أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - احمد موكرياني - كيف نتخلص من الجهل والتخلف ومن تحريف الدين الإسلامي ومن الشرك بالله؟















المزيد.....

كيف نتخلص من الجهل والتخلف ومن تحريف الدين الإسلامي ومن الشرك بالله؟


احمد موكرياني

الحوار المتمدن-العدد: 6604 - 2020 / 6 / 28 - 15:40
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


أن ما يدور حولنا وخاصة في العراق من البدع والخرافات وتمجيد التجار الدين ورفعهم الى مراتب الأولياء وحتى رفعهم فوق مكانة الأنبياء, هو طارئ لم يسبق أن انتشر في العراق إلا بعد تأسيس النظام الخميني الكهنوتي الذي كلف الشعب العراقي والمنطقة اكثر من مليون قتيل وتخلف العراق عن ركب الحضارة المعاصرة.

لا تنحصر البدع على مذهب أو دين أو معتقد دون آخر, فأن تجار الدين اخذوا من الرهبانية تجارة تدر عليهم الأموال والوجاهة, فهم لا يفقهون سوى ترديد آيات قرآنية أو احاديث نبوية صحيحة أو المحرفة أو الموضوعة أو أحاديث منسوبة لائمة آل البيت أو أسفار الكتاب المقدس, أسفار العهد القديم, التورات, والعهد الجديد, الأناجيل, وغيرها من العقائد.

السؤال: هل رأيتم رجل دين من كل الأديان والمذاهب, قصدي تجار الدين الحاليين, فقيرا؟
الجواب: لا أظن ذلك, ولتصبح رجل الدين لا تحتاج الى مؤهلات كثيرة, فعليك لبس عمامة أو قلنسوة, وأهم مؤهل لرجل الدين أن يحفظ بعض الآيات والأحاديث صحيحة أو المحرفة أو الموضوعة والأسفار كالببغاء وباختلاق قصص وروايات وهمية لمعجزات لم يقم بها حتى الأنبياء والرسل و يعتاش عليها.

