيق متطلبات النقيض النامي المتطور من اجل التوصل الى الطفرة اللازمة لنقض الحركة وتحويل النقيض النامي والمتطور والمسيطر عليه الى نقيض مسيطر.
وميزة كتاب ستالين الذي تقرأه هي ان ستالين حدد في هذا الكراس القوانين التي نشأت بنشوء المجتمع الاشتراكي والقوانين التي كانت قوانين فاعلة ومقررة في النظام الراسمالي فاختفت او تضاءل مفعولها في النظام الاشتراكي. وعلى هذا الاساس حلل ظروف ما بعد الحرب العالمية الثانية وانقسام السوق العالمية الى سوقين وظهور امكانية التعايش السلمي ومنع وقوع حرب عالمية ثالثة وشروط تحول المجتمع الاشتراكي الى مجتمع شيوعي.
وحتى في المجتمع الاشتراكي ما زال التناقض بين قوى الانتاج وعلاقات الانتاج هو قانون حركة المجتمع الاشتراكي. غير ان وجود السلطة الاشتراكية التي لا مصلحة لها في بقاء علاقات الانتاج ثابتة كما هو الحال في حالة الطبقات السائدة في المجتمعات الطبقية السابقة، يغير الوضع لان السلطة الاشتراكية تتحسس التناقض الحاصل بين قوى الانتاج وعلاقات الانتاج وتعمل على تغيير علاقات الانتاج بحيث تنسجم مع التطور الحاصل على قوى الانتاج بحيث ان التناقض لا يتحول الى تناقض خصامي ينبغي نقضه بالثورة كما هو الحال في المجتمعات السابقة.
ركزت في الحديث عن الحركة الداخلية لاية حركة مع تجاهل مفعول الحركات الاخرى عليها. ولكن الحقيقة هي انه ليست في الكون او في المجتمع حركة منفصلة مستقلة عن الحركات المحيطة بها. فالكون والمجتمع يتألف من حركات كثيرة لا حصر لها وكل حركة منها تؤثر في وتتأثر من الحركات المحيطة بها. هناك ترابط وثيق بين كل حركة في الكون او المجتمع بالحركات المحيطة بها. ولكن هذا التأثير يحدث عن طريق التأثير على احد النقيضين في الحركة الذاتية الداخلية المعينة او على كليهما سلبا او يجابا. ومثل حركة السوائل الذي يحلو للباحثين ذكرها برهانا على ذلك هو تأثير الحرارة على الحركة الداخلية في السوائل. ان اضافة الحرارة الى السائل تؤثر على حركة تباعد الجزيئات المائية وتؤدي في درجة تبخر ذلك السائل الى نقض الحركة الداخلية بحيث ان التباعد بين الجزيئات يصبح النقيض السائد بينما يصبح نقيض التجاذب النقيض المسود. وعكس ذلك يحصل عند خفض الحرارة عن السائل فيؤدي في درجة الانجماد الى نقض حركة السائل وتغليب حركة تجاذب الجزيئات على حركة تباعدها بحيث يتحول السائل الى صلب.
ان نشوء القوانين الطبيعية الموضوعية في حركة المجتمع يجري عن طريق عمل كل عضو من اعضاء المجتمع في الاتجاه الذي تفرضه عليه الظروف التي يعيشها. والفرق بين القوانين الطبيعية في الكون وبين القوانين الطبيعية في المجتمع هي ان المجتمع سريع الحركة سريع التطور وان تطوره السريع يؤدي الى اختفاء بعض القوانين وظهور قوانين جديدة. فقوانين المجتمع الطبيعية سريعة التغير بالقياس الى القوانين الطبيعية التي تسير الكون. فهي قوانين طبيعية موضوعية مستقلة عن ارادة الانسان تنشأ كمحصلة ضرورية ناشئة عن دفع كل عضو من اعضاء المجتمع في الاتجاه الذي تفرضه عليه ظروفه الخاصة والعامة.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفرق بين الانتقاد والكتابة عن سير الحياة
- كلمة شكر للاخ الدكتور فالح الجبار
- الحركات العمالية والاشتراكية بعد انهيار الاتحاد السوفييتي
- حميد عثمان ودوره في قيادة الحزب الشيوعي العراقي
- جواب على رسالة انتقادية
- التناقض والانسجام بين قوى الانتاج وعلاقات الانتاج
- الشعار الاستراتيجي للمرحلة ومقاومة الاحتلال
- رسالة ثانية الى الاخ احمد الناصري
- التغيرات التي طرأت على الطبقة العاملة وتأثيرها السياسي
- رسالة الى الاخ احمد الناصري
- اليسار العالمي واليسار العراقي - النكسة
- اليسار العالمي واليسار العراقي
- عبادة الحزب
- التطور التكنولوجي وارباح الراسمالية
- حكومة الانقاذ الوطني
- الدراسة المنهجية للماركسية - الاشتراكية
- الدراسة المنهجية للماركسية - الاقتصاد السياسي
- رحمة الله عليك يا نعساني
- حسقيل قوجمان يستفيق من نوم الكهف
- 20شباط العيد الوطني لاستقلال المنطقة الخضراء


المزيد.....




- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - قوانين المجتمع الطبيعية وكيفية نشوئها