• الم تشعل الحرب الأهلية في أفغانستان الولايات المتحدة الأمريكية ضمن خطتها في الحرب الباردة ضد الاتحاد السوفيتي واستمرت الحرب الى الآن, اكثر من ثلاثة عقود, يقتل مسلم المسلمين طمعا في السيطرة على الحكم.
• أن قتل المسلمين في سوريا وليبيا ومصر وفي العراق واليمن وفي تركيا وفي إيران من قبل المسلمين وخاصة القوات والتابعين الى المدعي الخلافة العثمانية المغولية الطاغية اردوغان وولي البدعة الخامنئي في إيران والى الأحزاب الإسلامية والمجموعات الإرهابية لا تتوافق مع العقيدة الإسلامية كما فصلت في القران الكريم أنها تحريف للدين الإسلامي وتجارة في الدين للإحكام على السلطة وعلى موارد الدول التي يتحكمون بها.
• أليست حرب الإخوان المسلمين ضد الجيش المصري برعاية الخليفة العثماني المغولي اردوغان هي لتحطيم الجيش المصري الوحيد الباقي متماسك في المنطقة بعد انهيار الجيش العراقي والسوري والليبي والجيش اليمني والسعودي وهي لمصلحة الإسرائيل؟
• هل طعن المسالمين ودهسهم في شوارع أوربا التي تستضيف المئات الآلاف من المسلمين, الهاربين من حكم المسلمين في بلدانهم, من أحكام الدين الإسلامي الحنيف الذي يستجير حتى المشرك إن استجار المسلم, قال تعالى في القرآن الكريم "وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَعْلَمُونَ" (التوبة الآية 6), فمن يستجير الآخر الآن, هل المسلم يستجير الكافر أم الكافر يستجير المسلم؟
• أن تبني بدعة الأمام الغائب رغم تفنيدها من العلماء والمفكرين الشيعة وتأكيدهم بان الأمام حسن العسكري كان عقيما ولم يلد له ولد ولا بنت, ولا يوجد آية واحدة في القران الكريم تشير الى الأمام الغائب ولا الى اثنى عشر أماما, بل ذكر في القران الكريم اثني عشر نقيبا وأثنتي عشرة أسباطا واثنتا عشرة عينا وعدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا, فأصبح الأمام المهدي سلعة تجارية رائجة للتجار الدين حيث يجمعون الخمس وبعضهم يأخذ رواتب باسم الأمام المهدي, احد النواب المعممين كان يأخذ 58 راتبا وهميا منها رواتب باسم الأمام المهدي ولم يدفع ضرائب للدولة التي يحمل جنسيتها.
• أن مقتدى الصدر يدعي بأن والده زار الله عزوجل في السماوات العلى "أي عرج الى السدرة المنتهى" ردا على السؤال لماذا "لماذا لم يحج والده الى المكة", والحج من فرائض الدين الإسلامي "ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا" (آل عمران الآية 97).
• ومن بدع تجار الدين: أن زيارة الكربلاء يعادل الف حج الى المكة المكرمة, وأنها تأشيرة دخول الى الجنة ولو كان مثقلا بالذنوب وقتل الناس وسرقة قوت الشعب, ولم يفندها أو يستنكرها مرجعيات النجف والكربلاء رغم إبرازها كلوحة إعلانية كبيرة في طريق المشاة الى الكربلاء.
• أما زيارة القبور والتبرك بها وطلب الشفاعة منها فلا تختلف عن عبادة الأصنام في الجاهلية, فالتبريرات واحدة.
• اختلاق القاب دينية مثل آية الله وروح الله وولي الفقيه, فماذا فعلوا الآيات الله من آيات للناس كي يتقي مقلديهم المعاصي, فهل منعوا مقلديهم من الإصابة بوباء كورونا أو بنوا المستشفيات لمعالجات الفقراء مجانا أو بنوا المدارس بدل المدارس الطينية المنتشرة في الجنوب الشيعي أو ابتعثوا الطلاب كي يتعلموا الطب والهندسة لخدمة المسلمين, بل العكس فأن المرجعيات النجف باركوا الأحزاب الحاكمة والحكومات العراقية ولم يحرموا سرقة أموال الشعب العراقي من قبل الحكومات التي توالت على حكم العراق منذ 2003, أما النظام الخميني فقد طور أسلحة الدمار الشامل لقتل البشر بدل توفير حياة كريمة للشعب الإيراني, فأن عدد الإعدامات السياسية في عهد الخميني والخامنئي فاقت مجموع الإعدامات السياسية في جميع الدول العالم لنفس الفترة.
• فأن "الآيات الله" المذكورة في القران الكريم هي للإنذار أو لحث الناس على الإيمان بالله:
o يونس - الآية 92: "فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ"
o النحل - الآية 65: "وَاللَّهُ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِّقَوْمٍ يَسْمَعُونَ"
o النحل - الآية 69: "ثُمَّ كُلِي مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِّلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ"
o فرقان - الآية 37: "وَقَوْمَ نُوحٍ لَّمَّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ أَغْرَقْنَاهُمْ وَجَعَلْنَاهُمْ لِلنَّاسِ آيَةً وَأَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ عَذَابًا أَلِيمًا"
o سبإ - الآية 9: "أَفَلَمْ يَرَوْا إِلَى مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُم مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِن نَّشَأْ نَخْسِفْ بِهِمُ الْأَرْضَ أَوْ نُسْقِطْ عَلَيْهِمْ كِسَفًا مِّنَ السَّمَاءِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِّكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ"
o البقرة - الآية 248: "وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَن يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِّمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلَائِكَةُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ"
o بقرة - الآية 259: "أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّى يُحْيِي هَذِهِ اللَّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا فَأَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ قَالَ لَبِثْتُ يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالَ بَل لَّبِثْتَ مِائَةَ عَامٍ فَانظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ وَانظُرْ إِلَى حِمَارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِّلنَّاسِ وَانظُرْ إِلَى الْعِظَامِ كَيْفَ نُنشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْمًا فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ"
o آل عمران - الآية 49: "وَرَسُولًا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللَّهِ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ"
o المائدة - الآية 114: "قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا أَنزِلْ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِّنَ السَّمَاءِ تَكُونُ لَنَا عِيدًا لِّأَوَّلِنَا وَآخِرِنَا وَآيَةً مِّنكَ وَارْزُقْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ"
o أعراف – الآية 73: "وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَه غَيْرُهُ قَدْ جَاءَتْكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ َهذِهِ نَاقَةُ اللَّهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللَّهِ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ"
o الإسراء - الآية 12: "وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ آيَتَيْنِ فَمَحَوْنَا آيَةَ اللَّيْلِ وَجَعَلْنَا آيَةَ النَّهَارِ مُبْصِرَةً لِّتَبْتَغُوا فَضْلًا مِّن رَّبِّكُمْ وَلِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ وَكُلَّ شَيْءٍ فَصَّلْنَاهُ تَفْصِيلًا"

كيف نتخلص من الجاهلية والتخلف والشرك بالله؟
1. تبني نظام علماني اشتراكي مع حرية العمل الخاص والتجارة وذلك لفشل النظام الرأسمالي في مواجهة وباء كورونا والقضاء على العنصرية وتبنيهم أسواق المقامرة (البورصات) بأسهم الشركات والبنوك بقيم أضعاف أصولها مما سببت وتسبب في انتكاسات وانهيارات اقتصادية عالمية متكررة.
2. إلغاء التصاريح الأحزاب الإسلامية, لا توجد أحزاب سياسية في الإسلام بل مذاهب وفرق, وكل حر بمعتقده.
3. إلغاء مؤسسات العتبات العلوية والحسينية والعباسية والحاق إدارة المراقد الدينية بوزارة الأوقاف والتدقيق في حساباتها السابقة.
4. فرض ضريبة على الخمس المقدم الى المراجع الدينية الشيعية وتدقيق حساباتهم من قبل مدققين مستقلين معتمدين لدى وزارة المالية العراقية, وإخضاع رجال الدين لضريبة الدخل وعليهم الإعلان عن مصادر دخولهم وثرواتهم داخل العراق وخارجه.
5. عدم منح نواب المجلس النواب رواتب ومخصصات ولا حمايات ولكن أجور عن الساعات الحضور الى اجتماعات المجلس النواب أو عند تكليفهم بمهمات المراقبة أو مراجعة للأعمال الحكومية, لكي لا يكون التنافس على المقاعد في مجلس النواب من اجل الرواتب والمخصصات والحمايات والوجاهة المصطنعة بل لخدمة الشعب العراقي وللتحقيق المبادئ التي يؤمن بها النائب لرفعة الشعب العراقي للحاق الى حضارة القرن الحادي والعشرين.
6. قطع الرواتب التقاعدية عن أعضاء مجلس النواب والوزراء والمحافظين والمستشارين, ومن ليس له راتب تقاعدي من عمله السابق يخضع لبرنامج الرعاية الاجتماعية إسوة بعامة الشعب العراقي, لا فضل لعراقي على عراقي إلا بعمله لخدمة الشعب العراقي.
7. حل الحشد الشعبي والمليشيات المسلحة وتطهير الجيش والقوات الأمنية من المليشيات البدر والضباط الدمج والأميين وكل من انتسب الى الجيش والقوات الأمنية دون أعداد مسبق من قبل المدارس والكليات العسكرية والشرطة.
8. محاسبة القتلة والفاسدين وتطبيق من أين لك هذا على الجميع, ومحاولة استرداد أموال المسروقة والمهربة من البنوك الخارجية والتهديد بقطع العلاقة الدبلوماسية مع الحكومات التي لا تتعاون في إعادة الأموال المهربة إليها.
9. استرداد العقارات الحكومية التي استولت عليها الأحزاب والقيادات السياسية والدينية وامتلاك الحكومة للعقارات الخارجية المملوكة للذين شاركوا في الحكم وللمرجع الدينية أو لأبنائهم في الخارج وخاصة العقارات التي اُستملكت بعد 2003 في العراق وخارج العراق.

كلمة أخيرة:
• لا يصلح الوضع السياسي في العراق بالمهدئات ولكن بعملية جراحية لاستئصال الأورام الخبيثة المنتشرة في الجسم العراقي من الشمال الى الجنوب ومن الشرق الى الغرب.
• أن الفاسدين والحرامية لا يمثلون اكثر من 10 بالمئة من الشعب العراقي, فعلى 90 بالمئة الباقية الاتحاد لاستئصال الجزء الفاسد من الجسد العراقي, فأصبح العراق دولة فاشلة على رغم من ثرواتها الطبيعية والبشرية والإرث الحضاري والثقافي.
• إن لم نعش لنرى نتائج جهود الأحرار والمخلصين من الشعب العراقي, فإنها خدمة للأجيال القادمة لنعيد كتابة التاريخ بصفات بيضاء بعد أن عكرتها الصفحات السوداء من الفاسدين والعملاء والجهلة والتجار الدين والسياسة.



#احمد_موكرياني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يجب على الكورد والأرمن والأمازيغ في أنحاء العالم دعم الجيش ا ...
- متى يأخذ الشعب الكوردي المبادرة لتحرير كوردستان من مستعمريه ...
- أين الشعب العراقي؟ اذا كان الحوار العراقي - الأميركي الاسترا ...
- ما الفرق بين مقتل جورج فلويد الأمريكي و مقتل باريش جاكان الك ...
- هل يمكن التعايش Coexistence مع شيعة إيران في العراق؟
- أوقفوا الغول التركي المغولي من السيطرة على ليبيا
- صحوة المسلمين وهزيمة المتاجرين بالدين
- مصطفى الكاظمي آخر رئيس للوزراء للنظام السياسي العراقي الحالي ...
- كورونا بين الأرقام والتأملات, فماذا أعدت حكومة الأحزاب الفاس ...
- لقد آن الأوان للكورد للتعاون مع ثوار تشرين 2019 للعمل على تح ...
- ماذا ستفعل الحكومة العراقية بعائد اقل من 10 دولار للبرميل ال ...
- هل تدرك القيادات السياسية نتائج جائحة كرونا؟
- متى يسقط النظام العراقي؟
- ما هي لذة الحكم في العراق, والشعب العراقي يعتبرون القائمين ب ...
- ما هي لذة الحكم في العراق, والقائمون بالحكم والسلطة يعتبرون ...
- هل تستطيع حكوماتنا تحمل التبعات الاقتصادية لوباء فيروس كورون ...
- هل نستحق كل هذا العقاب من كورونا وهل يتمخض عن هذا الوباء مجت ...
- ماذا أعددنا لليوم التالي بعد نجاتنا من وباء كورونا
- لماذا أتوقع أن يكون الانهيار الاقتصادي اخطر من فيروس كورونا
- أن انهيار الاقتصاد العالمي من جراء جانحة كورونا اكبر كابوس ي ...


المزيد.....




- قُتل في طريقه للمنزل.. الشرطة الأمريكية تبحث عن مشتبه به في ...
- جدل بعد حديث أكاديمي إماراتي عن -انهيار بالخدمات- بسبب -منخف ...
- غالانت: نصف قادة حزب الله الميدانيين تمت تصفيتهم والفترة الق ...
- الدفاع الروسية في حصاد اليوم: تدمير قاذفة HIMARS وتحييد أكثر ...
- الكونغرس يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا بقيمة 95 مليار ...
- روغوف: كييف قد تستخدم قوات العمليات الخاصة للاستيلاء على محط ...
- لوكاشينكو ينتقد كل رؤساء أوكرانيا التي باتت ساحة يتم فيها تح ...
- ممثل حماس يلتقى السفير الروسي في لبنان: الاحتلال لم يحقق أيا ...
- هجوم حاد من وزير دفاع إسرائيلي سابق ضد مصر
- لماذا غاب المغرب وموريتانيا عن القمة المغاربية الثلاثية في ت ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - احمد موكرياني - كيف نتخلص من الجهل والتخلف ومن تحريف الدين الإسلامي ومن الشرك بالله؟